الأئمة الاثنا عشر عند الشيعة

صلاح زنكنه

الحوار المتمدن-العدد: 7694 - 2023 / 8 / 5 - 09:06
المحور: الادب والفن
    

هم كل من ...

1- علي بن أبي طالب / ولد سنة 23 قبل الهجرة وتوفي في سنة 40 هجرية, وهو غني عن التعريف.

2- الحسن بن علي / 3 هـ .. 50 هـ .. هو الامام الثاني بعد علي بن ابي طالب وخامس الخلفاء بيد أنه تنازل عنها لصالح معاوية بن أبي سفيان بعد ستة أشهر .. كان مزواجا مطلاقا مصداقا وعدد زوجاته ناهزن السبعين حسب بعض المصادر التاريخية لكننا لا نعرف سوى أسماء إحدى عشر منهن.

3- الحسين بن علي / 5 هـ - 61 هـ .. والحسين أيقونة الفداء والشهادة ولا نحتاج لسرد سيرته كونها معروفة للجميع .. لكن ابن الأثير والطبري يرويان إن الخليف المتوكل قام بهدم قبر الحسين سنة 236هـ وسواه بالتراب وأمر بحرث الأرض وزرعها.

4- علي بن الحسين / السجاد 38 هـ - 95 هـ .. أمه أميرة فارسية واسمها شهربانو بنت يزجدرد.

5- محمد بن علي بن الحسين / الباقر أو باقر العلوم 57 – 114 هـ .. أمه فاطمة بنت الحسن بن علي بن أبي طالب .. عاصر خمسة من الخلفاء الامويين.

6- جعفر بن محمد / الملقب بالصادق .. 80 – 148 هـ .. عاش 65 سنة.

7- موسى بن جعفر / الكاظم كاظم الغيض .. 128 – 138 هـ .. 55 سنة أمه اندلسية اسمها حميدة بنت صاعد من بربر المغرب .. وقد خلف 37 من الأولاد والبنات .. عاش ردحا طويلا في السجن ومات مسموما.

8- علي بن موسى / الرضا .. 148 هـ - 203 هـ .. 55 سنة .. خراسان في بلاد فارس.

9- محمد بن علي / الجواد جواد الأئمة .. 195 – 220 هـ .. 25 سنة .. الكاظمية - بغداد .. عاصر الخلفية المأمون والمعتصم.

10- علي بن محمد / الهادي .. 212 – 254 هـ .. 42سنة .. أمه سمانة المغربية (سوسن)

11- الحسن بن علي / العسكري .. 232 – 262 هـ وذلك لإقامته في سامراء التي كانت معسكرا آنذاك .. مات مسموما في عهد الخليف العباسي المعتمد .. دفن الى جوار والده الهادي في سامراء.

12- محمد بن الحسن / المهدي .. ولادته في 255 هـ / وهو المهدي المنتظر الذي غاب غيبة صغرى سنة 260 هـ وغيبة كبرى 329 هـ .. ليظهر حين تمتلأ الأرض ظلمًا وجورًا ليخرج ويملأها قسطًا وعدلًا .. حسب معتقدات الشيعة الاثني العشرية.

#صلاح_زنكنه (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات