أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد الحنفي - من أجل الرفيقات الرفاق...














المزيد.....

من أجل الرفيقات الرفاق...


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 7725 - 2023 / 9 / 5 - 11:43
المحور: الادب والفن
    


هو حزب الطليعة...
الديمقراطي...
الاشتراكي...
حزب للرفيقات...
حزب للرفاق...
*****
فما صرت يوما...
أذكر...
حزب الطليعة...
الديمقراطي...
الاشتراكي...
دون أن أذكر...
أن قيادته...
للرفيقتين...
من قيادة الحزب...
ولباقي الرفاق...
من أعضاء...
اللجنة المركزية...
ولكل الرفاق...
في كل الفروع...
في كل الأقاليم...
في كل الجهات...
من هذا الوطن...
*****
فحزب الطليعة...
الديمقراطي...
الاشتراكي...
ينبعث...
كالفنيق...
من تحت الرماد...
لا يستطيع...
أي كان...
أن يقول...
بانتهاء...
حزب الطليعة...
الديمقراطي...
الاشتراكي...
ما دام هناك...
مناضلون...
أوفياء...
ومناضلات...
وفيات...
متمسكون...
متمسكات...
بحزب الطليعة...
الديمقراطي...
الاشتراكي...
باشتراكية...
علمية...
بمركزية...
ديمقراطية...
بأيديولوجية...
للكادحين...
بمنهج العلم...
حتى لا يتيه...
حزب الطليعة...
الديمقراطي...
الاشتراكي...
بين متاهات...
البحث...
عن هويته...
*****
والهوية...
ثابتة...
باقتناع الرفيقات...
باقتناع الرفاق...
باشتراكية...
علمية...
بمركزية...
ديمقراطية...
بأيديولوجية...
للكادحين...
كما قال...
الشهيد عمر...
*****
يا وطني...
إن حزب الطليعة...
الديمقراطي...
الاشتراكي...
بعد أن صار...
حزبا كبيرا...
غطى كل الوطن...
واستقام...
له الأمر...
بالتحليل الملموس...
للواقع...
الملموس...
جعلوا منه...
بفعل...
سوء التنظيم...
بفعل...
الخيانة...
المفكر فيها...
منذ التحالف...
ومنذ قيام...
فيدرالية...
لليسار...
والخيانات...
تتوالى...
في حق...
حزب الطليعة...
الديمقراطي...
الاشتراكي...
من أعضاء الحزب...
في كل فرع...
في كل إقليم...
في كل جهة...
من قيادة الحزب...
في علاقتها...
بباقي...
أطراف التحالف...
بباقي...
أطراف...
فيدرالية...
لليسار...
*****
والعالمات...
والعالمون...
بفعل الخيانة...
بقيادة...
ممارستها...
في بناء...
حزب الطليعة...
الديمقراطي...
الاشتراكي...
فكان الجمود...
وكان التراجع...
وتحول الحزب...
فعلا...
إلى حزب صغير...
لا يرجى منه...
أن يقود النضال...
وأن يصير...
حزبا كبيرا...
ليصير الاقتناع...
بالاندماج...
بدون شروط...
عند كل الرفيقات...
عند كل الرفاق...
لا يختلف اثنان...
على ضرورة الاندماج...
بدون شروط...
لإنقاذ الحزب...
حتى يصير...
جزءا...
من حزب الاندماج...
ونسي الخونة...
من غير الرفاق...
من غير الرفيقات...
إحياء ذكرى...
08 ماي....
وأن الرفاق...
المرتبطين...
بشروط الاندماج...
سوف لا يقبلون...
الاندماج...
سوف يتمسكون...
بحزب الطليعة...
الديمقراطي...
الاشتراكي...
باشتراكية...
علمية...
بأيديولوجية...
للكادحين...
حتى يستمر...
حزب الطليعة...
الديمقراطي...
الاشتراكي...
بهويته...
حتى تصير الهوية...
مرشدة...
لحزب الطليعة...
الديمقراطي...
الاشتراكي...
*****
وحزب الطليعة...
الديمقراطي...
الاشتراكي...
إذا فقد...
هويته...
صار حزبا...
بدون هوية...
يفقد...
قيمته...
يفقد...
قوته...
يفقد...
قدرته...
على مواجهة...
أي شكل...
من أشكال الصعاب...
*****
فأنا لا ألمس...
إلا لمسة...
غير قابلة...
للتكرار...
حتى يصير...
حزب الطليعة...
الديمقراطي...
الاشتراكي...
غير قابل...
لأن يصير...
حزبا كبيرا...
بهويته...
الاشتراكية...
العلمية...
بهويته...
المركزية الديمقراطية...
بهوية...
أيديولوجية الكادحين...
فالهوية...
عندما تصير...
ثابثة...
عندما تصير...
قائمة...
عندما تصير...
فاعلة...
في واقعنا...
من أجل تغيير...
واقعنا...
من أجل...
بناء الإنسان...
من أجل التحرير...
من أجل...
ديمقراطية الشعب...
من أجل...
العدالة...
بمضمون...
التوزيع العادل...
للثروات...
في أفق...
اشتراكية علمية...
لا تتراجع...

ابن جرير في 15 / 08 / 2023



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟.....7
- اقتنعوا بالعلم...
- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟.....6
- هو لكل الرفيقات الرفاق...
- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟.....5
- هلموا إلى حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي...
- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟.....4
- عاش حزب الطليعة الدمقراطي الاشتراكي، عاش الوطن...
- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟.....3
- المتطلعون / الطامحون...
- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟.....2
- لم أكن أعلم...
- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟.....1
- استرح يا أنت...
- عندما نراهن على إقناع المقتنع.....
- مات محمد بوكرين مات أحمد بنجلون...
- عندما نراهن على إقناع المقتنع.....27
- البورجوازية الصغرى، والاندماج...
- عندما نراهن على إقناع المقتنع.....26
- واجب هو الحلم / الأمل...


المزيد.....




- زيمبابوي.. قصة روائيي الواتساب وقرائهم الكثر
- مصر.. عرض قطع أثرية تعود لـ700 ألف سنة بالمتحف الكبير (صور) ...
- إعلان الفائزين بجائزة كتارا للرواية العربية في دورتها العاشر ...
- روسيا.. العثور على آثار كنائس كاثوليكية في القرم تعود إلى ال ...
- زيمبابوي.. قصة روائيي الواتساب وقرائهم الكثر
- -الأخ-.. يدخل الممثل المغربي يونس بواب عالم الإخراج السينمائ ...
- عودة كاميرون دياز إلى السينما بعد 11 عاما من الاعتزال -لاستع ...
- تهديد الفنانة هالة صدقي بفيديوهات غير لائقة.. والنيابة تصدر ...
- المغني الروسي شامان بصدد تسجيل العلامة التجارية -أنا روسي-
- عن تنابز السّاحات واستنزاف الذّات.. معاركنا التي يحبها العدو ...


المزيد.....

- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / أحمد محمود أحمد سعيد
- إيقاعات متفردة على هامش روايات الكاتب السيد حافظ / منى عارف
- الخلاص - يا زمن الكلمة... الخوف الكلمة... الموت يا زمن ال ... / السيد حافظ
- والله زمان يامصر من المسرح السياسي تأليف السيد حافظ / السيد حافظ
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل مسرحية "سندريلا و ال ... / مفيدةبودهوس - ريما بلفريطس
- المهاجـــر إلــى الــغــد السيد حافظ خمسون عاما من التجر ... / أحمد محمد الشريف
- مختارات أنخيل غونزاليس مونييز الشعرية / أكد الجبوري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد الحنفي - من أجل الرفيقات الرفاق...