أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - محمد علي حسين - البحرين - انتفاضة المرأة الايرانية.. ضد الزمرة الخمينية















المزيد.....

انتفاضة المرأة الايرانية.. ضد الزمرة الخمينية


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7684 - 2023 / 7 / 26 - 13:53
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


مجموعة نشطاء حقوق الإنسان في إيران: النظام يتعمد "إذلال النساء"

الثلاثاء 25 يوليو 2023

نددت مجموعة نشطاء حقوق الإنسان في إيران، من خلال نشر بيان لها، بإصدار "أحكام مذلة وغير متناسبة" بحق المرأة بالتزامن مع "الجهد الواضح الذي يبذله النظام لتحسين صورته على المستوى الدولي".

ووصفت مجموعة نشطاء حقوق الإنسان في إيران إصدار الأحكام المهينة ضد المرأة بأنه "عملية تبدو منهجية"، وكتبت: "يبدو أن الجمهورية الإسلامية ركزت على إهانة المرأة بالاعتماد على قوانين الحجاب الإجباري، وربما تأمل في التقليل من العواقب السياسية لهذا الأمر في المجتمع الدولي من خلال عقوبة الإذلال بدلاً من السجن".

وذكر البيان بعض هذه الأحكام، ومنها خدمات التنظيف المجانية، وغسل الجثث، وحضور الجلسات النفسية، وقال: "السلبية ليست خيارا. لن تبقى النساء الإيرانيات غير مباليات".

كما أشارت مجموعة نشطاء حقوق الإنسان في إيران إلى تصريحات محمد سعيد منتظر المهدي، المتحدث الرسمي باسم قيادة الشرطة، بشأن تسيير دوريات آلية وراجلة للتعامل مع "خلع الحجاب"، وكتبت: "توقيت هذا الخبر مهم بسبب تزامنه الوثيق مع ذكرى اعتقال ووفاة مهسا (جينا) أميني".

يذكر أنه على الرغم من الضغوط المتزايدة، يواصل الناشطون المدنيون نضالهم ضد "الحجاب الإجباري" بأبعاد مختلفة، وتسعى المؤسسات المدنية للمساعدة في جعل أصواتهم أكثر شمولية.

ومع تصاعد معارضة "الحجاب الإجباري" وتشكيل المزيد من الحملات الشعبية ضده، يزداد الضغط الاجتماعي أيضا على المواطنين.

وقد جاء في بيان مجموعة نشطاء حقوق الإنسان، نقلاً عن امرأة إيرانية: "علينا أن ندخل في النضال الذي وُضع على عاتقنا، لكننا كنساء إيرانيات أظهرنا أننا لسنا خائفات من أي نضال حتى نحصل على حقوقنا".

رابط المصدر
https://www.iranintl.com/ar/202307251746

فيديو.. "مهسا أميني" تدفع العالم إلى التحرك ضد النظام الإيراني
https://www.youtube.com/watch?v=yd7t6jh8Rc4


مسيح علي نجاد: "الحجاب الإلزامي مثل جدار برلين سقوطه يعني سقوط النظام الإسلامي"

الثلاثاء 11 اكتوبر 2022

في خضم الاحتجاجات في إيران، أكدت الناشطة الإيرانية-الأميركية مسيح علي نجاد في حديث مع وكالة فرانس برس، أن الحجاب الإسلامي يشكل "أداة قمع" بيد السلطة في طهران، ولكنه أيضاً "أضعف ركائزها" وقارنته مع "جدار برلين" الذي يمكن أن يسقطها.

اضطرت هذه الصحافية والناشطة والمعارضة المقيمة في نيويورك والبالغة 45 عاماً على مغادرة بلادها في 2009، وتُعرف منذ 2014 لإطلاقها حركة "مايستيلث فريدوم" (حريتي الخفية) على مواقع التواصل الاجتماعي مشجعةً النساء الإيرانيات على الاحتجاج على إلزامية وضع الحجاب.

أصبحت مسيح علي نجاد إحدى المتحدثات باسم حركة الاحتجاج التي تهز إيران منذ وفاة الشابة مهسا أميني (22 عاماً) في 16 أيلول/سبتمبر بعد أن أوقفتها "شرطة الأخلاق" في طهران. ويتابع حسابها على تويتر نحو 500 ألف شخص وعلى انستغرام ثمانية ملايين حيث تنشر يومياً عشرات الصور ومقاطع الفيديو لإيرانيات يخلعن حجابهن، بالإضافة إلى صور للقمع وبعضها يتضمن مظاهر العنف.

زادت شهرةً رغماً عنها عندما أعلن القضاء الأميركي توجيه لائحة اتهام "لأربعة عملاء استخبارات إيرانيين" في صيف 2021 لأنهم خططوا لاختطافها في 2018 بهدف إعادتها إلى بلادها حيث سُجن أحد إخوتها. ونفت إيران تورطها في هذا الأمر.

حلقة ضعيفة

وقالت مسيح علي نجاد وهي تضع زهرة في شعرها المجعّد والكثيف "بالنسبة لي الحجاب الإلزامي مثل جدار برلين. إذا أسقطنا هذا الجدار، الجمهورية الإسلامية لن تعود موجودة". مقارنةُ إسقاط الحجاب بسقوط جدار برلين عام 1989 مهمة بالنسبة لها، وقد دانها المرشد الأعلى علي خامنئي هذا الأسبوع في خطابه ونسبها إلى "عملاء سياسيين أميركيين"، ملوحاً بشبح زعزعة استقرار النظام المخطط لها في الخارج.

وترى علي نجاد في ذلك إثباتًا على أن الحجاب الإلزامي هو "أضعف ركائز الجمهورية الإسلامية". وتقول "لذلك يخاف النظام فعلاً من هذه الثورة ويحاول قمع (المحتجين) والتخلص منهم، لأنهم يعرفون أنه إذا تمكنت النساء من قول لا لمن يقول لهن ما عليهن أن يرتدين، ستصبح النساء أكثر قوة لقول لا لديكتاتور". أدى قمع الاحتجاجات إلى مقتل عشرات الأشخاص، وفق منظمات حقوقية.

وتؤكد الناشطة أن الحجاب الإسلامي "أداة لقمعنا"، و"للسيطرة على النساء" و"للسيطرة على المجتمع بأسره من خلال النساء"، منددةً بما تسميه "الفصل العنصري بين الجنسين". وتضيف "يواجه جيل تيك توك الأسلحة والرصاص بالقول: لا نريد جمهوريةً إسلامية. لماذا؟ لأنهم جعلوا أجسادنا، أجساد النساء منصةً سياسيةً للنظام الإسلامي". وتُعارض مسيح علي نجاد بشدة أي مفاوضات مع طهران بشأن برنامجها النووي.

لقراءة المزيد ارجو مراجعة موقع مونت كارلو الدولية

فيديو.. مسيح علي نجاد لأخبار الآن: الإجرام في جينات النظام الإيراني
https://www.youtube.com/watch?v=VXILfjJ_wuU


أمهات إيرانيات يخترن المنفى من أجل بناتهن

الثلاثاء 25 يوليو 2023

3 نساء عرضت "نيويورك تايمز" قصصهن يبحثن في العراق أو بلدان مجاورة عن ملاذات آمنة وأمل بانطلاقة جديدة

حركة احتجاج النساء تراجعت في إيران إلا ولكن السلطات تخشى انبعاثها في ذكراها السنوية (غيتي)

أسابيع تفصلنا عن الذكرى السنوية لمقتل مهسا أميني في 16 سبتمبر (أيلول) 2022، الصبية ذات الـ 22 سنة التي لقيت حتفها بين يدي شرطة الآداب في طهران بزعم مخالفتها قانون اللباس الصارم للنساء في إيران. يومها، نزلت الإيرانيات إلى الشوارع منددات بمقتل أميني وتسلط السلطات على أجساد النساء وحرياتهن، وهتفن "امرأة، حياة، حرية"، في إشارة واضحة إلى أن وراء هذه التظاهرات ما هو أبعد من الحجاب نفسه.

في الحقيقة، كان خروج المحتجات رفضاً لغطاء الرأس موجهاً ضد نظام شمولي لا ينفك يقمع الحريات بكافة أشكالها، ودليلاً قاطعاً على تململ الأجيال الجديدة في البلاد ورغبتها في حياة أفضل، فيما النظام مصرّ على أنه جاء ليبقى، ومهموم بالتسلح النووي والتوترات الدولية والإنفاق على جيوش حليفة في الخارج.

يومها، ضربت الحكومة الاحتجاجات بيد من حديد ورصاص ودماء، مودية بحياة المئات، وتفاقمت الأخطار التي تتهدد النساء خصوصاً. عليه، آثرت بعض الأمهات المخاطرة بحياتهن والهرب من إيران لتجنيب بناتهن مرارة العيش تحت سلطة نظام استبدادي. في ما يلي قصص ثلاث نساء عرضتها "نيويورك تايمز" في تقرير نشرته أخيراً.

دواء السعال لسبات عميق

"احرصا على أن تلازم طفلتكما الصمت أو اتركاها هنا"، قال أحد المهربين لأم وزوجها على مقربة من الحدود العراقية. تذكر سيما مرادبيغي أنها هرعت إلى صيدلية وابتاعت دواء للسعال كي تضمن أن تغط ابنتها في سبات عميق عندما تتناوله. وتحت جنح الليل، تتبعت الأسرة المهرب خارج إيران مقابل 10 ملايين تومان إيراني، أي حوالى 230 دولاراً.

كانت مرادبيغي انضمت إلى الاحتجاجات ضد الحجاب، فتعرضت لوابل من طلقات معدنية صغيرة حطمت عظم كوعها اليمنى. حذر الأطباء من بتر ذراعها ما لم تخضع لجراحة يتعذر إجراؤها في إيران. عليه، خشيت مرادبيغي أن تكون إصابتها علامة ترشد الشرطة إليها، فقررت مغادرة البلاد.

تعيش هذه العائلة الآن في كردستان العراق في منزل قدمته لها "كومالا"، جماعة معارضة كردية إيرانية مسلحة، ساعدت نحو 70 امرأة إيرانية أخرى على الهرب منذ الاحتجاجات. بالنسبة إلى مرادبيغي، تحول المنفى إلى سباق مؤلم مع الزمن، وقد قاست وزوجها الأمرين خلال الأشهر الماضية علهما يصلان إلى بلد حيث يمكنها الخضوع للجراحة لأنها غير متوافرة في العراق أيضاً. ومع ذلك، تقول الأم: "يحلو لي أن أخسر ذراعي بدلاً من أن أترك ابنتي تكابد الكابوس الذي تفرضه حكومتي في البلاد".

لقراءة المزيد ارجو مراجعة موقع اندبندنت عربية

فيديو.. النظام الإيراني يتوعد رافضي المشاركة في ذكرى ثورة الخميني
https://www.youtube.com/watch?v=wxc83TGbOXs


المنفى المرّ في العراق لإيرانيين أكراد هاربين من القمع في بلادهم

السبت 22 يوليه 2023

تحاول سارينا التي تعمل نادلة في مقهى في كردستان العراق، أن تبقى بعيدة عن الأضواء.. في بلدها إيران، تظاهرت هذه الشابة الكردية احتجاجاً على موت مهسا أميني، لكن القمع الشديد الذي ووجهت به التظاهرات لم يترك لها خياراً سوى المنفى.

منذ سبعة أشهر تقريباً، تعيش سارينا البالغة من العمر 17 عاماً في أربيل، عاصمة إقليم كردستان المتمتع بحكم ذاتي في شمال العراق والذي تجمعه مع إيران حدود طويلة وهشّة. تقدّم صباحاً الشاي في شركة عقارات، ومساء، تعمل نادلة في مطعم لتجني 800 دولار شهرياً تدفع بها إيجار شقتها ومصاريفها اليومية.
وتقول الشابة التي تمنّعت لأسباب أمنية عن كشف اسمها كاملا، «عائلتي مرغمة على قبول وجودي هنا». وتضيف «الأمر صعب جداً، هم قلقون بشأني».

في أيلول/سبتمبر 2022، كانت سارينا تزور والدتها في مهاباد في شمال غرب إيران حين علمت بوفاة مهسا أميني، الشابة الكردية التي تبلغ من العمر 22 عاماً والتي توفيت بعدما أوقفتها شرطة الآداب لمخالفتها قواعد اللباس المفروضة على النساء.
انضمّت سارينا إلى التظاهرات التي قوبلت بالقمع. وحين عادت إلى مدينة أشنوية، لم تتوقف عن نشاطها. لكن عندما أوقف صديق لها، اضطرت الى الاختباء.

تستذكر سارينا تلك الفترة قائلةً «في البداية، فكّرت في الابتعاد عن البيت ليومين. قلت لنفسي إذا لم يأت رجال الشرطة، فهذا يعني أن لا خطر يلاحقني وبإمكاني العودة».

أثناء غيابها، دخلت الشرطة واعتقلت عمّها. في أعقاب ذلك، قطعت الشابة الحدود في تشرين الأول/أكتوبر لتعيش منفى ممزوجاً بطعم المرارة في كردستان العراق.

لقراءة المزيد ومشاهدة الصور ارجو فتح الرابط
https://www.alayam.com/online/international/1019996/News.html

فيديو.. إيران تقصف مواقع في كردستان العراق.. وإدانات كردية
https://www.youtube.com/watch?v=D_ryNKsLAzY



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البحرين تودّع دبلوماسيها المخضرم كريم الشكر
- الشعب العراقي.. بين مطرقة الملالي.. وسندان الطاغية اردوغان
- رحيل الموسيقار السوداني وملك الفلوت بعد 50 عام من الإبداع
- استمرار كفاح المرأة الأفغانية والايرانية.. ضد عصابات طالبان ...
- شهادات على المقال -اعتذروا لشعب البحرين قبل فوات الأوان-
- المستهلكين المساكين.. ضحايا غطرسة وعنجهية بوتين
- استمرار نضال الشعب الايراني.. ضد جرائم عصابات الملالي
- لا يمكن مقارنة رواية احدب نوتردام مع فيلم احمد نوتردام
- بعد 44 عام من الفتنة الخمينية.. الدولار يقسو على العملة الاي ...
- السعودية تنافس دول الغرب.. في عمليات زراعة القلب!
- شهادة على الموضوع -البي بي سي.. قناة التضليل والتآمر-
- مواطني دول مجلس التعاون الخليجي ضحايا مكاتب استقدام خدم المن ...
- صعود وسقوط حسين نجادي
- شهادة على موضوعي.. لعبة توم اند جيري بين بايدن وخامنئي
- استمرار القمع والقتل في سجون عصابة ولاية الفقيه!؟
- ذكريات الماضي الجميل.. مع رواية وفيلم قصة مدينتين
- تلميع صورة الطاغية خامنئي.. زعيم مافيا الملالي!
- مآسي الإنسان من العبودية الحديثة والاتجار بالبشر!؟
- الإنسان المحتاج والفقير.. يأكل لحم الكلاب والحمير!؟
- معاناة الشعب اللبناني والايراني.. من قمع حزب الشيطان وعصابات ...


المزيد.....




- اليسار الأمريكي – رقابة علنية مرعبة وتقييد صارخ لحرية التعبي ...
- اعتقال متظاهرين بذريعة منع نتنياهو من التوجه إلى الجمعية الع ...
- الشرطة تطلق الرصاص والقنابل الغازية على أهالي جزيرة الوراق
- سبع سنوات من الحبس الانفرادي.. عبد المنعم أبو الفتوح يرفض ال ...
- 29 سبتمبر.. لا بديل عن الحرية لعلاء عبد الفتاح
- بيان المكتب السياسي لحزب النهج الديمقراطي العمالي 22 شتنبر 2 ...
- الإعلان عن تأسيس الجبهة العمالية الموحدة للدفاع عن الشعب الف ...
- تأجيل محاكمة مناضلي الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التط ...
- “وبريات سمنود” تطالب بفصل القيادي العمالي هشام البنا
- م.م.ن.ص// فتيل مشتعل فوق صفيح ساخن..


المزيد.....

- ثورة تشرين / مظاهر ريسان
- كراسات شيوعية (إيطاليا،سبتمبر 1920: وإحتلال المصانع) دائرة ل ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - محمد علي حسين - البحرين - انتفاضة المرأة الايرانية.. ضد الزمرة الخمينية