أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الدين محسن - قُراء وقِراءات , ومنوّعات















المزيد.....


قُراء وقِراءات , ومنوّعات


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 7642 - 2023 / 6 / 14 - 21:27
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


من وقت لآخر أجد من بعض القراء الشباب المحبين , من يتصل ويجري معي حوارا طويلا وممتعاً - يسعدني باطلاعاته وثقافته وأفكاره .
ولكن أول مرة أتكلم وانقل عن هؤلاء القراء بعض حواراتهم معي , كانت بدافع اعجابي بابن ال 17 سنة .. لما وجدت فيه من النبوغ .. ثم أشرت بعد ذلك الي القاريء الليبي .. والذي اتضح انه في أوائل العشرينيات من العمر .. ومثقف لا يقل كثيراً في نبوغه عن العراقي . سوي فارق السن .
كل منهما يذكرني بمقالات نسيت بعضها لكوني نشرتها منذ ما بين 10 : 20 عاماً ! وقراءاتهما ليست قاصرة علي كتاباتي وحدي - وهذا رائع جداً - . ويوجد عامل مشترك بينهما : الاهتمام بتعلم أكثر من لغة - بالاضافة للغة أهل الصلعم - ..
وأن أجد من ضمن قرائي , شباب نابغ هكذا .. فهذا مدعاة للسعادة والسرور
فحمدا للآلهة .. ! ومجداً للكتاب الكريم : " كتاب - الخروج للنهار " .. !!
و قد نفرد مقالا آخر - وربما أكثر - للحوارات الثرية المتنوعة , التي يثيرها معي , القراء الشباب .

ذات مرة اتصل - عن طريق الفسيبوك , شاب يكتب القصة القصيرة - مصري - , وعبرعن رغبته في قراءة كل كتاباتي التي لم تنشر بعد . وطلب اذا أمكن , أن أرسلها له ( بي دي إف ) ..
وكذلك أيضاً , جاءني نفس الطلب - في مكالمة تليفونية , منذ سنوات قليلة مضت - . من باحث وكاتب - له تسجيلات كثيرة علي اليوتيوب , ولقاءات مع العديد من القناوات الفضائية . ولعل له قناته الخاصة - يعيش في أمريكا .. من أصل فرعوني .
وطلب نفس الشيء - كتاباتي التي لم تنشر بعد .
ذات الطلب .. جاءني من قبل , من شاعرة وكاتبة - تعيش في أمريكا - وهي من إحدي الدول العربفونية / .. وطلبها كان يتسم بالوضوح , وباللطف , وببراءة مباشرة . لم تطلب ارسالها بل قالت : أرايد أن اقرأ جميع كتاباتك التي لم تنشر بعد .

والمشكلة ان كتاباتي تلك ,, تحتاج الي مراجعة وتنقيح .. وليست جاهزة للقراءة أو للتصوير .. فطريقتي في الكتابة - للأسف - فيها فوضوية ! واذا تم تصويرها بحالتها , يجعل قراءتها مربكة ومحيرة .. وخاصة المكتوب منها بخط اليد ..
فأقول لهؤلاء الكرام الأعزاء : علي عيني يا حبة عيني / كما تقول الست وردة الجزائرية.
----
وفي اتصال تليفوني من القاريء والصديق د . مجدي سامي . بخصوص المقال " عنتريات علي الحدود .. " المنشور يوم 6-6-2023 . كان له تحفظ أو اعتراض علي قولي ان العداء الذي لا ينتهي بين دول الشرق الأوسط سببه : 3 اديان
سألني : هل هي 3 !؟
أنا فهمت قصده , عرفت انه عايز يبريء واحد من التلاتة
فقلت له : عندك حق , وأنا فاتني أقول : 2 ونص
فضحك .. وضحكت . وقلت له : كدا مشيها بقي .. نص عليّ , وخليّ نص عليك
( رأيت ذاك أفضل .. من تحويل الأمر لمشادة وخصومة - كما أغلب الحوارات حول الأديان )
لكن الحقيقة انها 3 .. ومرجعي في ذلك هو فيلسوف الشعراء أبو العلاء . الذي اتهم بل أدان .. الشرائع - الأديان - كلها دون استثناء - :
ان الشرائع ألقت بيننا إحنا ** وأورثتنا أفانين العداوات
----
وهذه مختارات من مطالعاتنا في الانترنت :
1 - فكر التنوير التنوير
----- منطق الدين هو اللا-منطق ! - الفيسبوك / الإسلام بدون تجميل :
الجهاد = إرهاب
السبي = إستعباد جنسي وإغتصاب
الفتوحات = غزو وإحتلال
الجزية = إتاوة وذُل وإخضاع الآخرين
غنيمة = سرقة ونهب
الجنة = بيت دعارة كبير
المبشرون بالجنة = سفاحون وقتلة
تغيير المُنكر = إعتداء على الحُرية الشخصية
زواج مبكر = بيدوفيليا
( صلاح محسن : تلك جريمة عند الدول المتحضرة , لانها اغتصاب للطفولة )
مهر = تسليع المرأة
( صلاح محسن : جعلها سلعة كما لو كانت تباع . ولكي لا يكون التسليع اضطرارا من الأبوين : يجب ان يكون للمرأة ضمان اجتماعي حكومي , تأمين صحي فعال . تامين الأمومة والطفولة )
---------
2 - ساري الصلاحية - من شعر لأحمد فؤاد نجم . في عهد حسني مبارك - منقول - :
نؤيد سيادتك لفترة جديدة
نكمل خلالها المسيرة السعيدة
وبالمرة فيها نبيع الحديدة
مفيش حاجة تانية نبيعها خلاص
نؤيد سيادتك لأجل المزيد
من اللي تحقق بفضلك أكيد
بقينا خلاص ع الحميد المجيد
وربك لوحده في ايده الخلاص
-------
3 -
مقال رفض اكثر من موقع نشره لي منذ 3 اعوام . ربما لشده قصره / سطرين فقط ! :
العنوان : قلت لها وقالت
كتب : صلاح الدين محسن
قلت لروحه الآثمة : أيا أنجس الخلق .. كيف صرت أشرفهم ؟؟!
أجابت روحه الفاجرة : ألا بالسيف وبالجزية , بلغتُ ما أريد .. " !!!
--
4 -
لاول مرة أعرف ! :
كانت الهتافات ضد عبد الناصر . في مظاهرات 1968 . تقول :
عبد الناصر يا بكاش /٥ يونيه ما يتنساش
لا صدقي ولا الغول عبدالناصر المسؤول
عبد الناصر يا برفان . اوعي خلي الخونة تبان
---- هذا ما قاله قاضي كان ضمن ضحايا مذبحة القضاة - وقتذاك - وهو فريد الديب - الذي استقال وعمل بالمحاماة , وصار من أشهر المحامين :
https://fb.watch/kVTcKaaowZ/
------
5 -
نرويجية تأمل في أن تصبح أسرع متسلق لأعلى 14 قمة في العالم
باتت نرويجية تسلقت جبل ماناسلو في نيبال اليوم السبت 10-6-2023 , في طريقها لأن تصبح أسرع شخص يتسلق أعلى 14 قمة في العالم في ثلاثة أشهر.

تعليقنا : أمازال المصلعمة عقولهم يقرأون : " وقِرنَ في بيوتكن - الاحزاب 33 " ألا ينظفوا عقولهم من هذا الكلام !؟
https://aawsat.us7.list-manage.com/track/click?u=acff5525fd8138a361893338a&id=615708fa60&e=3ef8ca9814
----
6 - الاسراء والعروج :
منذ سنوات , طرح القمص زكريا بطرس حقيقة المسجد الأقصى , الذي تدور حوله الحكاية القرآنية " الاسراء والمعراج ".. وكان الرجل , تحت يده جملة مراجع اسلامية
واليوم يوجد تأكيد لنفس الشيء عن حقيقة المسجد الاقصي . ولكن لمؤرخ ومُعَلِّم - لا هو نصراني ولا هو داعية للتبشير , وانما يتحدث كعالم , باحث ودارس . وقد استرعي انتباهي قوله في البداية " في اللغة لا يوجد لفظ " معراج " بل " عروج " . انه د . يوسف زيدان .. فلنستمع اليه - الخلاف حول المسجد الاقصى - :
https://www.facebook.com/groups/451245915505066/permalink/1261853821110934/

https://www.youtube.com/watch?v=_SqzS1m8SCE
--------
" من المضحك أن تضع يدك علي كُتُب مليئة بالأكاذيب وتقسم بانك سوف تقول الحقيقة " !
- من الفيسلوك - صفحة سهيل بهجت - كاتب كردي عراقي - أمريكي - يوم 30-6-2023
----
من الفيسبوك - هشام المصري :
تلاوة لما تيسر . سورة التطور ( يوجد فيدو تلاوة صوتية اسفل الكتابة التي علي اليمين - أي مكتوبة ومسموعة ) :
https://www.facebook.com/groups/1898391070359622/permalink/2197448917120501/
-------------



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قضايا بلا حلول , والجدل حولها لا ينتهي - 7
- سنباطيات السنباطي - مطربات رفعهن لمستوي أم كلثوم
- عنتريات علي الحدود تضر بأضعاف ما تفيد , وهل تفيد !؟
- قضايا بلا حلول , والجدل حولها لا ينتهي - 6
- أسيادنا وستاتنا !
- كتابات أخري .. لناس غير العادة
- كلام فك مجالس
- قضايا بلا حلول , والجدل حولها لا ينتهي - 5
- جميع أمراض الشعوب قابلة للعلاج – حتي المزمنة، والتاريخية / ك ...
- من هنا وهناك - 4
- كلنا : أهل الذمة ! .. جميعنا أهل الذمة
- قضايا بلا حلول , والجدل حولها لا ينتهي - 4
- الهنود الحمر وغيرهم في الشرق
- ظواهر ومفارقات كتابات و قراء
- قراء وكُتّاب 2-3
- وداعاً بروليتاريا , مرحبا آلة- تاريا 2-2
- السياسة تسيِّر حياتنا كلها
- قضايا بلا حلول والجدل حولها لا ينتهي - 3
- عسكر السودان انقلبوا علي بعضهم بعدما انقلبوا علي الشعب والوط ...
- يوسف و يوسف


المزيد.....




- الجهاد الاسلامي: ننعى قادة القسام الشهداء ونؤكد ثباتنا معا ب ...
- المغرب: إحباط مخطط إرهابي لتنظيم -الدولة الإسلامية- استهدف - ...
- حركة الجهاد الاسلامي: استشهاد القادة في الميدان اعطى دفعا قو ...
- الجهاد الاسلامي: استشهاد القادة بالميدان اجبر العدو على التر ...
- أختري للعالم: هدف الصهاينة والأميركان إقصاء المقاومة الإسلام ...
- اسعدي أطفالك بكل جديد.. ضبط تردد قناة طيور الجنة بيبي 2025 ع ...
- شاهد: لحظة إطلاق سراح الأسيرة الإسرائيلية أربيل يهود وتسليمه ...
- تسليم الأسيرة الإسرائيلية أربيل يهود للصليب الأحمر في خان يو ...
- تردد قناة طيور الجنة الجديد على القمر الصناعي النايل سات وال ...
- مستعمرون يقطعون أشجار زيتون غرب سلفيت


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الدين محسن - قُراء وقِراءات , ومنوّعات