أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عزيز الخزرجي - رسالة عاجلة لكل شريف يريد العدالة :














المزيد.....

رسالة عاجلة لكل شريف يريد العدالة :


عزيز الخزرجي

الحوار المتمدن-العدد: 7741 - 2023 / 9 / 21 - 07:15
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


رسالة عاجلة لكل شريف يريد العدالة:

أيهاالأعلامي المبدع و الصديق العزيز و كل شريف ؛ يرجى إيصال التالي سريعاً :

سلام من الله عليكم و رحمة و بركات : أرجو التعاون لإيصال كلمة الحق للعالم :
خصوصاً كروب المتقاعدين العراقيين و غيرهم لطبع اللافتات أدناه لمظاهرة يوم الأربعاء القادم مع الشكر و التقدير و التوفيق:


و يجب أعداد حزمة من آلشعارات و اللافتات المركزية لدعم مظاهرة المتقاعدين يوم الأربعاء القادم و منها التالي :

مجموعة شعارات مركزية مفيدة للمساهمة في رفد مسيرة المظلومين الذين ضحوا بكل شيئ لأجلكم و للعراق:

نطالب بالمساواة بين حقوق المتقاعدين فآلجميع عمل حسب وسعه و طاقته حتى عجز ..

* لا فضل لموظف على موظف أو عامل أو رئيس على عامل ألجميع عراقيون و إحتياجاتهم الطبيعية واحدة .

* ليس عدلاً أن يأخذ موظف برلمان أو وزير أو رئيس خَدَمَ سنة أو سنتين أو ثلاث ثمّ تقاعد ليأخذ الملايين شهريأً بينما موظف يخدم ربع قرن و يضحي بشبابه و يزيد و تقاعده 500 دينار فقط..

* لا تقاعد للأجنبي عربي كان أو غيره فأهل الدار أولى بها, حتى الأمام علي(ع) فعلها مرة و من قوته و قوت عائلته و ليس من جيوب الآخرين .

* لا تقاعد "للدّمج" و "المرتزقة" و من على شاكلتهم لأنهم يضروننا و آلعراق كآلطفيليات.

* أموالنا لنا .. لا للأجانب و المرتزقة و الدمج و الخلط و المصري و اللبناني و السوري ووو.

* المتقاعد إنسان مجاهد ضحى ليل نهار بشبابه و عمره لبناء العراق و العراقيين و يجب إكرامه و ضمان حياته و معيشته لا تحطيمه كما هو الحال الآن .

* كل مواطن رئيسا ً كان أو وزيراً أو موظفا أو برلمانياً أو عاملاً يحتاج آلخبز و اللباس و السكن و الخدمات الطبية أسوة بهم .

* الظلم رهن بسقوط الدولة .. أية دولة .. و آلتأريخ شاهد و ليست أمنيات.

^ الفوارق الطبقية القائمة في العراق رهن بهدم العراق و إخضاعه.

* أحد أهمّ أسباب الفساد ؛ الفوارق الحقوقية و الطبقية.

^ سيتم محاكمة الفاسدين الذين سرقوا أموالنا و هدروا كرامتنا و رخصوا حياتنا بلا حياء و ضمير.

نحن و عوائلنا و أصدقائنا جميعا يداً واحدة ضد المتحاصصين الفاسدين.

*لن نتنازل عن حقوقنا التي هي ثمن تضحياتنا و صبرنا لعقود و عقود.

* سنقاوم حتى آلموت و لن نتنازل عن حقوقنا المسلوبة في أغنى دولة بسبب الفاسدين.

* ثورتنا ثورة اهل الحق والعقول والضمائر الحية و لن نتنازل حتى نحصيل حقوقنا.

* حقوقنا الطبيعة حقٌّ أقرّهُ الله و هيئة الأمم المتحدة, فلكلّ مواطن خصوصاً المتقاعدين حقوق أساسيّة هي اللباس و الاكل و الصحة و التعليم و السكن و الامن يجب توفرها من قبل الدولة.

* الفوارق الطبقية أساس ضعف العراق و تشتته و الله لا ينصر المتفرقين ؛ بل ينصر المتوحدين .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يرجى يا أخوتي الأعزة إيصال الشعارات أعلاه لـ(ألمقر العام لنقابة المتقاعدين العراقيين الرئيسية) و لكل كروب .. لطبعها على لافتات و إعلانات و نشرها عبر مواقع التواصل و النت. لأني لا أستطيع النشر على الكروبات ليومين في الفيس بوك.



#عزيز_الخزرجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ألعراق وصل نهايته المأساوية :
- كَام الداس يا عباس :
- كام الداس يا عباس !
- مَنْ يعي كلامنا الكونيّ!؟
- هل الأنسان مخيّرٌ أم مسيّر!؟
- الفلاسفة يعشقون ولا يتزوجون !؟
- كتاب القرن للفيلسوف الكوني
- الأمّيّتان تتحدان و الناس يعيشون الضياع :
- كيف تعرف نفسك؟
- دور الجّمال في الفلسفة الكونيّة
- كيف شوّه الدّعاة نهج الحقّ؟
- عشرة نصائح كونية
- إكراميّة نقديّة مالكية
- إجرامية نقدية مالية :
- نهضتنا رهن إيماننا لا إسلامنا :
- لقد إنتصرنا
- عاشوراء العرفاء
- ألأستقراء في الفلسفة الكونية
- المعرفة أساس الحضارة
- العراق يُذبح بالقطن :


المزيد.....




- -ضربته بالعصا ووضعته بصندوق وغطت وجه-.. الداخلية السعودية تع ...
- كيف يعيش النازحون في غزة في ظل درجات الحرارة المرتفعة؟
- فانس: في حال فوزه سيبحث ترامب تسوية الأزمة الأوكرانية مع روس ...
- 3 قتلى بغارة إسرائيلية على بنت جبيل (فيديو)
- -يمكن تناولها ليلا-.. أطعمة مثالية لا تسبب زيادة الوزن
- Honor تكشف عن هاتف متطور قابل للطي (فيديو)
- العلماء يكشفون عن زيادة في طول النهار ويطرحون الأسباب
- لماذا نبدو أكثر جاذبية في المرآة مقارنة بصور كاميرا الهاتف؟ ...
- العراق.. انفجارات وتطاير ألعاب نارية في بغداد (فيديو)
- مصر.. محافظ الدقهلية الجديد يثير جدلا بعد مصادرته أكياس خبز ...


المزيد.....

- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عزيز الخزرجي - رسالة عاجلة لكل شريف يريد العدالة :