|
وقفة و قراءة تحليلية فى موضوع الإرهاب
عبير سويكت
الحوار المتمدن-العدد: 7768 - 2023 / 10 / 18 - 09:29
المحور:
الارهاب, الحرب والسلام
منظمة لا للارهاب الأوروبية Non aux terrorisme تدين الارهاب فى شتى أنواعه و أشكاله بالتعاون مع منظمة السودان الجديد الاوربية LNS(Le New Soudan), بإلإضافة لمنظمة الصحفيين و الكتاب المستقلين JEI(Journalistes et Écrivains indépendants) نراقب عن كثب و نرصد تطورات الاوضاع القانونية و الإنسانية للمدنيين فى المنطقة و العالم بصفة جمعاء.
بدءًا ندين الارهاب فى شتى أشكاله و أنواعه و العنف و العنف المضاد و خطاب الكراهية و التحريض و كذلك الغلو و التطرف، كما ظللنا نفعل على مر السنين بشتى الأساليب عبر البيانات الرسمية و التوعية و التثقيف و عبر الورش و المؤتمرات، إيمانًا منا ان الارهاب لا دين له و لا جنسية و غير مرتبط بهوية او ثقافة او فئة مجتمعية بعينها.
و كدعاة سلام نجعل من الإنسانية الأولوية العليا لنا و ندعو لحوار الديانات الثلاث و نأخذ فى عين الاعتبار أهمية الحوار مع المذاهب الدينية المختلفة و كذلك اللادينية لبناء جسر تواصل بين الشرق و الغرب و العالم أجمع، و نؤمن بحوار الثقافات المتنوعة التى تشكل لوحة الإنسانية فى أبهى صورها ، كما ندعو لبناء جسر تواصل بين جيل الأمس و اليوم فمن لا ماضى له لا مستقبل له و لا حاضر.
مع العلم ان التجارب أثبتت ان محاولات مكافحة الارهاب دوليًا بناء على النظرة الغربية و تحليلها للأزمة من منظار وأحد اعتمادًا فقط على الرؤية الغربية التى يمكن أن تصيب تارةً و تخطئ تارةً اخرى لكنها تحتاج ان تصطحب الآراء الأخرى من حولها و المعطيات مع حفظنا لحقهم و مجهوداتهم الفاعلة لحل مشكل الارهاب "عبر تدابير أمنية و قوانين و عقوبات ردعية"، لكن لم تساعد فى دحر الارهاب بل تفاقم الارهاب و اتسعت رقعته و لعل ذلك مؤشر مهم لأهمية إحداث مراجعات شاملة كاملة و إحداث وقفة مع الذات للاجتهاد فى فهم ظاهرة الارهاب و ما هى الأسباب و المسببات الرئيسية، لنفهم جذور الأزمة لآن فهم السؤال نصف الاجابة و التشخيص السليم للمرض لتحديد موضع العلة و مسبباتها هو اول خطوة نحو علاج ناجح و فعال على المدى الطويل و المتوسط و ليس مجرد وصفات تخديرية سرعان ما تنتهى فعاليتها و يبدأ الجسم العليل مطلقًا صرخات الآلم المتراكم و المكبوت داخليًا .
لقد أثبتت التجارب الحية ان الإجراءات الدولية المتخذة لمكافحة الارهاب قانونيًا و عقابيًا و إعلاميا لم تؤتى أكلها ، و كذلك المجهودات الإقليمية من فتاوى فقهية لإثبات مخالفة السلوك الارهابي و الثوابت الدينية و على رأسها الثوابت الإسلامية لم تجدي نفعًا، بل العكس الظاهرة فى إزدياد و تفاقم و توسع و تمدد منقطع النظير بسبب عدم مخاطبة جذور الأزمة لإحداث عملية الإصلاح المرجوة.
لأبد رفع الستار عن المغطاه و الحديث عن المسكوت عنه كما قالها ابن السودان فرانسيس دينق المسكوت عنه هو الذى "يفرقنا" و يعمق جراحتنا . و عليه لآبد من من إحداث مراجعات و قراءة اكثر عمقًا و حيادية لجذور الأزمة منها : - خطاب الكراهية تلك العصاه المسلطة نحو فئات معينة و ثقافات و شعوب بعينها الآمر الذى يعمل على شيطنتهم و إقصائهم مما يعمق الأزمة و يوسع الفجوة . - الأعلام المُغرض و آثره و تأثيره فى تقسيم المجتمعات على أسس عرقية و دينية و طبقات مجتمعية بشكل تمييزى سلبي، مع العلم ان الاعلام سلاح ذو حدين أما ان يسخر للبناء او التدمير . فكما يمكن ان يوجه لتوحيد الإنسانية يمكن ان يستخدم كآليه لهدم النسيج المجتمعي الدولى و ضربه، و نشر خطاب الكراهية و التفرقة العنصرية لصالح جهات أيدولوجية و عقائدية او لصالح كسب سياسى رخيص قصير المدى سرعان ما يتلاشى و ينكشف المخفئ. - الكسب السياسي الرخيص العامل على خلق الفتنة و افتعال الأزمات الدولية و الاقليمية المحلية الداخلية و الخارجية و من ثم المتاجرة بها ، و هو المستثمر الرابح من وراء تلك الأزمات عبر الاصطياد فى الماء العكر، فان لم تك هناك أزمة لن يتردد فى خلقها و افتعالها ومن ثم الترويج لها للكسب السياسي الرخيص، و التعبئة الشعبية و الجماهيرية ضد عدو وهمى عادة ما يكون مصطنع و لشئ فى نفس يعقوب تمهيدًا لظهور الشخصيات البطولية و السياسات المنقذة المزعومة التى تبحث لها عن قواعد شعبية غير حقيقية ، ان هذا النوع من الممارسة السياسية اللااخلاقية و اللاإنسانية يعمق الأزمة و الجراح و يصنع التفرقة ، هذا السلوك الغير سليم يوسع الفجوة بين الشعوب و المجتمعات، و يضرب حتى النسيج المجتمعي الداخلي للشعب الواحد. - ظواهر الارهاب التى باتت مصحوبة بالعنف و التطرف و " الهجرة الغير شرعية " او من يُشار إليهم بمهاجرين غير شرعيين لها أسبابها و ومسببات. - الحديث عن سياسات العالم الأول و منظومته العالمية و علاقتها " الغير متكافئة" مع دول العالم الثالث الافريقي و العربي و الإسلامى و حتى الاسيوي بات حديثًا شائعًا فالجميع باتوا يشككون و يتظلمون و لكن جلهم يخاف ان ينطق بها علانية عملًا بنهج "الذراع الطويلة لا تحاول ان تلويها". إضافة الى ان تلك النداءات المتظلمة سابقا لم تجد أذانًا صاغية حول أهمية إعادة النظر في العلاقات و السياسات المتبعة من قبل مراكز القرار التقليدية جنوبًا نحو شمال الكرة الارضية الملتهبة، و التى حذر كثيرون من آن تراكم الازمات فيها دون حلها و اصلاحها جذريًا سيجعل منها قنبلة مؤقتة قابلة للانفجار ان لم تحصل مخاطبة لجذور الازمة و إصلاحات جذرية عادلة شاملة كاملة و إعادة لصياغة العلاقات بين الدول و الشعوب على أسس سليمة أكثر عدلًا و إنصافًا و احترامًا للكرامة الانسانية. - و قد سبق و حذر كبار المفكرين والمثقفين و الإصلاحيين و دعاة السلام عندما كنت حضورًا فى مؤتمرات تهتم بالشؤون الدينية و حوار الأديان و التجديد الديني و الفكرى من انه إن لم تتم إصلاحات جذرية حقيقية فالعالم بأجمعه سوف يواجه تحديات عظيمة لا مفر منها . لآن الشعوب المتظلمة سوف تنشأ فيها حركات تمرد واحتجاج وتطرف وعنف يستخدم أسلحة الضرار الشامل وهي الإرهاب، والهجرة غير القانونية نحو دول الجنوب ، والمتاجرة بالمخدرات، والانفجار السكاني، والإهمال الصحي، واختراق ضوابط انتشار السلاح، وإهمال البيئة الطبيعية. - ان الارهاب بالتأكيد فعل مرفوض و لكن كظاهرة هو يحتاج لدراسة و فهم أبعاده التى توضح انه نتاج شئ ما و نتاج فعل ما. و بالتاكيد الارهاب ضار بالفرد و المجتمع لذلك لابد من مخاطبة جذور الأزمة لإحداث الإصلاحات الجذرية المطلوبة - خاصةً بعد ان أكدت التجربة ان آليات التصدى الأمنية و العقوبات الرادعة لم تجنى ثمارها و الارهاب تتسع رقعته و تتمد. - تفشي الظلم المجتمعي بين قلة ثرية و كثرة فقيرة تشكو من العطاله و التهميش و تضييق فرص الدراسة و العمل و السكن و الحرمان و العنصرية و التمييز و المعاملة كمواطنين درجة عاشرة الآمر الذى يوسع الفجوة و يهدد السلام المجتمعي. - سياسة الكيل بمكيالين، حيث اصبحت الأصوات الصامتة سابقا تتعالى رافضة سياسة الكيل بمكيالين على أساس ان العدالة لا تتجزا و أهمية ان يكون الجميع متساوون فى الحقوق مع الالتزام بالواجبات ، و أهمية تطبيق القانون على الجميع بحيث لا يكون هناك فرد او مجموعة "فوق سيادة القانون"، إنما هلك قوم كانوا إذًا أخطآ فيهم القوى تركوه و اذا أخطآ فيهم الضعيف اقاموا عليه الحد. - القوانين الدولية و المعاهدات و الاتفاقيات و النصوص القانونية و الإنسانية بالإضافة للمنظمات الدولية التى كان المرجو منها ان تكون هى الضامن و الحامى لجميع أفراد المجتمع بلا تمييز جنوبا و شمالا شرقًا و غربًا و لكن فى كثير من القضايا المهمة جاءت الأفعال متناقضة مع الشعارات البراقة الواعدة و أصبح هناك شعورًا سائدا بأنها تطبق بشكلٍ تعسفي على فئات معينة او مجتمعات محددة او دول بعينها. فى وجود دول صنفت بانها "فوق سيادة القانون" و انها ممنوعة من الصرف، كما كشفت ازمة الساحل و تصاعد وتيرة الانقلابات فى تلك المنطقة عن ان افريقيا تتساءل عن أسباب عدم تمثيلها فى تلك المنظومات الدولية كمجلس الأمن الدولي؟؟؟ و تكرر هذا الحديث عند اندلاع الازمة الاسرائيلية الفلسطينية و رفض إمريكا و بريطانيا و فرنسا لقرار المقترح الروسى بوقف النار و عندها تعالت أصوات الراى العام العربى بان الجلاد هو نفسه الحكم و ان شعوب المنطقة العربية و الافريقية هم دائما فى انتظار ان تفتى الدول الكبرى المستعمرة سابقًا فى شأنهم و أمرهم و تقرر مصيرهم و تفرض وصاياها عليهم و هم عليهم مجرد التنفيذ على حد قولهم و وصفهم. دون ان يكون لهم حق الفيتو او التمثيل المتكافئ العادل و المشاركة الفعلية ليس فقط ان يكونوا اعداد فى قائمة الموقعين على المعاهدات و الاتفاقيات الدولية، واصفين وضعهم فى خانة التنفيذ فقط "عبد المأمور" ، و عليه يتضح ان شمال الكرة الارضية سكانها لم يعد يجدوا أنفسهم فى هذا التمثيل الدولى و يتساءلون لماذا اذن يجب عليهم الالتزام بالقرارات الصادرة و تنفيذها؟؟؟ و المجتمع الدولي فى نظرهم هو اصبح نادى مغلق تتحكم فيه دول بعينها. حسب رصدنا للتفاعلات الاقليمية. - يبدو فى ذات السياق ان مربط الفرس هو ليس ان يدين الفرد العمل الارهابي او لا لكن الأهم من ذلك هو ان يفهم الفرد و المجتمع ما هو "معنى الارهاب " و على اى أساس تصدر إحكام التصنيف الارهابي ؟ بناءًا على اى معايير و مقاييس ؟ و ما يترتب على ذلك. اذا فهم الفرد هذه الأشياء مجتمعة يصبح عندها موضوع إدانة الفعل الارهابي امر سهل جدًا و لكن الأهم من ذلك أن تأتى الإدانة عن فهم تليه قناعة و ليس عن جهل او خوف من المزايدات و التصنيفات . لآنه من خلال الرصد و المتابعة المهنية أتضح ان هناك تباين في الاراء حول التصنيف الارهابي ، فعلى سبيل هناك من يسمى حركة حماس بفصائل المقاومة الفلسطينية الشعبية الثورية فهى فى الوسط الفلسطيني و العربي لا توصف بالارهابية، لا على العكس يستقبلونها الاهالي بالهتافات و التكبير و النساء بالزغاريد و الأغاني الحماسية و الاطفال بالابتسامات و يوزعون الحلوى على رجالات حماس و غيرها ممن يسمون بفصائل المقاومة الوطنية الشعبية، و يصفونهم بالمخلصين المحررين من الاحتلال على حد وصفهم. و يتضح انه اذا خيرت الفلسطيني ما بين عدالة المجتمع الدولى و العربى و حركة حماس الارهابية فى نظر البعض حتمًا سيختار حماس لانهم يقولون أنهم من رحم المجتمع الفلسطيني و العربى و ان اى قيادى فى حماس هو اما رب لأسرة فلسطينية او اخ او ابن او ازوج اى انهم ليسوا بغرباء عن هذا النسيج المجتمعى و ان فعلهم هذا آتى كردة فعل لمًا يسمونه مظالم و أنتهاكات متراكمة و تجدهم لا يخافون مسلحى حماس بل ينظرون لهم باعجاب و تقدير. و هناك نوع من الشعور بالأمان معهم يقولون انهم هم من يحمون بيوتهم و عرضهم و ان بعض الجمعيات الخيرية المحسوبة على حماس تهب لنصرتهم و مد يد العون لهم عندما كانوا نسيا منسيًا و عندما اتفق العالم على المعاقبة الجماعيه بقطع المساعدات الانسانية و المنقذة للحياة على حد وصفهم . يقولون هم من يحمونهم من نار و رصاص ما يسمونه بالاحتلال الاسرائيلى و يشيرون الى ان حماس هى نتاج المظالم المتراكمة المسكوت عنها دوليًا و عربيًا، و يذهبون الى أبعد من ذلك و يقولون ان الاحتلال وقع عليهم منذ 1948 بإرادة دولية و آنذاك لم يك هناك شئ يسمى حماس و ان التشريد و الحصار و القصف و القتل والتدمير المتراكم سابقًا لظهور حركة حماس التى يسمونها "حديثة الولادة تاريخيًا".
و من هنا نستنتج ان تباين الآراء و النظرة المختلفة للأشياء و فهم هذا التباين قد يكون نقطة البداية نحو الحل .
- و فى ذات الصدد بناءًا على حديث المفكرين العرب و المسلمين من مجموعة الوسطية يُشار بناءا على حديثهم بالنص : ان القاعدة نشأت استجابة لنداء الجهاد في أفغانستان الذي يقولون انه انطلق بهدف مقاومة الغزو السوفيتي لأفغانستان في عام 1979م. مؤكدين على انه آنذاك وجدت القاعدة دعماً غربياً منقطع النظير من امريكا بالتحديد و تسليحًا كذلك ، وتدريباً جعلها قوة هائلة. واصفين عقيدتها القتالية فى ذاك الوقت بهدف إجلاء القوة السوفيتية الأجنبية من أرض المسلمين على حد ذكرهم. و لكن بعد أن تحقق ذلك الهدف بجهد القاعدة وغيرها من القوى الجهادية الأفغانية و بدعم امريكى ، قررت القاعدة تطبيق نفس القاعدة على الوجود الأجنبي أي الغربي لإجلائه من الأرض العربية و هنا تم وصف القاعدة بالارهابية، و حسب سردهم عندما استخدمت القاعدة أسلوباً قتالياً سمته الجهاد العالمي ضد الصهيونية والصليبية على حد قولهم واستهدفت الولايات المتحدة باعتبارها قوة الدعم لهما. هنا جاء الضوء الأخضر الدولى للقضاء على القاعدة. مع العلم ان الوسطيين يشيرون الى انهم لا يتفقون و أساليب القاعدة القتالية و يصفونها بالغير الملتزمة بضوابط القتال الجهادي في الإسلام و لكنهم يجتهدون فى البحث عن مسببات الأزمة . - اما داعش فيُشار الى ان مصدرها فرع القاعدة في أرض الرافدين. و انها من تداعيات الغزو الغربي بدعم عربي للعراق و تهميش المكون السني في العراق الذى وجد نفسه مهمشا و فى حالة إقصاء فقاد قتالًا ضد النظام الحاكم فى سوريا، و يضيفون لذلك ما اسموه تداعيات ثورة الربيع العربى كعوامل جعلت فرع القاعدة في أرض الرافدين يخطو خطوة أبعد من القاعدة بتكوين دولة خلافة في أرض العراق والشام. خلافة وجدت تأييداً من إمارات أخرى وسمت نفسها دولة الخلافة. و ان طالبان ما قامت به سمته بالمقاومة للغزو الأجنبي في أفغانستان - ختامًا كان المفكرون الوسطيون قد حذروا من تحديات ما يسمى بالارهاب و تمدده و توسعه واصفين السياسة الغربية بدعم من أوساط عربية على حد وصفهم صنفوا طالبان، والقاعدة وخلافة البغدادي إرهاباً وشنوا عليها حرباً باعتبارها حركات إرهابية. مؤضحين على ان الحرب على طالبان منذ 2001م حتى الآن لم تقض عليها بل زادت نفوذها في أفغانستان وتمدد إلى باكستان. والحرب على القاعدة منذ 2001م لم تقض عليها بل زادت فروعها، وآثارها. والحرب على دولة الخلافة بتحالف من 60 دولة منذ 14 شهراً لم تقض عليها بل تمددت في أرض الرافدين وبايعتها إمارات ذات أهداف مماثلة في بلاد عربية، وآسيوية، وأفريقية. واستقطبت شباباً من أوربا وأمريكا و هذا هو الخطر الأعظم.
نواصل قراءاتنا التحليلية فى الارهاب حسب التسلسل التاريخي و المعطيات الحالية مصطحبين معنا اراء المفكرين و الإصلاحيين و آخذين بعين الاعتبار التفاعلات المجتمعية و الراى العام المجتمعي .
منظمة لا للارهاب الأوروبية Non aux terrorisme منظمة السودان الجديد الاوربية LNS(Le New Soudan), بإلإضافة لمنظمة الصحفيين و الكتاب المستقلين JEI(Journalistes et Écrivains indépendants) Paris / France 17/10/2023
#عبير_سويكت (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الأزمة الاسرائيلية الفلسطينية و تفاقم فى تدهور الاوضاع الإنس
...
-
قراءة تحليلية لحوار المصارحة و المكاشفة لرئيس البعثة الفلسطي
...
-
حديث الحاخام يسرائيل ديفيد وايس حول الصراع الاسرائيلي الفلسط
...
-
قراءة تحليلية لحديث الحاخام يسرائيل ديفيد وايس حول الصراع ال
...
-
قراءة تحليلية حول تفاقم الازمة الاسرائيلية الفلسطينية و تحدي
...
-
حول الازمة الفلسطينية الاسرائيلية: لا للتصعيد و التصعيد المض
...
-
حقنًا للدماء الاسرائيلية و الفلسطينية على حدٍ سواء.
-
برقية تهنئة لآساف ياسور دل ألوني باشان رمات جولان بطل العالم
...
-
لقاء تاريخي بين نتنياهو و أردوغان فى نيويورك
-
تصريح حميدتى عن إعلان حكومة موازية للحكومة الشرعية بالسودان
...
-
المغرب يناديكم يا أهل الخير ، ماذا بعد الإغاثة الطارئة و عمل
...
-
زلزال المغرب ما له و ما عليه (قبل، أثناء، و بعد) 3-1.
-
تصاعد وتيرة الانقلابات في أفريقيا، و هل حقًا فقدت فرنسا نفوذ
...
-
فى كلمتين لا لثقافة التحريض ضد خالد سلك و لا لإستغلال الشباب
...
-
ليس دفاعًا عن ياسر عرمان و لكن شهادة للتاريخ
-
صفحة الشيطان و لا الكيزان و منشور مزور للصحفية أمانى الطويل.
-
أحداث السويد، و تكرار سلوك الكراهية ضد المسلمين عواقبه و مآل
...
-
السودان يعانى من فراغ دستوري ام فراغ سياسي؟ و ما هى الحلول!!
...
-
هل السودان يعانى من فراغ دستوري ام فراغ سياسي؟ و ما هى الحلو
...
-
هل ما يحدث فى السودان حرب أهلية؟
المزيد.....
-
-عيد الدني-.. فيروز تبلغ عامها الـ90
-
خبيرة في لغة الجسد تكشف حقيقة علاقة ترامب وماسك
-
الكوفية الفلسطينية: حكاية رمز، وتاريخ شعب
-
71 قتيلا -موالين لإيران- بقصف على تدمر السورية نُسب لإسرائيل
...
-
20 ألف كيلومتر بالدراجة يقطعها الألماني إفريتس من أجل المناخ
...
-
الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك والقضاء على
...
-
الكرملين يعلق على تصريح البنتاغون حول تبادل الضربات النووية
...
-
روسيا.. اكتشاف جينات في فول الصويا يتم تنشيطها لتقليل خسائر
...
-
هيئة بريطانية: حادث على بعد 74 ميلا جنوب غربي عدن
-
عشرات القتلى والجرحى بينهم أطفال في قصف إسرائيلي على قطاع غز
...
المزيد.....
-
لمحات من تاريخ اتفاقات السلام
/ المنصور جعفر
-
كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين)
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل
/ رشيد غويلب
-
الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه
...
/ عباس عبود سالم
-
البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت
...
/ عبد الحسين شعبان
-
المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية
/ خالد الخالدي
-
إشكالية العلاقة بين الدين والعنف
/ محمد عمارة تقي الدين
-
سيناء حيث أنا . سنوات التيه
/ أشرف العناني
-
الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل
...
/ محمد عبد الشفيع عيسى
-
الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير
...
/ محمد الحنفي
المزيد.....
|