أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سليم يونس الزريعي - شاس النشأة والبنية (11)















المزيد.....

شاس النشأة والبنية (11)


سليم يونس الزريعي

الحوار المتمدن-العدد: 7733 - 2023 / 9 / 13 - 09:54
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لما كان نشوء أي حزب أو حركة من الحركات السياسية أو الدينية أو الاجتماعية….الخ، يتطلب توفر عوامل تؤدي بها إلى هذا التأسيس ، سواء أكانت هذه العوامل التي أدت إلى ظهورها عوامل سياسية، اقتصادية، اجتماعية، دينية او ثقافية، وبالتأكيد فإن شاس ليست استثناء من توفر تلك الشروط، المنشئة.
شاس النشأة
يتوجب ابتداء الإشارة إلى أن لفظ ( شاس ) هو عبارة عن اختصار لاسم الحزب ( اتحاد السفارديم حراس التوراة )، وهذه التسمية يطلقها اليهود على التلمود أيضا، والسبب في اختيار هذا الاسم لهذا الحزب السفاردي، هو الجمع بين أمرين مهمين هما، الدين والطائفة السفاردية ( الشرقية ).
وتعد حركة شاس حركة جديدة في الحياة السياسية -اخل الكيان الصهيوني، فقد أنشقت الحركة عام 1984م، عن الحركة الأم ( أغودات يسرائيل )، التي تعتبر الممثل التقليدي للتيار غير الصهيوني والتيار الديني الارثودكسي المتزمت للشرقيين والغربيين.
وجاء تأسيس الحركة/ الحزب بمبادرة من الحاخام ( عوفاديا يوسيف )، ومساعدة مباشرة الحاخام ( آرييه درعي )، وذلك بمباركة الحاخام (إليعازر شاخ )، فظهرت في البداية كقائمة محلية منشقة عن الحزب الأم ( أغودات يسرائيل )، وخاضت هذه الحركة انتخابات بلدية القدس عام 1983م، وحققت بعض النجاح في هذه الانتخابات، بفوزها بثلاثة مقاعد في المجلس البلدي، ثم بعد ذلك تحولت إلى العمل القطري، فأعلنت عن نفسها حزبا سياسيا، بعد ان أتحدت مع قائمتين محليتين شبيهتين تخضعان لتوجيه الحاخام (شاخ)،الأولى في بني براك، وكانت تسمى (جاي) برئاسة (رفائيل بنحاسي)، والثانية في طبريا، وكانت تسمى (زاخ).
ويعود سبب نشوئها إلى الاضطهاد الذي كان يشعر به اليهود الشرقيون داخل المؤسسات، ففي أواخر عام 1982م، انشقت عن (أغودات يسرائيل) مجموعة من اليهود الشرقيين المتعصبين دينيا، وعملوا على تشكيل حركة شاس، وذلك بسبب الاضطهاد والتمييز العنصري الذي يعانيه اليهود الشرقيين، فمثلا من الناحية المادية، كانت تفتقر مدارسهم للدعم المادي اللازم والكافي، كما أنهم لا يحظون بنسبة تمثيل عادلة في الدوائر الحكومية والمؤسسات المحلية، ولهذا فأن تشكيل شاس جاء من أجل المساهمة في رفع الظلم والإجحاف الطائفي الذي يشعر به اليهود الشرقيون، وكذلك من أجل التأكيد على الصبغة الدينية ومركزيتها.
ومن الأسباب التي أدت أيضا إلى انشقاق اليهود الشرقيين، وتشكيلهم لحركة شاس،رفض الحاخاميون الاشكناز طلب الحاخام (عوفاديا يوسيف)، بتعيينه في "مجلس علماء التوراة " وذلك بقولهم انه " غير ممكن، لأن المحادثة في المجلس تتم بلغة الأيديش، وأنك لن تفهم شيئا ". فقد كان الاشكناز يضطهدون الحريديم الشرقيين ويتهمونهم بالتخلف والقصور الثقافي، وهذا ما أكدة العالم كارل فرانكشتاين عندما قال " علينا ان ندرك العقلية البدائية للمهاجرين القادمين من بلدان متأخرة ".
وبالإضافة للأسباب المذكورة، التي أدت إلى انشقاق الحريديم الشرقيين، فإن هنالك عاملا آخر، وهو العامل الثقافي، فقد كان الشرقيون يتسمون بشكل عام بصبغة ثقافية غير مغالية وليست متطرفة في كافة نواحي الحياة، سواء الاجتماعية او السياسية او الدينية او الفكرية …الخ، وهذا لم يتفق مع الطابع الثقافي للحريديم الاشكناز والصهيونيين المتدينين، وبناء على هذا الانشقاق ظهرت عام 1984م عدة قوائم حريدية شرقية لانتخابات البلدية في كل من القدس وبني براك وطبريا وأوفاكيم ونتيفوت وبئر السبع، واستطاعت هذه القوائم تحقيق نتائج إيجابية ، وهذا دفع بالحريديم الشرقيين لتشكيل قائمة تكون قادرة على خوض انتخابات الكنيست الحادية عشر عام 1984م، وكان وراء هذه المحاولة كل من الحاخام عوفاديا يوسيف، وآرييه درعي، وإلياهو رفول، وداؤود عدس، ورفائيل بنحاسي، وبمباركة الحاخام ( شاخ ) الذي دعا بدورة الجمهور الحريدي للتصويت لهذه القائمة في الانتخابات المقبلة، وقد أسفرت هذه المحاولة عن نجاح هذه القائمة التي سميت بقائمة شاس في الانتخابات الأولى لها عام 1984م، وفازت بأربعة مقاعد في الكنيست.(1)
البنية التنظيمية لشاس
من المعلوم أن معظم الأحزاب الإسرائيلية بشكل عام، والدينية بشكل خاص لها مؤسسات حزبية خارج إسرائيل، وخاصة الاشكنازية منها، أما حركة شاس، فلا يوجد لها بنية تنظيمية خارج إسرائيل، والسبب في ذلك أن هذه الحركة هي حركة ذات أصول شرقية تأسست في إسرائيل عام 1984م، وذلك نتيجة للاضطهاد الذي كان يعاني منه اليهود الشرقيين.
ولهذا افتقرت بنية شاس التنظيمية، حتى عام 1990م إلى المؤسسات الحزبية التي تتكون منها الأحزاب السياسية عامة، فكان ـن اعتمدت حركة شاس على مؤسسة واحدة هي " مجلس حكماء التوراة " في اتخاذ قراراتها، وقد ترأس هذا المجلس منذ تأسيسه عام 1984م، الحاخام عوفاديا يوسيف، فهي حركة لا يوجد لها مركز او مجلس حركي كما في أغلبية الأحزاب الأخرى، وكذلك لا يوجد لها سجلات عضوية لمؤيديها حتى ذلك الوقت، فهي تعمل على تسيير شؤونها من خلال مجلس الحكماء الذي يوجه الحركة في كل الأمور وإلية تعود الكلمة الأخيرة، ولذا فأن كل التصريحات التي يدلي بها أعضاء الكنيست من حركة شاس تظل في النهاية اجتهادات تحتاج إلى مصادقة المجلس ، كي تعبر عن وجهة نظر الحركة بصورة رسمية، وهي سمه عامة يشمل جميع القوى والأحزاب الحريدية الأخرى في كيان الصهيوني، أي ان أعضاء الحركة في الكنيست يخضعون لتوصيات وقرارات " مجلس حكماء التوراة "، حيث يقوم أعضاء الحركة في الكنيست بإطلاع مجلس الحكماء على ما يجري داخل الدولة، وذلك لأن الحاخاميون لا يقرأون الصحف العلمانية، ولا يشاهدون التلفاز، ولا يسمعون المذياع، وبناء على المعطيات التي يمدهم بها أعضاء الحركة في الكنيست تتخذ القرارات.(2)
أما حاضنة حركة شاس الشعبية التي تستمد منها حضورها السياسي فهي تأتي خمسة روافد، وهي على الشكل التالي:-
1) أبناء التوراة السفارد.
2) خريجو المعاهد الدينية.
3) تلاميذ الحاخام عوفاديا يوسيف.
4) التائبون من اليهود العلمانيين الشرقيين.
5) أبناء الطوائف الشرقية .(3)
المؤسسون وأبرز القادة
ترأس الحاخام عوفاديا يوسيف ( الزعيم الروحي لليهود الشرقيين ) " مجلس حكماء التوراة "، منذ تأسيسه عام 1984م، ولغاية الآن، هذا ويوجد هنالك أيضا أعضاء آخرين في هذا المجلس، يعتبرون من أهم مؤسسي الحركة وأبرز قادتها، على النحو التالي:-
الحاخام عوفاديا يوسيف:-
ولد الحاخام عوفاديا يوسيف في بغداد عام 1920م، وهاجر إلى فلسطين وهو في الثالثة من عمرة عام 1923م، وقد ألتحق وهو في طفولته بإحدى المدارس الدينية لدراسة التوراة، وفي الثانية عشر من عمره التحق بمدرسة ( بورات يوسيف ) الدينية، حيث انه يمتاز بذاكرة قوية، وسعة اطلاع، وهذا ما جعله يعد واحدا من أبرز علماء التوراة،حيث قام الحاخام عوفاديا وهو في سن مبكر من عمره بإصدار ونشر كتب تحتوي على أحكام وفتاوى دينية، وفي العشرينيات من عمره تولى منصب نائب الحاخام الأكبر في القاهرة ( قبل قيام الدولة )، وبعد قيامها عاد إلى البلاد ليعين قاضيا في محكمة دينية في بيتح تكفا، ثم تم تعيينه رئيسا ل " يشيفات " الحاخام اسحق نسيم في القدس، وفي العام 1960م تنافس الحاخام عوفاديا يوسيف على منصب الحاخام الأكبر لإسرائيل، ولكنه خسر في هذه المنافسة، وفي العام 1968 انتخب لمنصب الحاخام الأكبر لمدينة تل أبيب، وبعد مرور خمس سنوات، عندما كان في الثالثة والخمسين من عمره عين في منصب الحاخام الأكبر ( شرقي ) لإسرائيل.
2) شالوم كوهين:-
ولد في القدس عام 1924م، وقد كان بعيد عن السياسة حيث انه كان لا يقرأ الصحف العلمانية، درس في المدرسة الدينية ( بورات يوسيف ) في القدس، ثم عمل مدرسا بها، ثم رئيسا لفرع المدرسة في حي القطمون في القدس.
3) شبتاي أتون:-
ولد في القدس عام 1927م، وهو رئيس المدرسة الدينية ( رشيت حخما )في القدس.
4) شمعون بعدني:-
ولد في اليمن عام 1930م، يعمل رئيسا للمدرسة الدينية ( توراة فحييم ) أي ( التوراة والحياة ) في مدينة بني براك، وقد حصل على تعليمه الديني في المدارس اللتوانية، ويعتبر من المتشددين في أمور الدين.
5) رؤوبين إلباز:-
ولد في المغرب وهاجر إلى إسرائيل، قضى فترة شبابه بعيدا عن الدين، وعاد بالتوبة في وقت متأخر، وهو من تلاميذ الحاخام عوفاديا يوسيف، وقد مارس مهنة التدريس في مدرسة ( بورات يوسيف ) ثم في مدرسة ( نو بوردوك ) الدينية.
6) آرييه درعي:-
ولد في المغرب عام 1959م، هاجر إلى إسرائيل مع أسرته بعد حرب 1967م، تلقى دراسته في المدارس الدينية بالقدس، وقد تعرف خلال تلك الفترة على ( دافيد يوسيف )، ابن الحاخام عوفاديا يوسيف ( الزعيم الروحي لليهود الشرقيين )، حيث أقام معه علاقة وطيدة، وأصبح من المقربين جدا منه، أنتقل للعيش في مستوطنة يتير في جبل الخليل قرب يطا، وأصبح سكرتير المستوطنة، ويعد درعي من مؤسسي حركة شاس عام 1984م، هذا وقد انتخب عضو بالكنيست لأول مرة عام 1984م ،ثم أعيد انتخابه عام 1988م، وبعد ذلك اصبح وزيرا للداخلية في حكومة الوحدة الوطنية وحكومة الليكود اليمينية عام 1988 – 1992م، حيث انه في انتخابات الكنيست عام 1992م، تزعم حركة شاس وقد حققت الحركة نجاحا كبيرا في ذلك الوقت،ثم عين وزيرا للداخلية في حكومة رابين عام 1992م، الا انه استقال من منصبه بعد تقديمه للمحاكمة بتهمة الرشوة والتلاعب بالأموال العامة.
وبالإضافة إلى هؤلاء المؤسسين السابق ذكرهم، فانه يوجد هنالك أيضا شخصيات قيادية آخرى، منها على سبيل المثال لا الحصر، اسحق بيرتس، الحاخام رفائيل بنحاسي، الحاخام يوسيف عزران، الحاخام آرييه جملئيل، الحاخام يئير ليفي، والحاخام شلومو دين.(4)
شاس كحركة دينية تهتم وبشكل كبير بتحقيق مصالحها في المجالين الإجتماعي والديني، ويقتصر هدفها السياسي فقط على تحقيق مصالح اليهود السفارديم الذين تمثلهم، حيث تسعى شاس دائما إلى تأمين الميزانية الأزمة لتمويل مؤسساتها التعليمية و الإجتماعية المنتشرة في كافة المناطق لهذا فهي لا تتردد سياسيا في الانضمام إلى أية حكومة توفر لها الميزانيات اللازمة للحفاظ على مؤسساتها المختلفة، وعلى الرغم من مشاركتها في المؤسسات الرسمية إلا أنها تنطلق في مواقفها السياسية من أيدلوجيتها الدينية، و فيما يلي عرض موجز لمشاركتها في الكنيست وا+لحكومة.(5)

---------------------
الهوامش
1- يوسف عودة، حركة شاس ودورها في المجتمع الإسرائيلي، 29/5/2005، العدد: 1212، https://www.ahewar.org/
2- يوسف عودة، المصدر السابق.
3- يوسف عودة، المصدر السابق.
4- يوسف عودة، المصدر السابق.
5- يوسف عودة، المصدر السابق.



#سليم_يونس_الزريعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شاس أداة اليهود المغاربة الدينية والسياسية (10)
- اليهود المغاربة مكون أساسي للكيان الصهيوني (9)
- مشاكسات -اختفوا يخططون لكم-
- التحاق يهود المغرب بالمشروع الصهيوني خيار كولنيالي
- صهاينة المغرب اليهود.. مغتصبون.. لا جالية (8)
- صهاينة المغرب اليهود.. مغتصبون.. لا جالية (7)
- مطالب السلطة الفلسطينية.. وتشجيع -التصهين-
- صهاينة المغرب اليهزد.. مغتصبون.. لا جالية (6)
- صهاينة المغرب اليهود.. مغتصبون.. لا جالية (5)
- أوسلو.. مكافأة للكيان وخسارة صافية للفلسطينيين
- صهاينة المغرب اليهود.. مغتصبون.. لا جالية (4)
- صهاينة المغرب اليهود.. مغتصبون.. لاجالية (3)
- مشاكسات -- سيادة تحت الاحتلال!!!
- صهاينة المغرب اليهود.. مغتصبون.. لا جالية (2)
- صهاينة المغرب اليهود.. مغتصبون.. لا جالية (1)
- لقاء المنقوش وكوهين.. فشل كي وعي الليبيين
- الصهيونية الدينية من الأطراف للسلطة (دراسة) الجزء الأخير
- الصهيونية الدينية من الأطراف للسلطة (دراسة) الجزء السابع
- الصهيونية الدينية من الأطراف للسلطة (دراسة) الجزء السادس
- الصهيونية الدينية من الأطراف للسلطة (دراسة) الجزء الخامس


المزيد.....




- العملية البرية المحتملة في لبنان.. متحدث الجيش الإسرائيلي يع ...
- بايدن يصف مقتل نصرالله بـ-العدالة لضحاياه-.. وإدارته تأمر ال ...
- نتنياهو: -لا يوجد مكان في إيران أو الشرق الأوسط لن تصل إليه ...
- أزمة سياسية ليبية.. انقسام وتدخل خارجي
- لحظة سقوط صاروخ أطلقت من لبنان تجاه مستوطنة إسرائيلية في الق ...
- -الغرب عاجز وإسرائيل تزعم بتحقيق أكبر انتصار لها على حزب الل ...
- سكان تل أبيب يتوجهون إلى الملاجئ بعد دوي صافرات الإنذار
- 80 قنبلة خارقة للتحصينات بزنة طن لكل واحدة وتفاصيل يرويها قا ...
- الإعصار هيلين يخلّف عشرات القتلى في الولايات المتحدة ويترك ا ...
- وسائل إعلام عبرية: سماع دوي انفجار كبير في القدس وتفعيل الإن ...


المزيد.....

- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .
- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سليم يونس الزريعي - شاس النشأة والبنية (11)