أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مصطفى راشد - قصيدة / عيون حبيبى ملهاش نهاية














المزيد.....

قصيدة / عيون حبيبى ملهاش نهاية


مصطفى راشد

الحوار المتمدن-العدد: 7657 - 2023 / 6 / 29 - 08:56
المحور: الادب والفن
    


شعر حلمنتيشى بعنوان
(جمال حبيبى ملوش نهاية)
=============≈=
دعوت لحبيبتى عاشق مغروم فى كل الصلوات
لأن جمالها حين تمشى ،،زلزل فى احارات والمحلات
وهى سبب غلاء الأسعار،، وتعدد حالات الإنتحار والأزمات
ومصدر للعواصف والرياح ،،و ألم وهيام المئات
وحلم لكل سكان المدينة الشباب ،،وحتى الشابات
كل اللى شافوها عشقوها،، نجمة ساطعة كالممثلات
كانت السبب فى طلاق الاف الستات
صاروخ ياولاد أرض جو ،، عابر للمحيطات والقارات
مصيبة اتجمعت فيها كل المصيبات
محظوظ اللى شافها ،،حتى لو صورة أو كلابات
بخرتها من عيون الحاسدين وغيرة الستات
وشكرت الله بعد أن عوضنى صبر السنوات
وأهدانى فجأة بلا مقدمات ،،جميلة الجميلات
فتغزلت فى عيونها ،،وأكتشفت أنهم عدسات
وتغزلت فى شعرها ،،فأكتشفت أنها وصلات
وتغزلت فى رموشها،، فأكتشفت أنها تركيبات
وتغزلت فى صدرها ،،فأكتشفت أنها حمالات
وتغزلت فى اردافها،، فأكتشفت أنها حشو سلبات
وتغزلت فى بياضها وحمارها ،،فأكتشف أنها ماسكات
وتغزلت فى ثغرها وخدودها ،،فأكتشفت أنها بوتكسات
وبعد أن كانت نانسى عجرم ،، أكتشفت انها سيد فلنكات
وكمان عيونها حولة ،،بتقول على البطيخ بلح أمهات
مهى عيون حبيبى ملهاش نهاية واحده دكر والتانية نتاية
فمن يستبدلها معى بخلاط ،،او حتى أى نوع من الثلاجات
أكون له من الشاكرين ،،وعليه أن يسامحنى حتى الممات
ربنا ميكتبها عليكم فى الدنيا ،،ولا حتى فى السماوات
ويارب أكتبلنا هندرستم،، وياخد بتاع الخردة سيد فلنكات



#مصطفى_راشد (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أحاديث مزورة جعلت الحج فرضا وركنا
- تشخيص لبداية خراب مصر
- أصحاب المعجزات الباقية أعظم شعب وأقدس أرض
- إبراهيم وهاجر لم يذهبا لمكة مطلقا
- هل تعلم أن أركان الإسلام الخمسة مزورة
- إِلَى السَّادَةِ الزُّمَلَاءِ خُطَبَاءُ الْمَسَاجِدِ
- تَهْنِئَةُ الْمَسِيحِيِّينَ وَغَيرِ الْمُسْلِمِينَ بِأَعيَاد ...
- بسبب حديث مزور صنعوا الإزار ملابس الإحرام
- الرسول ص يلعب كرة القدم
- رسالة من الله
- لَا يُوجَدُ فِى الْإِسْلَامِ حَدٌّ لِلرِّدَّةِ
- شَهَادَةُ الْمَرأَةِ مُسَاوِيَةٌ لِشَهَادَةِ الرَّجُلِ شَرعً ...
- ارحَمُوا تُرحَمُوا
- حديث الولد للفراش وللعاهر الحجر مزور ويساعد على الزنا
- غزو واحتلال أم فتح اسلامى
- قصيدة / القضاء والقدر
- قصيدة جارنا اليهودى قصة حقيقية
- قصيدة / الطفل شنودة مازال يبكى
- الْآسَلَامُ يَأْمُرُ بِالتَّبَنَى وَيَجعَلُهُ سَبَبٌ لِدُخُو ...
- يجب أن يحاكم وكيل النيابة


المزيد.....




- -هيئة الأدب- تدشن جناح مدينة الرياض بمعرض بوينس آيرس الدولي ...
- وزارة الثقافة الروسية: فرق موسيقية روسية ستقدم عروضا في العا ...
- وفاة الفنان المصري عبد المنعم عيسى
- فنان مصري ينفعل على الهواء على قناة لبنانية خلال محاولة عرض ...
- محسن جمال.. 4 عقود من الإبداع ساهمت في تشكيل الغناء المغربي ...
- فيديو طريف.. فنان سوداني يوقظ أحد الحضور من سبات عميق في حفل ...
- وفاة الإعلامي السوري صبحي عطري
- عندما تتكلم الشخصية مع نفسها.. كيف تنقل السينما ما يدور بذهن ...
- الفكر والفلسفة في الصدارة.. معرض الكتاب بالرباط يواصل فعاليا ...
- أول تعليق لمحمد رمضان على ضجة -حمالة الصدر- في مهرجان كوتشيل ...


المزيد.....

- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان
- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مصطفى راشد - قصيدة / عيون حبيبى ملهاش نهاية