خالد محمد جوشن
محامى= سياسى = كاتب
(Khalid Goshan)
الحوار المتمدن-العدد: 7641 - 2023 / 6 / 13 - 02:50
المحور:
الادب والفن
دلفت الى الشقة من خلال الباب الموارب، بعد ان رنيت الجرس ولم يرد احد .كان لدى شعور ان قطتى الصغيرة التى ابادلها القبلات بمفردها وحيدة .
دخلت الى المطبخ متسللا ، وجدتها واقفة تصنع شيئا ما وظهرها لى ، احتضنتها من الخلف بشدة وممدت يدى اعبث فى نهديها النونو ، استسلمت برقة
واالتفتت لى رويدا رويدا ، واسلمت لى شفتيها ، اخذت اقبلها والوك لسانى فى فمها وهى معى طائرة كفراشة .
بهدوء نزعت ملابسها العلوية وفككت قميصى وضممتها لى لتلامس حلمات نهديها المشرئبة صدرى ، وصعدنا معا الى افاق علا.
لم اكتفى ونزعت سروالها الاسفل ، وأسدلت بنطلونى ليصبح قضيبى المنتصب حرا ، وانا أحتضنها وأتمايل معها يمينا ويسارا ، وفى اعتقادى ان قضيبى المنتصب ، الذى حررته من اساره .
سيعرف طريقه اليها ويدخل الى فرجها .
ولكن هيهات فهو طير اخرس ، لقد مسكته الصبية دون اقول لها ، تلقفته بيدها الناعمة وسددته الى فرجها الذى كان ينتفض شوقا اليه
ولم اشعر الا وانقباضات لذيذة تعتصر قضيبى الذى كان يتجول داخلها برأسه فقط ، وماهى الا دقائق ونزعته منها بعد ان بدأت قطرات المنى الابيض تتدفق على وركيها من قضيبى المنتصب .
وتبادلنا ارتعاشاتنا الكبرى، وصعدنا معا الى عالم علوى اخر .
#خالد_محمد_جوشن (هاشتاغ)
Khalid_Goshan#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟