أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - الظواهر الأساسية الستة ، أو العشرة ...















المزيد.....

الظواهر الأساسية الستة ، أو العشرة ...


حسين عجيب

الحوار المتمدن-العدد: 7639 - 2023 / 6 / 11 - 20:56
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


الظواهر الأساسية الست ، ....العشرة أو أكثر
( الدليل المنطقي والتجريبي معا للنظرية الجديدة )

تمثل الظواهر الست ، أو العشرة أو المليون ... وحتى اللانهاية ، الدليل العلمي للنظرية الجديدة ، والبرهان المتكامل عليها ( المنطقي والتجريبي معا ) .
وهي مشاهدات متكاملة ، متشابهة ومتنوعة بنفس الوقت ، كما أنها تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . والتفسير المنطقي والتجريبي لتلك الظواهر يتناقض مع الموقف الثقافي العالمي ، الحالي ، والذي يتضمن موقف العلم والفلسفة ، ويعتبر أن حركة الحياة والزمن في اتجاه واحد : من الماضي إلى المستقبل !
بكلمات أخرى ، حركة مرور الزمن ( او الوقت ) تناقض بالفعل الحركة الموضوعية للحياة _ لا الحركة الذاتية ، والعشوائية بطبيعتها _ وهي بالفعل من الماضي إلى المستقبل .
وفي حال وجود أي ظاهرة ، تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم ، وتخالف " الجدلية العكسية بين الحياة والزمن خاصة " تكون النظرية الجديدة باطلة أو غير صحيحة أو فاشلة . لكون النظرية تتمحور حول العلاقة بين الحياة والزمن ، وهي جدلية عكسية تتمثل بمعادلة صفرية من الدرجة الأولى :
الحياة + الزمن = الصفر دوما وبلا استثناء .
وهي العلاقة الثابتة ، الوحيدة ، التي تربط بين الزمن والحياة . وتتمثل بالعمر الفردي ( الظاهرة الأولى ) ، وباليوم الحالي ، حيث يوجد اليوم الحالي في الحاضر والماضي والمستقبل بنفس الوقت ( الظاهرة الثانية ) ، وبأصل الفرد ( الظاهرة الثالثة ) ، قبل ولادة الانسان بقرن مثلا يكون الفرد موزعا بين الماضي والمستقبل ، حيث تكون حياته عبر مورثاته في سلاسل الأجداد ، وبنفس الوقت يكون زمنه او بقية عمره في المستقبل ( لو نتخيل حياة وزمن فرد ، سوف يولد بعد أكثر من قرن ...تتكشف الصورة ) ، والظاهرة الرابعة تتمثل بثنائية الفاعل والفعل ، وحركتهما المتعاكسة دوما : حركة الفعل ( او الحدث الزمني ) من الحاضر إلى الماضي بينما حركة الفاعل بالعكس دوما ، من الحاضر إلى المستقبل . وتتمثل ( الظاهرة الخامسة ) بالحدث خماسي البعد بدل الرباعي المعتمد حاليا في الفيزياء والثقافة عامة ، حيث ان الحركة التعاقبية مزدوجة بين حركتي الحياة والزمن . وتتمثل الظاهرة السادسة ، أو العاشرة وأكثر ، بوجود الماضي والمستقبل والحاضر في العمر الفردي بنفس الوقت .
سوف أكتفي بمناقشة الظواهر الستة ، بشكل مختصر ومكثف ، لكن بوضوح كما آمل .
1
الظاهرة الأولى : العمر الفردي ، طبيعته وحدوده ومكوناته .
في لحظة الولادة : العمر يكون صفرا ، وبقية العمر كاملة .
وبلحظة الموت : يصير العمر كاملا ، وبقية العمر تناقصت للصفر .
هذه الفكرة ، الخبرة ، مشتركة بين معظم اللغات الكبرى ( ربما تكون مشتركة بين جميع اللغات ، وهو الاحتمال المرجح ) .
....
ما هو التفسير الصحيح ، المنطقي والتجريبي ، للظاهرة 1 ؟
منطقيا يوجد تفسير واحد فقط : الحياة والزمن متعاكسان بطبيعتهما .
لكن لا نعرف كيف ؟ ولماذا ؟ وغيرها من الأسئلة الجديدة والمهمة .
العلاقة ، الحقيقية ، بين الحياة والزمن تمثل لغز الكون الأعظم .
وتمثل معرفتنا الجديدة ، بالعلاقة العكسية بينهما خطوة أولى ، على طريق معرفة أوسع وأعمق للزمن والحياة والمكان أيضا .
....
المفارقة ، أن الاتفاق الأساسي بين موقفي نيوتن وأينشتاين خطأ وأقرب للتواطؤ ، ويتمثل باستبدال العلاقة بين الزمن والحياة ، بالعلاقة بين الزمن والمكان واعتبارها محور العلم ، والفيزياء الحديثة خاصة .
وبالمقابل الاختلاف بينهما أوضح وأكثر جدوى ، وهو يتمحور حول طبيعة الزمن بين النسبية عند اينشتاين والموضوعية عند نيوتن ، أيضا في العلاقة بين الحاضر والماضي والمستقبل ، وطبيعة الحاضر وقيمته ( يفترض نيوتن أن قيمة الحاضر تقارب الصفر ، بالعكس من موقف اينشتاين المناقض والذي يعتبر ان قيمة الحاضر لانهائية ) .
أعتقد أن كلا الموقفين بالتبادل ، نصف صحيح ونصف خطأ ؟
بالنسبة لموقف نيوتن ، حيث يكون للحاضر قيمة لا متناهية في الصغر وتقارب الصفر ، هو موقف صحيح لكن بدلالة الزمن فقط . زمن الحاضر يقارب الصفر ، ويمكن اهماله بالفعل .
بالنسبة لموقف أينشتاين ، حيث يكون للحاضر قيمة لامتناهية في الكبر وتقارب اللانهاية الموجبة ( أو بين اللانهايتين هذه المسألة معلقة ) . هذا الموقف صحيح لكن بدلالة الحياة ، والظاهرة الثانية تفسر ذلك ، وتمثله بشكل منطقي وتجريبي بالتزامن :
" الحاضر أو اليوم الحالي ، يوجد في الحاضر ويمثل الحاضر المستمر بالنسبة للأحياء ، وطالما الحياة مستمرة ، سوف يستمر الحاضر "
....
لنتذكر أن قيمة الحاضر اتفاق اجتماعي وثقافي ، ويتمثل باليوم الحالي .
اليوم الحالي ، يقبل التجزئة اللانهائية ( يمكن نظريا ، تجزئة الثانية إلى مليارات عديدة من الأجزاء ) ، أيضا يقبل المضاعفة اللانهائية ( حيث يمكن بالمقابل مضاعفة القرن إلى مليارات الأضعاف ) .
موقف نيوتن من قيمة الحاضر يتمثل ، بأجزاء الثانية ( اللانهاية ) .
بالمقابل ، موقف اينشتاين يتمثل بأضعاف القرن ( اللانهائية أيضا ) .
2
الظاهرة الثانية :
اليوم الحالي ( الذي أكتب فيه هذه الكلمات 11 / 6 / 2023 ) يوجد في الحاضر بالنسبة لجميع الأحياء ، لا البشر فقط شركائنا في الإنسانية ، بل جميع الأحياء شركائنا في الحياة بأنواعها الثلاثة الإنسانية أو الحيوانية أو النباتية _ وبنفس الوقت يوجد في الماضي بالنسبة لجميع من لم يولدوا بعد ، وبنفس الوقت أيضا _ يوجد في المستقبل بالنسبة لجميع الموتى قبل اليوم . وتوجد حالتان ( مختلفتان بالفعل ) رابعة بالنسبة لمن يولودون خلال هذا اليوم ، وخامسة بالنسبة لمن سيموتون خلال هذا اليوم .
وأدعو القارئ _ة إلى تأمل هذه الفكرة ، الخبرة ، فهي تنطوي على سر الواقع الحقيقي أو الكون أو الوجود ( وكل شيء حدث أو سوف يحدث ، أو هو موجود اليوم بالفعل : في الماضي أو المستقبل أو الحاضر ) .
3
الظاهرة الثالثة :
أصل الفرد ، موجود بالتزامن في الماضي والمستقبل ؟!
لنتخيل مواليد ثلاثة أجيال متعاقبة ، خلال ثلاثة قرون :
1 _ مواليد اليوم الحالي ، في 11 / 6 / 2023 .
2 _ مواليد قبل قرن ، في 11 / 6 / 1923 .
3 _ مواليد بعد قرن ، في 11 / 6 / 2123 .
تكفي المقارنة بين مواليد اليوم الحالي ، ومن سوف يولودون بعد قرن ، ليتكشف أصل الفرد بشكل مؤكد ، أو علمي ، منطقي وتجريبي معا :
قبل ولادة الفرد ، بقرن او أكثر مثلا ، تكون حياة الفرد في الماضي عبر سلاسل الأجداد ( تتمثل بالعمر البيولوجي او المورثات ) وبنفس الوقت ( أو بالتزامن ) يكون زمن نفس الفرد في المستقبل ( ويتمثل بالعمر الزمني أو بقية العمر ، الي يبدأ بالتناقص من اللانهاية " أو بقية العمر الموجبة ، أو الأبد " قبل لحظة الولادة إلى بقية العمر التي تناقصت إلى الصفر لحظة الولادة .
هذه الفكرة ، أصل الفرد ، تكشف بوضوح شديد وبشكل منطقي وتجريبي معا عن " الجدلية العكسية بين الحياة والزمن " .
ومن لم يفهمها ، ربما تساعدهما الظاهرة الرابعة ...
4
ثنائية الحركة بين الفعال والفعل ، او بين الحدث الزمني وحدث الحياة :
كل لحظة ينقسم الحاضر إلى اتجاهين متعاكسين ، بشكل دوري ومتكرر :
1 _ حركة الفاعل ، أو الذات أو الحدث الحي ، من الحاضر إلى المستقبل ، بشكل مستمر طوال حياة الفرد .
2 _ حركة الفعل ، او الموضوع أو الحدث الزمني ، من الحاضر إلى الماضي ، بشكل مستمر طوال حياة الفرد .
يمكن للقارئ _ة ( فوق متوسط الذكاء ) اختبار هذه الفكر ، الخبرة ، أو " الظاهرة الرابعة " الآن ، وكل لحظة ...حتى لحظة الموت .
مثال تطبيقي ، خلال قراءتك الآن :
فترة الخمس دقائق ، أو الخمس ساعات واكثر ، مزدوجة بالفعل بين مسافتين متطابقتين ومتعاكستين تماما :
المسافة الزمنية ، أو مسافة الزمن : بين الصفر وحتى نهاية الخمس دقائق أو ساعات ، وهي تمثل حركة الحياة ( من الحاضر إلى المستقبل دوما ، ويمكن الاستنتاج بسهولة ، وبشكل مؤكد لمن فيه عقل ويقدر على التفكير ، أنها تبدأ من الماضي في المرحلة الأولى ، ثم الحاضر في المرحلة الثانية ، والمستقبل في المرحلة الثالثة والأخيرة ) .
المسافة الحية ، او مسافة الحياة ، تساوي وتطابق مسافة الزمن لكن بشكل معاكس دوما ( تشبهان العمر وبقية العمر ) ، حيث تبدأ المسافة الحية من الصفر ( في لحظة الولادة ) إلى العمر الكامل ( في لحظة الموت ) ، وكل ما يفعله الانسان هو ثنائي ، او مزدوج بشكل متعاكس بين حركتي الحياة والزمن . ( أو بدلالة النوعين المتعاكسين من المسافة ) .
يوجد نوع ثالث من المسافة ( المكانية ) وهي بين الحاضر 1 وبين الحاضر 2 ، 3 ...وحتى اللانهاية .
الظاهرة الرابعة هي الأوضح ، ومن لا يفهمها ولم يفهم النظرية إلى الآن ؟!
مبروك أنت بالدرجة العبقرية من الذكاء ، وليست لديك حاجة للقراءة مطلقا ، أنت فقط دورك الكلام ، وتستحق الحياة في كوكب آخر بالفعل .
5
الظاهرة الخامسة :
كل حدث ، والكون أيضا ، خماسي البعد بطبيعته :
الحدث ، أيضا الكون ، والواقع = الاحداثية + ثنائية الزمن والحياة .
لا الزمن بمعزل عن الحياة ، مطلقا ، إلا بشكل نظري وتخيلي .
ونفس الشيء بالنسبة للزمن ، لا يوجد زمن بدون حياة .
العلاقة بين الحياة والزمن ، تتمثل بمعادلة صفرية من الدرجة الأولى :
الحياة + الزمن = الصفر .
العمر + بقية العمر = الصفر .
العمر وبقية العمر مسافة مزدوجة ، عكسية ، يمكن التأكد منها بالفعل .
فهي ظاهرة ، وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء .
كل لحظة ، بين الولادة والموت تتمثل بمسافة ( حركة ، أو فجوة ) مزدوجة بين الحياة والزمن ، أو بين العمر الحالي وما نقص من بقية العمر ( محصلتهما تساوي الصفر دوما ) .
....
أخطأ أينشتاين ، وأصاب بنفس الوقت ، في اعتبار الكون اكثر من ثلاثي البعد ، هو خماسي البعد بالفعل وليس رباعيا فقط .
6
أو 10 ، أو مليون
الظاهرة العاشرة :
يولد الإنساني في الحاضر ، ويبقى في الحاضر حتى لحظة الموت .
والسؤال كيف ، ولماذا ، ومتى ، يدخل الماضي والمستقبل إلى العمر ؟!
ناقشت هذا السؤال بشكل تفصيلي ، موسع ، خلال نصوص سابقة ومنشورة على الحوار المتمدن .
....
الظاهرة العاشرة ، تكشف الواقع بالفعل وتفتح المجال المباشر لتحديده وتعريفه بشكل دقيق ، منطقي وتجريبي .
....



#حسين_عجيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الكتاب المضاد _ الفصل 1
- الكتاب المضاد 2
- الكتاب المضاد
- رسالة مفتوحة ...إلى هيئة تحرير الحوار المتمدن
- النظرية الجديدة _ الصيغة الأحدث
- مغالطة أرسطو _ الحاضر بعد السابق وقبل اللاحق
- خاتمة النظرية الجديدة
- النظرية الجديدة _ هوامش الصيغة الأخيرة
- الخاتمة _ النظرية الجديدة
- النظرية الجديدة _ الصيغة الأخيرة
- مشكلة العلاقة بين الحاضر والماضي والمستقبل
- الظاهرة العاشرة _ الصيغة الكاملة
- الظاهرة العاشرة
- النظرية الجديدة _ الفصل 1 مع المقدمة
- القارئ _ة الحقيقي ، أو الزائف ، للنظرية الجديدة وغيرها ...
- لغز اختفاء الواقع بدأ يتكشف بالفعل ، ...لحسن الحظ
- رسالة مفتوحة ...إلى الأستاذ أكثم علي ديب
- كيف يختفي الواقع ولماذا ....
- عتبة اينشتاين
- من أين يأتي الجديد ؟!


المزيد.....




- -عيد الدني-.. فيروز تبلغ عامها الـ90
- خبيرة في لغة الجسد تكشف حقيقة علاقة ترامب وماسك
- الكوفية الفلسطينية: حكاية رمز، وتاريخ شعب
- 71 قتيلا -موالين لإيران- بقصف على تدمر السورية نُسب لإسرائيل ...
- 20 ألف كيلومتر بالدراجة يقطعها الألماني إفريتس من أجل المناخ ...
- الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك والقضاء على ...
- الكرملين يعلق على تصريح البنتاغون حول تبادل الضربات النووية ...
- روسيا.. اكتشاف جينات في فول الصويا يتم تنشيطها لتقليل خسائر ...
- هيئة بريطانية: حادث على بعد 74 ميلا جنوب غربي عدن
- عشرات القتلى والجرحى بينهم أطفال في قصف إسرائيلي على قطاع غز ...


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - الظواهر الأساسية الستة ، أو العشرة ...