أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - هادي الحسيني - حوار مع المخرج السينمائي العراقي هادي ماهود















المزيد.....


حوار مع المخرج السينمائي العراقي هادي ماهود


هادي الحسيني
(Hadi - Alhussaini)


الحوار المتمدن-العدد: 511 - 2003 / 6 / 7 - 08:35
المحور: مقابلات و حوارات
    


- حوار مع المخرج السينمائي العراقي هادي ماهود -          

احن الى السماوة وسوقها المسقوف وكورنيشها وقمرها الثلجي    

السينما صناعة وتجارة وفن                          

- هادي الحسيني –
- اوسلو -      
الفنان والمخرج السينمائي هادي ماهود هو احد فناني العراق الذين داهمتهم ريح النظام الصفراء , ذلك النظام الاحمق في جل تصرفاته , والذي انقبر الى الابد شر قبر في 9/4/2003 . فقد حوصر هذا الفنان شأنه شأن اغلب فنانينا وادبائنا بسبب ما كان لا يروق لأروقة الموؤسسة البعثية المقبورة  في العمل ضد تياراتها المتخلفة في كافة مجالات الحياة , الامر الذي جعل ذلك الفنان صاحب الامكانيات الفنية العالية ان يشد الرحيل  بعد انتفاضة آذار المجيدة الى المملكة العربية السعودية حيث معسكر رفحا او جمهورية رفحا كما اسماها الشاعر طارق حربي في كتابه الذي جسد فيه معاناة المنتفضيين في ذلك المعسكر , وقد عمل ماهود في اذاعة المعارضة العراقية آنذاك في السعودية الى حين انتقاله الى سدني عاصمة استراليا وهو يقيم فيها منذ عقد ونيف. وكان قد زارنا هذا الفنان في العاصمة النرويجية اوسلو العام الماضي بعد فراق دام طويلاً , بعد رحلة سفر شاقة جداً , وقبل اوسلو كان قد التقى العديد من الاصدقاء في مدن اوروبية عديدة , وفي احدى جلساتنا عرضت عليه فكرة ان اجري معه مقابلة لنتعرف على اخر نتاجاته الفنية وخاصة في الاخراج السينمائي , وما ان اكملنا المقابلة وسافر ماهود  من منفانا الثلجي الى منفاه الشمسي ,  فيما  وعدته بنشر الحوار في اقرب فرصة ممكنه الا ان انتقالي من شقة الى اخرى اودى بضياع الحوار مني في اروقة اوراقي وكتبي الكثيرة العدد , وقبل ايام قلائل وعن طريق المصادفة عثرت على الحوار , وآمل من الصديق الفنان هادي ماهود ان يغفر لي هذه السهوة الغير مقصودة , وما اجمل هذا الحوار ان ينجز في زمن الطاغوت الاكبر صدام المجرم وان ينشر ولاول مرة في عهد وزمن ليس فيه صدام وازلامه المجرمين .                
وهادي ماهود خريج معهد واكادمية الفنون الجميلة بغداد.
اخرج اربعة افلام في العراق وحصل على جائزة افضل مخرج سينمائي شاب في المهرجان الاول لافلام الشباب ( بغداد 1980 ) عن فلمه الروائي القصير ( بائع الطيور ).
مثل في عدد من افلام السينما والتلفزيون في بغداد وساعد في اخراج افلام اخرى .
له تجارب مسرحية في العراق على صعيد الاخراج والتمثيل .
اخرج خمسة افلام في استراليا وحصل على الجائزة التقديرية في مهرجان ( باثرست ) للافلام في استراليا عن فلمه الروائي ( جنون ) .
اخرج مسرحيات عربية وانكليزية في سدني .
وله خبرة في مجال العمل الاذاعي والصحفي ,

/بعد غربة طويلة عن الوطن الام , ما الذي ظل قي الذاكرة التي همشتها الحروب وويلاتها وهل ينتابك الشوق العارم الى أمكنة الطفولة ةالشباب .
- هل من المعقول ان أنسى جسر السماوة الذي أغتيل في الحرب وبكت أطلاله المدينة برمتها , كيف يتسنى لي أن أنسى يوم السماوة الدامي عندما مزقت الطائرات أجسادا بريئة وغرق الكورنيش بالدماء . . أحن الى السماوة وسوقها المسقوف وكورنيشها وقمرها الثلجي , الى البراءة وأهلي وأحزن للأرواح المشوهة التي خرجت من هول المأساة .على

/ كيف ترى واقع السينما العراقية في ظل نظام الطاغية صدام .
-لقد اسس اساتذتنا لسينما عراقية تقدمية كان يمكن ان تؤكد حضورها في خضم التيارات التي تركت أثراً في تاريخ السينما العالمية فيما لو أستمر تدفق الانتاج العراقي على شاكلة ( سعيد أفندي) الضامئون, الحارس , المنعطف, لكن هيمنة القطاع العام المرتبطة اساساً بالعجلة الاعلامية التي يسيرها النظام أثرت بشكل واضح على ذلك التوجه , فكانت النتيجة سلسلة من الاقلام هزيلة المضمون تطبل لسياسات النظام وحروبه العدوانية , فلا غرابة ان يعلن المخرج قاسم حول يراءته من فلمه ( بيوت في ذلك الزقاق ) بعد ما تدخلت جوقة الاميين  متمثلة بمدير عام دائرة السينما والمسرح ووزير الثقافة والاعلام وبعض الاتباع لحذف  مشاهد مهمة من الفلم , وتكليف المخرج محمد شكري جميل بتصوير مشاهد أخرى من تأليف  السيد الوزير ذاته وأعادة مونتاج الفلم بما يزيف الحقائق التي تصدى لها المخرج , وكان هذا  غادر البلد بلا رجعة لينتهي لاجئاً في بلد اوروبي  يحلم بتحقيق ملحمته السبنمائية ( الحسين ) والتي اتمنى ان لا يغتالها الانتظار . . ومن المضحك المبكي ان يتدخل ( عزت الدوري ) في اعادة صباغة فلم ( القادسية ) !! لتحريف الوقائع التاريخية بما يتماشى مع المخطط الذي كان يعده النظام آنذاك  للشروع في خوض قادسية جديدة  مع الجارة ايران  انتهت بالكوارث التي عشناها لثماني سنوات  !!                                   
لم يضع النظام في حساباته ان يدعم مشروع صناعة سينما عراقية فذلك يتطلب دراسة متأنية تاخذ بنظر الاعتبار الامكانيات الابداعية للعاملين في هذا المجال , ولا يستثنى من ذلك الشباب  وان تتوفر مساحة من الحرية  يتحرك  في داخلها المبدعون . لكن  ما الذي يمكن ان يحدث بعد ان يعين ضابط امن  دائرة السينما  والمسرح في نهاية عقد الثمانينات  مديراً للسينما العراقية  ! وان تمنح فرصة اخراج أفلام طويلة لمخرجين  مغمورين من مصر وسوريا والسودان  بينما نتزاحم نحن وأساتذتنا  من اجل الفوز بفرصة عمل لفلم قصير ! اما الان فلا اعتقد ان هناك انتاج سينمائي  منذ فلم ( الملك غازي ) الذي انتج منذ اكثر من تسع سنوات وتحولت دائرة السينما والمسرح  لانتاج المسلسلات التلفزيونية التي تقدم البطولات الوهمية لافراد المخابرات العراقية  . . ان ابرز ما حققه النظام للسينما  أنه حذف النون منها فاصبحت سيما ؟                                                                      
/ هل يمكن تاسيس سينما عراقية في المنفى ؟
- لم يتسنى لهجرة عربية هذا العدد الهائل من المثقفين  كالهجرة العراقية  , فعلى صعيد السينما هناك اجيال من السينمائيين العراقيين تقاذفتهم المنافي هنا وهناك , المشكلة انه لا توجد مؤسسات عراقية بديلة تحتضن هذه الامكانيات , فلقد تخلت المعارضة العراقية  عنهم ولم تفكر أو تخطو باتجاه دعم توجهاتهم لارساء دعائم  سينما عراقية وطنية بديلة  , وبقية الواحد منهم يسعى منفرداً لتحقيق  فرص ذاتية  متواضعة بينما  أبعدت متطلبات الحياة القاسية في المنافي  البعض منهم  عن دائرة اهتماماته , الت قيت بمخرج سينمائي عراقي مهم في اوروبا  وسألته  عن مشاريعه فقال : انني أنتظر سقوط النظام لاعود الى العراق   ولا ادري الى متى سيطول به الانتظار ؟                                                    
ان ما يقوم به الفنان طارق هاشم  في الدنمارك مثلا يرتقي لمصاف العالمية وهوبحاجة لفرصة اكبر لتأكيد قدراته الفذة وان تجارب المخرج جمال أمين تستحق الاحترام , الحقيقة ان اغلب عناصر صناعة سينما عراقية متوفرة في المنافي التي تزدحم بالمخرجين وكتاب السيناريو والنجوم ويبقى المنتج الذي يستطيع توظيف كل ذلك لانتاج شيء ما مهم مستفيداً  من الحرية التي يوفرها المنفى , والمنتج قد يكون شخصاً او حزباً معارضاً او منظمة . .
/لقد برز العديد من ادباء وفناني العراق في المنافي وحصدوا جوائز عديدة منها عالمية على صعيد المسرح والفن التشكيلي والشعر والرواية بأستثناء السينما , هل تنقصنا نحن العراقيين الخبرة في المجال السينمائي ام ان هناك اسباب اخرى ادت الى ذلك ؟
- السينما تختلف عن صنوف الادب والفن التي ذكرتها ذلك أن الشاعر مثلاً لا يحتاج لكتابة القصيدة الا لورقة وقلم وجنون أما السينما فهي صناعة وتجارة وفن توفر هذه العناصر كي يتمكن الفنان من تحقيق فلمه , اذاً هناك عناصر قد لا يقوى منفرداً على توفيرها تتحكم فيه , واذا ماقرر خوض التجربة أعتماداً على امكاناته الانتاجية المتواضعة فأن ذلك قد يؤثر سلباً على جودة الانتاج . .                                                                                
/ في منفاك الاسترالي البعيد هل وجدت ضالتك في الاخراج السينمائي ام ان عملية اقتحام ثقافة اخرى ومجتمع آخر حالت دون ذلك ؟
- بدأت هناك باخراج فلم ( جنون ) وهو استرالي المضمون واللغة والممثلين وحصلت به على جائزة الاخراج التقديري في مهرجان باثرست للافلام وبعدها تساءلت : ثم ماذا ؟! لاشيء  , هل تدري اني اعتبر ذلك الفلم اسوأ افلامي حتى اني لا ارغب في اعادة مشاهدته ! . . يوماً ما وتحديداً في المهرجان الاول لافلام الشباب  الذي اقيم في بغداد عام 1980 وحصلت فيه على جائزة افضل مخرج عراقي شاب تنبأ لي المخرج محمد شكري جميل  بأني  سأكون اهم مخرجي السينما العراقية في المستقبل ولكن الصحراء والمنافي أطاحت بنبوءته لذا فأني اخرج فلماً قصيراً في العام للحفاظ على لياقتي فالمخرج كالرياضي ينبغي ان لاينقطع عن التمرين , انا مشروع مؤجل لمخرج قد يكون فاعلاً يوماً ما . اجمل أفلامي واهمها ولد بعيداً عني في الساعة 22 يوم 22/9/2001 هو ولدي الاول آدم !                
/خطت سينما العالم الثالث خطوات كبيرة ونافست الافلام العالمية  ( السينما الايرانية متمثلة بظاهرة محسن ماخملباف الذي نال جائزة عالمية مؤخراً ) , كيف استطاعت هذه المضامين السينمائية الجديدة ان تنافس مضامين وتقنيات السينما العالمية وتحصد الجوائز ؟ ؟ .
الحقيقة ان السينما الايرانية الجديدة تستحق التوقف والدراسة , فقد توفر لها ما لم يتوفر للسينما العربية من مساحة للحرية , فقد يتبادر الى الذهن عند ذكر ايران مثلاً ان السينما والفنون الاخرى ستوضع في قائمة المحرمات في بلد يقوده المعممون , لكن الحقيقة ان السينما الايرانية أكدت حضورها في المحافل السينمائية الدولية واستطاع مخرجوها انتزاع العديد من جوائز السينما في مهرجانات مهمة ككان في فرنسا . استفادت السينما الايرانية من سيادة الفكر الشيعي هناك والذي يترع للبحث وعدم التسليم بالمسلمات , ذهب المخرجون هناك لتقديم  الهامشيين في الشوارع الخلفية في معالجات تمتلك من الجرأة ما لا يمكن تصوره حتى ان احد ابطال مخملباف وهو مصور فوتغرافي عوقته الحرب يقف في حفلة زواجه التي جاءت بعد انتهاء معرضه الفوتغرافي الذي فضح فيه الحياة السرية في احياء طهران الفقيرة , يقف خطيباً امام زملائه من معوقي الحرب ليعلن عن ندمه لتضحيته من اجل الاخرين ممن لا يستحقون هذه التضحية ! لقد خرج مخملباف الى الشوارع كما خرج ابطال الواقعية الجديدة  في ايطاليا وكان برختياً  احياناً كما الفرنسي غودار مستثمراً مفردات شيعية ليخرج أفلاماً ذات نكهة متفردة ! .                                                   
/ كانت السينما حتى العشرين والثلاثين سنة الاخيرة ترسم احلامنا , اليوم اصبحنا نرسم احلامنا فيها ونشكلها , مالذي طرأ على السينما ؟ ؟
- أنه سحر السينما حيث أضواء القاعة الآخذة بالتلاشي وسيادة الظلام  والتسليم للحلم الذي يتدفق عبر الشاشة والذي يهيمن على حواسنا , كنا نطارد أسماء مهمة رسمت لنا أحلامنا بالحرية والانتصار لانسانيتنا , مازالت هذه الاسماء تهيمن على ذاكرتنا ( روسوليني , فليني , برغمان , فايدا ) وما زالت أفلام بالغة الروعة  لم تغادر بتاثيرها  أرواحنا كرائعة دي سيكا ( زهرة عباد الشمس , البندقية القديمة , باريس والاخرون )  وعشرات الافلام الاخرى , اما الان فأن الفلم الامريكي ( كوكب القرود ) مثلا أصابني بالدوار  ( وانقاذ الجندي براين ) اصابني بالاعياء !  انقب في صالات سدني عن فيلم خارج ستايل الافلام الامريكية بلا جدوى , وعندما اعثر بالصدفة على فلم روماني غجري فاني اكرر مشاهدة ذلكالفلم اكثر من اربع مرات . . لقد فقدت السينما براءتها وروحها الانسانية وصدرت العنف للاخرين  فمن المسؤول عن ارتكاب طفل امريكي لجريمة قتل زملاءه الصغار في المدرسة , انا لا استثني أرنولد من هذه المسؤولية ! .                               

/ هل لديك مشاريع لاخراج افلام روائية او وثائقية ؟
-كنت قد بدأت في اخراج سلسلة من الافلام التسجيلية التي توثق شخصيات ثقافية عراقية في المنافي وارى ان هناك العديد من الاشخاص ينبغي ان نسارع الى توثيقها قبل ان تختطفهم يد القدر , اشعر بالحزن فعلاً لاني لم أتمكن من اكمال مشروع فلم عن الشاعر الراحل زاهد محمد زهدي  حيث بدأت قبل سنوات بتصوير المشهد الاول لذلك الفلم , لكن منعتني سلطات البلد الذي كان يقيم فيه من مواصلة التصوير , وقد اتصلت به الى لندن  عارضاً عليه فكرة استئناف التصوير فأبدى استعداده لذلك ودعاني لزيارته لبحث الموضوع , لكن القدر أختطفه قبل ان يتحقق ذلك . أعددت سيناريو لفلم وثائقي عن التشكيلي العراقي الفطري عزيز سليم المقيم في فنلندا والذي يبلغ من العمر 85 عاماً حافلة بالابداع وقد توزعت اعماله  في متاحف مهمة في العالم  وقد تأجل التصوير لعدم تمكني من الحصول على امكانيات انتاجية يسيطة وسأسافر عائداً الى استراليا ويدي على قلبي خوفاً من ان يكون مصير هذا الفلم  كمصير فلم الدكتور المرحوم زاهد محمد . .                              
   رأسي مزدحم بالمشاريع ولامعين يعينني على تنفيذها ساعود لممارسة مهنة الحراسة الليلية في سدني الاسترالية !!                                                        
/من خلال عملك في احدى الاذاعات العربية قدمت العديد من المسلسلات ككاتب ومخرج وممثل وابدعت في ذلك  , هل تمارس هذا العمل الان في استراليا ؟
- احيانا اعمل مذيعا للاخبار في اذاعة عربية وتلك طامة كبرى حيث ان العمل يفعل فعله التخريبي في مخيلتي التي تتعامل مع الصورة لكني قد اعوض في الليل حيث اعمل حارساً في ملعب رياضي مهجور وهذا ما اطلق به العنان لمخيلتي التي يصادرها النهار ..          
/ كيف تحدثنا  عن انطباعاتك حول الجولة التي تقوم بها هذه الايام للعديد من العواصم والمدن الاوربية ؟             
 سعيد جدا بلقاء اخوة اعزاء , لم التق بهم منذ سنوات طويلة , فلا تدري بعد المسافات التي تفصلنا , فقد استغرقتني الرحلة من هناك 35 ساعة طيران , وسعيد جداً بعدم تخلي البعض منهم عن مشروعه الفني او الادبي وحزنت للخلافات التي تفرقهم . هناك حشد من المبدعيين الذين يشكلون مؤسسة ثقافية ضخمة لم تشكل بعد يمكن ان تفعل فعلها المؤثر على  مساحة الوطن والمنافي ......                                                                     


                                                 اوسلو
                                                2002



#هادي_الحسيني (هاشتاغ)       Hadi_-_Alhussaini#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مات ابو داوود عراب الادباء في مقهى حسن عجمي
- الزمن المشلول
- لو كنت انتظرت قليلاً يا رعد عبد القادر
- النظام يتخبط والشعب يعبر حاجز الخوف
- في ذكرى بدر شاكر السياب
- حوار ساخن مع الشاعرجان دمو
- ملاحظات حول الكتابة الحية


المزيد.....




- تفجير جسم مشبوه بالقرب من السفارة الأمريكية في لندن.. ماذا ي ...
- الرئيس الصيني يزور المغرب: خطوة جديدة لتعميق العلاقات الثنائ ...
- بين الالتزام والرفض والتردد.. كيف تفاعلت أوروبا مع مذكرة توق ...
- مأساة في لاوس: وفاة 6 سياح بعد تناول مشروبات ملوثة بالميثانو ...
- ألمانيا: ندرس قرار -الجنائية الدولية- ولا تغير في موقف تسليم ...
- إعلام إسرائيلي: دوي انفجارات في حيفا ونهاريا وانطلاق صفارات ...
- هل تنهي مذكرة توقيف الجنائية الدولية مسيرة نتنياهو السياسية ...
- مواجهة متصاعدة ومفتوحة بين إسرائيل وحزب الله.. ما مصير مفاوض ...
- ألمانيا ضد إيطاليا وفرنسا تواجه كرواتيا... مواجهات من العيار ...
- العنف ضد المرأة: -ابتزها رقميا فحاولت الانتحار-


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - هادي الحسيني - حوار مع المخرج السينمائي العراقي هادي ماهود