|
خلاصة النظرية الجديدة _ الجزء 2
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 7687 - 2023 / 7 / 29 - 16:17
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
خلاصة النظرية الجديدة الجزء الثاني _ وظيفة النظرية الجديدة وغايتها ما هي النظرية الجديدة ، فكرتها الأساسية والتي تختلف _ تضيف أو تصحح أو تتميز _ عن الثقافة السائدة ، وهل توجد حاجة لها بالفعل ؟! .... قبل خمسمئة سنة ، كانت الأرض ثابتة ومسطحة ، وحولها تدور الشمس والقمر والنجوم . ولا يخطر في بال أحد أنها فكرة ، وغير صحيحة ؟! تكفي المقارنة بين الموقف الثقافي الحالي ، وبين الموقف السابق لتوضيح أهمية الأفكار الجديدة ، وضرورة التفكير من خارج الصندوق ، لحل المشكلات المزمنة خاصة . عملية المقارنة بين موقفين مختلفين أو حلين ، أو أكثر ، لنفس المشكلة أو القضية تكشف أيضا حدود الادعاء ، والجهل ، في كل فرضية جديدة أو نظرية ، أو فكرة جديدة . .... الجديد مغامرة ، الجديد مجهول بطبيعته . 1 تتمحور النظرية الجديدة حول العلاقة الحقيقية ، بين الحياة والزمن .
مشكلة العلاقة بين الحياة والزمن ( أو الوقت ) ؟! يوجد ثلاثة احتمالات : 1 _ الزمن والحياة في اتجاه واحد ، وبنفس السرعة . ( نفس الموقف الثقافي العالمي الحالي ، والمستمر بعد نيوتن ) . 2 _ الزمن والحياة في اتجاهين مختلفين ، وبسرعات مختلفة أيضا . 3 _ الزمن والحياة في اتجاهين متعاكسين ، ولهما نفس السرعة . الموقف الثقافي العالمي ، خلال القرن العشرين والحالي أيضا ، يمثل الاحتمال الأول ، والذي يعتبر أن سهم الحياة هو نفسه سهم الزمن . وهو الموقف نفسه الذي قام نيوتن بصياغته ، وتحديده . حيث اعتبر أن العلاقة الحقيقية بين الزمن والمكان ، المطلقان ، وأهمل العلاقة بين الزمن والحياة لأسباب غامضة ، وربما تبقى مجهولة . موقف النظرية الجديدة ، على النقيض من ذلك : الزمن والحياة يتحركان في اتجاهين متعاكسين دوما ، وبنفس السرعة . سوف أهمل الاحتمال الثاني ، لأنه غير واقعي كما أعتقد . .... الاحتمال الأول ، ويمثل الموقف الثقافي العالمي الحالي ( وضمنه موقف العلم والفلسفة خطأ ، أو ناقص ويجب تصحيحه وتكملته ) . سأكتفي بالبرهان المنطقي على صحة موقف النظرية ( كدليل على خطأ الموقف الحالي والاحتمال الأول ، لأن أحدهما خطأ بالطبع _ وربما يكون الاثنان خطأ معا ، وهذه مسألة في عهدة المستقبل ) من خلال عدة أمثلة ، وهي ظواهر عامة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . الظاهرة الأولى : 1 _ العمر الفردي المزدوج بين الحياة والزمن . يولد الفرد ، الإنساني وغيره ، في العمر صفر وبقية العمر الكاملة . ويموت الفرد في العمر الكامل ، وبقية العمر التي تناقصت للصفر . بعبارة ثانية ، حركة الحياة وحركة الزمن ( أو الوقت ) تتمثلان ، وتتجسدان مباشرة بالعمر الفردي ، وهي فكرة وظاهرة مشتركة بين معظم اللغات الكبرى . حركة الحياة ، وحركة الزمن ، يمكن استنتاجهما بشكل منطقي ومباشر : الحركة الموضوعية للحياة تتمثل بتقدم العمر الفردي ، من الصفر لحظة الولادة إلى العمر الكامل لحظة الموت . والحركة التعاقبية للزمن أو الوقت تتمثل بتناقص بقية العمر ، من بقية العمر الكاملة لحظة الولادة إلى بقية العمر التي تتناقص إلى الصفر لحظة الموت . كلا الحركتين ، يمكن ملاحظتهما مع قابلية الاختبار والتعميم بلا استثناء . الحركتان متعاكستان بالاتجاه دوما ، وتتساويان بالسرعة ( لهما السرعة نفسها ، وهذه مسألة تحتاج للاهتمام والدراسة كما أعتقد ) . تجمع بين حركتي الحياة والزمن ( أو الوقت ) معادلة صفرية من الدرجة الأولى : الحياة + الزمن = الصفر أو س + ع = 0 . .... الظاهرة الثانية : اليوم الحالي وأجزائه أو مضاعفاته ، اللحظة أو القرن ، يوجد في الماضي والمستقبل والحاضر بالتزامن . اليوم الحالي ، وأي فترة زمنية أخرى ، يوجد في الحاضر بالنسبة للأحياء . اليوم الحالي يوجد في الماضي ، بالنسبة لمن لم يولدوا بعد . اليوم الحالي يوجد في المستقبل ، بالنسبة للموتى . بالإضافة إلى احتمال رابع ، بالنسبة لمن سيولدون خلال اليوم الحالي . وبوجد احتمال خامس أيضا ، بالنسبة لمن سيموتون حلال اليوم الحالي . .... الظاهرة الثالثة : أصل الفرد ظاهرة تقبل الملاحظة ، والاختبار والتعميم بلا استثناء . أين يكون الفرد قبل ولادته ، وبأكثر من قرن مثلا ؟! الجواب الصحيح ، المنطقي والتجريبي معا : قبل ولادة الفرد بقرن أو اكثر ، يكون في وضع مزدوج بين الحياة والزمن ، وبين الماضي والمستقبل : يكون جسده وحياته ، عبر مورثاته في أجساد الأجداد ( في الماضي ) . ويكون زمنه ووقته ، أو بقية عمره ( في المستقبل ) . تتكشف الفكرة ، الخبرة ، من خلال تخيل ولادة فرد بعد قرن سنة 2122 : هي أو هو الآن ، بين الحاضر والمستقبل بالتزامن . ( ليس في الماضي بالطبع ) حياته أو حياتها ، أو مورثاتهما هي الآن في الحاضر عبر أجساد الأجداد . وبقية عمرها ، أو عمره ، هي الآن في المستقبل منطقيا ( ليس في الماضي ولا في الحاضر بالطبع ) . .... الظاهرة الرابعة : ثنائية الحاضر ، وحركته المزدوجة في اتجاهين متعاكسين بين الماضي والمستقبل : خلال قراءتك لهذه الكلمات ، يمكنك تمييز نوعين من الحركة : 1 _ حركة حدث الحياة ، ويتمثل بتقدم العمر بالنسبة للقارئ _ة ، في اتجاه ثابت ومستمر : من الحاضر إلى المستقبل ( تستمر هذه الحركة حتى لحظة الموت ) . 2 _ حركة حدث الزمن ، وتتمثل بفعل القراءة ( وأي فعل آخر ) وهي في اتجاه معاكس لحركة حدث الحياة : من الحاضر إلى الماضي . ( تتمثل حركة حدث الزمن ، وهي تعاكس حركة حدث الحياة دوما ، بعملية تناقص بقية العمر الكاملة لحظة الولادة إلى الصفر لحظة الموت ) . الفكرة ، الخبرة ، التي تتمثل بالظاهرة الرابعة تتلخص ، بالحركتين المتعاكستين بين حدث الزمن وحدث الحياة : حركة الحدث الزمني تبدأ من الحاضر إلى الماضي دوما ، ويمكن الاستنتاج بشكل منطقي أنها بدأت من المستقبل . وبالعكس تماما حركة الحدث الحي ، فهي تبدأ من الحاضر إلى المستقبل دوما ، ويمكن الاستنتاج منطقيا أنها بدأت من الماضي . .... الأمثلة السابقة ، تمثل البرهان والدليل المنطقي والتجريبي معا ، على العلاقة الحقيقية بين الحياة والزمن ، وهي جدلية عكسية بين الحركتين ، وتتمثل بالمعادلة الصفرية من الدرجة الأولى : الحياة + الزمن = الصفر . وأما العلاقة بين الزمن وبين الوقت ، وهل هما واحد ، أم اثنين : خلال الحياة الإنسانية المعروفة ، يكون الوقت والزمن واحد . لكن قبل بداية الحياة ، الإنسانية خاصة ، ربما كان الزمن موجودا ؟! هذه المسألة معلقة منذ قرون : مشكلة طبيعة الزمن وماهيته ، وهل هو نفسه الوقت الذي تقيسه الساعة فقط ، وفكرة إنسانية لا غير . أو الاحتمال الآخر ، الزمن يسبق الوقت وسيبقى بعد الانسان والحياة ؟! هذا السؤال مؤجل ، وتتعذر الإجابة عنه ضمن معطيات المعرفة الحالية . وهو في عهدة المستقبل والأجيال القادمة . أكتفي بمناقشة هذه الظواهر الأربعة ، وهي تقبل الزيادة ولا تقبل الاختصار والانتقاص ، وهي تمثل وتجسد العلاقة الحقيقية بين الحياة والزمن . 2 بعض أفكار النظرية ، جديدة ، وغير معروفة سابقا كما أعتقد : للحياة نوعين من الحركة : 1 _ الحركة الذاتية وتتمثل بحركة الفرد ، وهي عشوائية بطبيعتها . 2 _ الحركة التعاقبية أو الموضوعية ، وتتمثل بتقدم السن بالنسبة للفرد . وهي ثابتة ، ومشتركة بين جميع الأحياء . الحركة الذاتية تحدث في الحاضر بشكل دائم ، ومستمر من لحظة الولادة وحتى لحظة الموت . بينما تحدث الحركة الموضوعية للحياة ، أو التعاقبية ، بين الماضي والمستقبل : تبدأ من الماضي إلى الحاضر ، ثم المستقبل . ( وهي ظاهرة ، تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ) . حركة الزمن ، أو الوقت ، بعكس حركة الحياة . للزمن أيضا نوعين من الحركة : 1 _ الحركة التزامنية ، وهي تقابل الحركة الذاتية للحياة والتي تتمثل بالحركة الفردية والعشوائية بطبيعتها ، وتحدث مثلها في الحاضر أيضا ، وتتمثل بفرق التوقيت العالمي . 2 _ الحركة التعاقبية للزمن أو الوقت ، بعكس الحركة الموضوعية أو التعاقبية للحياة ، وتبدأ من المستقبل إلى الحاضر ، ثم الماضي . الحركة التعاقبية للزمن أو الوقت ، ومع أنها غير ظاهرة بشكل مباشرة . ولكن يمكن استنتاجها وفهمها ، وبعد ذلك تسهل ملاحظتها بمختلف الظواهر بلا استثناء . ( المثال النموذجي للحركة التعاقبية للزمن : حركة تناقص بقية العمر ، بعكس تزايد العمر الحالي وصولا للعمر الكامل لحظة الموت ، من بقية العمر الكاملة إلى الصفر لحظة الموت ) . .... كلا من نيوتن واينشتاين أدرك نصف الواقع فقط ، بدلالة الموقف من الحاضر : كان نيوتن يعتبر أن الحاضر صغير جدا ، قيمته لا متناهية في الصغر وتقارب الصفر . وهذا صحيح بالنسبة للحركة التعاقبية للزمن ، كل لحظة ينقسم الحاضر في اتجاهين : الحياة تنتقل للمستقبل ، والزمن للماضي . موقف اينشتاين بالعكس من نيوتن ، كان يعتقد أن للحاضر قيمة لا متناهية . وهذا صحيح أيضا ، بالنسبة للحركة الموضوعية للحياة ، فهي استمرارية لا نهائية تتجه من الماضي إلى المستقبل . يمكننا اعتبار الحاضر اللحظة التي مرت ، أو اليوم ، أو القرن الحالي . ( الحاضر اتفاق اجتماعي _ ثقافي ، يمكن أن يتمثل بالساعة أو الدقيقة أو بأجزائهما ، ويمكن أن يتمثل بالسنة والقرن أو بمضاعفاتهما ) . .... الزمن ( أو الوقت ) رصيد موجب لكل كائن حي ، يبدأ بالولادة وينتهي بالموت ، ويتعاكس مع الحياة بطبيعته . أدرك شكسبير هذه الحقيقة ، وعبر عنها بشكل جميل ومكثف : أنت التقيت بما يموت وانا التقيت بما يولد . ترجمة أدونيس . .... فكرة الساعة الرملية صحيحة وغير دقيقة ، والساعة الإلكترونية بالعكس دقيقة وغير صحيحة . يجب عكس اتجاه حركة الساعة الحديثة ، فهي تقيس السرعة الموضوعية للحياة ( التعاقبية ) ، وهي بعكس حركة الزمن . الساعة الرملية ، تتوافق مع حركة الساعة الزمنية . الساعة الحديثة ، تتوافق مع حركة الساعة الحياتية . يسهل فهم ذلك عبر المثال التالي ، لنتخيل طفل _ة بعد ساعة من ولادته : يكون العمر بدلالة الحياة ، قد ازداد ساعة بالفعل . ( وهذا اتجاه ساعة الحياة ، والتي تقيسها الساعات الحالية ) وتكون بقية العمر بعد ساعة ، قد تناقصت بمقدار ساعة بالفعل . ( وهذا اتجاه ساعة الزمن ، والتي تقيسها الساعات الرملية بالفعل ) .... أعتقد أن خطأ حدث في الوعي الإنساني ، خلال التطور خاصة في العلاقة مع الزمن ، وصار الواقع معكوسا ومقلوبا . والسؤال : هل يمكننا فهم ، وإصلاح ما حدث ؟! أعتقد هذه الفكرة الجديدة ، جديرة بالاهتمام والتفكير بعمق وهدوء . مثال تطبيقي : من أين جاء اليوم الحالي ، وإلى أين يذهب ؟ اليوم الحالي ثلاثي البعد والمكونات : زمن ، وحياة ، ومكان . حركة الحياة ، من الماضي إلى المستقبل عبر الحاضر . ( الجانب الحي من اليوم الحالي ، يأتي من الأمس ، ويذهب إلى الغد ) حركة الزمن ، من المستقبل إلى الماضي وعبر الحاضر أيضا . ( الجانب الزمني من اليوم الحالي ، يأتي من الغد ، ويذهب إلى الأمس ) . حركة المكان تحدث في الحاضر فقط ، والمكان يمثل عامل التوازن والاستقرار الكوني ) . .... .... الحدث خماسي البعد ، وليس رباعيا فقط : فكرة جديدة أيضا ، وتختلف مع الموقف العلمي الحالي ، يوجد احتمالين للحدث : 1 _ الحدث خماسي البعد ، مع الزمن والحياة بالإضافة إلى المكان بأبعاده الثلاثة الطول والعرض والارتفاع أو العمق . هذا الاحتمال ناقشته بشكل تفصيلي وموسع ، في نصوص منشورة على الحوار المتمدن . 2 _ الحدث رباعي البعد ، لكنه ثنائي النوع : _ الحدث الزمني ، كما يقوم الافتراض الثقافي الحالي . حيث الحدث رباعي البعد ، يتضمن الزمن بالإضافة للمكان . الحدث الزمني يتحرك من المستقبل إلى الماضي ، عبر الحاضر . ( لكن ، هذا التصور ينقص منه بعد الحياة ، المعاكس للزمن بطبيعته ) _ الحدث الحي يتحرك بعكس الحدث الزمني ، من الماضي إلى المستقبل ، وعبر الحاضر . ..... ربما تكون النظرية الجديدة خطأ ، بالكامل . وهذا الاحتمال سيصير بحكم المؤكد ، بعد مرور عدة قرون . لكنها الآن وفي الحد الأدنى _ كما آمل وأعتقد _ تساعد على فهم بعض المشكلات المزمنة ، والمعلقة مثل : الواقع ، والزمن ، والعلاقة بين الحاضر والماضي والمستقبل كأمثلة واضحة ، ومحددة . ....
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
خلاصة النظرية الجديدة _ الجزء 1
-
تكملة الرسالة المفتوحة للصديقة نور حريري
-
أساس الخطأ فكرة السابق واللاحق
-
أفكار جديدة حول الماضي والمستقبل ، ما تزال بمرحلة الحوار الم
...
-
هل أحجيات زينون مسائل تقبل الحل العلمي ؟!
-
كيف سيتغير الموقف من الزمن بعد خمسمئة سنة ، سنة وأكثر ؟!
-
مشكلة الزمن _ بعض الأفكار الجديدة
-
تكملة الرسالة المفتوحة للصديقة الأستاذة نور حريري
-
رسالة مفتوحة ... إلى الأستاذة / الصديقة نور حريري
-
الكتاب الجديد _ الفصل 2
-
الكتاب الجديد _ مقدمة مع الفصل 1
-
رادوبيس نجيب محفوظ
-
أنواع المسافة ، والحركة ، الثلاثة في الحد الأدنى
-
كيف سيكون الموقف من الزمن بعد خمسمئة سنة ، سنة 2523 مثلا ؟!
-
المخطوط الجديد _ الفصل الثاني
-
المخطوط الجديد _ الفصل الأول
-
الكتاب الجديد _ مقدمة
-
رسالة مفتوحة ... إلى عاطف صقر
-
الكتاب المضاد _ المخطوط الكامل
-
الزمن بين الحركة والسكون ؟!
المزيد.....
-
إعلان وصول الرهائن السبعة المفرج عنهم من خان يونس إلى إسرائي
...
-
إصابة شاب برصاص الجيش الإسرائيلي في مخيم جنين واقتحامات غربي
...
-
ترامب يطرح سؤالا على برج مراقبة مطار ريغان
-
سماعات ذكية لمراقبة صحة القلب
-
جهاز للمساعدة في تحسين النوم والتغلب على الأرق
-
ماذا يعني حظر إسرائيل للأونروا بالنسبة لملايين الفلسطينيين؟
...
-
كيف يفكر دونالد ترامب في إعادة إعمار غزة؟
-
الإمارات تتسلم أول دفعة من مقاتلات -رافال- الفرنسية في صفقة
...
-
ميركل تنتقد زعيم حزبها بسبب تمرير خطة اللجوء بأصوات -البديل-
...
-
الجيش الإسرائيلي يغتال أسيرا محررا في نابلس (صورة)
المزيد.....
-
Express To Impress عبر لتؤثر
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
التدريب الاستراتيجي مفاهيم وآفاق
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
Incoterms 2000 القواعد التجارية الدولية
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
المزيد.....
|