|
الصحراء في طريقها الى الاستقلال
سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر
(Oujjani Said)
الحوار المتمدن-العدد: 7741 - 2023 / 9 / 21 - 16:12
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
" بما ان مجرمو البوليس السياسي قطعوا الكونكسيون عن منزلي ، حتى يعرقلوا اشتغالاتي ، ويحولوا دون النشر ، طبعا سأضطر للخروج لأرسال هذه الدراسة من مقهى او من Cyber .. مملكة الغاب ومملكة الرعب " . الولايات المتحدة الامريكية ومن قلب الأمم المتحدة ، ترفض حل الحكم الذاتي الذي تقدم به النظام ، ليجنب سقوطه ، او سقوط كل الدولة ، وليس فقط اسقاط النظام .. والموقف الأمريكي الذي اصبح واضحا ، وحسم ما يسمى بإشكالية " اعتراف " الرئيس الأمريكي السابق Donald Trump ، بالحل اليتيم الذي هو حل " الحكم الذاتي " في ابريل 2007 ، وهو اعتراف كان مقلبا من الرئيس الأمريكي ، ليخرج الى العلن العلاقات بين الدولة المخزنية وبين دولة إسرائيل ، وهي علاقات مقايضة ، يكون كل ما بناه النظام المخزني من تصورات ومن أحلام ، لفض نزاع الصحراء الغربية ، قد بائت بالفشل ، لكنه الفشل الذريع لسياسة النظام المخزني ، الذي عندما دخل الصحراء ، فكان ذلك من اجل ثروة الصحراء ، وليس من اجل الشعب الصحراوي الذي اعترف به الملك شخصيا ، واعترف بالحدود الموروثة عن الاستعمار ، ليرطب خاطر الجزائر ، علّها تتراجع عن علاقاتها بالصحراء ، في اطار الميل الواضح للأكثرية من الدول المؤيدة لحل الاستفتاء وتقرير المصير ، وطبعا فان تدويل نزاع الصحراء ، لم يكن يخدم مصالح النظام المخزني بالمنطقة ، لان الرد الجزائري الذي كان واضحا ، اصبح اليوم مؤيدا من قبل الأمم المتحدة ، وليس كمخطط الحكم الذاتي الذي مات من ساعة اقتراحه كحل ثالث ، يجمع بين مزايا الحكم الذاتي ، ومزايا الاستقلال الذي اصبح يقترب من الصحراء ، ولا تنقصه سوى بضعة اشهر ، قد لا تتعدى السنتين لحل النزاع بطريقة ديمقراطية لا مثيل لها في تاريخ تقرير البشرية لمصيرها بيدها لا غير . فمشكل نزاع الصحراء الغربية ، وهو اسم على مسمى ، لا يمكن اعتقاله من احد ، لان ما يجهله اللاعبون الرئيسيون ، ان الصحراء هي كثل رملية دائمة التغيير ، كلما تغير الجو بالمنطقة . فتكون حسابات الامس تختلف عن حسابات اليوم ، وحسابات اليوم قد تتغير نحو الأفضل ، او نحو الاقبح ، تفاعلا مع المجال الذي يجري فيه هذا التغيير ، الذي يهدد دولا ، ويهدد أنظمة ، كما يهدد جغرافية المنطقة ، عندما يميل النزاع الى الحفاظ على شكله المعروف ، او يميل الى خلخلة الأوضاع بما ينهي معه الصراع نحو مأساة ستبقى في ذكرى التاريخ ، ما دام أصحابها واحفادهم ممسكين بها .. فهل اضحى موقف الإدارة الامريكية من نزاع الصحراء الغربية ، حاسما للصراع ، في افق ضمان استقرار العالم ، وفي افق خدمة السلم والنظام العالمي المهدد بالمشاريع السياسية المختلفة ، التي قد تخدم الإنسانية ، كما قد تدمرها حين توافر شروط التدمير ، وهي موجودة اليوم وبألاف الاطنان . وهي وحدها من سيحدد المصير المنتظر ، ويتحكم في صيرورة النزاع ، والدفع به الى تحقيق المراد ، الذي هو مراد الدول القوية ، ومراد شعوب المنطقة التي باسمها يجري الصراع لتثبيت الذات ، ولدوام المصلحة ، خاصة الاغتناء السريع من ثروات المنطقة المحتكرة من قبل اللصوص السياسيين . الموقف الأمريكي من نزاع الصحراء الغربية ، وهو موقف كان معروفا منذ زمان ، ولم يتعرى حتى الآن ، ليس بالموقف الفريد المغاير للمواقف المطروحة من إشكالية نزاع الصحراء الغربية . بل ان الموقف الأمريكي ، عبر عنه الرئيس الأمريكي السابق Donald Reagan ، بعد هجوم الجبهة الشعبية على مدينة " طانطان " ،وتم احتلالها من قبل الجيش الشعبي الصحراوي ، وهي مدينة لا تدخل ضمن الأراضي المتنازع عليها منذ سنة 1975 . فالحاجز الذي بناه الرئيس الأمريكي Reagan عند اندلاع حرب الصحراء ، سيتم تنفيسه عندما أصبحت ضربة مدينة " طانطان " من قبل الجبهة ، فاصبح الموقف الأمريكي الرسمي من نزاع الصحراء ، موقفا واضحا ، زكته رئيسة الوزراء البريطانية آنذاك Margaret Thatcher المتحالفة مع الرئيس الأمريكي Reagan . فالموقف المحايد للرئيس الأمريكي ، والذي تراجع فيه عن الحياد ، سببته ضربة مدينة " طانطان " ، التي سمحت للرئيس الأمريكي بتسليم أسلحة دفاعية لجيش النظام المخزني ، للدفاع عن الأراضي التي لم تكن ضمن أراضي الصحراء الغربية المتنازع عليها .. فمنذ ها ستصبح السياسة الامريكية من نزاع الصحراء الغربية ، بالسياسة الحربائية ، التي تغير لون جلدتها ، كلما فرض تغيير الجلدة ، معطيات جديدة تتحكم في تغيير رسم الصراع ، الى ان أصبحت الإدارة الامريكية ميّالة الى موقف الحياد من النزاع ، واتخذت نفس المسافة من الجميع ، رغم انها لم تناصر جبهة البوليساريو ، ولم تعترف بمغربية الصحراء . وأصبحت الإدارة الامريكية من مؤيدي الحل الديمقراطي الذي وحده يحدد جنسية الصحراء ، كما يحدد الوضع القانوني للصحراء ، ووحده هذا الوضع ، من سيفرض نوع الحل الديمقراطي ، الذي يجب ان يتحلى به الجميع ، حفاظا على السلم والامن الدوليين . وقد ذهبت الإدارة الامريكية بعيدا ، في تحديد وتغيير موقفها من الصراع الجاري بالمنطقة ، عندما اكد مؤخرا تقرير وزارة الخارجية الامريكية ، ان جبهة البوليساريو هي منظمة كفاح مسلح ، وحركة تحرير شعبية . وهذا الاعتراف الذي نشره تقرير وزارة الخارجية الامريكية ، وهو بالموقف المحايد من النزاع ، في انتظار اجراء الاستفتاء من قبل مجلس الامن ، جعل الموقف الأمريكي يتغير تغير الكثبان الرملية بالصحراء . لكن هذه المرة ، ولو تغيرت مناطق تَجمّع الكثبان الرملية ، فموقف الولايات المتحدة الأمريكي الحربائي ، بقي ماسكا بأصل النزاع ، لكنه سلس يغير الألوان كلما نزلت معطيات جديدة تتحكم في كل الصراع ، لا في جزء منه . أي انّ مواقفها ، هي نفسها الموافق التي أصبحت تتحجج بالمشروعية الدولية ، وتركز على الحل الديمقراطي ، رغم ان الإدارة الامريكية لن تنتظر ثانية ، عندما ترى ان مصالحها مهددة من قبل التغييرات الجيوسياسية ، الغير متحكم فيها . لذا فكلمة السفير الأمريكي في الدورة 78 للجمعية العامة للأمم المتحدة ، كان واضحا ، ولم يكن يحتاج الى شرح او الى إضافة ، او الى تأويل جديد لم يكن في السابق ، حين فرض نفسه كمعطى نزال مجددا ،استجابة للتغييرات الحاصلة ، او التي ستحصل في مجرى الصراع الذي دفع الجميع ، الى ان يصير الصراع من اختصاص الأمم المتحدة ومجلس الامن ، وليس من اختصاص النظام المخزني البوليسي ، او اختصاص النظام الجزائري . حتى لو افترضنا جدلا ، ان جبهة البوليساريو كحركة تحرير تقدمية ، ارادت تغيير استراتيجيتها ، لتنقلب من منظمة تنشد الاستقلال ، الى منظمة تدعو الى الوحدة مع الدولة المخزنية ، وتقدم ( بيعتها ) الى شخص الملك .. فان أي اجراء من هذا القبيل ، وفي غياب الأمم المتحدة ، وغياب مجلس الامن ، سيكون سرقة واعتداء على القانون الدولي ، واعتداء سافرا على دور الأمم المتحدة الذي يمسك النزاع بيديه . ومن هنا ، ليس من حق أيا كان ، ان يسلب القضية التي تؤطرها المشروعية الدولية منذ سنة 1975 ، وتؤيدها الأمم المتحدة منذ سنة 1960 ، تاريخ اصدار الجمعية العامة للأمم المتحدة ، قرارها التاريخي ، حين ركزت فقط على الاستفتاء وتقرير المصير ، لفض نزاع الصحراء الغربية .. فقضية الصحراء الغربية ، أصبحت قضية اممية ، ولم تعد قضية مخزنية بوليسية ، ولم تعد قضية جزائرية ، كما انها ليست بقضية الجبهة التي تعتبرها واشنطن حركة تحرير شعبية ، مادام ان الطرف الرئيسي في النزاع ، النظام المخزني يتلكأ ، ويتهرب من الحل الاممي . فالاعتراف الأمريكي بالجبهة كحركة تحرير ، ليس المقصود منه شكل ودور الجبهة ، وعلاقاتها المحيطية والجيواستراتيجية ، مع أيا كان من الأنظمة المتصارعة . لكن الاعتراف بالجبهة كحركة تحرير ، كان بسبب تهرب النظام المخزني من التقيد بالمشروعية الأممية . ولو كان النظام المخزني البوليسي قد استسلم عن طواعية ، ومن دون ضغوط ، الى الحل الاممي الذي يجسد المشروعية الدولية ، لما اعترفت واشنطن بالجهة كحركة تحرير ، ولاعتبرتها منظمة من المنظمات السياسية المتفاهمة مع النظام المخزني ، للتسريع بتنظيم الاستفتاء . وطبعا فان هذا الاستفتاء ، هو وحده يحدد الجنسية السياسية للأراضي المتنازع عليها .. لكن امام تصلب النظام المخزني من التمسك بالحل الاممي ، يبقى اعتماد الجبهة كحركة تحرير ، موقفا تفرضه نوع العلاقات بالمنطقة ، وتفرضه مواقف اطراف النزاع من التعامل مع قرارات الأمم المتحدة . فالقضية الصحراوية وبهذا الزخم من الحلول المقترحة ، وبما انها قضية الأمم المتحدة ، فان ما يسري على اطراف النزاع ، نفسه يسري على الجزائر ، لان أي تحرك للنظام الجزائري ، خارج إطارات الأمم المتحدة ، كأن تتراجع الجزائر عن حل الاستفتاء وتقرير المصير ، وتقرر الاعتراف العلني وامام العالم بمغربية الصحراء ، وتخير الصحراويين بين التخندق وراء الأمم المتحدة ، وبين المواقف الجديد للدولة الجزائرية ، فان أي اجراء او تصرف تريد الجبهة والجزائر القيام به ، يجب ان يكون ضمن القانون الدولي ، وانطلاقا من المشروعية الدولية المصاغة منذ سنة 1960 ، تاريخ صدور القرار 1514 ، ومنذ سنة 1975 ، تاريخ تدخل مجلس الامن في تدبير الصراع لا في انهائه .. اذن هنا يكمن موقف النظام المخزني الضعيف ، وتعامله مع المشروعية الدولية . وهنا يفسر الوضع القانوني للصحراء الغربية ، باعتبارها احد الملفات الأساسية ، التي تتناول البحث فيها مجموعة 24 التابعة للأمم المتحدة ، حيث ان التوصيات التي تنجرها " اللجنة الرابعة لتصفية الاستعمار " ، تحال على الجمعية العامة لاتخاذ قرار بشأنها . والخطورة هنا ، فان مجرد القول بارتباط الملف " باللجنة الرابعة لتصفية الاستعمار " ، وتواجد النظام المخزني عند عقد اللجنة لدوراتها ، انّ الأمم المتحدة من خلال الجمعية العامة التي تناقش توصيات اللجنة المذكورة ، هو اعتراف صريح من قبل الأمم المتحدة لفض المشكلة القانونية من النزاع الدائر، كما انه اعتراف صريح من قبل النظام المخزني ، بان قضية الصحراء هي قضية اممية ، وليست بقضية نظام مخزني ، رعوي ، نيوبتريركي ، نيوبتريمونيالي ، اثوقراطي ، طقوسي ، يحتكم الى التجريب ، وليس الى القوانين المسطرة . ويكون هذا الاعتراف للنظام المخزني البوليسي ، اكبر دعامة أساسية ، لاعتراف النظام المخزني بالجمهورية الصحراوية ، وبالحدود الموروثة عن الاستعمار، في يناير 2017 . واصدر هذا الاعتراف بظهير وقعه الملك محمد السادس بخط يده ، ونشره بالجريدة الرسمية للدولة العلوية في يناير 2017 . عدد الجريدة 6539 / يناير 2017 . ان الرفض الأمريكي الصريح لحل الحكم الذاتي ، وتشبته بالحل الاممي ، الذي هو الحل الديمقراطي ، أي الاستفتاء وتقرير المصير ، هو اكبر حجة وسند للقانونيين وللسياسيين ، بان العلاقة بين واشنطن وبين الصحراء الغربية ، هي علاقة قوانين ، وعلاقة مشروعية دولية . وهنا تكون الولايات المتحدة الامريكية ، ومعها دول ذات الفيتو بمجلس الامن ، وكذا الدول ، وهي أكثرية دول الأمم المتحدة ، لا يعترفون بأطروحة النظام بمغربية الصحراء ، وهو الذي تنكر لهذه المغربية عندما اعترف بالاستفتاء وتقرير المصير في نيروبي سنة 1981 ، واعترف بنفس الحل في اتفاق الاطار ، كما تقدم بحل الحكم الذاتي الذي رفضته الإدارة الامريكية في ابريل 2007 ، وانهى هذه الشطحات المسجلة عند الأمم المتحدة ، عندما اعترف بالجمهورية الصحراوية وبالحدود الموروثة عن الاستعمار في يناير 2017 .. لكن رغم هذه الحقيقة الساطعة ، فالقرار المنتظر في أكتوبر القادم ، خاصة في اواخره ، لا يعني ان مجلس الامن سيتخذ قرارا يمس بأصل النظام المغربي ، الذي لم يستقر على موقف واحد . بل قامر بمواقف كثير ، وصلت الى حد الاعتراف بالجمهورية الصحراوية . وفرنسا المتحالفة مع الإدارة الامريكية ، رغم علاقتها المتشنجة مع شخص الملك بينه وبين الرئيس Emanuel Macron ، بسبب البرنامج الإسرائيلي الذي تم زرعه في هاتف الرئيس الفرنسي ، ففرنسا واخذا بعين الاعتبار مواقفها التقليدية مع النظام المخزني ، ولكونها تلعب دور الممسك بنفس المسافة من اطراف النزاع ، لان هنا تنتصر الدبلوماسية الفرنسية عند تعويمها للجميع ، فدور فرنسا في اجتماع مجلس الامن المقبل ، لن يذهب بعيدا الى درجة تأزيم وضع النظام المخزني ، التي تراهن وتنتظر فرنسا ، كما ينتظر الاتحاد الأوربي رحيل محمد السادس ، ومجيء حاكم / ملك جديد ، من اية فصيلة كانت ، فصيلة من محمد السادس ، كالأمير الحسن الذي سيصبح بالحسن الثالث ، اذا تربع على رأس الدولة من دون مشاكل ، او حصول اضطرابات يتم التعامل معها باختيار الملك الجديد من نفس الاسرة / سلالة الحسن الثاني ، والمقصود هنا الأمير رشيد ، او عند التأزيم الحاد بالمغرب ، وللحفاظ على الدولة كهرم ، مع تغييرها كجوهر ، قد يكون الأمير هشام بن عبدالله العلوي ، كأحد سفراء الأنظمة الليبرالية بالمغرب وبالمنطقة .. سيما وانه لم يسبق له ان تقلد وظيف او شغل وظيفة داخل الدولة ، وسجله ابيض فيما يخص الثراء الفاحش والغير مقبول لمحمد السادس ، ولأسرته الصغيرة ، ولعائلته .. مع الاشتداد في تفقير الشعب الذي اصبح يأن من الجوع ومن الامراض المختلفة .. وفي انتظار الجلسة القادمة لمجلس الامن ، تبقى جميع التساؤلات مشروعة ، ويبقى التخمين للقادم من التغيير ، كذلك مشروعا ... وفي أي وضع سيتواجد عليه النظام المخزني ، فان الوضع لن يستقيم ، بدون محاكمة كل من اثرى الثراء الفاحش من أموال الشعب ، ثروة الفقراء المفقرين ، ومحاكمة كل من اشتط في استعمال أجهزة الدولة لصالحه . أي من دون تقديم أصحاب " البنية السرية " ، وعلى رأسهم ( صديق ومستشار ) الملك فؤاد الهمة Raspoutine ، و Brutus المغرب ، ومدير البوليس السياسي عبداللطيف الحموشي .. لا شيء سيسير السير الناجح ، اذا لم يتم تقديم هذه النماذج معطوبة العقل الى المحاكمات الشعبية ، ولتدخل سجون الحق العام ، مع التتريك من الثروة التي سرقت للرعايا المفقرين . فعندما يتم القياس بالدولة وبهؤلاء المجرمين ، طبعا التصرف يكون لصالح الدولة ، لا للخارجين عن القانون ، والمرتكبين لجرائم خطيرة تدينها القوانين الداخلية ، القانون الجنائي ، وتدينها وتعترف بها القوانين الدولية .. فالجنايات الخطيرة لن تمحو ولو مرت عليها العشرات من السنين ..
#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)
Oujjani_Said#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
فرنسا – مجلس الأمن – الصحراء الغربية
-
البوليس السياسي في الدولة المخزنية
-
موعدنا شهر أكتوبر او نونبر النشاء الله
-
عزلة تهميش إهانات
-
النظام معزول خارجيا وداخليا
-
هل ديمقراطية الملك رأس المخزن ، ام ديمقراطية الشعب صاحب السي
...
-
الأمين العام للأمم المتحدة السيد أنطونيو گتريس ، يستقبل السي
...
-
أجهزة القمع والخنق في الدولة القمعية
-
المثف والمجتمع والسلطة
-
فشل زيارة المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة ، بملف ن
...
-
الاستفتاء وتقرير المصير
-
هل الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب ، المعر
...
-
دين الشارع ودين القصر
-
هل الصحراء غربية ، أم مغربية ؟
-
خرجات البوليس السياسي في مملكة الرعب
-
هل ممكن ، أو بالإمكان تحقيق تصالح بين النظامين ، المخزني الب
...
-
إنقلاب الگابون
-
مملكة الرعب . مملكة الغاب .
-
رئيس الجمهورية الصحراوية يلقي خطابا سياسيا بجنوب افريقيا ، أ
...
-
إسقاط شخص الملك . إسقاط نظام الملك ، أو إسقاط الدولة .
المزيد.....
-
اتصال جديد بين وزير دفاع أمريكا ونظيره الإسرائيلي لبحث -فرص
...
-
وزير الخارجية العماني يدعو القوى الغربية لإجبار إسرائيل على
...
-
يوميات الأراضي الفلسطينية تحت النيران الإسرائيلية/ 1.11.2024
...
-
المركز الإفريقي لمكافحة الأوبئة يحذر: -جدري القردة- خرج عن ا
...
-
جنرال أمريكي: الدول الغربية لا تملك خطة بديلة لأوكرانيا بعد
...
-
الهجمات الإسرائيلية على لبنان وجهود التسوية / 1.11.2024
-
أوستن وغالانت يبحثان فرص الحل الدبلوماسي ووقف الحرب في غزة و
...
-
زلزال بقوة 5 درجات يضرب جزر الكوريل الجنوبية
-
حسين فهمي يتعرض لانتقادات لاذعة بسبب صورة وحفل عشاء مع وفد ص
...
-
ارتفاع إصابات جدري القردة في أفريقيا بنسبة 500% وتحذيرات من
...
المزيد.....
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
-
الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ
/ ليندة زهير
-
لا تُعارضْ
/ ياسر يونس
المزيد.....
|