اتريس سعيد
الحوار المتمدن-العدد: 7685 - 2023 / 7 / 27 - 17:00
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
1/ لا تقع في خطيئة عدم تقدير نفسك و وجهات نظرك
2/ لا تقع في خطيئة إهمال ديانتك السرانية والتفريط في مبادئها
3/ لا تقع في خطيئة التباهي الذي لا يعود بالنفع عليك,أما الكبرياء النافعة لك فهي عظيمة
4/ لا تقع في خطيئة نقص الجماليات التي تظهر طبيعتك
5/ عقاب الأحمق واجب، لا يجوز لأحمق أن يفلت من نتيجة حماقته
6/ يجب فرض الضرائب على الأوقاف و المؤسسات الدينية
7/ يجب عدم التسامح مع الأديان التي تدخلت في القانون والنظم السياسية
8/ يجب تطوير و إنتاج كل ما يرفع القدرات الجسدية و النفسية للإنسان مثل الأطراف الصناعية و الروبوتات المتقدمة و مدن الترفيه
9/ يجب إعطاء كل فرد الحرية الكاملة والفرصة الكافية للتمتع بإختياراته وأذواقه الخاصة وجمالياته
10/ في تلك البرية من الحجر و الفولاذ رفعت صوتي لعلكم تسمعوا، رفعته للغرب و للشرق، للشمال، و للجنوب، رفعت صوتي بتصريح يقول الموت للضعيف و الثروة للقوي
11/ إفتحوا عيونكم لعلكم تروا يا أصحاب العقول المتقلبة، إسمعوني بين جحافل الهمج والرعاع
12/ أنا أتحدى حكمة العالم, جئت لنقض قوانين الإنسان وشرائع الله
13/ لا أجد أي تفسيرا لقواعدكم الذهبية ولا لوصاياكم العشرة
14/ أنا أشكك بصحفكم المطبوعة وأستجوب نصوصكم و من يقول مكتوب فيها كذا وكذا فهو خصمي الأبدي
15/ ّأنا أغمس سبابتي في الدماء السائلة لمحمدكم الفاشل و لفاديكم العاجز و أكتب على تاج الأخير "أنا أمير الذل الحقيقي ملك العبيد"
16/ لا ضلالة أعتبرها حقيقة ولا عقيدة تزعج قلمي
17/ لقد نكثت عهودي و كسرت قيود الأغلال التي تعيق النجاح و السعادة
18/ أصعد اليوم و أجتاح العالم لنشر شريعة القوة
19/ أحدق في عين الله الزجاجية و أنقرها بمخلبي و أضرب رأسه بفأسي و أبصق على جمجمته التي يأكلها الدود
20/ أشن هجومي على ذخائركم القبورية الكلسية المفلسفة و آسخر منها و أستهزىء بها من كل قلبي الحاقد
21/ ماذا وراء الصيلب والهلال، ترون غير الإنسان العاجز المشنوق على الشجرة
22/ أنا أشكك بكل أشيائكم، اخلاقياتكم السامية الرفيعة! إنها هراء في هراء
23/ إجتمعوا حولي يا تابعي الموت الشجاع وستمتلأ الأرض عزا وفخرا خذوا و آمتلكوا
24/ لطالما قدمت اليد الميتة الفكر للأحياء
25/ لطالما وضع الأنبياء الحمقى مقاييس الصواب والخطأ والخير والشر
#اتريس_سعيد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟