أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - عادل الامين - بالسوداني الفصيح.. متاهة شعب اسود















المزيد.....


بالسوداني الفصيح.. متاهة شعب اسود


عادل الامين


الحوار المتمدن-العدد: 7694 - 2023 / 8 / 5 - 09:04
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


ما اكتشفه المصريين بعد 64 سنة ولم تكتشفه النخبة السودانية وادمان الفشل في السودان حتى الان ((المصريين قالو بعد 64 سنة عام اكتشفنا جميعا ان جلاله الملك المعظم فاروق الاول ملك مصر والسودان كان على حق🤗 عندما أصدر مرسوما ملكيا بألا يدخل كليات الطب والحقوق والشرطه والحربيه الا من كان من ابناء العوائل الكريمه . ( لاتولوا أموركم السفهاء و المقصود بالسفاء هنا ليس الفقراء بل صغار العقول و عديمى الاخلاق ) و ابن خلدون قال في مقدمته “لا تعلموا السفهاء منكم وان علمتموهم لا تولوهم شئون الجند ولا القضاء”..لأنهم إذا تعلموا”أي اصبحوا ذوو نفوذ ومناصب نتيجه لهذا التعلم” اجتهدوا في إذلال الشرفاء.واكتشفنا ايضا ان الساده اعضاء مجلس قياده الثورة كانوا يضللون الشعب عن طريق السينما بأن جلالته كان فاسدآ . مع انه الحاكم الوحيد على مستوى العالم الذى كان يطبق هذا الحديث))
*****
وناس قريعتي راحت وادوات الصاغ صلاح سالم عميل المخابرات المصرية المخترقة بالصهيونية ومخلفات المشاريع المصرية في السودان ما عارفين لحدي هسة من ااوصل الذين لا اصل لهم الي سدة الحكم في السودان بالانقلابات عبر العصور من انقلاب 1958 وانقلاب 1969 وانقلاب 1989 ؟ المدعومة من مصر الناصرية القبيحة وضيع ديمقراطية وست منسنر ....ويا اريت السيد عبدالرحمن كان ملك لكان حكمتنا الارستقراطية الدينية السودانية الحقيقية عبر ديمقراطية وست منتسر وليس قليليين الاصل عبر الانقلابات وقلة الاصل في السودان طبع وسلوك وليس لون حتى يتمسحو بي الكريمات ..ناس المركز المشوهين ..

****
وتم تمرير هذه المشاريع الصهيونية عبر بعض المتعلمين من الاقليات الاجتماعية في السودان وفي المركز تحديدا ولازالو يقبحون الساحة السياسية السودانيةبكتاباتهم الفجة والمريضة رغم انفضاح المشروع الناصري في مذكرات االجاسوس الاسرائيلي ( باروخ زكي مزراحي) وكتاب وتحطمت طائرات عند الفجر((هذا هو عبدالناصر وحثلاته ونظامه المخترق صهيونيا الذىن عرقلو شوهو مسار السودان الديمقراطي بالانقلابات الرخيصة هل كان السودان ضعيفا؟ ام خالي من المشاريع السياسية الحقيقية واالمحترمة ؟؟- هذا يقودنا الى انكم كنتم تحسبون كل احسان السودان القديم اليكم- ووقوفه معكم في كل ازماتكم ضعفا -من لدن اغراق حلفا مرورا باعادة تأهيل وتأسيس سلاح الجو المصري في وادي سيدنا بالسودان بعد ان دمرته اسرائيل في سبعة دقائق وعشرين ثانية-ومرورا باشياء كثيرة لايتسع المجال لذكرها -وهذا هو حال من يدفع بحسنة للملعون فلنا مثل شعبي مفاده ان الحسنة في الملعون مثل الشرا في القندول- وقصة قصف اسرائيل للمطارات والقواعد الجوية الخاصة بسلاح الجو المصري-وتدميرها لكل الطائرات المصرية تقودنا الى واقعة تاريخية تثبت ان المخابرات المصرية ماهى الا اضحوكة كبيرة ضخمها الاعلام المصري قصة الجاسوس الاسرائيلي باروخ زكي مزراحي الذي تمت زراعته في مصر منذ سنة 1954,.. ونجح في اختراق قيادات الجيش وسلاح الطيران حتى اصبح صديقاً مقرباً من قادة الجيش وعلى رأسهم عبد الحكيم عامر, كما نجح في اختراق المخابرات العامة والحربية واصبح صديقاً مقرباً من زكريا محيي الدين أول مدير للمخابرات العامة, والذي اصبح فيما بعد رئيساً للوزراء وبلغت من ثقته فيه أنه كان يكلفه بمهام التفتيش على القوات الجوية ونقل التقارير له شخصياً عن حالة المطارات والطائرات. جاسوس الموساد نجح نجاحاً بالغاً وكان احد أهم اسباب هزيمة 67, ووصلت الثقة فيه إلى أن عبد الناصر اصطحبه معه في الطائرة في وفد يضم عبد الحكيم عامر وقادة الجيش, اثناء تفقده للقواعد الجوية في سيناء قبل هزيمة 67 بأيام. .. و هو الذي اقام ليلة الغارة الجوية التي دمرت طائرات مصر الحربية جميعها-هو من اقام موعد الحرب حفلة السكر و العهر ل 400 ضابط طيار مصري و تحطمت الطائرات و هم سكارى !! و الموعد لدى القائد الملهم و سبق ان بلغه به اصدقائه السوفيت- و عقب نجاح عملية تدمير سلاح الجو المصري سافر باروخ مزراحي الى اليمن و القت المخابرات اليمنية القبض عليه اثناء تصويره مواقع عسكرية يمنية - راجع كتاب (تحطمت الطائرات عند الفجر)- الضعف ليس وليد اللحظة وتخبط المخابرات المصرية في التوصل الى من يقوم بتفجير الكنائس هو تخبط قديم وان كانت افلامهم ومؤلفاتهم عن الجاسوسية تروج لعكس ذلك تزييفا للحقائق وهى عادة مصرية قديمة واين كان المنظر محمد حسنين هيكل بتاع الجزيرة في هذا الامر والكتاب منشور في كل العالم الا عن العرب ولماذا يجعر ابو عيسى عليه هكذا اكثر من عبدالخالق محجوب الذى حاكمه قاضي حثالة مصري من القوميين العرب ونحن مستقلين من 1يناير 1956 حاصل فارغ)).مقتبس...
وايضا ما كتبه الاخواني وقاله في الفضائيات عن حركة الاخوان المسلمين الماسونية المجرمة ثروت الخرباوي.."اسرار المعبد" وما فعله الاخوان المسلمين في السودان غني عن التعربف.. وكتاب منصور خالد الوعد الحق والفجر الكاذب اكبر توثيق للاخوان المسلمين
وضيعنا طريق الكومون ولث وعبقرية السيد عبدالرحمن المهدي و وديمقراطية وست منستر والان نعيش دولةالون مان شو النموذج المصري في ادنى مستويات انحطاطه بينما كام منصب الرئيس مجرد منصب سيادي عادي ومكون من مجلس راس الدولة والسلطة تكليف وليس تشريف .. الان لدينا رئيس فاشل عمر البشير كان مصر يستمر في السلطة ومتجازو الدستور والمادة 57 وظل يدور في حلقة مفرغة مع نفس للناس والفساد دون رؤية او هدف وتم استبداله بخمس جنرالات في الخرطوم وجنرالين في مصر وفي نفس الاتجاه بثورة (تسقط بس)2019 ولم يجدي الامر ايضا حتى 2023 وانهار المركز الان ولم يبق حتى بصيص امل لاستعادة المسار والدولة الديمقراطية الفدرالية الاشتراكية المكونة من ستة اقاليم التي بشرت بها الحركة الشعبية ومهدي الجنوب د جون قرنق ...والله يرحم الرئيس المصري الفعلي محمد نجيب الذى دفع الثمن المر من اجل استقلال السودان قبل ان ينكل به عبدالناصر وحثالتة .. والله يرحم الرئيس محمد نجيب وانصح بقراءة مذكراته "كنت رئيسا لمصر" و الاحتفاء به في السودان من السودانيين الشرفاء الذين يعرفون مصر الحقيقية "مصر المؤمنة"..والحديث ذو شجون



#عادل_الامين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوار مع الكاتب السوداني عادل الأمين |من إعداد عبد القادر كعب ...
- اقتصاد الكعوك العالمي
- سيرة بلد:السودان والدكتور منصور خالد
- مقالات سودانية/ اليهود بين أرضي النوبة وأورشليم
- الوعي الجمعي ضد طاقة الظلام
- المكتبة السودانية:تأبين الذاكرة السودانية
- بالسوداني : ما حدث في ساحة الاعتصام !!
- وحيد القرن...زيارة اخرى
- ام الشهيد.. اهداء الى الامهات في اليمن
- السودان وسباق الفئران !!!
- السودان واهدار 52 عاما من الانقلابات
- وثيقة الاستقلال الجديد في السودان 2019
- كنت معلما في اليمن
- صخرة سيزيف
- حكاية عطا ود عشمانة
- الثورة السودانية واشكاليات التغيير
- مقالات سودانية (1) هم بشوفو لكن ما بسمعو !!
- السودان والحاجة الي العزلة المجيدة
- متلازمة مصر ام الدنيا والسودان
- الشعب السوداني بين تفاهة المعارضة ووضاعة النظام


المزيد.....




- رجل يُترك ملطخًا بالدماء بعد اعتقاله بعنف.. شاهد ما اقترفه و ...
- وزير الخارجية السوري الجديد يدعو إيران لاحترام سيادة بلاده و ...
- مايوت: ارتفاع حصيلة ضحايا الإعصار شيدو إلى 39 شخصا وعمليات ا ...
- 2024.. عام دام على الصحافيين وعام التحديات الإعلامية
- رصد ظاهرة غريبة في السحب والعلماء يشرحون سبب حدوثها
- -القمر الأسود- يظهر في السماء قريبا!
- لافروف: منفتحون على الحوار مع واشنطن ولا نعول كثيرا على الإ ...
- زيلينسكي يدين ضربات روسية -لاإنسانية- يوم عيد الميلاد
- بالأرقام.. في تركيا 7 ملايين طفل يعانون من الفقر وأجيال كامل ...
- استطلاع: قلق ومخاوف يطغى على مزاج الألمان قبيل العام الجديد ...


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - عادل الامين - بالسوداني الفصيح.. متاهة شعب اسود