|
نحتاج و نطالب ب : نمط حياة جديد تماما و نظام مغاير جوهريّا - بيان للحزب الشيوعي الثوريّ ، الولايات المتّحدة الأمريكيّة
شادي الشماوي
الحوار المتمدن-العدد: 7684 - 2023 / 7 / 26 - 20:47
المحور:
ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
نحتاج و نطالب ب : نمط حياة جديد تماما و نظام مغاير جوهريّا ( بيان للحزب الشيوعي الثوريّ ، الولايات المتّحدة الأمريكيّة / الشيوعيّون الثوريّون ، صدر في جويلية 2023 ) جريدة " الثورة " عدد 809 ، 3 جويلية 2023 https:// revcom.us/en/we-need-and-we-demand-whole-new-way-live-fundamentally-different-system
باسم الشعب –مليارات الناس في هذه البلاد و عبر العالم الذين تتمّ معاملتهم على انّهم أقلّ من البشر – يُستعبدون ... و يُستغلّون . و يتعرّضون للإرهاب و العنف و القتل على يد الشرطة ، و الموت على يد القوّات المسلّحة لهذا النظام الذى نحن مُجبرون الآن على العيش في ظلّه : النظام الرأسمالي – الإمبريالي . باسم الإنسانيّة – مليات الناس في كافة أصقاع العالم الذين يحرمون من العيش الكريم و مستقبل يستحقّ الحياة فيه أو من أيّ مستقبل أصلا : مهدّدين في وجودهم تماما جرّاء تدمير هذا النظام للبيئة و خطر حرب نوويّة بين الولايات المتّحدة و منافسيها في روسيا و الصين – و جميعهم قوى إمبرياليّة لا ترحم . ليس بوسعنا بعدُ السماح لهؤلاء الإمبرياليّين بأن يواصلوا الهيمنة على العالم و تحديد مصير الإنسانيّة . و إنّه لواقع علميّ أنّه ليس على الإنسانيّة أن تعيش على هذا النحو . فطريقة حياة مغايرة تماما ممكنة : طريقة مغايرة تماما لتنظيم المجتمع بأساس إقتصادي و نظام سياسي و علاقات تحريريّة بين الناس و ثقافة حيويذة مغايرين راديكاليّا – و كلّ هذا موجّه لتلبية الحاجيات الأساسيّة للجماهير الشعبيّة و خدمة مصالحها الأعلى . بشكل إستعجالي ، يتطلّبه الوضع : نعلن و نطالب ب : ضرورة القضاء على و تفكيك النظام الرأسمالي – الإمبريالي القائم و مؤسّسات الحكم في هذه البلاد – و تعويضها بنظام جديد إشتراكي يستند إلى " دستور الجمهوريّة الإشتراكية الجديدة في شمال أمريكا " . طالما أنّنا نعيش في ظلّ حكم هذا النظام الرأسمالي – الإمبريالي ، سندافع عن الناس ضد الهجمات على حياتهم و حقوقهم المفترض أن تكون مضمونة في ظلّ دستور الولايات المتّحدة . لكنّنا نحتاج إلى نظام مختلف كلّيا ، بدستور مختلف كلّيا – دستور الجمهوريّة الإشتراكية الجديدة في شمال أمريكا – الذى سيوفّر حقوقا للشعب أكبر بكثير بما فيها الحقّ الأساسي ، إمتلاك الدور المحدّد جوهريّا في المجتمع الجديد و الحكم الجديد الذين يهدفان إلى إلغاء كلّ الإستغلال و الإضطهاد ، في كلّ الأمكنة . و الواقع هو أنّه بالرغم من زعمه التحدّث باسم " نحن ، الشعب " دستور الولايات المتّحدة وثيقة كُتبت من طرف مالكي العبيد و المستغِلّين الرأسماليّين وخدمت مصالحهما منذ تأسيس هذه البلاد إلى يومنا هذا. إنّه وثيقة تقلّص مفهوم " الحرّية " لما هو ممكن ضمن الإطار المميت لهذا النظام الرأسمالي – الإمبريالي ، نظام الإستغلال العنيف و الإضطهاد القاتل . إنّه وثيقة تحدّد إطار فرض هذا النظام الذى يتعاطى مع الجماهير الشعبيّة ، هنا و عبر العالم قاطبة ، كأشياء تُستعمل و تُستغلّ للحصول على أرباح و تنمية رأس مال عدد قليل من المستغِلّين لوقت مديد ...نظام يستبعد كأشياء لا فائدة منها و يهدّد بأنّ أعدادا ضخمة من البشر الذين لا يمكن إستغلالهم بشكل مُربح تمثّل خطرا ... نظام يتسبّب في حروب لا نهاية لها تقتل الملايين و عنها ينجم دمار هائل ... نظام يهدّد البيئة كشيء يجب نهبه بحثا عن الربح و المنافسة للهيمنة على العالم . دستور الجمهوريّة الإشتراكية الجديدة في شمال أمريكا يختلف جوهريّا عن دستور الولايات المتّحدة . فهذا الدستور للجمهوريّة الإشتراكيّة الجديدة يوفّر نظرة شاملة و أساسا صلبا و مخطّط ملموس لإنشاء مجتمع و في نهاية المطاف عالم خال من كافة أشكال العبوديّة و كافة الإستغلال و الإضطهاد القائمينعلى الطبقة و الجنس و الجندر ، كافة العلاقات الىتى يكون فيها جزءا من الإنسانيّة تابع و يُهيمن عليه جزؤ آخر . النظام الإشتراكي الجديد المعتمد على دستور الجمهوريّة الإشتراكية الجديدة في شمال أمريكا سيفعل ما لم يكن بالإمكان أبدا فعله في ظلّ النظام الرأسمالي – الإمبريالي : من خلال مؤسّساته و من خلال الانتخابات و بطريقة جيّدة سيوفّر هذا النظام الإشتراكي الجديد وسائل التمكين السياسي للجماهير الشعبيّة ، لأجل إنجاز التغيير الثوري للمجتمع ، و لأجل المساهمة في هذه السيرورة في العالم بأسره . بٌعدٌ جديد تماما من الحرّية و حقوق الشعب دور مؤسّسات الحكم المركّزة مع هذا الدستور الإشتراكي الجديد بما فيها الشرطة و الجيش سيكفّ عن أن يكون المحاصرة و المراقبة و القمع و التعنيف و القتل للناس هنا و عبر العالم قاطبة . و بدلا من ذلك ، هذه المؤسّسات الجديدة راديكاليّا ستحمى حقوق الناس و تقدّم الدعم للجماهير الشعبيّة في التحرّك نحو إلغاء كلّ أشكال التمييز و اللامساواة ، كلّ علاقات الإضطهاد و الإستغلال . ستدافع عن المجتمع الجديد ، التحريري ضد محاولات التخريب و الهجوم عليه و تحطيمه ، و ستدعم الناس عبر العالم في قتالهم في سبيل تحرّرهم . و كما يُعرض في دستور الجمهوريّة الإشتراكية الجديدة في شمال أمريكا ، الناس في هذا المجتمع الجديد لن يُسمح لهم فحسب بل سيقع تشجيعهم و تمكينهم من التعبير تماما عن آرائهم السياسيّة ، و التعبيرعن أفكارهم بحرّية عبر الوسائل الفنّية و غيرها من الوسائل ، و المعارضة و الإحتجاج تحت حماية دستوريّة و مؤسّساتيّة لحقّهم في القيام بذلك . ستوفّر لهم وسائل القيام بذلك ، لأنّ ها جزء هام من إنشاء جوّ حيث يمكن للناس " التنفّس " و الشعور بالراحة و حيث سيجدون الإلهام للإلتحاق بالآخرين في الخوض في ما سيساهم و ما لن يساهمفى التغيير التحريري للمجتمع و العالم ككلّ . إقتصاد مختلف كلّيا – ليتلبية الحاجيات الأساسيّة و خدمة المصالح الأعلى مع الاقتصاد الإشتراكي الجديد ، سيُضمن لكلّ فرد الشغل و لن يُجبر بعد لك الناس على العمل في ظروف إستغلال يسلب الحياة و يسحق الأرواح لخلق ثروة للرأسماليّين الطفيليّين . ستحوّل التكنولوجيا و الوسائل الأخرى لخلق الثروة إلى ملكيّة مشتركة للمجتمع و ستستخدمها الحكومة بطريقة مخطّطة لتلبية حاجيات الناس من أجل حياة كريمة ، جيديرة بالبشر ، ماديّا كما فكريّا و ثقافيّا ، على أساس متّسع أبدا و إنجاز التغيير الثوريّ للمجتمع الجديد و العالم بأسره ، و الهدف النهائيّ هو تحرير الإنسانيّة جمعاء . لن يعمل الاقتصاد الجديد على أساس سلاسل التزويد العالميّة للإستغلال و النهب لموارد الكوكب. ستوجد عناية منهجيّة و دائمة تجاه تطوير إقتصاد على أساس مستدام بيئيّا . و أفكار و مقترحات الجماهير الشعبيّة ستكون موردا هاما في تخطيط الاقتصاد الإشتراكي و في تطويره . و الإمكانيّات الخلاّقة للشعب – و التي غالبا ما يقع خنقها في ظلّ هذا النظام الرأسمالي – الإمبريالي – سيُطلق لها العنان لتساهم في تحقيق الأهداف التحرريّة المرسومة . القضاء على التمييز و اللامساواة و الإضطهاد بأيّ شكل كان في المجتع الإشتراكي الجديد ، القضاء على كلّ الإنقسامات الإضطهاديّة التي ميّزت المجتمع القديم – بما فيها الإضطهاد القائم على العنصر و الجنس و الجندر – ستكون هدفا جوهريّا و على راس الأولويّات . و ستخصّص عناية و موارد خاصّين لتجاوز الإرث الرهيب للعبوديّة و الإبادة الجماعيّة ، و التمييز المستمرّ و الإهانة العنيفة ، الذين يتعرّض لهم السود و السكّان الأصليّون لأمريكا و ذوو الأصول اللاتينيّة / اللاتينو و غيرهم من ذوى البشرة الملوّنة ، عبر تاريخ الولايات المتّحدة الأمريكيّة . و المهاجرون من كافة أنحاء العالم ، الذين يرغبون صراحة في المساهمة في تحقيق أهداف الجمهوريّة الإشتراكية الجديد سيُر؛ّب بهم في هذه الجمهوريّة الإشتراكيّة . و حقوق المثليّين و المزدوجين و المتحوّلين جنسيّا و حقوق النساء بما فيها الحقوق الأساسيّة للإجهاض و التحكّم في الولادات ، مضمونة في " دستور الجمهوريّة الإشتراكيّة الجديدة في شمال أمريكا " و ستحميها و تفرضها حكومة الجمهوريّة الإشتراكية الجديدة . و كما جرى التشديد على ذلك في هذا الدستور ، ظهر إضطهاد النساء معا مع و لآلاف السنوات كان متداخلا مع العلاقات بين البشر القائمة على الإستغلال و هذا مظهر محدّد للرأسماليّة – الإمبريالية للولايات المتّحدة الأمريكيّة . و إلغاء و إجتثاث كلّ هذا سيكون أحد أهمّ أهداف المجتمع الثوريّ الجديد المستند إلى " دستور الجمهوريّة الإشتراكيّة الجديدة في شمال أمريكا " . التعليم لأجل التعليم الفعلي و تميكن الجماهير الشعبيّة من المعرفة هدف النظام التعليمي في هذا المجتمع الإشتراكي الجديد سيكون تميكن الناس من البحث عن الحقيقة مهما كانت النتيجة التي تؤدّى إليها ، بروح الفكر النقدي و الفضول العلمي ، و على هذا النحو المعرفة المستمرّة للعالم و التمكّن بصورة أفضل من المساهمة في تغييره وفق المصالح الجوهريّة للإنسانيّة . الرعاية الصحّية في خدمة الشعب لن تكون الرعاية الصحّية موجّهة ( أو مشوّهة ) إلى الحصول على أرباح لفائدة الشركات الكبرى الطبّية و الصيدلانيّة ، بما يجعل الأعداد الكبيرة من الناس غير قادرين على توفير ما يلزم لصحّة كريمة في ظلّ هذا النظام القائم . مثل هذ الشركات ستكفّ عن الوجود – سيقع تعويضها برعاية صحّية مموّلة من الحكومة . و هدف الرعاية الصحّية سيكون خدمة الشعب و التطوير المستمرّ و التطبيق المستمر لعلم الطبّ تلبية للحاجيات الطبّية و الصحّية للناس في المجتمع ككلّ ، على نحو يكون متوفّرا للجماهير الشعبيّة – و الغاية النهائيّة هي توفير رعاية صحّية مجانيّة و من الطراز الراقي للجميع . القضاء على السلحة النوويّة و في نهاية المطاف القضاء على الحرب و المعالجة المنهجيّة لأزمة البيئة لن تطوّر الحكومة الإشتراكيّة الجديدة و لن تستخدم الأسلحة النوويّة و ستتّخذ خطوات ملموسة و تخوض نضالا محدّدا للقضاء على ألسلحة النوويذة في كلّ مكان ، بهدف في نهاية المطاف الإلغاء النهائيّ للحروب بين البشر ، مع القضاء على النظام الرأسمالي – الإمبريالي و كافة أنظمة و علاقات الإستغلال و الإضطهاد بما هي أساس الحروب . و هذه الحكومة الإشتراكيّة الجديدة ستتحرّك بسرعة و منهجيّة و فعالّة لمعالجة الأزمة البيئيّة الحادة بعدُ و السريعة التطوّر ، بهدف إنشاء عالم حيث يمكن للإنسانيّة أن تكون حقّا راعية لكوكب الأرض . و كلّ هذا ليس مجرّد حلم أو أمنية – إنّه الممكن و الضروري خدمة لمصلحة الجماهير الشعبيّة في هذه البلاد و الغالبيّة العظمى من الإنسانيّة و مستقبل الإنسانيّة ككلّ . لكلّ هذا هناك حاجة إستعجاليّة ، و نحن نتجرّأ بجسارة على المطالبة ب – و ندعو كافة الذين يكرهون الظلم و يتطلّعونإلى مجتمع و عالم حيث يمكن للناس أن يزدهروا تماما و يقدّموا أتمّ تعبير عن إنسانيّتهم ، لأن يلتحقوا بجعل هذا مطلبا للملايين و عشرات الملايين – مطلبا يمكن في نهاية المطاف أن يتحوّل إلى واقع بفضل النضال بجرأة و تصميم لهذه الملايين و عشرات الملايين : النظام الرأسمالي – الإمبريالي القائم و مؤسّسات الحكم في هذه البلاد يجب أن يُقضى عليها و أن تُفكّك – و تُعوّض بنظام جديد ، إشتراكي يستند إلى " دستور الجمهوريّة الإشتراكيّة الجديدة في شمال أمريكا " . الشيوعيّون الثوريّون – The revolutionary communists - The revcoms
#شادي_الشماوي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
بوب أفاكيان : خطّ ثوريّ فى تعارض مع - الإقتصاديّة - / الإقتص
...
-
بوب أفاكيان : كلّ ما نقوم به هدفه الثورة - مقتطف من الجزء ال
...
-
بوب أفاكيان : الأهمّية الحيويّة للقيادة ، القيادة مكثّفة كخط
...
-
ينبغي مواصلة الثورة في ظلّ الإشتراكيّة للإطاحة بالقادة السام
...
-
يضع الشيوعيّون و الشيوعيّات في المقام الأوّل مصالح الشعب و ا
...
-
ممارسة النقد و النقد الذاتيّ - مقتطف من الجزء الأوّل ( الفصل
...
-
المركزيّة الديمقراطيّة هي المبدأ التنظيمي للبروليتاريا - مقت
...
-
لا بدّ من و يمكن تكوين قادة و ثوريّين محترفين - مقتطف من الج
...
-
يتطوّر الصحيح في نضاله مع الخاطئ عبر الجدال و صراع الخطّين -
...
-
قبل أن نتّحد و من أجل أن نتّحد ، لا بدّ من تحديد الإختلافات
...
-
صحّة أو عدم صحّة الخطّ الإيديولوجي و السياسي تحدّد كلّ شيء .
...
-
عندما لا يوجد حزب شيوعيّ ، المهمّة الأكثر إلحاحا على كاهل ال
...
-
الجماهير تصنع التاريخ و من واجب الحزب أن ينصهر فيها و يتعلّم
...
-
النضال الثوريّ من أجل إفتكاك السلطة هو الرئيسيّ و النضال الم
...
-
دمج النظريّة و الممارسة . دمج الحقيقة العالميّة للماركسيّة و
...
-
هناك حاجة إلى حزب طليعي يعرف كيف يرفع وعي الجماهير إلى مستوى
...
-
ردّا على تنديد باميلا بول الآليّ بالثورة الثقافيّة لماو ...
...
-
- لا تخشوا الحرب النوويّة – إذا قامت واحدة فروسيا هي التي ست
...
-
يجب أن يقود الحزب كلّ شيء - مقتطف من الجزء الأوّل ( الفصل 6
...
-
وحده حزب يستوعب النظريّة الماركسيّة – اللينينيّة – الماويّة
...
المزيد.....
-
وقف إطلاق النار في غزة.. نصر فلسطيني جزئي بعد خسائر لا يمكن
...
-
خواطر واعتراض واحدة من “أطفال يناير” على ميراث الهزيمة
-
الانتخابات الألمانية القادمة والنضال ضد الفاشية
-
م.م.ن.ص// رقم إضافي لقائمة حرب الاستغلال البشع للطبقة العامل
...
-
الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي تدعو إلى التعبئة قصد التنزيل
...
-
غضب صارخ عند النواب اليساريين بعد تصريحات بايرو عن -إغراق- ف
...
-
النهج الديمقراطي العمالي يحيي انتصار المقاومة أمام مشروع الإ
...
-
أدلة جديدة على قصد شرطة ميلان قتل المواطن المصري رامي الجمل
...
-
احتفالات بتونس بذكرى فك حصار لينينغراد
-
فرنسا: رئيس الوزراء يغازل اليمين المتطرف بعد تصريحات عن -إغر
...
المزيد.....
-
الذكرى 106 لاغتيال روزا لوكسمبورغ روزا لوكسمبورغ: مناضلة ثور
...
/ فرانسوا فيركامن
-
التحولات التكتونية في العلاقات العالمية تثير انفجارات بركاني
...
/ خورخي مارتن
-
آلان وودز: الفن والمجتمع والثورة
/ آلان وودز
-
اللاعقلانية الجديدة - بقلم المفكر الماركسي: جون بلامي فوستر.
...
/ بندر نوري
-
نهاية الهيمنة الغربية؟ في الطريق نحو نظام عالمي جديد
/ حامد فضل الله
-
الاقتصاد السوفياتي: كيف عمل، ولماذا فشل
/ آدم بوث
-
الإسهام الرئيسي للمادية التاريخية في علم الاجتماع باعتبارها
...
/ غازي الصوراني
-
الرؤية الشيوعية الثورية لحل القضية الفلسطينية: أي طريق للحل؟
/ محمد حسام
-
طرد المرتدّ غوباد غاندي من الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) و
...
/ شادي الشماوي
-
النمو الاقتصادي السوفيتي التاريخي وكيف استفاد الشعب من ذلك ا
...
/ حسام عامر
المزيد.....
|