حقنًا للدماء الاسرائيلية و الفلسطينية على حدٍ سواء.

عبير سويكت

الحوار المتمدن-العدد: 7757 - 2023 / 10 / 7 - 20:44
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    

عبير المجمر (سويكت)

منظمة السودان الجديد الاوربية السودانية
LNS(Le New Soudan)
بالتعاون مع جمعية الصحفيين و الكتاب المستقلين
JEI(Journalistes et Écrivains indépendants)
بدءًا نترحم على أرواح الضحايا من الطرفين الاسرائيلى و الفسلطيني ابناء العمومة و الإخوة فى الانسانية و نتمنى الشفاء العاجل للجرحى و المصابين.

كما ندعو الجهات الإقليمية المؤثرة و الدولية للنظر لما يحدث الان بصورة جدية و العمل على تكثيف الجهود التعاونية لوقف نزيف الدماء و إيجاد حلول سلمية سريعة يليها نقاشا جادًا و حوارًا لمناقشة الأزمة السياسية و الإنسانية و السعي لوجود حلول جذرية توقف صوت البندقية بصفة مستدامة و ليس مؤقتة. حقنًا للدماء و حتى نتيح لأجيال اليوم و المستقبل فرصة العيش فى أمن و أمان و سلم و سلام.

نتوجه لجميع دعاة السلام بتكثيف الجهود فعليًا لوقف نزيف الدماء و تدراك ما يمكن تداركه لان التصعيد و التصعيد المضاد سينتهي من الطرفين و لكن يكون هناك رابح و لا منتصر ففي ظل هذا الوضع الانساني الحرج الجميع خاسر.

و نثمن المجهودات المصرية الداعية لاحتواء الموقف و العمل على وقف المزيد من التصعيد .
كما نتمنى ان تكتمل المجهودات المصرية بالتحاق أطراف أخرى فعالة فى المنطقة ذات تاثير كالسعودية و الاردن …الخ دون اى أستثناء لجميع دعاة السلام و أصحاب الرايات البيضاء لطرح مبادرات و وساطات سريعة توقف اى تصعيد محتمل و تحد من إحتمالية الدخول فى حرب لا نهاية لها و تقطع الطريق امام اى جهات مغرضة من الاستثمار فى فتنة الحرب و العمل على تصعيدها.

منظمة السودان الجديد الاوربية السودانية
LNS(Le New Soudan)
بالتعاون مع جمعية الصحفيين و الكتاب المستقلين
JEI(Journalistes et Écrivains indépendants)
Paris / France
07/10/2023

#عبير_سويكت (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات