أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - ضد غسل الأدمغة المعادي للشيوعيّة ... القفزة الكبرى إلى الأمام في الصين الإشتراكيّة سنوات 1958-1960 ، ما الذى كانت تعنيه عمليّا و لماذا تُهاجم و الأسباب الفعليّة للمجاعة















المزيد.....

ضد غسل الأدمغة المعادي للشيوعيّة ... القفزة الكبرى إلى الأمام في الصين الإشتراكيّة سنوات 1958-1960 ، ما الذى كانت تعنيه عمليّا و لماذا تُهاجم و الأسباب الفعليّة للمجاعة


شادي الشماوي

الحوار المتمدن-العدد: 7767 - 2023 / 10 / 17 - 14:54
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


ريموند لوتا ، جريدة " الثورة " عدد 823 ، 9 أكتوبر 2023
https://revcom.us/en/against-anti-communist-brainwashsocialist-chinas-great-leap-forward-1958-60what-it-was-actually

مقدّمة : كانت الصين بلدا إشتراكيّا بين سنة 1949 عندما أطاحت القوى الثوريّة التي تعدّ الملايين و الملايين بقيادة ماو تسى تونغ بالنظام القديم الإستغلالي و الإضطهادي ، و سنة 1976 عندما نفّذت طبقة رأسماليّة جديدة إنقلابا رجعيّا . و قد كانت القفزة الكبرى إلى الأمام حركة إقتصاديّة و إجتماعيّة تغييريّة راديكاليّة في الصين الثوريّة في السنوات 1958-1960. وهي كذلك من الفترات الأكثر شيطنة و تشويها في تاريخ الثورة الشيوعيّة . فقد شوّهت كتب جرت الدعاية لها على نطاق واسع ألّفها " أخصّائيّون " في معاداة الشيوعيّة في الغرب القفزة الكبرى إلى المام على أنّها " كارثة ناجمة عن السياسات الحكوميّة التي ستتسبّب في قتل عدد كبير من الناس يقدّر بحوالي 45 مليون نسمة " ( نقلا عن كتاب جديد لإيان جونسن من مجلس العلاقات الخارجيّة ).
و بالفعل صار الآن أمرا شائعا وصف القفزة الكبرى إلى الأمام على أنّها " مجاعة ماو الكبرى " ( عنوان كتاب له تأثيره ألّفه فرانك ديكوتر ) أو على أنّها " المجاعة الأسوأ من صنع الإنسان " في التاريخ ( رود ريك ماك فردهار ) . و يتمّ تكرار هذا الكذب المعادي للشيوعيّة مرارا و مرارا و لوكه المرّة تلو المرّة بحيث أضحى غير موضع سؤال ( وغير قابل للمساءلة)، من الحكمة التقليديّة .
و في الوقاع ، كانت القفزة الكبرى إلى الأمام أوّل خطوة جريئة لماو تسى تونغ في رسم طريق تحريريذ أكثر للإقتصاد الإشتراكي و التطوّر الاجتماعي . و في موقع القلب من القفزة الكبرى إلى الأمام في البلاد الصينيّة الممتدّة الأطراف ، كات حركة تشكيل ما سُمّيت ب " الكمونات الشعبيّة " .
و في ما يلى ، سأُجلي الأهداف الحقيقيّة و المكاسب الحقيقيّة للقفزة الكبرى إلى الأمام – و كذلك الصعوبات التي واجهتها و الأخطاء المرتكبة . و سأتفحّص الأسباب العمليّة لأزمة الغذاء و المجاعة ، و كيف ردّت على ذلك عمليّا القيادة الثوريّة. و سأشرح لماذا لا يمكن التعويل كلّيا على أرقام الموتى الخياليّة و الإحصائيّات المنتفخة ... و لمذا تخدم أجندا محو الثورة الشيوعيّة في عالم اليوم .
-1- خلفيّة لفهم القفزة الكبرى إلى الأمام :
قبل ثورة 1949 ، كانت الصين مجتمعا يحكمه الإقطاعيّون العنيفون في الريف و كان البؤس يسود الريف و كانت المجاعات تتكرّر فيه و على مرّ السنين كان الفلاّحون يأكلون لحاء النبات و أوراق الشجر و يبيعون أطفالهم للبقاء على قيد الحياة . و جاءت الثورة و وضعت نهاية لهذا . و أنجزت إصلاحا زراعيّا ضخما ، الأكبر في التاريخ ، نازعة من الإقطاعيّين ثرواتهم و نفوذهم ، و موزّعة الأرض على الفلاّحين ، و مانحة قطع أرض للكهول ، نساء و رجالا .
و في فترة وجيزة من السنوات اللاحقة ، شكّل الفلاّحون ، بدعم من الحزب الشيوعي الصيني ، فرق تعاون مشترك ليساعدوا بعضهم البعض في الزراعة و الحصاد . و بعد بضعة سنوات من تحرير 1949 ، ركّز الفلاّحون التعاونيّات و فيها كانوا يفلحونالأرض معا و يوزّعون المنتوج وفق كمّية الأرض و الأدوات و الحيوانات التي ساهمت بها كلّ أسرة ، و كذلك وفق عملها .
و مع أواسط خمسينات القرن العشرين ، كوّن الفلاّحون تعاونيّات من مستوى أعلى . حرقوا سندات ملكيّة أراضيهم لأنّهم صاروا الآن يفلحون الأرض بأدوات و حيوانات مشتركة . و قد كانت هذه السيرورة ملتويّة ، بمناطق مختلفة تتحلرّك بنسق متباين . بعض الفلاّحين كانوا يلتحقون و تاليا ينسحبون . لكن في بعض مراحل هذه السيرورة ، وُجدت قائمات إنتظار للفلاّحين الراغبين في الإلتحاق بالتعاونيّات . و عديد الفلاّحين ساهموا بأرضهم و عملهم متخلّين عن قطع معزولة و عاملين معا لتغيير الوجه الماديّ للأرض . و قد سمح هذا للفلاّحين بإستخدام الجرّارات و آلات أخرى في المناطق التي لم يُشاهد فيها من قبل أبدا المحراث الحديدي .
و كان ماو تسى تونغ ، قائد الحزب الشيوعي ، يجتهد ليرسم طريقا تحريريّا للإقتصاد و التطوّر الاجتماعي – طريقا يمكن أن يقطع مع ما وصفه بوب أفاكيان ب " الإرثين " :
- الإرث الأوّل كان مواصلة ضغط و تأثير الرأسماليّة و الإمبرياليّة الغربيّة على مجتمع كانت تاريخيّا تهيمن عليه و تنهبه الإمبرياليّة .
- و الإرث الثاني كان التأثير الهائل لتطوّر نموذج الإتّحاد السوفياتي و مناهجه . و قد تميّزت المقاربة السوفياتيّة بأنّها كانت مقاربة تقنية عالية للتطوّر الاقتصادي ، بتشديد كبير على التخصذص و التقسيم الصارم للعمل و التعويل على تحفيز الناس بدوافع مداخيل و علاوات ، و إدارة صارمة من أعلى إلى أسفل للمؤسّسة . و قد إرتبط هذا بالتركيز الإحاديالجانب على تطوّر الصناعة الثقيلة ؛ و تسيير الموارد إلى المدن و بإتّجاه القطاعات المدينية الأكثر تطوّرا بعدُ .
كان ماو يطوّر نموذجا و خطّ نموّ إشتراكي معتمد على التعاون الاجتماعي و الملكيّة الإشتراكيّة :
- إقتصاد يسدّ الحاجيات المادية و الإجتماعيّة للشعب ،
- إقتصاد يعالج المشكل التاريخي للصين ، الجوع المزمن ، و سوء التغذية و المجاعات المتكرّرة ،
- إقتصاد يشجّع العلاقات التعاونيّة المتبادلة بين الصناعة و الفلاحة ، بدلا من إمتصاص موارد الريف و توجيهها إلى الصناعة ،
- إقتصاد يساهم في تقليص و في نهاية المطاف تجاوز البون بين المدينة و الريف ، بين الصناعة و الفلاحة ، و بين المناطق،
- إقتصاد لا يعوّل على الدوافع الماديّة بل بالأحرى على النشاط الواعي ، و لا يقبل بتوسيع الإختلافات الإجتماعيّة " ثمنا للتطوّر " ،
- إقتصاد يعوّل على و يشجّع الفهم الجماعي و التمكّن الجماعي للجماهير من سيرورات الإنتاج ،
- إقتصاد يقدر على الصمود أمام الهجوم الإمبريالي و تقديم الدعم للثورات في أنحاء أخرى من العالم .
-2- كانت القفزة الكبرى إلى الأمام معقولة تماما :
لقد وصفت الخلفية التاريخيّة و أهداف القفزة الكبرى إلى الأمام في خطاب " الإشتراكيّة أفضل بكثير من الرأسماليّة ، و ستكون الشيوعيّة عالما أفضل حتّى " :
" إنطلقت الكمونات عفويّا . في محافظة يينان سنة 1957 ، جمّعت التعاونيّات الفلاحيّة قواها مع جيرانها لتشرع في إنجاز مشروع ضخم لجلب المياه عبر سلسلة جبال لريّ السهول الجافة . مزج الفلاّحون تعاونيّاتهم و خلقوا شيئا جديدا : شكلا إقتصاديّا و سياسيّا عبره عشرات الآلاف من الناس ينشئون حياة مشتركة . و تجوّل ماو في هذه المناطق و لاحقا أطلق إسم " الكمونة " لوصف ما كان يحدث ..."
و إستطاعت الكمونات أن تعبّأ و تنظّم خزّان الصين الكبير من قوّة العمل . و هكذا بات الآن من الممكن أن يخطّط و أن تنجز على نطاق واسع أعمال الريّ و التحكّم في الفيضانات و بناء الطرقات و إعادة تشجير الغبات و إستصلاح الأراضي و غيرها من المشاريع . و جرت إقامة مصانع الأسمدة و الإسمنت و أشغال الطاقة الكهربائيّة المائيّة الصغرى . و وفّرت الكمونات مجالا تجريبيّا لفرق الأخصّائيّين و الفلاّحين ليشاركوا في الزراعة العلميذة و البحث البيولوجي .
و حرّرت القفزة الكبرى إلى الأمام النساء من الشؤون المنزليّة و أدخلتهنّ في معمعان معركة إنشاء مجتمع جديد ... و فتحت الكمونات مطاعم جماعيّة و حضانات و تعاونيّات تصليح البيوت ، و ركذزت أشكالا أخرى من الرفاه الاجتماعي موفّرة حلولا جماعيّة للحاجيات الإجتماعيّة . و شاركت النساء في بعث مصانع جديدة و في مشاريع الريّ كقنال الراية الحمراء الشهير . و قد كان " فيلق النساء الحديدي " في الخطوط الأماميّة لذلك المشروع .
و وُضعت العادات و القيم القديمة موضع السؤال . و تمّ خوض الصراع الإيديولوجي ضد التطيّر و الأفكار المسبّقة و الجبريّة ، إلى جانب العادات الإقطاعيّة التى ظلّت متواصلة ، كالزواج المرتّب . و أرست الكمونات شبكات مدارس إبتدائيّة و معاهد ثانويّة و كذلك خدمات صحّية .
و شدّدت القفزة الكبرى إلى الأمام على المناطق الريفيّة لأجل الردم التدريجيّ للهوّة بين المدينة و الريف ، و بين العمّال و الفلاّحين . و أقيمت صناعات على نطاق صغير في الريف ، و شرع الفلاّحون في التمكّن من التقنية و إنتشرت المعرفة العلميّة . و كانت مقاربة القفزة الكبرى إلى الأمام بديلا تحريريّا لسيرورة تفكّك الريف و النزوح الكبير نحو المدن الذى نشهده في البلدانالتى تهيمن عليها الإمبرياليّة .
و عادة ما توسم القفزة الكبرى إلى الأمام بانّها " لاعقلانيّة " و " متهوّرة " و " طوباويّة " لكن لم يوجد أيّ شيء لاعقلانيّ بشأن مشركة الأراضي المملوكة لتشجيع المكننة و مزيد أشكال العمل و التعاون الإجتماعيّين ، لا شيء لاعقلانيّ بشأن إنشاء بنية تحتيّة ريفيّة كمشاريع التحكّم في المياه أو زراعة الغابات و البساتين او توسيع الصناعة الريفية في الريف ؛ و بالتأكيد لا شيء لاعقلانيّ بشأن تجاوز اللامساواة بين الرجال و النساء و تجاوز وضع مسؤوليّة الشؤون المنزليّة الساحقة القدم على كاهل النساء .
لكن هذا بالتأكيد " لاعقلانيّ " من وجهة نظر حسابات التفاضل و التكامل الرأسماليّة – الإمبرياليّة التي تفرض نموذجا من الإنتاج الموجّه للتصدير على بلدان جنوب الكوكب ضاغطة و آمرة إيّاها أن تتخلّى عن إنتاج منتوجات معاشيّة و غذاء أساسيّ لتركّز على محاصيل و سلع خاصة ( من الزهور إلى الهليون ) موجّهة إلى الإستهلاك في البلدان الرأسماليّة الغنيّة – بينما يكون عليها أن تورّد المواد الغذائيّة الأساسيّة و التداين و السماح للمستثمرين العالميّين بوضع اليد على الأرض و دفع أعداد كبرى من الفلاّحين المفقّرين نحو المدن .
و وُجدت مشاكل و نقائص في القفزة الكبرى إلى الأمام ، كما هو متوقّع من حركة جماهيريّة من التغيير على هذا النطاق . لقد وُجدت إجراءات و تجارب تبيّن أنّها غير عمليّة . لكن مجدّدا ، العوامل المحدّدة و إختراقات القفزة الكبرى إلى الأمام يستبعدها و يسخر منها إيديولوجيّو الرأسماليّة و الوضع السائد على أنّها " متهوّرة " و " خطيرة " ليس لأنّها كانت كذلك – بل لأنّها شكّلت جزءا من الطريق الفعّال لتجاوز الإستغلال و اللامساواة الإجتماعيّة و تبعيّة التطوّر الريفي للمدن .
و أهمّ شيء حول القفزة الكبرى إلى الأمام كان تعبأة الناس بطرق خلاّقة و تعاونيّة من أجل الإنتاج ... أو الإستراتيجيا الإقتصاديّة لمزج المزيد من التكنولوجيا الأساسيّة مع التكنولوجيا الأكثر تطوّرا و تقدّما ... أو التركيز على التطوّر المتوازن و المعوّل على الذات في الريف – و مثّل ذلك أمرا هائلا . و أهمّ شيء كان العلاقات بين الناس التي كانت تشهد تغيّرا . علاقات ملكيّة جديدة تجسّدت في نظام الكمونات جمعت الناس معا بطرق تعاونيّة جديدة . كان الناس يشتغلون و يعيشون و يناضلون بطرق جديدة ، و يقومون بدراسة الماركسيّة ليفهموا بعمق أكبر المجتمع ويغيّروه ... و أنفسهم بوعي أكبر.
كانت القفزة الكبرى إلى الأمام ، أكثر من أيّ شيء آخر ، قفزة في الوعي الجماهيري و قفزة في التنظيم الاجتماعي الجماهيري .



#شادي_الشماوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وضع الحقيقة في نصابها بشأن معاداة الصهيونيّة و معاداة السامي ...
- الشيوعيون الثوريّون (revcoms) : الثورة – بناء الأساس للمضيّ ...
- الولاء [ للثورة ]
- الحزب الشيوعي الفليبيني : لنلتفّ حول المقاومة المسلّحة الفلس ...
- الحرب فى الشرق الأوسط و التهديد الحقيقيّ بكارثة عالميّة و ال ...
- هذا النظام لا يهتمّ لمصير الأطفال البتّة
- سلسلة محاضرات يلقيها ريمون لوتا بالمركّبات الجامعيّة الأمريك ...
- إختبار شعبيّ [ أسئلة و أجوبة ] : كلّ ما قيل لكم عن الشيوعيّة ...
- بوب أفاكيان :كيلار مايك ، آيس كيوب ، لماذا لا يمكن للبرامج ا ...
- الثورة : فرصة حقيقيّة للظفر؛ الجزء الخامس : الظفر و الظفر
- بوب أفاكيان : الثورة : فرصة حقيقيّة للظفر - الجزء الثالث : ا ...
- بوب أفاكيان :الثورة : فرصة حقيقيّة للظفر - الجزء الرابع : لب ...
- بوب أفاكيان : الثورة : فرصة حقيقيّة للظفر – الجزء الأوّل : ن ...
- بوب أفاكيان : الثورة : فرصة حقيقيّة للظفر – الجزء الثاني : إ ...
- بوب افاكيان : رأسماليّون ، معادون للشيوعيّة - نفاق صارخ و تن ...
- روبار أف. كندي الإبن ... التدجيل و التآمر ... أفكار غير عادي ...
- لذكرى مهسا ( جينا ) أميني و من أجل تحرير كافة النساء في العا ...
- في الذكرى الأولى لتمرّد جينا في إيران : الثورة ، لا شيء أقلّ ...
- بوب أفاكيان : الثورة : المنعرجات الكبرى و الفرص النادرة أو . ...
- بوب أفاكيان : الثورة ممكنة – يجب إغتنام هذا الزمن النادر


المزيد.....




- دداو مصطفى// رسالة مفتوحة ما بين المعاناة وتعنت الإدارة
- بيان الجمعية المغربية لحقوق الانسان رقم 9 حول الإبادة الجماع ...
- فيديو يرصد لحظة تخريب متظاهرين بيئيين معلمًا أثريًا يعود لما ...
- حزب العمال البريطاني يقصي مرشحه لانتخابات البرلمان -بتهمة- م ...
- بعد أزمته المرضية.. لماذا وصف نعوم تشومسكي غزة بأكبر سجن في ...
- زيارة لغزة.. كيف أظهر نعوم تشومسكي تضامنه مع القضية الفلسطين ...
- تجديد الوفاء لذكرى الشهداء والانتفاضات الشعبية بتحيين مهامنا ...
- الجبهة الشعبية والتعبئة العامة: ضد اليمين المتطرف وماكرون
- العدد 561 من جريدة النهج الديمقراطي بالأكشاك من 20 الى 266 ي ...
- الاعتقال السياسي الوجه الحقيقي لديمقراطية الواجهة


المزيد.....

- ليون تروتسكى فى المسألة اليهودية والوطن القومى / سعيد العليمى
- كيف درس لينين هيغل / حميد علي زاده
- كراسات شيوغية:(الدولة الحديثة) من العصور الإقطاعية إلى يومنا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كراسات شيوعية:(البنوك ) مركز الرأسمالية في الأزمة.. دائرة لي ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رؤية يسارية للأقتصاد المخطط . / حازم كويي
- تحديث: كراسات شيوعية(الصين منذ ماو) مواجهة الضغوط الإمبريالي ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كراسات شيوعية (الفوضى الاقتصادية العالمية توسع الحروب لإنعاش ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - ضد غسل الأدمغة المعادي للشيوعيّة ... القفزة الكبرى إلى الأمام في الصين الإشتراكيّة سنوات 1958-1960 ، ما الذى كانت تعنيه عمليّا و لماذا تُهاجم و الأسباب الفعليّة للمجاعة