|
معاناة الشعب السوري.. من جرائم بشار، حزب الشيطان وعصابات الملالي
محمد علي حسين - البحرين
الحوار المتمدن-العدد: 7726 - 2023 / 9 / 6 - 16:49
المحور:
الثورات والانتفاضات الجماهيرية
"كارثة تلخصها طبخة" في مناطق سيطرة الأسد.. كيف يعيش السوريون؟
الاربعاء 30 أغسطس 2023
ضياء عودة - إسطنبول
سعر كيلو لحم الغنم في العاصمة دمشق ومحافظات سورية أخرى يتراوح ما بين 100 و125 ألف ليرة
قبل زيادة الرواتب التي أقرها رئيس النظام السوري، بشار الأسد، كان راتب المدّرس السوري، بهاء، يشتري له علبتي حليب فقط لطفله الرضيع، بعيدا عن أي احتياجات أساسية أخرى، وبعد الإعلان عن المرسوم الرئاسي لم تتغير القوة الشرائية لما يستلمه في الشهر.
و"قبل الزيادة كانت العلبة بـ50 ألف وبعدها وصلت إلى 100 ألف وقد تتجاوز ذلك"، حسب ما يقول لموقع "الحرة".
من 125 ألف ليرة في الشهر الواحد إلى 250 ألف تضاعف راتب المدّرس المقيم في مدينة حمص وسط البلاد بموجب المرسوم، ورغم أن الصورة التي تبدو عليها هذه المضاعفة "كبيرة" تعتبر "ضئيلة في الحقيقة وعلى أرض الواقع"، و"عند قياس الرقم بالدولار والأسعار التي تواصل التحليق دون استقرار"، وفق ما يضيف.
"قد يسأل الكثيرون كيف نعيش؟ كما يقال محليا من قلّة الموت!"، يتابع بهاء الذي فضّل عدم ذكر اسمه لاعتبارات أمنية متسائلا ويجيب بأسلوب ساخر في آن واحد.
ويشير إلى أن "الكارثة التي يعيشها المواطنون في مناطق سيطرة النظام السوري لا يتخيلها عقل، وقد تدفع كثيرين إلى حد الجنون والانتحار!".
ولم يأت مرسوم رفع الرواتب إلى الضعف من جانب الأسد دون مقدمات بل توازى معه قرار آخر أصدرته "وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك" في حكومته، وقضى برفع الدعم عن مادتي البنزين والمازوت، وهو ما أشعل شرارة شعبية كان مسرحها خلال الأيام الماضية محافظة السويداء ذات الغالبية الدرزية.
وفي حين ردد المحتجون للأسبوع الثاني على التوالي شعارات بمطالب معيشية وسياسية لم يقدم النظام السوري أي بادرة إيجابية، وعلى العكس أصدرت الوزارة ذاتها قرارا آخرا، الأحد.
وقضى القرار برفع آخر لسعر البنزين والمازوت "الحر" الذي يباع في الأسواق، وهو ما اعتبر ردا غير مباشرا على نداءات الشارع.
لقراءة المزيد ارجو مراجعة موقع الحرة
فيديو.. بسبب الغلاء والفقر.. سكان دمشق يعزفون عن المواصلات https://www.youtube.com/watch?v=jJCgEhQbnaA
نظرية الأحضان جديد فلسفة الأسد
الاحد 21 مايو 2023
كغيري من السوريين والعرب على اختلاف مواقفنا الأخلاقية والسياسية، كنت حريصا على سماع كلمة رئيس النظام السوري بشار الأسد في القمة العربية في جدة، لسماع ما سيقوله بعد 12 عاماً من إبعاده عن جامعة الدول العربية. وفي ذاكرتي وذاكرتنا تلك الخطب المتراكمة على مدار سنوات، والمليئة بالتفلسفات العصية على الفهم، وسرديات سياسية معطاة غير قابلة للتحليل المعرفي، وغير قابلة على إدراجها ضمن أي سياق تاريخي.
يمكن تسجيل الملاحظات التالية: أولاً، خلا خطاب الأسد من الحديث عن المؤامرة الكونية التي استهدفت سورية، أو الحديث عن السياسات العربية التي ناهضته وحاربته خلال السنوات الخمس الأولى من الثورة السورية، ولا يزال بعضها يناهضه، وهذا طبيعي في أجواء المصالحة العربية، فلا المكان ولا الزمان يسمحان بذلك.
ثانياً، غاب عن الخطاب كلياً أيّ حديث عن الوضع السياسي السوري الداخلي، أو معاناة الشعب السوري السياسية والاقتصادية في الداخل، وهذا مفهوم أيضا، فالمصالحة العربية مع الأسد لم تجر على أساس حقّ الشعب السوري بقدر ما كانت لأجل تحقيق المصالح العربية مع النظام السوري، كل لأسبابه الخاصة.
المصالحة العربية مع الأسد لم تجر على أساس حقّ الشعب السوري بقدر ما كانت لأجل تحقيق المصالح العربية مع النظام السوري
ثالثاً، لجأ الأسد كالعادة إلى تقديم تواشيح فكرية، وقد استوقفتني عبارة "... هي فرصة لترسيخ ثقافتنا في مواجهة الذوبان القادم الليبرالية الحديثة التي تستهدف الانتماءات الفطرية للإنسان وتجرّده من أخلاقه وهويته". حاولت، وأنا قارئ كتب كثيرة عن الليبرالية بتنوعاتها الكلاسيكية والحديثة والنيوليبرالية، فهم هذه الفقرة من دون جدوى.
رابعاً، تحدّث الأسد عن الهوية العربية، فقال: "... ولتعريف هويتنا العربية ببعدها الحضاري، وهي تتهم زوراً بالعرقية والشوفينية بهدف جعلها في حالة صراع مع المكوّنات الطبيعية القومية والعرقية والدينية، فتموت وتموت معها مجتمعاتنا بصراعها مع ذاتها لا مع غيرها". ويتنافى هذا الخطاب تماماً مع سياسة النظام على مدار عقود خلت في محاربة المكون الكردي في الشمال السوري، ويتنافى اليوم مع عملية التغيير الديمغرافي التي تحدُث في سورية باسم تقاطع المصالح بين الأقليتين الشيعية والعلوية، وبدعم إيراني.
فيديو.. الغلاء يحرم السوريين من فرحة العيد – إرم نيوز – 27 يونيو 2023 https://www.youtube.com/watch?v=Us5tKP-gIdI
خامساً، تحدّث الأسد عن المجتمعات النامية، وهو مصطلح كثيراً ما استخدمه في خطاباته، ومع أنّ هذا المصطلح توصيف واقعي، فإنّ استخدامه يأتي وفق أجندة أيديولوجية يُراد منها التأكيد أنّ هذه المجتمعات تحتاج فقط إلى التقدّم المادي ليس إلّا، وهي غير مهيأة للديمقراطية ولليبرالية.
أيّ مطالبة بإبعاد سورية عن إيران مسألة غير واردة في القاموس السوري
على أنّ أكثر ما تخفيه عبارة "المجتمعات النامية" أنّها لا تعني أنّ هذه المجتمعات غير مهيأة للديمقراطية فحسب، بل إنّها المسؤولة، في إشارة إلى المجتمع السوري، عن الخراب الذي حدث في سورية باعتبارها شعوباً همجية لا تعرف سوى العنف للتعبير عن رأيها، وأنّ "الدولة" كانت مضطرّة إلى محاربة العنف بالعنف، وليس العكس. وتذكّر هذه السردية اليقينية بما قاله الفيلسوف الأميركي إيمانويل فالرشتاين: "إذا ما تحقّق اليقين، فسيكون بمثابة موت أخلاقي، ولن يكون لدينا دافع أخلاقي لفعل شيء، وستكون لدينا الحرية للانغماس في كلّ ما يراودنا من نزعات، وسنسعى إلى إرضاء ما يختلج نفوسنا من نزوات ذاتية أنانية، لأنّ جميع الأفعال تقع آنذاك في حدود اليقين الذي رسمناه لأنفسنا".
سادساً، قال الأسد: "أما سورية فماضيها وحاضرها ومستقبلها هو العروبة... لكنّها عروبة الانتماء لا عروبة الأحضان... فالأحضان عابرة أم الانتماء فدائم... وربما ينتقل الإنسان من حضن إلى آخر لسبب ما... لكنّه لا يغير انتماءه، أما من يغيره فهو من دون انتماء من الأساس، ومن يقع في القلب لا يقبع في حضن... وسورية قلب العروبة وفي قلبها"... نحن هنا أمام ما يمكن تسميتها نظرية "الأحضان والانتماء" الأولى عابرة فيما الثانية دائمة، بمعنى أن التنقل بين الأحضان لا يعني التخلي عن الانتماء. والرسالة سياسية واضحة جداً للقادة العرب في جدة، مفادها أنّ سورية جزء أصيل من العروبة، وأنّ محاولة عزلها عملية لن تتكلل بالنجاح، وقمة جّدة خير دليل على ذلك. وتتضمن الرسالة، أيضاً، أنّ انتماء سورية العربي لا يخلّ بشرف الارتماء في الحضن الإيراني، فالبلاد لمن دافع عنها، وهذا يعني إذ يعني أنّ أيّ مطالبة بإبعاد سورية عن إيران مسألة غير واردة في القاموس السوري.
بقلم حسين عبد العزيز
رابط المصدر https://www.alaraby.co.uk/opinion/%D9%86%D8%B8%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AD%D8%B6%D8%A7%D9%86-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF-%D9%81%D9%84%D8%B3%D9%81%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B3%D8%AF
فيديو.. بشار الأسد وقصة "الشعب الحقيقي" – تلفزيون سوريا https://www.youtube.com/watch?v=4Otg9m9swmM
لمــاذا يــدافــع نصـــر اللـه عـن بـشــار؟ السبت 12 مايو 2012
لم يمر يوم منذ بداية انتفاضة الشعب السوري والا سمعنا وقرأنا وشاهدنا مسؤولين عربا ودوليين يطالبون بشار الاسد بضرورة وقف قتل مواطنيه، واخر هؤلاء هو كوفي انان المبعوث العربي – الدولي للازمة السورية التي يبدو انها لن تنتهي في القريب العاجل.. واشد ما نخشاه ان يأتي الحل مع اخر رأس لمواطن سوري، وبالتالي لن يجد بشار من يحكمهم سوى عائلته وانصاره وقادة جيشه.
ولكن ان تأتي دعوات من اشخاص يقولون ان مرحلة التدخل العسكري واسقاط النظام السوري قد انتهت وان الحل لن يكون سوى بالاصلاح والحوار بين السلطة والمعارضة، فهذا كلام اقل ما يوصف بانه «فارغ».. ولم لا، فالذي تفوه به هو المدعو حسن نصر الله الذي رفض في السابق التحاور مع الحكومة اللبنانية لانه كان يشعر بانه اقوى منها بسلاحه الايراني – السوري.. اما الان فلم تكن هناك مناسبة معينة ليلقي على مسامعنا واذاننا هذا الكلام غير العقلاني، ولكنه هنا مجرد بوق لسوريا ولديه رسالة من اسياده في دمشق يريد ابلاغنا اياها مفادها أن حديث التدخل العسكري في سوريا هو احتمال انتهى، ويبرر نصر الله وجهة نظره او بالاحرى وجهة نظر دمشق التي ابلغته بارسالها للاخرين..
فالامريكيون أعجز من أن يحاولوا تسليح المعارضة، وان حكاية إرسال قوات عربية الى سوريا انتهت، ورأى نصرالله أن إسقاط النظام بالخيار العسكري (من الداخل) أيضا انتهى، والمطلوب حل سياسي. وطبيعي ان ينتشي نصر الله وهو يبلغنا هذا الرأي. كلام نصر الله لم ينته، لانه اصبح الناطق باسم الاسد او بوقه بمعنى اصح، فهو يريد ابلاغنا بان العالم وصل الى ان المطلوب في سوريا حل سياسي وان على الذين تمنوا سقوط الرئيس بشار الأسد ان يتمنوا شيئا اخر الان. وتبرير نصر الله لوجهة نظره ان الوضع الإقليمي والدولي تجاوز فكرة الاطاحة بالاسد منذ لحظة وصول كوفي أنان الى سوريا من دون أن يستند الى مبادرة الجامعة العربية. هذا يعني ان الامر انتهى وتجاوز كل الحدود، والمطلوب اليوم لحل الازمة السورية هو الحوار بين النظام والمعارضة وليس اي خيار اخر. ثم يتحدث نصر الله عن خيار اخر وهو اجراء إصلاحات جدية. وطبعا بامكاننا معرفة لماذا يدافع نصر الله عن بشار، فهو يرد الدين لمعلمه الاسد الاب في صورة دعم ومساندة الابن.
ونترك نصر الله الى رئيسه السياسي ونقصد الرئيس الايراني احمدي نجاد الذي لايزال يرى انه سعيد جدا لان المسؤولين السوريين يتعاملون مع الوضع «بشكل جيد..
وآمل ان تتحسن الظروف في سوريا يوما بعد يوم». ولعلي اتساءل ومعي الاخرون: «اي وضع جيد يراه نجاد في سوريا والدولة على وشك الانهيار والشعب يقترب من لحظة الفناء على ايدي ترسانة الجيش السوري؟».. ثم يعلن نجاد ووزراؤه ان ايران على استعداد لتقديم المساعدة لسوريا حكومة وشعبا بهدف تجاوز الظروف الصعبة خاصة من اجل عملية اعمار المناطق المتضررة. ومن الواضح ان نجاد واعوانه لا يرون او اصبحوا عميانا، فأي عملية اعادة اعمار يتحدثون عنها وسوريا كلها اصابها الدمار والخراب اللهم سوى بعض القصور الرئاسية واعوان بشار الاسد.
بقلم الكاتب البحريني أحمد المرشد
لقراءة المزيد ارجو فتح الرابط https://www.alayam.com/Article/courts-article/80177/Index.html
فيديو.. تنتهي بخروج إيران وحزب الله.. تفاصيل المبادرة الأردنية لحل أزمة سوريا https://www.youtube.com/watch?v=gqfgtms6z8c
#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
حكايات الفايد وابنه وديانا الأميرة.. تشبه حكايات وقصص ألف لي
...
-
من مُصدّق والشاه الى المقبور خميني.. الذي دمر حياة الشعب الا
...
-
الفنانة البحرينية لجين.. ملكة جمال البحرين!
-
عندما جمعتنا القاهرة مع الفنان القدير صلاح السعدني
-
اوجه الشبه بين خامنئي وجنكيزخان.. في القمع والقتل ومآسي الشع
...
-
البحرين أرض دلمون وحضارة.. ولشعوب المنطقة جنّة ومنارة
-
عصابات بوتين/ قديروف الارهابية.. تنافس عصابات داعش الاسلامية
-
مخاطر اغنوتلوجي.. ومواقع التواصل الاجتماعي!؟
-
معاناة الشعب اللبناني والايراني.. من بطش حزب الشيطان وعصابات
...
-
هدى حسين الكويتية.. ملكة الشاشة الخليجية
-
أوجه الشبه بين ستالين وبوتين.. في اغتيال تروتسكي وبريغوجين!؟
-
استمرار كفاح الشعب السوري والايراني.. ضد المجرم بشار وعصابات
...
-
إيناس يعقوب البحرينية.. تنال الجائزة الذهبية!
-
انتفاضة الفنانين الايرانيين.. ضد عصابات الملالي المجرمين
-
صراع الحيوانات من اجل البقاء.. بين البر والبحر وفي السماء
-
من حافظ الى بشار الأسد.. استمرار الجرائم ضد الشعب السوري!؟
-
مخاطر الذكاء الاصطناعي على البشرية
-
استمرار جرائم عصابات الملالي والحوثي ضد اطفال ايران واليمن!؟
-
التصوير الفوتوگرافي.. بين الذكريات الجميلة والأليمة
-
من اوباما الى بايدن.. استمرار التواطؤ الأميركي مع عصابات الم
...
المزيد.....
-
أعضاء يساريون في مجلس الشيوخ الأمريكي يفشلون في وقف صفقة بيع
...
-
شولتس أم بيستوريوس ـ من سيكون مرشح -الاشتراكي- للمستشارية؟
-
الأكراد يواصلون التظاهر في ألمانيا للمطالبة بالإفراج عن أوجل
...
-
العدد 580 من جريدة النهج الديمقراطي
-
الجبهة المغربية ضد قانوني الإضراب والتقاعد تُعلِن استعدادها
...
-
روسيا تعيد دفن رفات أكثر من 700 ضحية قتلوا في معسكر اعتقال ن
...
-
بيان المكتب السياسي لحزب النهج الديمقراطي العمالي
-
بلاغ صحفي حول الاجتماع الدوري للمكتب السياسي لحزب التقدم وال
...
-
لحظة القبض على مواطن ألماني متورط بتفجير محطة غاز في كالينين
...
-
الأمن الروسي يعتقل مواطنا ألمانيا قام بتفجير محطة لتوزيع الغ
...
المزيد.....
-
ثورة تشرين
/ مظاهر ريسان
-
كراسات شيوعية (إيطاليا،سبتمبر 1920: وإحتلال المصانع) دائرة ل
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي
/ الحزب الشيوعي السوداني
-
كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها
/ تاج السر عثمان
-
غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا
...
/ علي أسعد وطفة
-
يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي
/ محمد دوير
-
احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها
/ فارس كمال نظمي و مازن حاتم
-
أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة-
/ دلير زنكنة
-
ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت
...
/ سعيد العليمى
-
عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة
/ حزب الكادحين
المزيد.....
|