فيسبوكيات 19 سؤال اللحظة! حال قيام انتفاضة كبرى، ما هى درجة الوعي السياسي المنظم لنخبة القوى المدنية؟!

سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.
(Saeid Allam)

الحوار المتمدن-العدد: 7658 - 2023 / 6 / 30 - 22:19
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

سابقاٌ والى الأبد،
تعطش الناس للحرية يتجاوز القمع


لا حب بدون حرية
السعادة تتطلب تمرداٌ

*عندما تعتقد فئة ان كونها اطاحت بالملكية بمفردها، يجعلها صاحبة الحق شرعاً في وراثة ملكية مصر بمفردها،
فأنها تتصرف على هذا الاساس.
.......................

*فى مصر، لا يرحل الرؤساء وفقاً للدستور!
هل يرحل "السيسى" بعد "صفقة القرن"؟.
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=637290
.........................

*الحزب السياسي ليس معسكر اعتقال نازي على حراسه ان يطلقوا النار على كل من يحاول الخروج.
.......................

"*التيار الحر"!
من سلطة البيروقراطية الديكتاتورية، الى سلطة عملاء أمريكا، ياشعب مصر لاتحزن.
الحرية للشعب، وليس لرأس المال.
....................

*ثقوا في ارادتكم، تجدوها
في الأوقات الرمادية، أوقات الأحباط وخفوت الهمة وفقدان الأمل لدى الشعب، على القادة السياسيين الحقيقيين ألا يختبؤا داخل محلات حقوق الأنسان المنزوعة السياسة، أو التلويح بالنقد التجريدي منعدم القيمة، أو وراء أعمدة الشعر وحوائط الأدب، ان هذا السلوك الجبان ليس قلة أدب فقط، بل قلة شرف ايضاً.

في الأوقات الرمادية بالذات يكون الناس احوج ما يكونون لقيادة تبث فيهم روح التفاؤل والأمل، والقدوة بألشجاعة المعدية.
ثقوا في ارادتكم، تجدوها
...................

*ان حرق المصحف بموافقة الحكومة السويدية، يؤكد مجدداٌ ان الهدف الأساسي للرأسمالية هو حرف نضال الشعوب ضد الأستغلال الى صراعات دينية.
....................

*الدموع لا تمنح القوة،
والقوة لا تسكب دموعاٌ.
..................

*الرأسمالي يحب ان يتحدث عن الحرية، وهى تعني حريته هو، فأنت لست حراً، انت مجبر على ان تبيع قوة عملك بأقل سعر.
عبودية العمل المأجور
....................

*التحليل السياسي، أرزاق!
ليس هناك اغبى من المحللين السياسيين الذين اعتبروا تصرف الداهية بوتين "الديكتاتور القمعي"، تجاه تمرد "فاجنر" المسلح، من انه دليل ضعف!، التمرد الذي انهاه بأعصاب فولاذية لرجل دولة لا تحكمه الانفعالات، ودون الدخول في دوامة الحرب الاهلية التي ان بدأت لاتنتهي، وخرج منه بدون قطرة دم واحدة، انه تحليل سياسي مع فقدان تام للسياسة.

ان هؤلاء المحللين هم انفسهم الذين اهتموا بمنظر جري الجموع وراء الطائرات في مطار كابول، واعلنوا هزيمة امريكا في افغانستان، وهنئوا الشعب الافغاني العظيم على انتصاره على الامبريالية الامريكية!. ولم يهتموا للحظة بالأسلحة التي تقدر بـ80 مليار دولار، مليار، التي تركتها امريكا بين ايدي جماعات متطرفة متصارعة، وبدون مؤسسات دولة بعد 20 عاماً من الاحتلال، تركها بين ايديهم على حدود الدول الاربعة خصوم الولايات المتحدة، الصين، روسيا، باكستان، ايران!، مجددا، تحليل سياسي مع فقدان تام للسياسة.
....................

*قل لي من اين تأتي مواردك،
اقول لك من انت؟!
.................

*ما من بلد يتمكن من تقرير مصيره،
طالما هو تحت احتلال أسياد "صندوق النقد".
.................

*في المفاوضات التي تتم مع الاعداء وليس مع الاصدقاء، ينبغي ان تتطابق المظاهر مع الواقع.
......................

*مازال البعض مصراً على ان الارض لا تدور،
وان الأمال الجميلة التي نحلم بها ونعمل من أجلها،
لن تأتي ابداً.

*التاريخ يتحرك!
حركة التاريخ لا تتوقف
من المشاعية، الى العبودية والقنانة، الى الأقطاع، الى الرأسمالية، ...
.................

*ليس هناك اوضح للهدف الاستعماري الامريكي، من عدم ادانة تمرد مليشيا "الدعم السريع"، بل ومعاملته على قدم المساواة مع الجيش الوطني.
.....................

*مشين ان يعمل الاتحاد الافريقي خادماً لتحقيق هدف امريكا لتقسيم جديد للسودان، فيتقدم بمشروع أحتلال الخرطوم بقوات اجنبية!!
.......................

*الاولوية لدراسة نمط الانتاج الزراعي!
ليس فقط لأن المزارعين يمثلوا الأغلبية، ولكن ايضاً، لأن العمال مرتبطين بوشائج عميقة مع الريف.
........................

*ماذا تنتظر السلطة الفلسطينية لترحل؟!
...................

*فضيحة زعماء اليسار الأشاوس الذين تزعموا 30 يونيه بشجاعة مفقودة الان فيتخفون وراء اعواد الشعر وحوائط الادب، التي لا تستر عوراتهم.
...................

30* يونيه وفن صناعة الغضب!
سعيد علام
القاهرة، الاثنين 1/7/2019م
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=642005
.....................

*المثقف عندما يتقمص دور "الابله"!
نخب مصرية، نموذجاً.
فى الحقيقة ما يسمى بالنخبة المدنية، بتحب تناضل فى وسط البلد، نخبة "الداون تاون"، فى الشوارع الاسفلت والاماكن المكيفة، اما "النخبة الاسلامية" فهى موجودة فى القرى والنجوع والحوارى والعشوائيات، وعندما يجد الجد، "النخبة المدنية" تلاقى نفسها خارج اللعبة، تجرى تنادى العسكرى علشان يضرب "النخبة الاسلامية .. وهكذا دواليك!.
سعيد علام
القاهرة، السبت 6/1/2019م
عشرات، بل وربما االمئات من النخبة المصرية، اعلنوا بعد 3 يوليو 2013 بفترات متفاوته، انهم قد "خدعوا"!، وانهم لم يكونوا يدركون ان الامور ستسير فيما سارت عليه بعد 3 يوليو 2013 الى ان وصلت الى ما وصلت اليه اليوم!.
المثقف عندما يتقمص دور "الابله"!، نخب مصرية، نموذجاً.
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=623641
.........................

*بعكس ما يرى "نافعة :"
النهايات حتماً، منسجمة مع المقدمات!
سعيد علام
2018 / 9 / 15
من المقبول ان نجد عذراً لقطاعات من الجمهور يتم تضليلها أعلامياً، لتعتقد بما هو غير حقيقى، وبالتالى تتخذ موقفاً معادياً لمصالحها الحقيقية، كما جاء ببلاغة على لسان بطل فيلم " Z "؛ أما وأن تبرر بعض النخب موقفها الغير صائب، بقولها انه قد تم تضليلها، فهذا ما لا يمكن ان نجد له عذراً، وهو فى نفس الوقت، امر ينفى عنها صفة النخبة ذاتها.

من يعترف انه قد تم تضليلة، فهذا "نص العمى"، اما "العمى" كله، ان يستمر المرء بارادته فى "ضلاله"، في دفاعه عن موقفه السابق، سواء بسبب الكبرياء ورفض الاعتراف بموقفه الخاطئ، او أتقاء الأضرار التي قد تلحق به اذا ما تراجع عن موقفه السابق، ولكن فى كل الاحوال لا يمكن ان يكون ذلك بسبب قلة وعيه، اليس هو من النخب؟!.

وبين الموقفين السابقين، هناك موقف يتوسطن بينهما، يمسك العصا من المنتصف، فموقفه السابق صحيح ولكن هناك طرف ما قد انحرف بالمسار "النبيل" الذى ابتغاه فى موقفه السابق!.

وفى كل الاحوال دائماً ما يمكن ايجاد "طرف ثالث" هو المسئول عن هذا الخطأ او عن هذه الجريمة.

بالرغم من التاريخ المشرف والمبدئى لاستاذ العلوم السياسية "حسن نافعة"، الا انه مازال يدافع عن موقفه السابق، الخاص بالتطورات اللاحقة على 25 يناير2011، والسنة البائسة لحكم الاخوان، موقفه من التطورات التى اعقبتها، وبالرغم من ان كل التطورات اللاحقة على هذا الموقف تقول بالف لسان بخطأ هذا الموقف، الا انه مازال مصراً؟!، ليصل به هذا التناقض "المبدئى" لأن يضع قسراً تناقضاً عجيباً، بين المقدمات والنتائج، وبالطبع هناك شخص "طرف ثالث" هو المسئول دائماً، عن هذا التناقض الغير مسبوق، بين المقدمات والنتائج.
بعكس ما يرى "نافعة": النهايات حتماً، منسجمة مع المقدمات!
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=611660
........................

*على هامش سيرة "العليمى" الذاتية:
هؤلاء الاشتراكيون الطيبون، وتجاربهم الطائشة !
مائة عام من الفشل، ومازالوا يعادون الديمقراطية.
اروى صالح سألت سعيد العليمى:
"انا مش فاهمة انت ليه ترتبط بالشيوعية؟!
فقال لها العليمى: ليه يا أروي؟!
فردت وقالت: أنت سوى."!
من شهادة سعيد العليمى،
عن حزب العمال الشيوعى المصرى.
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=634284
.........................

نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع المصالح الطبقية المتناقضة،
المحلية والاجنبية.
هذه هى السياسة.


هام جداً
الاصدقاء الاعزاء
نود ان نبلغ جميع الاصدقاء، ان التفاعل على الفيسبوك، انتقل من صفحة saeid allam "سعيد علام"، واصبح حصراً عبر جروب "حوار بدون رقابة"، الرجاء الانتقال الى الجروب، تفاعلكم يهمنا جداً، برجاء التكرم بالتفاعل عبر جروب "حوار بدون رقابه"، حيث ان الحوار على صفحة saeid allam "سعيد علام"، قد توقف وانتقل الى الجروب، تحياتى.
لينك جروب "حوار بدون رقابه"
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824

#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات