أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - العلاقة بين التفكير الابداعي وبين التركيز والتأمل















المزيد.....

العلاقة بين التفكير الابداعي وبين التركيز والتأمل


حسين عجيب

الحوار المتمدن-العدد: 7694 - 2023 / 8 / 5 - 12:18
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


ما علاقة التفكير الإبداعي ، والعلمي خاصة ، بالتركيز والتأمل ؟!

القدرة على التركيز تمثل ، وتجسد ، العلامة الفارقة بين المرض العقلي وبين الصحة العقلية المتكاملة .
ويمثل التأمل حالة أعلى من التركيز ، وثانوية بالفعل .
مثال تطبيقي :
يقوم الموقف العلمي خلال القرن الماضي وإلى اليوم ، المتمثل بالفيزياء الرياضية ، على فكرة الخلق ( التوراتية ) . والتي تتضمن التصور الخطي للواقع والكون : من الماضي إلى المستقبل ، وعبر الحاضر .
أو من الأزل ( البداية ) ، إلى الأبد ( النهاية ) .
ما هو الماضي ؟ وما هو المستقبل ؟ وما هي العلاقة الصحيحة ( أو الحقيقية أو المناسبة ) التي تربط بينهما ؟
وما العلاقة بين الحاضر والماضي والمستقبل ؟
الجواب الحقيقي ، الصح أو الخطأ مسألة تقررها الأجيال القادمة والمستقبل ، الموروث والمشترك : لا أعرف .
ولكن يستبدل وبنوع من الخفة ، المريبة ، بنظريات الانفجار الكبير والتمدد الكوني على سبيل المثال .
وهي فكرة بسيطة ، وساذجة :
الماضي هو السبب والأصل والبداية والمستقبل هو النتيجة والنهاية والمصير ، والحاضر بينهما .
وهي تدوير لفكرة السببية ، الدوغمائية بطبيعتها ، والتي فندها الكثير من الفلاسفة لعل من أبرزهم ديفيد هيوم .
....
العلاقة بين الحاضر والماضي والمستقبل ، مشكلة لغوية .
العلاقة بين المكان والحياة والزمن ، مشكلة فيزيائية .
العلاقة بين المتحولات الستة مشكلة فلسفية ، أو مشكلة ثقافية ومشتركة بين بين العلم والفلسفة والآداب والفنون وبقية أنواع الابداع الإنساني .
....
....
النص السابق بجزئيه ...
تكملة التفكير المجرد بدلالة " التركيز والتأمل " ...
تركت النص السابق على حاله ، وبدون تصحيح الأخطاء اللغوية حتى ، لسبب قصدي ، في النهاية أقوم بعملية ( المونتاج ) والتكامل عبر المراجعة والتدقيق ، ويمكن لقارئ _ة النص السابق تجاوزه ، إلى التركيز والتأمل مباشرة ....
....
النص السابق
التفكير المجرد منطقي بطبيعته ، وعلمي بحالته الإبداعية ( بالتأكيد ) ...
( مثال تطبيقي على الحوار المتعثر ، ربما المستحيل ، في العربية )

1
مناقشة من خارج السياق المتوقع ، أو المألوف :
من كتاب " علم النفس الحديث " تأليف ه . ج . ايزنك
وترجمة د عبد المجيد نشواتي
( اصدار وزارة الثقافة 1996 ) .
مقتطف أول ...
" يمتعض بعض الأفراد الممارسون غالبا ، من إدخال الإجراءات العلمية للاستدلال والتجريب في مجالاتهم ، ويفضلون العمل على نحو مشوش يتفق مع الطرق القديمة ( الجيدة ) بدلا من الأخذ بالمعلومات الجديدة في حسبانهم . يتعلق هذا الاتجاه اللاعلمي ذاته بالباحثين طبعا ، وربما يقومون ببحث أكثر كما ودقة مما تلقاه حتى الآن . ومن بين جميع السلوكات الخرافية للنوع الإنساني ، يعتبر هذا السلوك _ الاتجاه اللاعلمي _ من اكثرها إيذاء وضررا " . ص 306 .
ملاحظة أولى ،
هذه قراءتي للكتاب وللمرة الرابعة ، نظرا لأهميته ووفرة معلوماته . وقد أعدت استعارة نفس الكتاب ، مرة من المركز الثقافي في اللاذقية ، أيضا من المركز الثقافي في بيت ياشوط .
ومثله لنفس المترجم ، وفي اعتقادي أكثر أهمية ،" علم النفس الضمني " .
الملاحظة الثانية ،
نشعر ونعتقد ، جميعا ، أننا على صواب في مواقفنا المتكررة واتجاهاتنا الفكرية خاصة . وأننا ننسجم مع الفكر العلمي ، ومع المنطق بالطبع .
من يخطر له التفكير ، ولو ساعة في السنة ، في جهله وبلا تبرير ...
" لا أحد يعرف حدود جهله " فكرة ، وخبرة ، تطابق الواقع بالفعل .
....
مقتطف 2 ...
" يختلف مصدر التعزيز في هذه الحالات بصورة واضحة عن ذلك المصدر الذي يغذي المعتقدات المضادة للملونين عند أسر الطبقة العمالية البريطانية والأمريكية . ويبدو أن المصدر الأكثر احتمالا هو الاستحسان الاجتماعي . فالمعلمون والآباء وجماعات الأقران يعززون معتقدات معينة على نحو إيجابي ، بينما يعززون معتقدات أخرى على نحو سلبي " .
ص 304 .
....
أعدت قراءة الصفحات المحددة خاصة ، أكثر من مرة ، وأنا لا أصدق ؟
ملاحظة هامة ، قبل التكملة ، لولا أهمية الكتاب لما أعدت قراءته . ولما كلفت نفسي بهذه الكتابة ، ومع ذلك الخطأ المتكرر ، من قبل العلماء خاصة ، يصعب تفهمه .
....
الخطأ المتكرر ، من الكاتب أو المترجم ، والأرجح من الكاتب والمترجم ، الخلط بين التعزيز السلبي وبين العقاب !؟
هذا ليس خطأ عاديا ، وهو مثال نموذجي على التسرع في الكتابة ، وفي عسر القراءة كما أعتقد ؟!
عندما يكون القارئ _ة على يقين من موقفه العقلي المسبق ، لن يتجاوز سوء الفهم وسوء التفسير ( وتقتصر عملية القراءة شبه الآلية على شتم ، او مديح الكاتب _ة ) .
....
أحلاهما مر كالعلقم :
الاحتمال الأول ، الخطأ من المترجم الدكتور عبد المجيد نشواتي .
وهو لا يميز بين التعزيز السلبي وبين العقاب ، ويعتبرهما نفس السلوك !
الاحتمال الثاني ، الخطأ من المؤلف أولا ، وهو لا يميز بين التعزيز السلبي وبين العقاب ، ويعتبرهما سلوكا واحدا بسيطا ومفردا !
في الحالتين ، يشارك المترجم بالمسؤولية عن الخطأ .
ويصعب تصديق كلا الاحتمالين ، المؤكدين بالطبع ؟!
....
حملت نفس الخطأ ، لما بعد الأربعين ، وصححه لي شاب في مقهى أزدشير السابق ( في الزراعة ) .
التعزيز ، السلبي أو الإيجابي ، يقوي السلوك ويثبته .
بينما العقاب يضعف السلوك ، أو يطفؤه وينهيه .
يتمثل التعزيز الايجابي بتقديم مثير مرغوب ، تقديم الطعام مثلا ، للكلب أو الحيوان الأليف فور أدائه للسلوك المستهدف ، والمحدد مسبقا .
ويتمثل التعزيز السلبي ، في إزالة مثير غير مرغوب فيه ، أو الامتناع عنه مثال كتابة الطالب _ة للوظيفة ( الهدف تجنب العقوبة ) ، أو وضع السائق حزام الأمان لتجنب العقوبة أيضا _ قبل أن تصير عادة .
أنصح بقراءة الكتاب الأهم في العربية ، حول السلوك ، بحسب تجربتي :
" تعديل السلوك الإنساني " ، أ د جمال الدين الخطيب .
2
هل بقي الخطأ المذكور بدون تصحيح " اعتبار أن التعزيز السلبي هو نفسه العقاب " ، وهل الخطأ من المؤلف ، ويشاركه الخطأ والمسؤولية عنه لاحقا المترجم بالطبع ؟
يوجد احتمالين :
1 _ الأول والمرجح ، لا يزال الخطأ مشتركا بين المؤلف والمترجم ، وسوف يستمر ...لا أعرف إلى متى .
2 _ الاحتمال الأضعف ، تم تصحيح الخطأ ، في الأصل بالإنكليزية ، لكنه مستمر في العربية .
والاحتمال ، غير الواقعي كما أعتقد ، تم تصحيحه في العربية أيضا .
الشك في الثقافة العربية نوعا من النقد الذاتي ، لا أكثر ولا أقل .
أعتبر الثقافة العربية مسؤوليتي أيضا .
3
هل الزمن والحياة واحدا أم اثنين ؟
هذا السؤال الذي اكرره منذ سنوات ، ولا مجيب ....
....
لو كانت النظرية الجديدة بالإنكليزية ، أو أي لغة عدا العربية ، هل كانت ستبقى مجهولة ومهملة بالكامل في لغتها الأم ؟
4
المقارنة بين فكرة ( 1 ) خطأ ، تعتبر أن التعزيز السلبي نفسه العقاب وبين فكرة ( 2 ) خطأ أيضا ، وتعتبر أن الحياة هي الزمن نفسه .
( أشد حالات الغباء محاربة الغباء ) .
....
....
التركيز والتأمل أم العكس التأمل والتركيز ؟!

1
لعلها العبارة الأقدم في كل اللغات القديمة ، والسؤال : لماذا يصعب على الكثيرين لا ممارسة التركيز والتأمل فقط ، بل حتى فهم العبارة ؟
ليس الجواب سهلا ، أو بسيطا ، هذا النص يمثل اجابتي الحالية
....
كلنا نعرف التركيز ، ونعرف التأمل أيضا ، ولو بشكل أولي .
مثال التركيز ( السلبي ) الأبرز : الفكرة الثابتة .
مثال التركيز ( الإيجابي ) الأبرز : الابداع بمختلف أنواعه .
مثال التأمل ( السلبي ) الأبرز : أحلام اليقظة بعد تقدم العمر .
( بعد الستين مثلا ) ، تتحول أحلام اليقظة إلى وضع ذهاني بالفعل .
مثال التأمل ( الإيجابي ) الأبرز : الجلوس بهدوء وصمت لدقائق .
....
سؤال محير ، ونعرفه جميعا أيضا : يسهل الجلوس بهدوء ، وصمت ، لأكثر من ساعة بين جماعة ( تلاميذ ، أو حضور أمسية فكرية أو موسيقية أو شعرية وغيرها ) بالنسبة للشخصية المتوسطة . ويتعذر ذلك بالنسبة لنفس الشخص : الجلوس بهدوء وصمت ، لمدة ربع ساعة .
ما عليك سوى محاولة تجربة ذلك ، الآن ، أو خلال هذا اليوم ...خمس دقائق ممتازة للمرة الأولى .
بسهولة جدا يمكنني مشاركة التأمل مع جماعة ، أكثر من ساعتين ، لكن بشكل مفرد تكون مدة عشر دقائق طويلة وصعبة غالبا .
2
تصنيفي الحالي ، لأفضل خمس عبارات قرأتها أو سمعتها :
1 _ التركيز والتأمل .
2 _ الشقاء في العقل والسعادة في العقل أيضا .
3 _ الحقيقة تحرركم .
4 _ الفرح فضيلة .
5 _ والعبارة الخامسة ، تمثل خلاصة قراءتي لعلم لثقافة القرن العشرين :
" مشاعرك مسؤوليتك " .
....
بالطبع عبارة : أنت الطريق .
المنسوبة إلى بوذا .
لطالما أنقذني بوذا .
3
التركيز والتأمل أو العكس ، والشهيق والزفير أو العكس ...
البداية هي النهاية ، والنهاية هي البداية أيضا .
4
التركيز والتأمل ، سبب أول ومباشر للنظرية الحديدة .
ما هي اللحظة . هذه اللحظة ....
لطالما حيرني هذا السؤال المزمن ، والمعلق ، منذ عشرات القرون في الثقافة العالمية ، والمهمل للأسف في العلم والفلسفة !
....
لماذا يصعب التركيز إلى حد الحد ؟!
ومثله التأمل ، بالنسبة لي أجد التأمل أصعب من التركيز غالبا .
5
بدأ الشك في النظرية الجديدة ( فائدتها ، وجدواها ، ومصداقيتها ) يدخل إلى نفسي بقوة ، ويتزايد سنة بعد أخرى .
أكثر ما يقلقني ، أن يهمل التفكير في الواقع ومكوناته ( الحقيقية ) ، وفي الزمن ، والعلاقة بين الزمن والحياة خاصة بعد موتي ، ... ولفترة طويلة .
....
أحب قراءة الشعر ، وكتابة الشعر أيضا أكثر من ...
من أي شيء آخر ، خاصة مع امرأة جميلة .
وبالدرجة الثانية ، أحب التفكير المنطقي والمجرد خاصة ، بعد جلسة حوار أو جدل منطقي مع صداقات جديدة أيضا .
أحب قراءة علم النفس ، والمكتشفات ( الجديدة ) بمختلف المجالات .
بالطبع لا أكره التفكير في الزمن ، والحاضر ، وطبيعة اللحظة ، واللانهاية السبية خاصة . لكن ، صارت نوعا من الواجب ، اشعر ان مسؤوليتي الإنسانية تكملة النظرية أولا ، وقبل كل شيء ...
هوس ؟ ربما .
6
حلمي المزمن ، والمتكرر : أن أرى النظرية الجديدة مطبوعة في كتاب بين المئة ، وخمسمئة صفحة .
وهذا أحد مواضيع تأملي ، المتكررة .
بعدها أعود للشعر والحب سليما ومعافى ، وممتلأ بالحب والشعر والحياة ..
....
ما تحبيه أحبه
وما تعرفيه أعرفه
وما تخافيه أخافه
يا صديقتي أيضا .
....
من النادر أن يقبل البشر ، وخاصة في مواقع المسؤولية ، الأفكار الجديدة والتي تهدد عاداتهم واتجاهاتهم الفكرية الموروثة والمكررة .
لا يختلف القرنان 21 ، 20 ، كثيرا عن القرن 16 .
وربما لا تختلف العقلية العربية كثيرا عن الإيطالية أو الإنكلييزية ، بل يقتصر الاختلاف على الشكل والجزئيات ؟
لا أعرف .
الجواب الصحيح والمناسب ، في عهدة المستقبل والأجيال القادمة .



#حسين_عجيب (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التفكير الصحيح ابداعي بطبيعته
- خلاصة النظرية الجديدة _ الجزء 4
- خلاصة النظرية الجديدة _ الجزء 3
- خلاصة النظرية الجديدة _ الجزء 2
- خلاصة النظرية الجديدة _ الجزء 1
- تكملة الرسالة المفتوحة للصديقة نور حريري
- أساس الخطأ فكرة السابق واللاحق
- أفكار جديدة حول الماضي والمستقبل ، ما تزال بمرحلة الحوار الم ...
- هل أحجيات زينون مسائل تقبل الحل العلمي ؟!
- كيف سيتغير الموقف من الزمن بعد خمسمئة سنة ، سنة وأكثر ؟!
- مشكلة الزمن _ بعض الأفكار الجديدة
- تكملة الرسالة المفتوحة للصديقة الأستاذة نور حريري
- رسالة مفتوحة ... إلى الأستاذة / الصديقة نور حريري
- الكتاب الجديد _ الفصل 2
- الكتاب الجديد _ مقدمة مع الفصل 1
- رادوبيس نجيب محفوظ
- أنواع المسافة ، والحركة ، الثلاثة في الحد الأدنى
- كيف سيكون الموقف من الزمن بعد خمسمئة سنة ، سنة 2523 مثلا ؟!
- المخطوط الجديد _ الفصل الثاني
- المخطوط الجديد _ الفصل الأول


المزيد.....




- ماكرون يطرد 12 موظفا في الدبلوماسية ويستدعي سفير بلاده في ال ...
- ابنتا بوعلام صنصال تطالبان ماكرون السعي لإطلاق سراح والدهما ...
- الجميع -هدف مشروع-.. محللة توضح أهمية الفاشر لـ-الدعم السريع ...
- إسرائيل: لن تدخل أية مساعدات قريبا إلى غزة للضغط على حماس
- عباس إلى دمشق الجمعة المقبل للقاء نظيره الشرع
- الداخلية التركية تعلن القبض على 89 إرهابيا يشتبه بهم بالانتم ...
- إسرائيل تفرج عن 10 أسرى فلسطينيين من قطاع غزة
- الحكومة اللبنانية تطلق مشروع إعادة تأهيل طريق المطار
- شاهد.. -سرايا القدس- تعرض مشاهد من قصف استهدف الجيش الإسرائي ...
- بكين تمدّ جسورًا مع جنوب شرق آسيا


المزيد.....

- Express To Impress عبر لتؤثر / محمد عبد الكريم يوسف
- التدريب الاستراتيجي مفاهيم وآفاق / محمد عبد الكريم يوسف
- Incoterms 2000 القواعد التجارية الدولية / محمد عبد الكريم يوسف
- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - العلاقة بين التفكير الابداعي وبين التركيز والتأمل