في الذكرى السنوية لثورة 14 تموز 1958 الوطنية التحررية المجيدة : يؤدي اليسار العراقي واجبه المبدئي في الاِحتفاء بالذكرى والمتمثل بالتالي ..

حزب اليسار العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 7658 - 2023 / 6 / 30 - 14:49
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    

1-الحفاظ على تواصل الذاكرة الثورية والوطنية التاريخية بين الأجيال المناضلة من أجل استقلال وسيادة الوطن وحرية وكرامة الشعب العراقي ..

2-الأمانة لدماء وتضحيات مئات آلاف الشهداء والمغيبين والمعتقلين والمنفيين وآلام ومعاناة عوائلهم وذويهم، وفي المقدمة منهم القادة الشهداء الزعيم الوطني اليساري الشهيد الخالد عبد الكريم قاسم وأخوته الشهداء الأبطال والقائد الشيوعي اليساري الشهيد الخالد سلام عادل ورفاقه الأبطال ..

3-التصدي لأبناء وأحفاد النظام الملكي العميل الساقط في مزبلة التاريخ وفلول الإقطاع أمثال غسان العطية وعادل عبد المهدي ونوري ما ينطيها وعمار الحمار الحكيم وأكاذيبهم عن"ديمقراطيته" ..والتصدي أيضاً لدعاة الليبرالية ومنهم المتصهينين أمثال حثال الآلوسي والذباح غيث التميمي وفلول البعث الفاشي إضافة الى النويشط المدني المتلبرل نتيجة لأميته السياسية والتاريخية والمعرفية فهو لا يفقه أصل ومعنى وخاتمة الليبرالية أصلاً..

4-التصدي لمليشيات وليهم السفيه خامنئي أعداء الشعب والوطن والتاريخ الحضاري والثوري للعراق وشعبه البطل المنفذة لنهج نظام وليهم السفيه لتفتيت العراق وإبادة شعبه ..

5-التصدي لفلول البعث الفاشي ودعايته التضليلية عن الوحدة العربية والقضية الفلسطينية للتغطية على عمالته للمخابرات البريطانية والأمريكية ..

#حزب_اليسار_العراقي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات