|
مهسا اميني ايقونة الحرية ومشعل الانتفاضة الايرانية
محمد علي حسين - البحرين
الحوار المتمدن-العدد: 7743 - 2023 / 9 / 23 - 18:57
المحور:
الثورات والانتفاضات الجماهيرية
ليست امرأة عادية... مهسا أميني أيقونة عمرها 6 أشهر
الأربعاء 15 مارس 2023
لا تزال صورتها البريئة تتحدى القمع وتلهم المناضلين من أجل المساواة وتعلم النظام أن التغيير بات حتمياً
تنتشر صورها على الجدران واللافتات وتحتل أيضاً أغلفة المجلات الإيرانية (أ ف ب)
كانت مهسا أميني امرأة كسواها، لكن وفاتها في 16 سبتمبر (أيلول) حجزت لها مكانة في التاريخ، إذ تسببت في موجة احتجاجات لا تزال بعد ستة أشهر من اندلاعها تسهم في تغيير المجتمع الإيراني.
في 13 سبتمبر، كانت الشابة البالغة 22 سنة تزور طهران مع شقيقها وأقاربها، عندما أوقفت لدى خروجها من المترو في وسط العاصمة. اتهمت بأنها ترتدي لباساً "غير لائق"، واقتيدت إلى مركز "شرطة الأخلاق" المكلفة مراقبة قواعد اللباس الصارمة للنساء في البلاد.
في المركز، انهارت مهسا أميني بعد أن تحدثت معها شرطية، وفق ما أظهر مقطع فيديو قصير من كاميرا مراقبة بثته السلطات.
ليست امرأة عادية
الشابة المتحدرة من محافظة كردستان بغرب إيران، والتي كانت تستعد لدخول الجامعة، توفيت في المستشفى بعد ثلاثة أيام من الحادثة، بينما تنفي السلطات أي ضلوع لها في الوفاة.
كتبوا على قبرها "لم تموتي يا مهسا، اسمك أصبح رمزاً". وبالفعل، فقد أصبحت مهسا أميني وجهاً معروفاً بالنسبة إلى الإيرانيين وفي العالم كله. ويعتبر كثر أنها تجسد النضال ضد إلزامية ارتداء الحجاب، وتحولت إلى شخصية توحد الاحتجاجات.
لقراءة المزيد ارجو مراجعة موقع اندپندنت عربية
فيديو.. "امرأة، حياة، حرية".. مقتل مهسا أميني يشعل موجة احتجاجات في إيران https://www.youtube.com/watch?v=WGjgXGhPpl0
الاحتجاجات في إيران تتحول إلى تمرد على النظام الديني
الخميس 22 سبتمبر 2023
يبدو أن التظاهرات التي اتسعت رقعتها في إيران تكسر المحرمات وتضع النظام الإسلامي القائم في طهران أمام تحد غير مسبوق.
الاحتجاجات على مقتل مهسا اميني مختلفة عن سابقاتها.. تجمع بين مطالب سياسية ودينية وثقافيةالاحتجاجات على مقتل مهسا اميني مختلفة عن سابقاتها.. تجمع بين مطالب سياسية ودينية وثقافية
باريس - يقول محللون إن الاحتجاجات التي تشهدها إيران حاليا تطرح تحديا للنظام الديني بقيادة آية الله علي خامنئي (83 عاما) الذي يحكم قبضته على السلطة منذ وفاة الخميني قائد الثورة الإسلامية التي أطاحت بنظام الشاه في 1979.
وكانت إيران شهدت "الحركة الخضراء" في عام 2009 بعد انتخابات مثيرة للجدل، ثم تظاهرات في 2018 وأخرى في نوفمبر/تشرين الثاني 2019 بعد ارتفاع أسعار البنزين والتضخم العام.
وفي علامة فارقة في تاريخ الاحتجاجات التي شهدتها إيران، أشعلت النساء النار بحجابهن والمتظاهرون بصور رجال الدين بينها صور لخامنئي ولقائد فيلق القدس السابق الجنرال قاسم سليماني الذي قتل في غارة أميركية مطلع العام 2020 في بغداد.
ويبدو أن التظاهرات التي اتسعت رقعتها في إيران تكسر المحرمات وتضع النظام الإسلامي القائم في طهران أمام تحد غير مسبوق.
وأثارت وفاة مهسا أميني البالغة من العمر 22 عاما والمتحدرة من إقليم كردستان (شمال غرب البلاد) بعد اعتقالها من قبل شرطة الأخلاق، موجة احتجاج جديدة في بلد تخضع فيه المعارضة لضغوط كبرى.
وقال علي فتح الله نجاد الخبير في الشأن الإيراني في جامعة بيروت "هذه أكبر احتجاجات منذ نوفمبر 2019. التحركات الوطنية السابقة كانت تقودها الطبقات العاملة وأثارها تدهور الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية، لكن الشرارة هذه المرة كانت اجتماعية-ثقافية وسياسية"، مضيفا "لم يتوقع النظام أن يؤدي اعتقال مواطنة ووفاتها إلى إثارة انتفاضة وطنية".
لقراءة المزيد ارجو مراجعة موقع ميدلإيست اون لاين middle-east-online.com
فيديو.. "مهسا أميني" تدفع العالم إلى التحرك ضد نظام الملالي https://www.youtube.com/watch?v=yd7t6jh8Rc4
في الذكرى السنوية لمقتل مهسا أميني.. السلطات الإيرانية تحتجز والدها وتعلن حالة طوارئ بمناطق كردية
الاحد 17 سبتمبر 2023
منعت السلطات الإيرانية أمس عائلة الشابة مهسا أميني من إحياء الذكرى السنوية الأولى لوفاتها التي كانت شرارة احتجاجات واسعة في إيران، وذلك بإلزامها والدها البقاء في منزله بعد توقيفه فترة وجيزة، وفق ما أفادت منظمات حقوقية.
أعلنت السلطات الإيرانية حالة الطوارئ في عدد من المناطق الكردية.
وكانت الشابة الإيرانية الكردية مهسا أميني توفيت عن عاما في سبتمبر �، بعد أيام على توقيفها من قبل الشرطة التي اعتبرت أنها انتهكت قواعد اللباس الصارمة في البلاد. وتقول عائلة الشابة إنها توفيت من ضربة تلقتها على الرأس إلا ان السلطات تنفي ذلك.
وسرعان ما أفضى الغضب على وفاتها إلى احتجاجات قادتها خصوصا النساء واستمرت أسابيع تم خلالها كسر محرمات مثل قيام نساء بخلع حجابهن في تحدّ صريح للنظام الإيراني.
وأوقفت قوات الأمن الإيرانية والد مهسا أمجد أميني أثناء مغادرته منزله في مدينة سقز بمحافظة كردستان، وأطلقت سراحه بعد تحذيره من إقامة مراسم إحياء الذكرى، وفق ما أفادت «الشبكة الكردية لحقوق الإنسان» و«منظمة حقوق الإنسان الإيرانية» (مقرها في النرويج) ومرصد «� تصوير».
وأشارت هذه المنظمات الى أن أميني مُنع من مغادرة منزله وانتشر خارجه عدد من أفراد قوات الأمن.
وأوضحت منظمة حقوق الإنسان الإيرانية أن «أمجد أميني هو قيد الإقامة الجبرية... قوات الأمن تمنعه من زيارة قبر ابنته».
ولم تسجل مؤشرات الى إحياء الذكرى عند قبر أميني في مقبرة آيجي بسقز. وقالت منظمات حقوقية إن القوات الأمنية منعت الوصول الى المكان.
لقراءة المزيد ارجو فتح الرابط https://akhbar-alkhaleej.com/news/article/1342064
فيديو.. في ذكرى مقتل مهسا أميني.. ما الذي تغير في إيران بعد عام منذ اندلاع الاحتجاجات؟ https://www.youtube.com/watch?v=ZLYANc_aOtU
"مهسا" رمز "الحرية".. مغربيات يتضامن مع النساء الإيرانيات
الاربعاء 12 اكتوبر 2022
محمد لعرج
عبرت فيدرالية رابطة حقوق النساء المغربية عن انشغالها مما تتناقله وسائل الإعلام، حول تداعيات الاحتجاجات النسائية والعامة المندلعة في إيران، وذلك إثر وفاة الشابة “مهسا أميني” البالغة من العمر 22 عاما. وحسب بيان توصلت “نقاش21” بنسخة منه، فإن الرابطة أعلنت تضامنها مع المطالب والاحتجاجات النسائية في طهران، معتبرة “مهسا أميني” رمزا للمطالبة “بالحرية”.
ودعت الفيدرالية، “المنظمات الحقوقية والنسائية وسائر المناصرين والهيئات المعنية عبر العالم، إلى توسيع دائرة التضامن والدعم والمساندة للنساء في إيران، وذلك من أجل المساهمة في فك الحصار ورفع أوجه التمييز والوصاية والعنف عليهن”.
وتم اعتقال “مهسا أميني” بتهمة “عدم ارتدائها الحجاب بشكل صحيح” من قبل ما تسمى “شرطة الأخلاق في طهران” ونقلها إلى مركز الشرطة لحضور “ساعة إعادة التأهيل” قبل دخولها في غيبوبة بعد نوبة قلبية نقلت على إثرها إلى المستشفى.
حادث أدى إلى اندلاع احتجاجات وإلى انتفاضة النساء الإيرانيات للتنديد بمقتل الشابة “وإلى التعبير بكل شجاعة وصمود عن حجم المعاناة والتضييق وعمق الوصاية على حياتهن الخاصة من قبل المنظومة البطريركية المتصلبة”.
كما أكدت فدرالية رابطة حقوق النساء أن الواقعة شكلت مناسبة لرفع مطالب من أجل “التحرر والمساواة والحريات الأساسية الجمعية والفردية ومنها حرية الاختيار والتصرف في الجسد والهندام”.
المصدر: موقع نقاش 21
فيديو.. إيران.. ثورة امرأة – قناة الحرة https://www.youtube.com/watch?v=Zlt6GfPZ0k0
مهسا أميني بوصفها "الأمّ المؤسِّسة"
الاربعاء 20 سبتمبر 2023
بالمعنى الذي يقال فيه «آباء مؤسِّسون» في وصف قادة الثورة الأميركيّة، والأمّة والدولة اللتين انبثقتا منها، قد نقول في الغد «الأمّ المؤسِّسة» وصفاً لمهسا أميني. هذا إذا خرجت إيران معافاةً من تجربتها مع الجمهوريّة الإسلاميّة واستطاعت أن تستأنف حياتها كدولة – أمّة.
ففي تجربة الفتاة التي قُتلت قبل عام بسبب حجابها «غير اللائق»، وفي الثورة التي تلتها، تقيم إسهامات كبرى لفائدة بلدها، لكنْ أيضاً لإغناء مجمل الفكر السياسيّ في الشرق الأوسط.
فهي المرّة الأولى التي يكون فيها قتل امرأة سبب الثورة المباشر، ونعرف أنّ قتل المرأة في منطقتنا أقلّ أهميّة ودراميّة بلا قياس من قتل الرجل، لا سيّما في يومنا هذا. كذلك هي المرّة الأولى التي تقود النساء ثورة، والنساء لا يُحمَلن تقليديّاً على محمل الجدّ في أمور تقلّ كثيراً عن الثورات. فضلاً عن هذا، فالمرأة هنا لا يُحتفى بها لأدائها أدواراً هي، في المجتمعات الذكوريّة، من وظائف الرجال، أو ممّا يُنسب تالياً إلى «الرجولة». فمهسا أميني لم تدخل السجن لأنّها واجهت الاستعمار، ولم يُحتفَ بها لأنّها خطفت طائرة، أو لأنّها تطوّعت في فرقة مظلّيّات، أو لأنّها دلقت زيتاً مقليّاً على محتلّين، أو لأنّها أرادت فرض الحجاب على نساء أخريات اعتراضاً منها على «القيم الغربيّة»... إنّها لم تكن «أخت الرجال» بأيّ معنى من معاني التعبير هذا. لقد قُتلت لأنّها بالضبط عكس تلك النماذج: إنّها تريد أن تكون حرّة كإنسان وكإمرأة وكمواطنة إيرانيّة.
وممّا تقوله التجربة المذكورة أنّ الصلة بين الوطنيّ والاجتماعيّ تغيّرت وتتغيّر، أقلّه في البيئة الشبابيّة الواعدة. ففي العقود السابقة، كان الوطنيّ يعني أن تناهض الغرب، فيما عنى الاجتماعيّ أن تقترب، في السلوك والمثالات، من النموذج السوفياتيّ. ومع الثورة الخمينيّة ثمّ ضمور الشيوعيّة، صار الاجتماعيّ يعني الالتحام بالقيم التي تجافي قيم الغرب وتعود بنا إلى معانقة السلف الصالح. أمّا مع مهسا وصاحباتها وأصحابها فصار الوطنيّ والاجتماعيّ سواء بسواء يعنيان الحرّيّة والفرديّة أوّلاً، وصارا يرفضان تمويه التحدّيات الفعليّة وإبدالها بصراعات متفاوتة في وهميّتها ضدّ شياطين وإمبرياليّين لا يكفّون عن التناسل. هكذا ارتدّ الموقف من الغرب أو سواه من قوى خارجيّة ليحتلّ الموقع المتدنّي الذي يستحقّه في تبويب القوى والأهداف، وباتت الثورة لا تعني إلاّ التصدّي لنظام قامع للحرّيّة، نظامٍ «صدف» أنّه «مناهض للإمبرياليّة»!
بقلم الكاتب اللبناني حازم صاغية
لقراءة المزيد ارجو مراجعة موقع صحيفة الشرق الاوسط
فيديو.. ثورة وقودها الفتيات.. "حديث نجفي" إيرانية أخرى تؤجج الثورة في بلاد فارس https://www.youtube.com/watch?v=MQkOZUD8cFM
مقالات ذات صلة بالموضوع الإيرانيون يحيون ذكرى أيقونة الحريّة مهسا أميني.. السلطات تتأهّب وتهدّد عائلتها! https://janoubia.com/2023/09/15/%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D9%88%D9%86-%D9%8A%D8%AD%D9%8A%D9%88%D9%86-%D8%B0%D9%83%D8%B1%D9%89-%D8%A3%D9%8A%D9%82%D9%88%D9%86%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D9%8A%D9%91%D8%A9/
كاتبات إيرانيات يستعدن بالفرنسية مأساة مهسا بجرأة https://www.independentarabia.com/node/498266/%D8%AB%D9%82%D8%A7%D9%81%D8%A9/%D9%83%D8%A7%D8%AA%D8%A8%D8%A7%D8%AA-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D9%8A%D8%B3%D8%AA%D8%B9%D8%AF%D9%86-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D8%A3%D8%B3%D8%A7%D8%A9-%D9%85%D9%87%D8%B3%D8%A7-%D8%A8%D8%AC%D8%B1%D8%A3%D8%A9
#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
لعبة الاتفاقيات الأميركية الايرانية بين ترمپ وبايدن
-
استمرارالنزاع والاغتيالات المتبادلة.. بين طائفة السيك والحكو
...
-
معاناة ملايين البشر من مرض طنين الأذن
-
أوجه الشبه بين پوتين وكيم جونگ ومعمر القذافي
-
الذكرى الأولى لمقتل مهسا اميني.. ايقونة انتفاضة الشعب الايرا
...
-
من مهاتما گاندي الى ناريندرا مودي.. الأشوكا الهندي يتحدّى ال
...
-
معاناة ومصائب البشرية.. من الزلازل والكوارث الطبيعية
-
زراعة اشجار القرم الجميلة.. في الإمارات ومملكة البحرين
-
من ستالين الدكتاتور الى پوتين الطاغية.. استمرار الجرائم والم
...
-
الممثل احمد حلمي الفاشل.. وافلامه التي تخدع الغافل
-
من اغتيال لومومبا الى اعتقال بونگو.. استمرار المؤامرات والان
...
-
علا غانم الفنانة.. بين الإغراء والسيجارة!؟
-
دور قناة ايران انترنشنال في اتساع الاحتجاجات في ايران
-
لا يمكن مقاومة حرّ الجحيم.. إلاّ بواسطة -الأي سي- العظيم
-
معاناة الشعب السوري.. من جرائم بشار، حزب الشيطان وعصابات الم
...
-
حكايات الفايد وابنه وديانا الأميرة.. تشبه حكايات وقصص ألف لي
...
-
من مُصدّق والشاه الى المقبور خميني.. الذي دمر حياة الشعب الا
...
-
الفنانة البحرينية لجين.. ملكة جمال البحرين!
-
عندما جمعتنا القاهرة مع الفنان القدير صلاح السعدني
-
اوجه الشبه بين خامنئي وجنكيزخان.. في القمع والقتل ومآسي الشع
...
المزيد.....
-
الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
-
متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
-
نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية
-
اليوم الـ 50 من إضراب ليلى سويف.. و«القومي للمرأة» مغلق بأوا
...
-
الحبس للوزير مش لأهالي الضحايا
-
اشتباكات في جزيرة الوراق.. «لا للتهجير»
-
مؤتمر«أسر الصحفيين المحبوسين» الحبس الاحتياطي عقوبة.. أشرف ع
...
-
رسالة ليلى سويف إلى «أسر الصحفيين المحبوسين» في يومها الـ 51
...
-
العمال يترقبون نتائج جلسة “المفاوضة الجماعية” في وزارة العمل
...
-
أعضاء يساريون في مجلس الشيوخ الأمريكي يفشلون في وقف صفقة بيع
...
المزيد.....
-
ثورة تشرين
/ مظاهر ريسان
-
كراسات شيوعية (إيطاليا،سبتمبر 1920: وإحتلال المصانع) دائرة ل
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي
/ الحزب الشيوعي السوداني
-
كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها
/ تاج السر عثمان
-
غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا
...
/ علي أسعد وطفة
-
يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي
/ محمد دوير
-
احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها
/ فارس كمال نظمي و مازن حاتم
-
أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة-
/ دلير زنكنة
-
ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت
...
/ سعيد العليمى
-
عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة
/ حزب الكادحين
المزيد.....
|