أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - اتريس سعيد - رسالة مواعظ الشيطان في فضح النسوان













المزيد.....

رسالة مواعظ الشيطان في فضح النسوان


اتريس سعيد

الحوار المتمدن-العدد: 7730 - 2023 / 9 / 10 - 18:53
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


1/ المرأة الإدنب و هي المرأة القاتلة، الناشزة، التي لا تعرف معنى الشرف أو العفة وهي مُنتهكة لعرضها و شرفها لا رب لها إلا الشبق ولهاثها خلف الزنى لا يتوقف، الشيطان خرقها من كل ناحية، فهي نامت مع كل رجل, وإستلذت بالجنس, و نَعِمت به, و نست ربها و زوجها الذي أهانها في يوم من الأيام عندما قال لها أنت لا تصلحين لممارسة الجنس, و ليس عندك أدنى فكرة عن الجنس و لا أي خبرة ! فهجرت زوجها, و تعلمت الجنس بنفسها لنفسها, و إنتقمت من زوجها بهذه الطريقة ! هذا هو ما حدث معها, و إستغرقت في هذا الموضوع أي ممارسة الجنس ! و أرضت الرب و الشيطان و الهوى بمعنى أنها تُطيع كل رجل يقول لها تعالى أمارس الجنس معك، و هكذا حدث معها، لا نستطيع أن نقول أن زوجها هو الظالم حيث ظلمها بكلامه السابق, فهو يجني نتيجة ما قاله لها من قبل, و لكنها هي التي قتلت نفسها من قبل، فهي قد عرفت شابا من قبل، وضاجعها مضاجعة النساء, و مارس معها الجنس من الخلف فى دبرها و هكذا خلق العداوة بينها و بين زوجها و هي لا تشعر ! فهي المُخطئة من قبل لأنها أحكمته لنفسها فآحتكم أي فعلته لنفسها فنست زوجها ! هي الجانية على نفسها ! فعلت الشر لنفسها فى الأول، و نست ربها و كانت هذه هي النتيجة، وهذه المرأة تخاف من المجتمع و من الناس، و تخاف من كل شيئ، و تخاف أن يكشفها أحد ! فهي تعاشق عشيقها و زوجها فى آن واحد و تعاشق الناس، يعني أي شخص يستطيع أن يخدعها بكلمة معسولة يستطيع أن ينام معها، فهي إمرأة خانعة، خائنة لربها و لزوجها، و للعلم فإن أولادكم الذين ينتسبون إليكم من هذه المرأة ليسوا جميعا أولادكم، فليس لكم إلا ثلاثة أولاد منها, و إثنين من أولادكم من زوجها و من غير زوجها, و ولد واحد مختلط من رجال آخرين غير زوجها
2/ المرأة الإقتل و هي المرأة الزانية، كثيرة المشرب أي تشرب من هنا و هناك و تمارس الجنس مع كل رجل, و مع زوجها, و مع أبيها, و أمها, و أخيها, و أختها, و عمها, و خالها, و هلّم جرا، أي أنها تمارس مع كل هؤلاء الجنس، كما أنها تُركز على ممارسة الجنس مع أمها, أما أبوها و أخوها و عمها فإنها تمارس الجنس معهم من الخلف أي تنام على ظهورهم و تأتي بعصا و تضعها على ظهورهم دلالة على عدم الرضا و الضياع و الإحتقار ! فهي تنام مع كل الناس، أي تمارس معهم الجنس و لا تخشى أحدا، فهي إمرأة ناشز بالفطرة، غنيمة للشيطان, أهانها المجتمع من قبل فأهانته بهذه الطريقة، الكل نام معها من قبل, و مارسوا الجنس معها من الخلف في دبرها و هذا هو الذي خلق كل ذلك و ليس كله, لأنها مسؤولة عن فعل آخر ؟ و هو نومها مع زوجها ؟ إذا كُنتِ لا تحبين زوجك فلما نمتي معه ؟ و كيف ألِفتِ له ؟! قالت لنفسها: لابد أن تحتمي تحت ظل رجل و المجتمع قد يُعيرها بأنها غير متزوجة أو عانس, لذا قالت لنفسها: هذا أفضل وضع حتى تتلافى نظرات المجتمع و نظرات الناس, و في نفس الوقت تفعل ما يحلو لها ! و هي إمرأة ناشز بالفطرة، أنتم أعنتموها على ذلك فقلتم لها إخضعي لفلان و علان و فرفلان, و تزوجي فلان و فلان ! أي أنكم أمرتوها بالفاحشة و الزنى ! قلتم لها حبي فلان وعاشريه و آعشقيه, وفي نفس الوقت قلتم لها تزوجي رجل محترم، هذا التناقض الذي تعيشون فيه أو قُل الفساد هو الذي خلق مجتمعاتكم هذه! و من السهل على هذه المرأة أن تقتل زوجها و تُهينه حتى على الملأ، فلا رادع لها ! أنتم خلقتموه لأنفسكم و للعلم فإن أبناءكم الذين ينتسبون إليكم من هذه المرأة ليسوا جميعا أولادكم ! فليس لكم إلا ثلاثة أولاد منها, و باقي أولادكم أربعة ليسوا من أصلابكم, و ولد واحد مختلط من أكثر من رجل
3/ المرأة الزِجبَل و هي المرأة القاتل الناشز المُعرضة عن زوجها المُنتهكة لشرفها بالزنى و القتل و الخديعة و النصب، يعني هي إمرأة تتاجر بشرفها من أجل الزنى و المكسب و المال، فهي إمرأة خانعة لربها، قاتلة لشرفها، محاطة بالناس الذين إنتهكوا عرضها و مارسوا معها الجنس من الخلف في دبرها و تفتعل الشغب و تتعاطى الفاحشة, و نصب الملاعب و الفخاخ تُنصب لإصطياد النساء, و لا علاقة لها بربها، فهي خائنة من قبل، خانته في كل شيئ و إدعت أنها أحسن من ربها، إذ قالت لنفسها أن تعيش هكذا و تُنجب الأولاد من الكل، جائز تُنجب من البهيمة, و جائز من الشيطان و جائز من النصب و جائز من الزنى و الشغار "ملاعبة النساء للرجال" و جائز من كل نصيبة و جائز من كل شيطان! يعني فرجها مفتوح للكل، تُعاشر البهائم و هم الرجال في منظمات الجنس و طوائفهم, و الجواميس و هم الشباب الحبيبة ذوي الأجسام القوية و حلاوة اللسان, و تُعاشر الشياطين و الجن هم الشباب أو الأولاد الذين يقولون للمرأة كلاما حلوا معسولا يذيب الحديد, و تُعاشر الإنس و المقصود بهم المجرمين و البلطجية و عصابات الطرق و المجتمعات و الحواري و الأزقة تُعاشر كل رجل و كل شخص, وهي في ذلك مدفوعة بالشيطان. من دفعها إلى ذلك ؟! دفعها إلى ذلك أنتم ! بقولكم لها أن المرأة لابد أن تعيش المتعة و تتلذذ بالشهوات في حرية و عدم إنضباط ! و هذه هي النتيجة ! دفعها إلى ذلك زوجها ! فقد خانها و عاشرها من الخلف فى دبرها ! و كانت له علاقات نسائية و جنسية مع أمها و أبيها و أخيها ؟ فهل وصلتم إلى شيئ ؟ أم أن الله هو الذي آذاكم ! فآشربوا مما قلتم, و لا تلوموا إلا أنفسكم ! للعلم فإن أولادكم الذين ينتسبون إليكم من هذه المرأة ليسوا جميعا أولادكم ! فليس لكم إلا ثلاثة أولاد منها و إثنين من أولادكم ليسوا من أصلابكم بل من غيركم, و ولد واحد مختلط من أكثر من رجل
4/ المرأة الزئبقية و هي المرأة الناشزة، قليلة الإعراض لزوجها الكثيرة البرهان لربها و لكنها لا تُحسن شيئا ! تعلم ربها و لا تعلمه, و تجهل ربها و لا تجهله !..تُمتع زوجها كما يحلو لها, و لكنها لا تعرف ماذا تفعل ! و تعرف ربها و تُرضيه, و تُرضي العبد و معنى هذا الكلام أنها تفعل ما يحلو لها، تركب الرجال حمير ! أي رجال تمارس معهم الجنس ! و حمير يركبوها ! أي يمارسون معها الجنس ! و يركبها الشيطان، أي رجل فاسق يتبع منظمات الجنس , و تركب الشيطان, تُناصر الرب على نفسها و تُناصر الإذعن وهو الرجل الذي ليس له ملة و لا دين على ربها، أي أنها تفعل كل ما يحلو لها، تارة تُرضي ربها و تارة تُرضي فرجها، لا تعرف شيئا إلا ذلك ! تشبع فرجها و تصلي لربها و تنام مع الشيطان ! ما هذه البدع التي خلقتوها لأنفسكم ؟! شيطان و رب مراد ؟! كيف تعرفون الرب و تنتهكونه في آن واحد ؟! من أنتم ؟ الرب أنتم أم أنتم الرب ؟! نكحكم الشيطان كل مذهب و إستصبعكم في الأفق، أضلكم الشيطان و صرتم عبيدا له ! و جعلكم أحاديث و شرادم, و مزقكم كل ممزق ! أفلا تخجلوا ! هذه المرأة ناشزة بالفطرة, و مُراهنة بالرب أنها أفضل منه، تعمل الزنى و كفى ! كيف ذلك ؟ فالزنى زنى ؟ فكيف تُرضون ربكم بهذا ؟! أهذا رب ! أم هذا أنتم ؟! كيف لا تحكمون ؟! هذه المرأة مُمزقة بين ربها و الشيطان ! من فعل بها ذلك ؟ أنتم ؟ لا أحد غيركم، قلتم لها : الدين شيئ سيئ, و لكن أي دين تقصدون؟ دينكم أنتم ! قلتم لها أن الدين شيئ سيئ , و أن الزنى ممتع و لذيذ ؟ قلتم ذلك بأفعالكم و سلوكم ! فخانت ربها و خانت نفسها في كل مذهب و في كل طريقة و في كل عمل، نامت مع كل الناس و حملت من الكل إلا قليلا و أنجبت منهم ! أفهذا مجتمع أم هذا زنى و فجور ؟! قالت أن الرب شيطان, و أن السلوك و الفعل و المذهب هو أفضل طريق !أنتم قلتم ذلك لأنفسكم فآشربوا مما قلتم ! أنتم صنعتوه لأنفسكم ! و هذه المرأة ترتكب الفاحشة مع كل الناس إلا أنها خائنة بالفطرة، خانت ربها في شيئ و هو من خجلها أولا ؟ أنتم لا أحد غير ! إذ قلتم لها أن الدين شيئ سيئ و أن طريق الشيطان هو الصحيح و هي قد تكون نامت مع أبيها أو أمها من قبل أي مارست الجنس معهم ! فهل تعرفون ذلك أم نسيتم أم تناسيتم ؟! فهل تعرفون ربكم أم تعيشون كالكلاب و البهائم ؟! و هذه المرأة من الممكن أن تُشبه زوجها للناس على أنه شيطان ! بل هو كذلك ! فهو شيطان واقعها من الخلف فى دبرها, و تقول ذلك لتهرب منه، و تمارس حياتها بصورة عادية مع باقي الناس و الشواذ ! فهل أنتم كذلك ؟ أم أنتم هي ؟! و من الممكن أن تخلع زوجها و تقلعه بمنتهى البساطة, و تتذرع بالحجة أنه قد يكون جامعها من الخلف في دبرها ! و هي في ذلك مُحقة و مُصيبة و غير مُحقة ! فمُحقة و مصيبة في أنكم أنتم كذلك ! و غير محقة لأن زوجها لم يفعل فيها ذلك ! و لكنها في بعض الحالات هي مُحقة فزوجها قد قيّدها من قبل بالحبال و مارس معها الجنس من الأمام و من الخلف في دبرها, ثم تركها و هجرها ! فأنتقمت هي منه برجل آخر ينام معها و يمارس معها الجنس ثم تُسلطه على زوجها هذا ! ينام معه و يمارس معه الجنس من الخلف، ثم يقتله في النهاية!, و في هذه الحالات الشديدة تهجر هذه المرأة مجتمعات الزنى كلها و تتصوف و تبحث عن ربها، فهل هذه مجتمعات أم زنى و تحلل و دعارة و فسق من كل نوع و لون و شكل. للعلم فإن أولادكم الذين ينتسبون إليكم من هذه المرأة ليسوا كلهم أولادكم ! و ليس لكم إلا ثلاثة أولاد منها أو إثنين أما باقي أولادكم فليسوا من أصلابكم
5/ المرأة الإهمِدِج و هي المرأة الزانية، القتول، الخصي، أي أنها تزني بمن رآها و تعاشره معاشرة الأزواج, و عيشتها عيشة اللحظة الهنية و المراتع الإقتيلية بمعنى أنها تُرضى نزواتها والشيطان, وهي مُحكمة هذا العمل لنفسها و لربها و للشيطان بمعنى أنها تفعل ذلك طواعية لا كراهية ! و هي إمرأة تنام للغير أي تمارس معه الجنس، سعيدة و راضية و تعتقد أن ربها قال لها ذلك ! أو تعتقد أن زوجها هو الذي قال لها ذلك، فهو قد دفعها إلى ذلك و مارس معها الجنس من الخلف في دبرها, و أقحم عليها من ليس تنتمى إليه ! أي أدخل رجالا غرباء عليها يمارسون معها الجنس ! و هي تفعل القبيح في الزوج و في نفسها بما تفعل ! و لكنها سعيدة بما تفعل ! من قال لها أن الله قال ذلك ؟ أنتم ؟! أنتم قلتم لها يوما أن التحلل من الدين هو الصح و هو الطريق الصح فلا تعبدي إلها و لكن أعبدى نزواتك ! ألم تقولوا لها ذلك ؟ أجل قلتم لها أن هذا فعل الله ! و لكنه في الحقيقة فعل الشيطان الذي نكحكم و إصتصبعكم جميعا, و هي سعيدة بإعتقادها بأنها تُرضى الشيطان ! و هي في ذلك إما تابعة لمؤسسة ماسونية، أو مؤسسة يهودية، "شهود يهواه", أو مؤسسة غرنولية تابعة لليهود و المنحلين، و مذهبهم هو التحلل من كل شيئ و من كل دين, و يخدعون البشر أن ذلك هو أفضل طريق و أفضل منهج و أفضل مسلك ! , أو مؤسسة عينية عبدة الشياطين و عبدة الطواغيت و عبدة العِجل, أو عبدة الفجل. إنّ هذه المرأة تعبد و العياذ بالله تعبد هؤلاء بفن أي بحكمة و علم ! فهل هذا مجتمع أم هذا زنى ؟! و هي تعبد ربها بالزنى و الإشهار و المعاملة ! بمعنى أنها تنتحي في ذلك طرق عديدة حتى لا تنكشف أمام زوجها تارة بحجة الرحلات و تارة بحجة المهمات المنزلية و العائلية المطلوبة منها, و تارة بالزنى المقنع, و تارة بالإخنع أي النوم عند الغير، و تارة بالإذهب أي القتال و التراضي, و تارة بالخلع أي خلع زوجها فهي تنتظر اللحظة المناسبة ليفارق زوجها البيت و تفعل هي الزنى مع رجل آخر, و تارة بالإشهار, و تارة بالإقتار, و تارة بالإفلاس بمعنى أن زوجها قد يدفعها إلى ذلك عندما يتجاهلها أو يُعرض عنها ! فهل تُعرضون عن زوجاتكم ؟! أي مجتمعات تلك ؟! , و هذه المرأة تفعل كل خسة و دناءة في حق المجتمع ! و تنكح كل شخص يقف أمامها، فهي تقول لنفسها أنها هي أحسن منه ! و تفعل ذلك لإرضاء نفسها التي إنتهكها زوجها من قبل, و تركها و أعرض عنها ! فهل تلومونها ؟ أنتم الذين فعلتم ذلك ! فهذه المرأة قد تفلتت من المجتمع, و نكحتكم كلكم، وقد فعلت الخسة فيكم جميعا, و إستصبعت زوجها ! و قالت لكم آشربوا بول عاهرتكم أيها المجتمع الحقير ! و للعلم فإن أولادكم الذين ينتسبون إليكم من هذه المرأة ليسوا كلهم أولادكم ! و ليس لكم إلا ثلاثة أولاد منها أو إثنين أما باقي أولادكم فليسوا من أصلابكم
6/ المرأة الناصوب وهي التي ناصبت عدائها للعفة، المرأة التي تفعل الزنى فى السر ثم تُظهره بالتدريج حتى تفتضح و تنتقل إلى مكان آخر، ثم تُعاود الكرّة، قليلة الإعراض لزوجها, المستحكمة لربها في الظلمات، و هي المرأة التي تمارس الزنى ثم تُخفيه، ثم ترجع تُظهره، ثم تزنى بزوجها، ثم ترجع تعود إلى ربها، ثم تزني بزوجها، ثم ترجع تعود إلى ربها، ثم تُظهره أي تُظهر زناها ! إنها خلاعة ما بعدها خلاعة ! و هذه المرأة تخون ربها بإستمرار على الملأ لا رادع لها, و تنكح فِي حله وهي في منتهى العري، أي أنها تمارس الجنس مع أي شخص كلب و السلام ! و تنام و تمارس الجنس مع الجميع و تستصبع الكل, و تُنكح نفسها كل مذهب، تسير في كل دروب الزنى, و هي هنا مخترعة فنون الزنى و الإعراض عن الزوج إلا أنها منتهكة، قد إنتهكها زوجها من قبل، أى أعرض عنها زوجها بعد أن مارس معها الجنس من الخلف في دبرها ! فكرهته و إحتقرته و تركته و تركت هذا المجتمع الشاذ, و أصبحت بهذه الطريقة ناشز، معرضة، لا تعمل أي شيئ جيد لزوجها بعد أن أهانها, بل تحتقره و تمعن في إهانته! و هي تنتقم منه بطريقتين، الأولى: بهذه الممارسات الجنسية, و ثانيا بأنها تُرسل إليه الشواذ جنسيا من الرجال لينكحوه و يمارسون معه الجنس من الخلف في دبره ! فهل أنتم راضون لما فعلتم بها ؟ و هي تمارس الجنس مع كل رجل فترة من الوقت لكن بطريقة فنية، فهي قد تخدع لتُواقع أي تنتقم من الرجال بطريقتها حيث تجعلهم ينامون على بطونهم و تمارس معهم الجنس من الخلف ثم تأتي بعصى و تُدخلها في دُبرهم, وقد تزنى لترضى، حيث أنها تقول للرجال تعالوا لأعمل لكم شيئا جميلا, و تأخذ الرجال و تستصبعهم, و قد تقول للرجل الكلام الجميل ليقع فى الفخ ثم بعد ذلك تأخذه و ترميه في البحر ! و قد تفعل لتنطلق بمعنى أنها ترمي الناس فى مهالك و مصائب ثم تخرج هى منها, و تبحث عن رجل آخر تمارس معه الجنس, و قد تُضمر لتقتل بمعنى أنها تنكحه من خلف حتى تستصبعه من الأمام، أي أنها تمارس الجنس مع رجل من الخلف، ثم في نفس اللحظة تأتي له بإمرأة يمارس هو معها الجنس من الأمام، ثم تأتي له برجل يمارس معه الجنس من الخلف، كل هذا في نفس اللحظة يحدث ! و قد تفعل لتذهب و معنى الكلام أنها تقول لربها في سرها، دعنى أنتقم منهم فما هم إلا كلاب ! و قد تخون لتزني أي تزني مع زوجها و رجلا آخر في نفس السرير، زوجها يمارس معها الجنس من الأمام, أما الرجل الآخر فيمارس معها الجنس من الخلف, و قد تعمل لتنتهك, و قد تزني لتُرضى الرب، و معنى الكلام أنها تفعل ما يحلو لها في الزنى, و قد تفعل لتلثم أي تفعل الزنى مع أكثر من إمرأة بصور مختلفة, و قد تغنم لتكسب، أي تمارس معهم الجنس و تأخذ أموالا منهم و معنى ما سبق أن هذه المرأة ترتكب جميع أنواع المحرمات و الفجور و الزنى و الإقتال و ممارسة الجنس مع الناس، تمص و تلعب في الأعضاء الجنسية للرجال، أنتم فعلتم فيها ذلك ! و جعلتم منها دُمية تلعبون بها و قلتم تلك حرية ! فنكح الرجال طوب الأرض ! بمعنى أن الرجال مارسوا الجنس مع كل النساء ! و نكحت النساء كل رجل ! بمعنى أن النساء مارسن الجنس مع كل رجل ! فهل هذه مجتمعات أم تلك شياطين ضالة مُضِلة؟! و آعلموا أن أولادكم الذين ينتسبون إليكم من هذه المرأة هما إثنان فقط و باقي أولادكم ليسوا من أصلابكم أنتم بل من غيركم يعني ثلاثة أولاد من غيركم !
7/ المرأة العنفوان و هي المرأة الأهوج، قليلة الحظ في الدنيا و تنام مع زوجها و لا تعرف ربها، زوجها لم يعرّفها شيئا عن الدين و لا الإخلاص و لا الأخلاق, فهي شيطان ناشز يلعب بعقول الناس, و تلعب بكم و تُفتيكم في الجنس، أى تعطي آراء في الجنس, و تلعب بكم كل مذهب ! أنتم فعلتم ذلك ! أنتم خلقتم ذلك فلا تلوموا إلا أنفسكم !ساعدتوها على الإنحراف و الرضا بالزنى! فلا تلوموا إلا أنفسكم وقتها ! أنتم ساعدتوها و قلتم لها أن حشمة المرأة, و الدين، و الفضيلة خطأ فأنتهكها كل كلب، و ساقها كل شيطان، فإنتهكتكم أجمعين ! آنظروا إلى أولادكم ؟! أبناء من هؤلاء ؟ منهم الأحمر و منهم الأصفر و منهم الأخضر !؟ أنتم خنتوها في ربها فخانتكم فى كل شيئ، و لا تندموا و لكن تجرعوا ما قلتم لها ! ألم تقولوا لها أن الصلاح في الإنحراف ؟! كيف ذلك ؟! أين مجتمعاتكم الفاضلة ؟ بل أين قلاعكم المحصنة، لا شيئ ! فهل هذا عقل أم جنون ؟! أنتم أفسدتم المرأة, و أفسدتم عليها حالها و زوجها و شأنها و حالها و مآلها ! فإنتقمت منكم و من أفعالكم, و من هذه المجتمعات التي لا تعرف ربا و لا أرضا و لا سماءا, و لا عُلاً و لا هداية ! أنتم فعلتوه لأنفسكم ! و المرأة الأهوج و هي المرأة الناشز قليلة الإعراض لزوجها، المُرضية لربها بالخمر و المحرمات أي المرأة التي تعاشر النساء من الخلف، و الرجال من الأمام, و تنكح النساء كل مذهب ! أنتم فعلتوه لأنفسكم ! و عاشرتموها من الخلف في دبرها ففعلت بكم ذلك ! فلا تلوموا إلا أنفسكم ! و هي إمرأة ناشز, و لكنها مُعرضة عن ربها بما فعلتم أنتم بها من قبل إذ مارستم معها الجنس من الخلف في دُبرها, و عاشرتموها من الأمام بالرجال, و من الخلف بالنساء ! فهل هذا مجتمع أم هذه عرابيد ضالة مُضلة و شياطين هالكة مهلكة ! و هذه المرأة تقتل الأسرة و المجتمع و الناس، أي أنها تهجر الأسرة ببساطة، و تبحث عن عشيق آخر يرضيها في نفسها و يرضيها بالذوبان في الناس، فتبحث عنه حتى إذا وجدته جرّبته أولا من الخلف، فإن وافق أن يمارس معها الجنس من الخلف في دبرها إحتقرته إلى الأبد، أما إذا عاشرها من الأمام في فرجها فستعرف وقتها أن نصفها أنثى و نصفها حبلى أي شيطان ! أنتم فعلتم ذلك بها ! فتضربه على مؤخرته و تبحث عن رجل آخر، فتجد المجتمع كله هكذا ! فتلعن المجتمع و تلعن الناس و تلعن كل شيئ ! هل سمعتم صوتها و هي تشتكى ؟! لا من أحد يسمع لها، و آعلموا أن أولادكم الذين ينتسبون إليكم من هذه المرأة ليسوا جميعا أولادكم، فليس لكم إلا ثلاثة أولاد منها و إثنين من غيركم، أو ليس لكم منها إلا عدد إثنين من الأولاد منها, و ثلاثة من غيركم، أي أن باقي أولادكم ليسوا من أصلابكم و لكن من غيركم !
8/ المرأة الأشِيل و هي المرأة الناشز، قليلة الإعراض لزوجها المحبة له، الناصرة له فى الشر و الخير، إلا أنها زَلِقة أي تفعل ذلك أمام الناس, و تناصره بالباطل أمام الناس، و لا تستهين به أمامهم، و لكنها تحبه و تنصره و يهزمها و تقتله، يعني هو يضاجعها من الخلف, و يقتلها في مشاعرها, و يضربها في الجنس أي يُضاجع غيرها أمامها لتَغِير و تُنتهك له, و هي تحب ذلك و لكن تكره زوجها في نفسها، فهي ترى أنه من المفروض أن تكون هي أفضل و الأفضل من الأخرى في نظره، فلا يُهينها و يأتي بإمرأة أخرى يمارس معها الجنس أمامها ! هذا لا يجوز ! , و لكنه إستهان بها و حقّرها وأضاع كل شيئ ! و إستهان بها و قدمها عشاء لصويحباتها يشمتن فيها، و يضحكن على ممارسة الجنس معها ! و هكذا يكون هو قد خان الزوجة، و خان الرب و العهد، ألا يُفشى سر زوجته لأحد أو أمام أحد ! و لكنه خائن، خان الرب و العشرة, و قتلها بهذه الطريقة فآحتقرته إلى الأبد, و بَعُدت عنه، و راهنت عليه أنها من الممكن أن تحب غيره، فهو كلب في نظرها, و لكنها تعود إلى حالها معه إذا لم تجد ما يسعفها أي إذا لم تجد رجلا مناسبا تعاشره كما شاءت هي، لا كما شاء هو, و تُصبح ضجيعة له لو هو سمع كلامها و حقق أحلامها ألا يجامعها أمام أحد، هذا شرطها ! و هكذا يستهين بها الآخر و يضاجعها من الخلف في دبرها، و يحقّرها في نفسها، و يبايع عليها، و يراهن أنه يستطيع أن يأتى بإمرأة أخرى، وهنا تكون صدمته إذ تكون هي حامل منه، و يبايعها على ذلك أن الولد إبنها و ليس إبنه ! هنا يفترقان و تصبح هي حرة تمضى إلى ربها لا تعلم مالذي يفعله بها ! و هكذا قد سقتموها إلى الموت بأيديكم !أنتم الذين جنيتم عليها، و أعددتم لذلك, و ضيعتوها بكلامكم عن الفسق و الفساد بين المرأة و الرجل, و كيف تكون حياتهما ! هكذا خانت الزوجة، و زوجها خائن هو الآخر، هو خان، و إنتعش المجتمع بتلك الخيانات في الليل و نهار و في الصباح و المساء ! أدفع لك ما تشاء و تخبرني إبن من هذا ؟ فإن عرفت أباه فحلل دمه فستجده ليس ابنه ! أنتم جنيتم على مجتمعاتكم بالباطل و الفساد ! و آعلموا أن أولادكم الذين ينتسبون إليكم من هذه المرأة ليسوا جميعا أولادكم، فليس لكم إلا ثلاثة أولاد منها و إثنين من غيركم، أو ليس لكم منها إلا عدد إثنين من الأولاد منها, و ثلاثة من غيركم، أي أن باقي أولادكم ليسوا من أصلابكم و لكن من غيركم !
9/ المرأة الغِبَان وهي المرأة القاتل الناشز التي تعرف ربها ولا تعرف زوجها، أي تعرف ربها قليلا و زوجها كثيرا، تُضاجعه من الخلف و تتلذذ بذلك, و لكنها تكرهه و تضاجعه من الأمام و تضحك، لذلك فهي خائنة له من قبل، خانت مع رجل آخر قبل الزواج, و عاشرها معاشرة الأزواج, و أنجب منه في السر, و أوضعت إبنها ملجأ حتى لا يعرف أحد، و هذه المرأة تنام مع أكثر من رجل و لكنهم يمارسون معها الجنس من الخلف في دبرها، فتحتقرهم ثم يُسَخِرها الرجال لممارسة الجنس مقابل المال, و هم ينتهكونها من كل ناحية فتهجر هذه القرية أو البلدة إلى بلدة أخرى و تمارس نفس الحكاية معهم في مقابل المال ثم تترك هذه البلدة أو القرية و تبحث عن بلدة أخرى، و تبدأ من القرية الثانية أو الثالثة مرحلة الإنتقام، فتنتقم من الرجال و النساء إذ تُسلط الرجال على إنتهاك النساء من الخلف أي يمارسون الجنس من الخلف مع النساء في دُبرهن، ثم تُسلط النساء على الرجال أن يمارسن الجنس مع الرجال من الخلف و في النهاية يقتلون الرجال و يضعون العصى في دُبر الرجال, و لذا القرية التي يتواجد فيها هذا النوع من النساء تكثر فيها الحوادث ! ثم تعود لتنتقم من زوجها في النهاية، و هذه المرأة تتزوج أكثر من رجل لتستر نفسها, و قد تربي أولادها، إلا أنها تهجرهم عندما يكبروا، و تبحث عن غيرهم مع رجل آخر، فهم لا يقدرونها و لا يحترمونها ! أتلك مجتمعات أم أكذوبة في التاريخ ؟! و هذه المرأة لا تعيش إلا لنفسها و نفسها فحسب, و تنسى الرب تماما و تنسى الزوج ! و هذه النوعية من النساء تتواجد في هولندا, و إنجلترا, و أمريكا, و المجتمعات المتمدنة جدا, و في صروح المجتمعات الغلاف أي المجتمعات الغنية التي لا تعرف ربا و لا رسولا, و في أسكتلندا, و أسكتلند يارد, و مجمع إنجلترا, وإنجلترا الحاكمة للعالم و دول الإتحاد الأوربي، و عالم السِفل و الدون الأراضي المنخفضة في إنجلترا، و هولندا، و أشياع البرتغال، يعني على الحواشي و الحدود و الأطراف, و في فرنسا، إلا أن الفرنسيين أحسن حظا من الإنجليز فهم يعترفون بأبنائهم حتى لو كانت هذه غلطتهم بعكس إنجلترا فهم يدّعون الفضيلة و الكذب !, و يدعون الرجالة و هم بدوا العالم أي العرق المشمئز من نفسه و آعلموا أن أولادكم المنتسبين إليكم من هذه المرأة ليسوا جميعا أولادكم, و ليس لكم إلا ولد واحد من بين الأولاد أما باقي أولادكم فمن رجال آخرين
10/ المرأة الإدنِب و هذه المرأة المُذنِبة قليلة الذنب لا تُرضي ربها إلا قليلا و لا تعمل له شيئا، و لكن تُرضي الغير بذهاب ربها أي بإشراكها بغيره، فهي تعبد شيئا آخر من دون الله, وزوجها لا يعرفها إلا من ذلك، إمرأة مُشركة لم يعلّمها أهلها الأخلاق و لا الدين, و هي إمرأة عاصية لربها, و متبعة لكل شيطان مريد ! عصوها في نفسها من قبل حيث جامعوها من الخلف فى دبرها ! أذنبوا و عصوها في نفسها عندما قالوا أنه لا يوجد رسول و لا دين ! هم حرفوها عن الطريق الصحيح، و هكذا صارت عبدة لهم يفعلون فيها ما يشاؤن, فجعلوها تعصى الله و تعصى رسوله, و هي لا تعلم شيئ عن أمر ربها و لا أمر رسولها ! كيف خانت ربها و زنت ؟ أي خانت بعبادة غير الله ؟! أنتم قتلتموها أكثر من مرة ! لأنكم لا تعرفون ربكم، و لو عرفتوه ما قتلتموها ! و هي إمرأة ناضجة رشيد تخون ربها, و تخون من خانها, و تفعل الفاحشة مع كل من هب و دب، مع كل إنسان مع أبيها, و أمها، و خالتها, و عمها, و إذا تزوجت هذه المرأة فإنها تنام مع زوجها و عشيرتها و أولادها، و معنى تنام معهم أي تمارس معهم الجنس ! و هذا ها هو إلا السخف السخيف ! يحدث هذا في إفريقيا عند بعض القبائل الجنزورية أي المنعزلة في الغابة، أما الشق الأول من الموضوع فيحدث في الهند, و أسكتلندا، و دول البلطيق, و النرويج، و فرنسا, و إنجلترا, و أسبانيا، و أمريكا أم البِدَع, و هولندا، و إفريقيا الوسطى, و زنجابور، و الفلبين, و الإسكندنافيين, و بورتلاند, و أمورتلاند, و زائير, و النيجر و الجابون, و تشاد, و بعض الأماكن في نيكاراجوا، العالم كله موبوء و هذه المرأة تفعل الشرك, و تَرضى به, و تراهن أنها ممكن تعبد إلها أفضل من ربها ؟! أنتم غمستموها فى النار و لا تشعرون ! و أخذتم ذنبها ولا تشعرون ؟ أتركوا البشر يعبدون ما شاءوا حتى يهتدوا إلى ربهم الحق. لا تُملى عليهم شيئ فسيصلون بمفردهم إن أنتم تركتموهم لأنفسهم، أما هذا الإملاء الباطل فهو فساد العقول و الأفئدة و الأذهان! هل أنتم منتخبون العقل للرب ليهتدوا، و أنتم أصلا فئة ضالة لا تعلمون ربكم ؟ كيف ذلك ؟! لا تنتخب العقل طريقا إلى الله إلا في حالات، و لكن أترك نفسك للطبيعة فستدلك حتما إلى الله، و آعلموا أن أولادكم المنتسبين إليكم من هذه المرأة ليسوا جميعا أولادكم, و ليس لكم إلا ولد واحد من بين الأولاد أما باقي أولادكم فمن رجال آخرين
11/ المرأة الإقتر و هي المرأة العاصية لزوجها و لربها بالإضطرار و النسبة، بمعنى هم إضطروها لذلك فقالوا لها، أعبدي غير الله، و لا تعرفي أي دين, و قالوا لها أعرفي الفساد و لا تعرفي الطُهر، هم علموها من صغرها هكذا, فنشأت هكذا ! و هي إمرأة خائنة لربها و زوجها فتضاجع زوجها من الخلف و من الأمام, و إنتهكها زوجها بهذه الطريقة، لذا فهي تنام مع كثير من الرجال, و تنجب منهم أولادا من كل لون و شكل, و لكنها تقتل أبناءها لأنها تعرف أنها لو إنكشفت سيقتلونها ! و هم مشركون ! و ذاك هو العجب العجاب ! لذا فإن هذه المرأة ترمي أولادها في أي حفرة و السلام ! أو تتركهم تحت عجلات سيارة ليموتوا ! و هذا النوع من النساء التي تقتل أولادهن من الزنى غالبا ما يكونوا في المدن و في مجتمعات اللصوص و المتسولين، و هؤلاء الذين يعيشون في الشوارع, و في الأزقة, و في الحواري، أما إذا كانت هذه المرأة تحيى في قبائل متخلفة أو قبائل إفريقية، فإنها تمارس الجنس مع زوجها من الخلف في دُبرها و لذا فهي تتركه و تحتقره, و تبحث عن رجل آخر في القبيلة و تنام معه و تمارس معه الجنس و هي تنام مع كل رجال القبيلة, و لا تترك هذه المرأة القبيلة إلا بعد 10 أو 15 عام, و بعد 10 أزواج و بعد 10 أبناء ثم تتركها إلى قبيلة أخرى و تكرر هذا الموضوع و لكنهم قد يقتلونها لأنها لا تتفق و عادات القبيلة التي نزحت إليها, أو أن أفراد القبيلة الأولى التي كانت فيها يدركونها و يقتلونها إن هي رفضت الرجوع إلى القبيلة الأولى, و هذا النوع من النساء مستهترة بالحياة الزوجية، و تُشبع رغباتها المكبوتة و حسب, و تبحث عن الخِل و الوفي في عالم الرجال، الرجل الذي يعوضها حرمان السنين, و ما فعله الأزواج الآخرين بها، و قد تهجر مجتمعها إلى مجتمع آخر, و لكنها لا ترحل عنه إلا إذا أوذيت, و قالوا لها إخلعى زوجك, و غالبا ما يحدث هذا في مجتمعات القبيلة، في هذه الحالة تهجر المجتمع, و تخلع زوجها، فهم يعتبرونها فاشلة ! و لا يعرفون أنهم هم السبب ! فهم مشركون أصلا، لا يعلمون ربهم، و هم قد علموها الباطل, و قالوا لها عيشي مع زوجك كالحمارة ! فضاجعها من الخلف في دبرها هو الآخر, و مارس معها الجنس من الخلف في دبرها فهجرته نفسيا إلى رجل آخر من القبيلة، و هذا الرجل الآخر في القبيلة ينتهز فرصة عدم وجود الزعيم و يفترسها و يمارس معها الجنس من كل ناحية، من الأمام و من الخلف و من دبرها ! وبسبب ممارسته الجنس معها من الخلف في دبرها فإنها تفكر في قتله لكنها تتردد مخافة أن ينكشف أمرها, و تصبح أضحوكة في القبيلة, لكنهم يعرفون ما حدث بالحدس و بالشم ! و هذه القبائل موجودة عند شلالات نياجرا، و الهند الغربية, و نيبال, و سراليون, و الهند, و زنجبار, و بعض القبائل المتخلفة في إفريقيا في الغرب، مياوي, وساحل العاج في الغرب الأفريقي و موجودة في شرق إفريقيا, و الهند، و زنجبار, و مالاي, و بعض جزر الهند الغربية, و تشاد و ليبيا, و مدغشقر. و آعلموا أن أولادكم الذين ينتسبون إليكم من هذه المرأة ليسوا جميعا أولادكم، فليس لكم إلا ولد واحد منها, و ثلاثة من أبنائكم من رجال آخرين
12/ المرأة الأبرد و هي المرأة الناشز قليلة الإعراض لزوجها و لربها, مشركة بالباطل، كاذبة في دينها, و مُكذبة بالكتاب أي لا تعلم ربها, و لكنها لا تعلم شيئا عن أمر دينها، هي إمرأة مومس لا تعرف الله و لا تعرف رب, و هي إمرأة نشاز إن أسقعت أسقعت، أي إن وقعت في الزنى وقعت و أنتهكت و أصطادها الغير, و إن نشزت نشزت و إن إنحرفت إنحرفت, و إن أقتلت قتلت، أي إن مارست الزنى مع رجل دفعت له مال و ضربته بعصى على رأسه، بمعنى تمارس معه الجنس من الخلف, و إن هاجمت هاجمت، إن مارست الجنس مع رجل دفعها إلى سرقة أموال الناس و إلى الشذوذ و الإنحراف, و إن قتلت قتلت، أي إن مارس معها رجل الجنس بالشقلبة مارست هى معه الجنس بالشقلبة و إنتهكته ثم تقتله في النهاية، أي تُرسل إليه أناسا يقتلونه فعلا، هي إمرأة الربيع في دمها، و الجنس في دمها, و تقول إن زوجها لم يمتّعها, و لم يكفيها جنسيا, و في عروقها يجري النشاز و العقوق، هي إمرأة متسلطة جبارة، هي إلى القوام أصوب، من الممكن أن تهتدي, و لكنها منحرفة عن ربها، زوجها يعاشرها من الخلف في دبرها، و يقول لها إحضري لي فلان و فلان، أشخاص معينة، يفعل فيهم الفاحشة و يمارس معهم الجنس بالشقلوب و يجعلهم عبرة، و لكنه لا يعلم عن أمر ذلك شيئا، يقصد إذلالها و إهانتها، و هما الإثنين يمارسان الجنس بالشقلوب مع النساء, و يمارسان الجنس من الأمام و بالشقلوب مع الرجال، و لكنها لا تستجيب له في أن يمارس معها الجنس بالشقلوب و تُعرض عنه, و هذه بداية الإعراض تُعرض عنه خمس عرضات، خمس مرات، أي تهاجمه في كل مكان تلعنه و تشتمه، لأنه هو الذي دفعها إلى أن يمارس معها الجنس بالشقلوب و تشتم ربها في سرها، ما الذى أوقعها في هذا الرجل ؟ و لكنها لا تعرف ربها و لا رسولها و لا نبيها، هو هاجمها من قبل, و مارس معها الجنس بالشقلوب من الخلف، فأعرضت عنه خمس عرضات و خمس أيبات و المقصود تُعرض عنه 6 سنوات لا تقربه و لا تمسه و هو لم يستجب لها, فمارس معها الجنس من الخلف في دبرها، فلم يفهم ! فبلبلت له ببلوى أي قطعته، أي مارست معه الجنس فلم يفهم ! فأعرضت عنه, و قالت لا أعلم ! فهاجمها من الخلف, فلم يفهم ! فأعرضت عنه, فلم يفهم ! فأجزلت له، فلم يفهم ! فأعطته, فلم يفهم ! لذا إحتقرته إلى الأبد, و إنتهكته بكل طريقة حتى صار عبرة لخلق الله ! هو لم ينتهكها بل، إنتهكها في نفسه و لسانه و بيانه، إذ أعرض عنها و قال أنها لا تصلح للجنس ! و أعرض عنها إذ قال أنها لا تصلح زوجة له ! و أعرض عنها إذ قال أنه لا خير يُرجى فيها ! هو الذي دفعها إلى ذلك, و لذا إستنكرته إلى الأبد، و إحتقرته و بحثت عن غيره و زنت مع غيره, و عاشت هكذا إلى أن خلصها الله برجل آخر, و لكنها منتهكة لنفسها ! هذا ما فعلتم أنتم فيها ! هي أنكرت زوجها الأول و أعرضت عنه, و عاشت حياتها مع الثاني علّها تجد خيرا فيه, و كان من الممكن أن ترجع إلى الأول لكن بشروطها و لكنها لم تفعل, و آثرت الزنى و الإرجاء, و قالت أجرّب هذا عساه يكون أفضل من الأول فإنتهكته هو الآخر، وجدته شراً من الأول, وألعن و أضل سبيلا ! فبَعُدت عنه, و حاولت الرجوع إلى الأول فلم تُفلح, هو ساقها إلى غيرها بمعنى أنه دفعها إلى أن تبحث عن غيره ! و إنتهى الأمر ! فعادت له خمس مرات فلم تُفلح, ولكنها عادت إلى ربها في الزنى و التحلل و الإنحلال، أي رجعت مهزومة ! هي عادت إليه ذات مرة، و لكنها لم تُفلح معه، بل زاد إذلالا لها و إهانة لها، فتركته و عاشت حياتها تبحث عن رجل يمتّعها, و يكفيها جنسيا, و يصونها و يقدرها و يحترمها و يحافظ عليها، رجلا عفيفا أو شابا لطيفا لم يجرّب الحياة الجنسية فتعيش مع هذا الشاب، أنتم فعلتم ذلك لأنفسكم ! فلا تلوموا إلا أنفسكم ! و آعلموا أن أولادكم الذين ينتسبون إليكم من هذه المرأة مهما إنتسبوا إليكم، ليسوا جميعا أولادكم، فليس لكم إلا ولد واحد منها, و باقي أولادكم من غيركم أي من رجال آخرين
13/ المرأة الأجمَر و هي المرأة الشديدة الشكيمة التي تقتل زوجها و لا تقتل، و لا تعبأ به و لكن تُواعد رجلا آخر غيره, و تنام معه على سرير زوجها ! و هي لا تكترث بزوجها بتاتا و لا تهتم به, و هي شديدة الحمرة و الخجل من كلام الناس, و لكنها لا تعبأ، فهي تمارس نزواتها و فقط, و لا تأبه لكلام الناس ! و إن أهملها زوجها أكثر فإنها تُطلقه و لا تعبأ به, و تنطلق في الميدان و لا تعبأ به، أي تُجامع ما شاء الله لها من النساء, و تُجامعهم على ظهورهم و على قفاهم ! و لا تلعب بهم, و تنصر عليهم و بهم، و النساء يمارسن معها الجنس و يشبعونها ملاعبة جنسية, و تهزأ بالرجال و بالنساء على حد سواء, و هي لا تلعب إلا لنفسها, و لا تلعب لأحد، و لا تلعب إلا لله أي لا تهتم بأحد ! و هي تنتصر بنفسها و بربها الذي لا يعلم بها ! كيف ربها لا يعلم ؟ و هي تنتصر بنفسها و بربها على زوجها لدحض إنتصار زوجها عليها ! و هي تقتله في الآخر بمواعدة شخص آخر يواعدها ! هي تتصور ذلك و أنها بهذا الفعل قد إنتقمت من زوجها ! و لكن هذا الآخر ينتقم منها و يقتلها من أجل زوجها الذي هجرها و رماها في الطرقات, و هي باعته لرجل آخر لا يعلم بها إلا أنها منبوذة و متروكة للرجال يفعلون بها ما شاءوا ! و هي تفعل ذلك طواعية لا كراهية, لكن لا أحد يمد لها يد العون فتنجرف في الرذيلة و تذهب إلى الحمام و تستفرغ ما بجوفها و تقتل نفسها ! هذه هى المرأة الهالكة التي قتلتموها بغبائكم, و إنتصرتم عليها و تصورتم أنكم أنتم أفضل منها، و هي سبقتكم بذلك ! خنتوها في كل شيئ، عن زوجها, و عن نفسها, و عن أبيها, و عن أمها, و عن ربها ! أنتم الذين فعلتموه من قبل ! فكيف الحَكَم لكم, و أنتم لا تعلمون ؟! أنتم الذين جَنيّتم على هذه المرأة حتى قتلت نفسها, و إستبرأت ما في جوفها لصالح زوجها ! أي أسقطت حملها ! فهي لم تعد تريد زوجها، و تبحث عن رجل آخر يتزوجها و يُنجب منها أولاد، فتتزوج هذه المرأة, و لكنها لا تقنع به فتبحث عن آخر, و هكذا حتى تقع فى الرزيلة ! أنتم قوم سوء لا غير ! و من الحكم لها ؟ ربها الذي خلقها, فهو الذي أحياها و بعثها لتشتكى أنكم أنتم الظالمون ! كيف ظلمتم هذه المرأة بقولتكم الفحش عن الجنس, و عن الشهود ممارسة الجنس مع الغير في حكم الشهود في الديانات الأربع, و عن المصائب و البلوى و عن المخدرات و عن المكيفات، و عن الخمور
14/ المرأة الإقتل و هي المرأة الصائبة الرشيد التي لا تعلم عن أمر ربها شيئا إلا أنها تعلم أنها مومس تُواقع الرجال كما تُواقع النساء، ظلموها في نفسها فقالوا عليها و جميلة و رائعة, و ليست كذلك ! لأنها لا تعلم ربها و هي تعلم الصواب من الأمر و الصحيح من الخطأ ! هي ليست مجنونة، و لكنها زنت و خانت لربها بمعنى أنها واقعت أكثر من رجل, و قتلته في نحره بأن إبتعدت عنه, و طلبت منه مالاً في نظير أنها ترجع إليه ! فبئس المرأة هي ! و بئس هو إن لبى لها طلبها ! فهي مومس بالفطرة, و ليس بالفطرة ! أنتم فعلتم فيها ذلك، و لم تخجلوا, و لم ترجعوا إلى ربكم ! فبئس النفر أنتم و بئس الأهل و بئس العشيرة ! من أنتم حتى تفعلوا ذلك فى خلق الله ؟! أضعتوها و أضعتم كل شيئ فلا الله أنت و لا الله أنا و لا الله نحن و لا الله أنتم، و هذه المرأة تنام مع أكثر من رجل و تنكحها النساء و الرجال، أنتم فعلتم فيها ذلك فهل تعتبرون من أنتم حتى تفعلوا ذلك، أنتم دفعتم هذه المرأة إلى الجنون بفعلتكم هذه فهل تعودوا إلى ربكم ؟! و علمتوها كل مذهب في الجنس و لم ترتدعوا ! و إذا نامت مع شخص فإنها تنام كارهة، من أنتم حتى تفعلوا بها ذلك و لا نتحدث عن أولاد هنا ! فهي لا تهتم بالأولاد و حياتها مشتتة ! فمن يهتم ؟! و إذا كان لها أولاد فإما في بئر أو مقتولين أو في الملاجىء
15/ المرأة الهِزَنجَبِيد و هي المرأة التى ينام معها زوجها أكثر من مرة و لا يجامعها في فرجها بل يجامعها في دُبرها و هي تحسب أن ذلك هو الجنس، فى فيتنام، و كوريا الجنوبية، و كولومبيا, و يعيشون كما القرود و لكن القرود تُنجب, و هؤلاء لا ينجبون ؟ و ما حدث ذلك إلا بسبب القنبلة النووية في ناجاساكي و هيروشيما حيث نزحت قبائل من ناجاساكي و هيروشيما إلى هناك و لكنها كانت متأثرة بفعل القنبلة و حدث تشويه في الخلق ؟! و طبيعة هذا التشويه تم كالآتى : حدث إختلاف فى الكروموزومات, و إضطربت الدورة الدموية عند الرجال و النساء، في النهاية أدى هذا كله إلى خلل في العقل و إضطراب في الدماغ، فمارس الرجال الجنس كأنهم النساء ! و مارس النساء الجنس كما لو انهم رجال ! و هكذا فسد الخلق ! من الوارد أن الإنسان قد يخطئ نتيجة تقدم البشرية, و لكن الإنسان العظيم هو الذي سريعا ما يُسارع إلى إصلاح خطئه, و معالجته، إننا في حاجة إلى عمل دراسات مستفيضة في هذا الموضوع و محاولة وضع الحلول الممكنة لمواجهة هذه الظواهر و هذا التشويه في الخلق و فساد في طبيعة الإنسان أن يصل الإنسان إلى درجة أن يعتقد أن الجنس هو ممارسته في دبر المرأة و ليس فى فرجها ! هناك فرق بين التشويه في الخلق و تغيير الخلق الذي يحدث بفعل شيئ خارج عن إرادة الإنسان و طبيعته و بين إنحراف في سلوك الإنسان نتيجة فكر أو معتقد أو مذهب أو عادات فكل ذلك سلوك مكتسب يختلف عن الأول. وهذه المرأة تكون غنية جدا إلا أنها فقيرة في عقلها، لا رب لها، أنتم أضعتموها بطريقتكم هذه، و كيف ترون الجنس في الدبر هو المتعة ؟! و ذلك فعل الشياطين فقط ! و حتى العقلاء من غير المؤمنين لا يفعلون ذلك في نسائهم ! فما كُنه هذه الحرية الجنسية التى تُفسد خلق إنسان حتى يستمتعوا بممارسة الجنس في دبر المرأة و ليس في فرجها ؟ فهلا تعتبرون بما افسدتم فى الخلق ؟!
16/ المرأة الإقتل و هي المرأة المُعرِضة عن زوجها نتيجة خلل فى التكوين لها قضيب ذكري و هي لا تنام معه أبدا و لكنها لا تعلم ما هذا ! و تنام مع الشياطين فقط أي لا يعلمها أحد ! في الهند و أوروبا و دول العالم الغربي, و نيكاراجوا و هذه المرأة مُعرضة تماما عن زوجها, و إذا حاول زوجها الإقتراب منها فإنها تنفر عنه ! و إذا حاول زوجها أن ينام معها بالقوة فإنها من الممكن أن ترمى نفسها من النافذة، حكاية هذا النوع من النساء تبدوا غريبة تماما، إنها قصة مجموعة من النساء كانوا يمارسون الجنس مع بعضهم, و إتفقوا فيما بينهم أن إمرأة منهم تُجرى عملية جراحية لنفسها, و تُرَكّب عضو ذكري حتى تجامع هذه المرأة صاحبة العضو الذكري باقي النساء ؟! و مع مرور الوقت نسيت أنها مِرَكّبة عضو ذكري، ولكن شاءت الظروف و الأقدار أن تتزوج هذه المرأة صاحبة العضو الذكرى فماذا تفعل ؟! إنها تستمر فى الهرب من زوجها حتى تقوم بإجراء عملية جراحية لنفسها مرة أخرى بإزالة العضو الذكرى و ماذا لو كانت زوجتك مركبة عضو ذكرى ! فماذا تفعل ؟! ما هذه المجتمعات العجيبة ؟! إمرأة تركب عضو ذكري, و أخرى تنام على ظهر الرجل كأنها هي الرجل و تمارس معه الجنس, و لكن أي جنس هذا ! و رجل يجامع زوجته في دبرها ؟! و إمرأة يجامعها إثنان واحد من الأمام في فرجها و الثاني يجامعها من الخلف في دبرها و الثالث تضع قضيبه في فمها ! و مجموعة من الرجال يعملون حفلة على إمرأة و الكل يجامعها ! رجال يتبادلون زوجاتهم و نساء يتبادلون ازواجهم؟ و آعلموا و تلك هي الحقيقة المرة أن هناك قارة نصف سكانها ليسوا أولادا شرعيين ! و أن هناك دولة ثلاثة أرباع سكانها ليسوا شرعيين ! أما ترتيب الدول فهو كالآتي:
إنجلترا, و فرنسا يحتلان المرتبة الأولى، أمريكا تحتل المرتبة الثانية و إن كان الجنس مشاعا فيها البرازيل, و نيكاراجوا يحتلان المرتبة الثالثة، الهند, و الهند الباكستانية، باكستان و أفغانستان، يحتلان المرتبة الرابعة، إسرائيل تحتل المرتبة السادسة، الفلبين, مانيلا, و زنجابور يحتلون المرتبة السابعة زيمبابوي, و زائير يحتلان المرتبة الثامنة أوروجواي, و كوالا لامبور يحتلان المرتبة التاسعة



#اتريس_سعيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يجب أن نذهب إلى حيث لا يجب أن نكون
- إذا كنت لا تعرف ماهي ميزة الفوضى
- لا أحد يبدوا حقيقي في هذا العالم
- حيثما وجد المأكل و المنكح فذاك وطني
- لقد أساءت الحياة معاملتك بما فيه الكفاية
- أنت ما تصدقه عن ذاتك
- العالم كله سيركلك إذا كنت ضعيف و هش
- الكفاح هو نقطة البداية لكل عمل عظيم
- إذا لم يعجبك ما تتلقاه راجع ما تقدمه
- إقطع علاقتك بالأشخاص اللذين يعيقونك
- أنا من يضعف من ينبغي أن يتدمر
- أنا عزازيل لهب ليليث المنتشر
- الأحمق الذي يدعي أن كل شيء مفهوم
- لطالما قدمت اليد الميتة الفكر للأحياء
- لا تقع في خطيئة خداع النفس
- مقاصد الروح العظيم
- تعلم كيف تتفوق على نفسك
- كل شيء له قيمة إلا إنسانية الإنسان
- بالمال يستطيع الإنسان أن ينكح العالم
- لولا الجهل لجاع الكهنة وسقط الطغاة


المزيد.....




- مصادر لـCNN: إدارة بايدن تتجه نحو السماح للمتعاقدين العسكريي ...
- مكالمة بين وزيري الدفاع الروسي والأمريكي حول التصعيد في أوكر ...
- القضاء الأميركي يعلن أسانج -رجلا حرا- بعد اتفاق الإقرار بالذ ...
- في خضم الحملة الانتخابية... 4 أشخاص يقتحمون حديقة منزل سوناك ...
- راهول غاندي زعيما للمعارضة البرلمانية في الهند
- مؤسس ويكيليكس أقر بذنبه أمام محكمة أميركية مقابل حريته
- فقد الذاكرة تحت التعذيب.. الاحتلال يفرج عن أسير مجهول الهوية ...
- القضاء الأميركي يعلن أسانج -رجلا حرا- بعد اتفاق الإقرار بالذ ...
- تحذير صحي في الولايات المتحدة بسبب انتشار حمى الضنك
- هيئة بريطانية: سقوط صاروخ بالقرب من سفينة جنوبي عدن


المزيد.....

- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج
- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - اتريس سعيد - رسالة مواعظ الشيطان في فضح النسوان