|
الورطة _ القسم الثاني
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 7746 - 2023 / 9 / 26 - 11:20
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
الورطة _ القسم الأول نقد ( ثلاث مرات ) العقل العربي
أو نقد نقد نقد العقل العربي . الأولى كتبها محمد عابد الجابري في القرن الماضي ، وهو أحد أهم معالم الثقافة العربية ( لو وجدت بالفعل ثقافة حقيقية ، عربية ) لذلك القرن . بعدها ، وعلى أثرها ، كتب نقد النقد جورج طرابيش ، وهو أحد أهم المفكرين والمترجمين والمثقفين العرب . علق أدونيس على النقد ، ونقد النقد معا ، وباستعلاء مبرر كما أعتقد : كيف يمكن كتابة أكثر من 300 صفحة نقد لكتاب ، بدون ذكر فكرة واحدة جيدة ، أو ميزة إيجابية واحدة للكتاب . شكرا لهم وشكرا لك ....القارئ _ة الآن .... نشرت سابقا هذا النص كما هو ( صورة طبق الأصل ) . كيف يتحرك الحاضر ؟
توجد احتمالات عديدة للجواب الصحيح ، العلمي والمنطقي والمناسب : 1 _ موقف الثقافة الحالي ، اتجاه حركة الواقع ( والكون ) من الماضي إلى الحاضر ، ثم المستقبل في المرحلة الثالثة والأخيرة . 2 _ موقف الشاعر رياض الصالح الحسين ، ومعه بعض الفلاسفة والشعراء بالعكس ( الغد يتحول إلى اليوم ، واليوم يصير الأمس ) . 3 _ موقف النظرية الجديدة ، يتضمن كلا الموقفين السابقين ، حيث أن الحياة تتحرك بالفعل من الماضي إلى الحاضر ، والمستقبل في المرحلة الثالثة ... لكن حركة الزمن أو الوقت بالعكس ، وهي تبدأ من المستقبل إلى الحاضر ، والماضي في المرحلة الثالثة والأخيرة . 4 _ يوجد احتمال رابع منطقي أيضا يتمثل بالموقف العلمي ، الجديد بطبيعته ، كما سيكون بعد قرن أو بعد مئات القرون ... يتعذر تخيله حاليا . .... هل الفقرة السابقة منطقية ، وتستدعي تفكير القارئ _ة ؟! لا أعرف . .... قبل السؤال عن حركة الحاضر ، أو الواقع أو الكون ، من المفترض البدء بتعريف المتحرك أولا : الحاضر ، أو الواقع ، أو الكون ؟ أو هكذا يفترض المنطق الكلاسيكي ، ولكن ما هو المنطق أولا ؟ .... لا أحب الثرثرة ولا الحذلقة ولا اللعب بالكلام ، والعكس تماما : أمقت الثرثرة والحذلقة واللعب بالكلام . وهذا السبب الأساسي الذي يبعدني عن الشعر وعن الشعراء _ ات . 2 لكن موقف الثقافة العالمية الحالي ، والمستمر منذ قرون عديدة ، يعتبر أن حركة الحاضر تبدأ من الماضي ، وتنتهي إلى المستقبل . وهذا خطأ صارخ ، أو نقص وخلل في أحسن الأحوال . يمكنك الآن القارئ _ة الحالي ، والقارئ _ة المستقبلي أكثر ، اختبار خطأ الموقف السائد : فعل قراءتك هل يذهب إلى الغد والمستقبل ؟ بالطبع لا . بل يذهب إلى الماضي . إذن النتيجة الأولى ، توجد حركة ثابتة من الحاضر إلى الماضي . ( وهذا ما تجهله أو تتجاهله الثقافة العالمية الحالية ، السائدة ، بما فيها الفلسفة والعلم ) توجد حركة ثانية وتعاكس الأولى ، تتمثل بالفاعل وحركة الأحياء ، وحركة التقدم بالعمر وهي دوما من الحاضر إلى المستقبل . ( بعد لحظة ، أو مليار سنة ، جميع الأحياء ينتقلون إلى المستقبل ، الجديد ، بكل لحظة ) . النتيجة الثانية ، توجد حركة ثابتة أيضا من الحاضر إلى المستقبل . توجد حركة ثالثة أيضا ، تتمثل بالمكان ، وهي تنتقل في الحاضر فقط ( الحاضر المستمر واللانهائي ) . أكتفي بهذا العرض الموجز ، وهو يكفي بالنسبة للقارئ _ة المهتم ، ويحترم الحوار بالفعل .... .... .... الورطة
الفصل الأول 1 يولد الانسان في الحاضر ، ويعيش بقية عمره في الحاضر ، حتى اللحظة الأخيرة . كيف إذن ، ومتى ، يدخل الماضي والمستقبل إلى حياة الانسان ؟ .... تحرير الماضي من المستقبل تحرير المستقبل من الماضي مسابقة أدبية ، أعلنت عنها جريدة النداء الناطقة باسم الحزب الشيوعي اللبناني ، تقيمها جمعية ثقافية في ألمانيا . هكذا قرأت الإعلان ، المؤلف من 8 كلمات فقط ، في أواخر تسعينات القرن الماضي . لم أكن قد فكرت قبلها بالماضي أو المستقبل ، ولا بالزمن أو الحاضر بشكل منطقي ومركز . .... كان الوقت المتوفر ، قبل ارسال المشاركات ، حوالي السنة . نسيت الإعلان ، والفكرة ، بعد دقائق من قراءته . 2 اكتملت مشاركتي خلال عدة أشهر ، وقد أرسلتها عبر البريد المضمون يومها إلى عنوان المسابقة . لم يصلني أي رد ، أو اشعار بوصولها حتى اليوم . .... بعد سنة نسيت الموضوع : الزمن ، والعلاقة بين الماضي والمستقبل . 3 بداية 2018 حدث تحول فجائي في موقفي العقلي ، كنت أفكر بالسنة السابقة 2017 ... صارت في الماضي ، وهي تبتعد كل يوم أكثر ، فأكثر في الماضي الأبعد وفي اتجاه الأزل !؟ إنها حركة واضحة ، تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . وهي نفس الحركة ، التي اكتشفها رياض الصالح الحسين قبلي بحوالي نصف قرن ( الغد يتحول إلى اليوم ، واليوم يصر الأمس ، وأنا بلهفة أنتظر الغد الجديد ) . .... كانت تلك حركة الفعل ، أو الحدث الزمني ، أو الحركة التعاقبية للزمن : من الماضي إلى الحاضر ، والمستقبل في النهاية . مثالها المباشر : حركة انقضاء الوقت خلال قراءتك لهذه الكلمات ، حدث القراءة كله ينتقل من الحاضر إلى الماضي مباشرة . توجد حركة معاكسة ، هي الحركة الموضوعية للحياة وتتمثل بتقدم العمر . وهي حركة الفاعل ، او الحدث الحي : من الماضي إلى المستقبل . 4 خلال سنة 2019 تكشفت الخطوط الأساسية للنظرية الجديدة ، بدلالة الحركتين : 1 _ الحركة التعاقبية للزمن ، وتتمثل بحركة تناقص بقية العمر من لحظة الولادة إلى لحظة الموت ( من بقية العمر الكاملة لحظة الولادة ، إلى الصفر لحظة الموت ) . 2 _ الحركة الموضوعية للحياة ، وتتمثل بزيادة العمر الحالي ( بنفس السرعة والاتجاه لجميع الأفراد بلا استثناء ) من الصفر لحظة الولادة إلى العمر الكامل في لحظة الموت . هذه الظاهرة الأولى ، وقد استخلصتها من العبارة الأساسية في فيلم ( جمال أمريكي ) : كل يوم ينقص من بقية العمر عدا اليوم الأخير . 5 هذا ما كان يجب أن يكون . .... .... الفصل الثاني 1 كان بعض زملائي في الثانوية من كبار المعجبين بأم كلثوم ، أتحدث عن سبعينات القرن السابق . وكنت أعاند ذلك الموقف ، بغرور صبياني وجاهل بالطبع . خلال شبابي المتأخر تعرفت بصوت أم كلثوم ، وخاصة " لسه فاكر " كانت محور سهرات عديدة مع تركي وأبو زينة بفضل أخي قصي . .... نجيب محفوظ شأن آخر ، مع أنني تعرفت إلي كتابته بالصدفة ، من خلال رواية " ثرثرة فوق النيل " ، لم أكملها ، وقد أخفقت بمحاولة تكملتها أكثر من مرة ، .... الآن ، وأنا في منتصف عقدي السابع أحوال قراءة " الثرثرة " . . لا أعرف إن كنت سأنجح ، أو يتكرر فشلي السابق . 2 القانون العكسي ، من لا يعرفه ؟! ( كتب عليكم القتال وهو كره لكم ، وعسى ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم ، وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم ، والله يعلم وأنتم لا تعلمون ) . قرآن كريم . .... يسميه كانط ، بالمعادلة الإنسانية : أو العلاقة بين الغاية والوسيلة . تسميته في التنوير الروحي ، ويشاركه علم النفس الاجتماعي الفكرة لكن بمصطلحات مختلفة ، العيش على مستوى الوفرة بدل العيش على مستوى القلة . أفضل ثنائية التكلفة والجودة ، وأعتقد أنها مناسبة إلى يومنا . 3 الرغبة والحاجة والعادة ، ثلاثية الحياة النفسية ( الفردية والمشتركة على السواء ) . .... من العسير التمييز بين الرغبة والعادة والحاجة ، ولكن يمكن ذلك بطرق غير مباشرة ، بشكل منطقي وتجريبي أيضا . المشترك بين الظواهر النفسية الثلاثة ، السعي الدائم للحصول على جودة عليا بتكلفة دنيا . يوجد مشترك آخر بينهما ، يتمثل بالقوى النفسية الثلاثة : قوة اللهدف أو المستقبل ، وقوة العادة والتكرار أو الماضي ، وقوة الآن أو الحواس . .... يحتاج الطفل إلى الحصول ، بالفعل ، على جودة عليا بتكلفة دنيا . ويحصل عليها كل طفل _ة أو يموت قبل العاشرة . .... مشكلة المراهقة النموذجية ، الرغبة القهرية بالحصول على جودة عليا بتكلفة دنيا ، ومن الغرباء أيضا . هذا غير ممكن ، مع أنه يحدث بشكل عشوائي عبر الصدف والحظ الجيد ، لكن النادر بطبيعته كما نعرف جميعا . يتمثل نجاح المراهق _ة ، بتقبل صفقة جودة متوسطة بتكلفة متوسطة . يدرك المراهق _ة فوق المتوسط ، تلازم التكلفة والجودة الدائم . .... المشكلة ، التي تتحول إلى عادة انفعالية ، أن الفرد الإنساني يحصل على جودة عليا بتكلفة دنيا خلال مراحل الحياة كلها . يحصل الأطفال عليها ، بشكل عام ، باستثناء نسبة قليلة للأسف . يستمر حصول المراهق _ ة والشاب _ة ، والكهل _ ة أيضا ، على جودة عليا بتكلفة دنيا في الطبيعة خاصة . ( الهواء والماء والجمال ، كمثال ، جودة عليا بتكلفة دنيا ) . 4 لا توجد خيارات كثيرة أمام الفرد الإنساني ، في قضايا الموت والمرض والشيخوخة ، التقبل والتفهم أو الاستياء والغيظ النرجسي . .... فجأة تنتهي حياة أحدنا فجأة يطبق الماضي كله وأنت وحدك في هذا الكون الفارغ ، والبارد .... لا يمكنك تذكر أجمل يوم في حياتك ولا يمكنك معرفة أجمل آخر يوم في حياتك .... الحياة تبدأ من الحياة والماضي ، من الأزل وليس من العدم مطلقا والزمن يبدأ من الزمن والمستقبل ، من الأبد ....المجهول كيف ، ولماذا ، ومتى ، وغيرها من الأسئلة الجديدة ، ربما تبقى طويلا بعهدة المستقبل والأجيال القادمة ...والذكاء الاصطناعي أيضا . .... .... الورطة _ الفصل الثالث
1 ثنائية السبب والنتيجة حقيقية ، لكنها ناقصة كما أعتقد . وتكملها بشكل مباشر ، ومتكامل ، ثنائية التكلفة والجودة . المثال النموذجي لثنائية السبب والنتيجة : ولادة _ موت . الثنائية الزائفة : حياة _ موت ، وهي مصدر ثابت ومستمر للخطأ في مختلف جوانب الثقافة والمعرفة . الثنائية الحقيقة والتامة بالفعل : زمن _ حياة ، أو حياة _ زمن لا فرق . بين الزمن والحياة علاقة عكسية وثابتة ، من نوع المعادلة الصفرية من الدرجة الأولى ، وهي تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . لكنها ما تزال شبه مجهولة ، إلى اليوم ، في الثقافة العالمية الحالية ! .... المصدر الإضافي للخطأ ، والثابت أيضا ، الثلاثية الموروثة والمشتركة : المكان والزمن والمادة . بعد استبدالها بالثلاثية الحقيقية : المكان والزمن والحياة ، تتكشف صورة الواقع أو الوجود أو الكون . .... وضعنا الحالي ( الكاتب والقارئ _ة ) يشبه حكايات ألف ليلة وليلة ، ويشبه أكثر المبادلات التجارية ، أو عمليات المقايضة ، بين أوائل المهاجرين الأوربيين مع الأمريكيين الأصليين .... يمكن للقارئ _ة الآن اختبار كل فكرة ، جديدة ، بشكل مباشر وعملي . الحياة والزمن نقيضان في اتجاهين متعاكسين ، وليسا في اتجاه واحد . لنتخيل القارئ _ة الآخر لهذه الفكرة ، بعد عشر سنوات مثلا : تتمثل الحركة الموضوعية للحياة ، بتقدم العمر الفردي ، وهي ثابتة ومطلقة وتبدأ من الماضي إلى الحاضر ، والمستقبل في المرحلة الثالثة والأخيرة . بالمقابل ، وبشكل متعاكس ودائم : تتمثل الحركة التعاقبية للزمن ( أو الوقت ) ، بتناقص بقية العمر ، وهي ثابتة ومطلقة وتبدأ من المستقبل إلى الحاضر والماضي بالمرحلة الثالثة والأخيرة _ على العكس تماما من الحركة التعاقبية أو الموضوعية للحياة . لماذا يصعب فهم هذ الفكرة ؟ بكلمات أخرى ، العمر الفردي مزدوج ، وهو ظاهرة موضوعية ومطلقة ، ولا تقتصر على فرد دون آخر ( من وحيدات الخلية إلى الانسان ) . لا فرق في حركة العمر ، المزدوجة والمتعاكسة بين الحياة والزمن ، بين الانسان أو غيره من بقية الأحياء . 2 لكل كائن حي نوعين من الحركة : 1 _ الحركة الذاتية ، وهي ظاهرة ومباشرة . 2 _ الحركة الموضوعية ، غير مباشرة ولكن يمكن استنتاجها بشكل منطقي وتجريبي ، كما يمكن التأكد منها بشكل دقيق وموضوعي . .... توجد علاقة بين الحركتين بدون شك ، لكنها ما تزال شبه مجهولة ، وخارج مجال الاهتمام الثقافي ، وخارج اهتمام الفلسفة والعلم خاصة ! وهنا ثانية أدعو القارئ _ة للتأمل بالفكرة ، عبر الاستبطان أو التركيز ، والانتباه للحركة الشخصية المزدوجة بين الحركتين : 1 _ الحركة الذاتية ، تحدث في الحاضر فقط . 2 _ الحركة الموضوعية تحدث بين الماضي والمستقبل ( بدلالة الحياة ) وتحدث بالعكس ، بدلالة الزمن أو الوقت بين المستقبل والماضي . .... ....
الورطة _ القسم الثاني
الزمن والوقت اثنان ، جنون . الزمن والوقت واحد ، إبداع . بالمقابل الزمن والحياة اثنان ، إبداع . الزمن والحياة واحد ، جنون . أيضا الزمن والمكان واحد ، خطأ . الزمن والمكان اثنان ، صح . .... مناقشة الأفكار الثلاثة ، في الفصول القادمة : 1 _ العلاقة بين الزمن والوقت . 2 _ العلاقة بين الزمن والحياة . 3 _ العلاقة بين الزمن والمكان . ....
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
كيف يتحرك الحاضر ؟!
-
الورطة _ الفصل الثالث
-
الورطة
-
أسئلة وتساؤلات موجهة للذكاء الاصطناعي ...
-
رسالة مفتوحة ... إلى الذكاء الاصطناعي
-
حل جديد لمشكلة العلاقة بين الماضي والحاضر والمستقبل
-
الموقف العقلي الجديد _ المتجدد بطبيعته
-
النظرية الجديدة بصيغتها الأكثر بساطة وقسوة
-
مناقشة جديدة للعلاقة بين الماضي والمستقبل
-
ما العلاقة الحقيقية ، الصحيحة منطقيا وتجريبيا ، بين الحياة و
...
-
بيت نيوتن _ المخطوط الكلاسيكي ( الفصول 1 و 2 )
-
بيت نيوتن _ الفصل الثاني
-
نص طويل ، وممل
-
بيت نيوتن _ المخطوط الكلاسيكي
-
مقدمة مشتركة
-
بيت نيوتن _ الفصل الأول
-
المخطوط الجديد _ مع الهوامش الناقصة
-
المخطوط الكلاسيكي
-
هوامش المحطوط الجديد
-
مسك الختام _ رسالة جديدة للصديقة نور حريري
المزيد.....
-
تعهدات مكتوبة بخط اليد.. شاهد ما وجده جنود أوكرانيون مع كوري
...
-
إيمي سمير غانم وحسن الرداد بمسلسل -عقبال عندكوا- في رمضان
-
سوريا.. أمير قطر يصل دمشق وباستقباله أحمد الشرع
-
روسيا ترفض تغيير اسم خليج المكسيك
-
عائلات الرهائن الإسرائيليين يدعون حكومتهم إلى تمديد وقف إطلا
...
-
أثر إعلان قطع المساعدات الخارجية الأمريكية، يصل مخيم الهول ف
...
-
ما الذي نعرفه حتى الآن عن تحطم طائرة في العاصمة واشنطن؟
-
العشرات من السياح يشهدون إطلاق 400 سلحفاة بحرية صغيرة في ساو
...
-
مقتل اللاجئ العراقي سلوان موميكا حارق القرآن في السويد
-
من بين الركام بمخيم جباليا.. -القسام- تفرج عن الأسيرة الإسرا
...
المزيد.....
-
Express To Impress عبر لتؤثر
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
التدريب الاستراتيجي مفاهيم وآفاق
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
Incoterms 2000 القواعد التجارية الدولية
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
المزيد.....
|