أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات 13 تحويل الجيش الى شرطة!













المزيد.....

فيسبوكيات 13 تحويل الجيش الى شرطة!


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 7632 - 2023 / 6 / 4 - 10:12
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


"أي تغيير يبدأ بتغيير في الموضوع".
سيزار آيرا.
تغيير اسم الشيء، لا يغيره،
"الجمهورية الجديدة"، مجرد تقسيم للقديمة.


تحويل الجيش الى شرطة!
لان الجيش يحتكر ادوات العنف، "الجيش آلة قتل"، فعندما كان الاستعمار القديم، استعمار عسكري، كان يحتاج للجيش لأحتلال الدول والشعوب وأحكام فرض السيطرة المحلية عليها، ولكن بعد الحرب العالمية الثانية، وانتقال مركز الاستعمار الجديد للولايات المتحدة، وبسبب صراعه لازاحة الاستعمار القديم، من ناحية، ومن ناحية اخرى، توحش الرأسمالية واصبح لا يشبعها سوى السيطرة على اكبر مساحة من الكرة الارضية ان لم يكن كلها، عندها واجه الاستعمار الجديد الامبريالي، معضلة، من اين سيأتي بجيش يكفي لاحتلال العالم؟!، عندها وجد الحل في الاستعمار الاقتصادي الثقافي، انه اكثر ربحية واقل تكلفة من الاستعمار العسكري.

عندها قفز السؤال الحتمي، بأي اداة سيتم احكام فرض السيطرة المحلية على اكبر قدر من دول وشعوب الارض، ليرضي جشعه الذي لا يكتفي؟!.
وجد الاجابة على طريقة المثل القائل "ان لم تستطع ان تأتي بالجبل لمحمد، اذهب بمحمد الى الجبل"، وجد الاجابة في نقل احتكار الجيش لادوات العنف، الى الداخل، الى الشعوب المحلية، اي تحويل الجيش الى شرطة محلية لاحكام فرض السيطرة على الشعوب المحلية، "فرد الجيش على كل مصر في 6 ساعات"، فكان شعار "الحرب العالمية على الارهاب"، وفقاً للتعريف الامريكي للارهاب، بأعتبار اي مقاومة، سواء مسلحة او غير مسلحة، للاحتلال الاجنبي او المحلي، للسياسات الامبريالية، النيوليبرالية الاقتصادية الثقافية، التي يفرضها قسراً على شعوب العالم بواسطة الحكومات التابعة، يعتبر اي مقاومة لها، ارهاباً.

كما وجد أن تفكيك الجيوش المركزية، وانتشار المليشيات المسلحة، هما الطريق لنشر الحروب والاضطرابات والارهاب، لتحقق "رأسمالية الكوارث" و"رأسمالية المراقبة" ارباح اوفر بما لا يقارن بأوقات "السلام"، حيث تخرج مليارت لمستلزمات الحروب، من الميزانية الفيدرالية "اموال المواطنين دافعي الضرائب"، لتذهب كأرباح الى خزائن الشركات الكبرى، والتي يشارك فيها كبار موظفي الدولة واقاربهم، ونفس الشيء مع المقاولات هائلة الضخامة لاعادة أعمار نفس المدن التي دمرتها نفس هذه الحروب، هذا من ناحية، ومن الناحية الاخرى، أن تفكيك الجيوش المركزية، وانتشار المليشيات المسلحة، هما الطريق لتفكيك السلطة المركزية للدولة الوطنية، الدولة السياسة، ليتم من المنبع منع اي مقاومة مستقبلية للسياسات النيوليبرالية للاستعمار الجديد، من اي سلطة مركزية وطنية، المنع من المنبع.
...................

*عودة "المواطنين الشرفاء" في نقابة المهندسين!
اشتداد القمع لا يعني شيء سوى اشتداد ضعف القامع في مواجهة المقموع.

حقوق المرء الوحيدة،
هى تلك التي يستطيع الدفاع عنها.


لا يمكن لأي حاكم مهما كان جبروته، ان يمارس كل اشكال الفساد والقمع الا بعد تغييب منظمات المجتمع المدني المستقلة، المستقلة حقاً، المصادرة في مصر منذ 52. النقابات العمالية والمهنية والطلابية .. الخ، عماد المجتمع المدني الحامي الحقيقي والوحيد للوطن والمواطنيين.
ادعموا كل نقابات ومنظمات المجتمع المدني "المستقلة"، الغير ممولة تمويلاً فاسداً، حكومي او خاص، محلياً او اجنبياً.
ادعماً للمهندس المناضل النقيب المنتخب طارق النبراوي.
https://www.facebook.com/ajplusarabi/videos/566026382312667/
.........................

* اكبر من نقابة المهندسين:
المليشيات، خطر وجودي على الدولة المصرية!
اذا ما امكن تفكيك الجيش المركزي، امكن تفكيك السلطة المركزية، تفكيك "الدولة السياسية".
اخر تحديث AM 09-40-31-5-2023

منذ 2005 بدأت تظهر في مصر ارهاصات تنظيم جنيني لميليشيا "المواطنين الشرفاء"، والتي اخذت في النمو خاصة بعد 25 يناير 2011، ثم حسم الامر بتغيير عقيدة الجيش الى عقيدة "الحرب العالمية على الارهاب"، بعد 2013، وكان احدث تمثلاتها في البلطجة الفاضحة التي وقعت في نقابة المهندسين امس.

في فبراير 2014، قال وزير الدفاع المصري عبد الفتاح السيسي في تسريب نشر في وسائل الاعلام: "إن القوات المسلحة ليس مهمتها مجابهة ومكافحة الإرهاب." وأضاف قائلا: "الجيش آلة قتل مش آلة قبض إحنا ما بنعرفش نقبض".

وفى سبتمبر 2016، أثناء افتتاح مشروع "غيط العنب"، قال الرئيس السيسي " التخطيط المعمول أن الجيش يفرد وينتشر فى مصر كلها خلال 6 ساعات لحماية الدولة."

ما الذي حدث خلال السنتان ونصف (من فبراير 2014، الى سبتمبر 2016)، ليجعل عبد الفتاح السيسي "وزير الدفاع"، يغيير موقفه من رفض تغيير العقيدة العسكرية للجيش المصري الى عقيدة "الحرب العالمية على الارهاب"، ما الذي حدث ليجعله يغير موقفه 180 درجة، ليوافق دون تحفظ، على تغيير العقيدة العسكرية للجيش المصري الى عقيدة "الحرب العالمية على الارهاب" بعد ان اصبح عبد الفتاح السيسي "ًرئيساً"؟!.

ان نشر ظاهرة الميلشيات في الدول التي لديها جيوش مركزية، وبالتالي تفكيك الجيش المركزي، هى المضمون الاستراتيجي لـ"الحرب العالمية "لنشر" الارهاب"، حيث اصبح نشر الحروب والاضطرابات والارهاب، واتساع ظاهرة نشر المليشيات المسلحة، وجهي هذه الاستراتيجية.

فبعد ان كان الاستقرار شرط ضروري لجني الارباح في المراحل الاولى للـ"العولمة" الرأسمالية اليمينية، ولكن مع استمرار ظهور الازمات المالية الدورية للنظام الرأسمالي، اصبح عدم الاستقرار هو الشرط الضروري لاستمرار جني الارباح، وخروجاً من الازمات المالية الدورية للرأسمالية العالمية، فظهرت منذ ثمانينيات القرن الماضي اعلى مراحل الرأسمالية، في احدث شكلان جديدان لها، فصعدت "رأسمالية الكوارث" وانتشرت "رأسمالية المراقبة"، والاثنان الاعلى ربحاً.

ان من يعمل على تأسيس مليشيات في مصر، ويدعمها ويمولها، هو يعمل بشكل ارادي مباشر ومسئول من اجل تقسيم مصر.
.......................

*ادعموا كل نقابات ومنظمات المجتمع المدني "المستقلة"، الغير ممولة تمويلاً فاسداً، حكومي او خاص، محلياً او اجنبياً.
..........................

* في المرة الاولى تكون مأساة،
وفي الثانية تكون مسخرة،

مسخرة، لانك تكرر نقس الفعلة "المأساة"، وتنتظر نتائج مختلفة، "مجنون"!
فعلاً مسخرة

ومازالت ريما عند عادتها القديمة، روحوا كده، يروحوا كده، تعالوا كده، يجوا كده ... وهكذا دواليك، وهلما جرى، دون ملل او كلل، على مدى اكثر من سبعة عقود، فعلاً، المعارضة المصرية النظامية معطوبة، لأنها ليست مجنونة!.


قصة حزينة
ثارت قطاعات واسعة من الشعب المصرى بقيادة شباب نبيل برئ فى 25 يناير 2011، ثاروا على سياسة التجويع والفساد والقمع والتعذيب، بدأت للخلاص من وزير الداخلية الا ان حجم معاناة الشعب ومشاركته الواسعة، دفعت الامور للتصاعد ليرتفع سقف المطالب الى المطالبة باسقاط حكم مبارك الجاسم على قلوبهم على مدى ثلاث عقود، وكمان عايز يورثهم لابنه جمال!.

قدم الشباب والشعب المصرى تضحيات عظيمة، وعلى ارض هذه التضحيات ترشح المحامى خالد على، وكذا المناضل العمالى اليساري الراحل ابو العز الحريرى، والمناضل السياسى الناصرى الرقيق حمدين صباحى، والمستشار المحترم هشام البسطويسي، بالاضافة الى القيادى والمناضل السياسي "الاخوانى السابق" عبد المنعم ابو الفتوح، وكلً من محمد مرسى عن الاخوان وعمرو موسى واحمد شفيق عن النظام القديم ..

وقد شاركت مع كثيرين في جهود مضنية، في مهمة مستحيلة، بذلت فيها محاولات مضنية مع المرشحين الاربعة الاوائل لكى يختاروا مرشح واحد من بينهم ليكون مرشح الثورة، الا ان الطمع والجشع والانانية الفردية المفرطة، وتضخم الذات، جعل كل واحد منهم غارق فى احلام اليقظة "انا رئيس مصر"!، ولا يمكن تعداد مهازل الوعود الانتخابية المضحكة التي تنافس فيها معظمهم، واحد حيساهم في حل مشاكل مصر بالتنازال عن نصف مرتبه كرئيس!، والتاني زود لثلاث ارباع!، والاخر حيسكن في بيته وحيبقى يروح القصر الرئاسي في الصباح!، (على اساس انهم حيأجروا القصر الرئاسي باليل مفروش ومصر تستفاد بالايجار!، والاخر قال وقال وقال ...). (طبعاً، انا متأكد ان سندة النظام العتيق ضحكوا واستمتعوا ايما استمتاع بعروض هذا السيرك الهزلي).

مرشحي رئاسة مصر قالوا وقالوا وقالوا، ولكن ولا واحد منهم قال الشيء الوحيد اللي المفروض يقوله انه "على استعداد للتنازل عن الترشح للرئاسة من اجل الصالح العام، صالح مصر"، لان ذلك بالذات، سوف يمس الوتر الملتهب، الذات شبه الألهية!.
ولان انجاح شفيق كان سيوحد المعارضة الدينية والمدنية ضد السلطة مرة اخرى، وبذا تكون الاوضاع، بالنسبة للسلطة، رجعت للمربع الاول مرة اخرى، لذا تم انجاح مرسى ليوضع قانون "فرق تسد" موضع التنفيذ معتمداً على انتهازية مختبرة ومؤكدة للتياران المدنى والدينى على السواء، وهكذا وصلنا لما نحن فيه.

قبل ما اختتم احب ان اذكركم بنكتة مستمرة، ومفادها "ان الانتخابات والنتائج التي اخرجها وكتب لها السيناريو واشرف على تنفيذها في كل مراحلها المجلس العسكري، والتي اختفى طوالها "الطرف التالت"، انها كانت "انتخابات نزيهة، يانزه"، حقيقي، افتقاد تام ليس فقط للنزاهة الشخصية، بل ايضاً، افتقاد تام للسياسة وللسياسيين "زمن الحلاوة جبر، واتغندروا الوحشين".

توته توته مخلصتش الحدوتة ..
.....................

* ليس هناك من مبرر،
يبرر فقدان الأمل.

رغم كل شيء .. شباب الشعب اللبناني الحي مازال يغني للثورة بروح شابة تبعث الأمل ..
الغنا ادرينالين الأمل، الأمل روح الثورة ..
غنوا للأمل، غنوا لبكره اللي جاي ..
لا تفقدوا الأمل ابدا ..

"المهم ان نتعلم الأمل من جديد". "ما من شيء كالأمل والتوقع يحرضان الانسان على عدم قبول الوضع الراهن".
"مبدأ الأمل" 1955
ارنست بلوخ.

حزين غني، مخنوق غني، محبط غني ..

"الغنوة مش ح تموتك إنما
كتم الغنا هو اللى ح يموتك"
عجبى!
رباعيات صلاح جاهين.

https://m.facebook.com/.permalink/1539471952879043/...
.....................

* فخر شعب مصر
استشهاد بطل مصري جديد في عملية استمرت 10 ساعات بمفرده.
عقيدة شعب مصر في مواجهة عقيدة "الحرب على الارهاب"!
كل يوم يثبت شعب مصر ان ابناؤه قادرون على حماية وطنهم وكرامة وطنهم.
.....................

* اكلت يوم اكل الثور الاسود!
قوم افتح، الخطر ع الباب ..
على حدودنا الجنوبية، السودان تدمر وتقسم، واهالينا في السودان يقتلون بالسلاح او بالامراض او بالجوع، والملايين يشتتون في الارض لاجئين او نازحين.. لمن لم يدرك بعد، هذا في صميم الامن القومي المصري
من الفلكلور السوداني كانت البنات، عسل طمى النيل الأسمر، تغني "انت سكر"، أملة ان تسرق لحظات تلتقي فيها مع حبيبها في ليل "النيل"_ ارجو ان لا ينزعج احد ممن يرى ان البنت ليس من حقها ان تحب، ويجب الا تخرج الا مع الجهاز على عش الزوجية عدل _، وبالمناسبة، هذه البنت هى نفسها التى شاركت في الثورة .. هذه الاحلام البسيطة للبنت كما للولد قد تحولت الان لدمار وموت ودموع وصراخ وضياع وجوع وعطش ومرض .. ومازلنا في اول الطريق ..
هذا امن مصر القومي، جنوباً السودان المقسم، وشمالاً فلسطين المنهوبة، وغرباً ليبيا المقسمة والمدمرة، وشرقاً الامارات، وما ادراك ما لامارات، الموانيء والقواعد العسكرية البحرية، "البحر الاحمر وممر تيران وخليج عدن ..
ومكان مصر "الموقع والموضع" "قدرها"، جعلها الدولة الوحيدة في العالم، العامل المشترك الوحيد في المشروعان الاستعماريان الكبيران "الشرق الاوسط الكبير" و"القرن الافريقي الكبير".
قوم افتح، الخطر ع الباب ..

لن تنجح ثورة بمفردها .. اللصوص متحدون
https://www.youtube.com/watch?v=k5r8BQqU8PM

غنية سودانيه تشكيلة "الليله بليل نمشي شارع النيل".
https://www.youtube.com/watch?v=k5r8BQqU8PM
...................

* الرئيس التونسي "قيس ونجلا"، بيحزق امام الشاشات "لن نقبل بأي املاءات خارجية"، بينما يتلقى مع نجلا صاغراٌ املاءات صندوق النقد!
..................

* اليوم ذكرى ميلاد نجيب سرور .. كل سنه وانت معانا
“الحق أقول لكم:
لا حق لحى إن ضاعت
فى الأرض حقوق الأموات
بروتوكولات حكماء ريش
نجيب سرور
أنا لست أُحسب بين فرسان الزمان
إن عد فرسان الزمان
لكن قلبى كان دوماً قلب فارس
كره المنافق والجبان
مقدار ما عشق الحقيقة.

قولوا " لدولسين " الجميلة ..
" أَخْطَابَ " .. قريتى الحبيبة:
" هو لم يمت بطلاً ولكن مات كالفرسان بحثاً عن بطولة ..
لم يلق فى طول الطريق سوى اللصوص
حتى الذين ينددون كما الضمائر باللصوص ..
فرسان هذا العصر هم بعض اللصوص !
لزوم ما يلزم
نجيب سرور
..................


*"الادب يعنى ان تهجر معسكر القتلة"
كافكا
....................

*رغم القتل الجماعي بالسودان، لم ولن تلجأ "الامم المتحدة" الامريكية للبند السابع لفرض حل سياسي، فقط بروباجندا "الهدنه الانسانية"!
........................

*الجيش السوداني يرد على الضغط الامريكي لفرض حميدتي كرئيس قادم لجمهورية "دارفور السودان"، بأن علق مشاركته في محادثات جده!
......................

*قرار تسليح شعب دارفور خطوة جديدة في اتجاه حرب اهلية وصولاٌ الى جمهورية "دارفور السودان"، وهو ما توقعناه من اول يوم للصراع الحالي.
...................

*بعد لقاء بين وزير خارجية قطر مع رئيس طالبان في 12 مايو، بتوجيه امريكي، تعلن طالبان انها يمكنها ان تحتل كل ايران خلال 24 ساعة!
.....................

*العالم كله يحارب روسيا،
هل هذا من اجل عيون الشعب الاوكراني؟!
وماذا عن عيون الشعب الفلسطيني؟!
.....................

*روح الامة
توجد في اجراءاتها المقدسة للعدالة.
..................

*اليوم اتمت سلطة اوسلو "عباس" انحرافها، بوصفها للحرب الدائرة على الفلسطينيين ليس بكونها حرب استعمارية، بل بأنها حرب على الاسلام!!
.................

*عبر التاريخ، كل الحروب الدينية هى في جوهرها حروب استعمارية، يتم فيها توظيف الدين، اي دين، لمجرد تحقيق الاهداف الاستعمارية.
.......................

*ممكن "زيد" يكون جيد او يكون سيء، لكن الاكيد، ان المجتمع المدني المنظم والمستقل هو الوحيد المضمون لحماية مصالح الوطن والمواطنين.
....................

*من المخزي حقاً، ان سياسيين يساريين مخضرمين على استعداد دائم لان يلعبوا دور الكومبارس، لاهثين وراء صورة جزرة، وليس حتى جزرة حقيقية!
..................

*في السياسة:
كلما كنت اكثر نزاهة،
كلما كثر خصومك.
.......................

*








نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع المصالح الطبقية المتناقضة،
المحلية والاجنبية.
هذه هى السياسة.


هام جداً
الاصدقاء الاعزاء
نود ان نبلغ جميع الاصدقاء، ان التفاعل على الفيسبوك، انتقل من صفحة saeid allam "سعيد علام"، واصبح حصراً عبر جروب "حوار بدون رقابة"، الرجاء الانتقال الى الجروب، تفاعلكم يهمنا جداً، برجاء التكرم بالتفاعل عبر جروب "حوار بدون رقابه"، حيث ان الحوار على صفحة saeid allam "سعيد علام"، قد توقف وانتقل الى الجروب، تحياتى.
لينك جروب "حوار بدون رقابه"
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيسبوكيات - 12 -:- البديل -المدني- المنتظر هل يمكنك ان تدافع ...
- مجدداً، اقتراح لأنقاذ ثروتنا القومية، او ما تبقى منها!. سبعو ...
- فيسبوكيات - 11 -:- ليس هناك-نصف ثورة-! بدون ازاحة النخبة الف ...
- فيسبوكيات - 10 -:- مدهش ان تطلب المقاومة من عدوها ان يتعهد ب ...
- فيسبوكيات - 9 -:- الخنق من الرقبة!
- مكانة مصر الاقليمية تلامس القاع! .. والى اين يعود نظام الاسد ...
- اعراض الانسحاب لدى -مدمني العزلة-، وتجربتي مع عضو اللجنة الم ...
- ماذا يعني قول بايدن: الصراع في السودان يهدد الامن القومي الا ...
- لماذا مصر؟!
- تفكيك مصر
- قدر مصر!
- احرسوا مصر .. هذا ما وصلت اليه السودان، ماذا عن مصر؟! بضم مص ...
- بعد ما يحدث في السودان، هل السيسي مازال عند مقولته المفجعة: ...
- امريكا توجه تحذيراٌ جاداٌ لأنظمة الدول المحيطة بالسودان!
- لا تنخدعوا بالتضليل الجاري ترويجه اعلامياً، من اطراف محلية و ...
- كيف تمكن السيسي من تطبيق نظرية العلاج ب-الصدمة الاقتصادية- ف ...
- اللي اتلسع في مصر، ينفخ في السودان! كارت الاحتراب العسكري ال ...
- الجنرال لا يسمح بالمنافسه: فوز السيسى بفترة رئاسة ثالثة، وغا ...
- نقد النقد التجريدي الحالي في مصر!
- لمن يقولون بموات الشعب المصري: ليس هناك قهر اقتصادي بدون قمع ...


المزيد.....




- وزارة العدل الأمريكية تتهم إيران بالتورط في خطة اغتيال مأجور ...
- -لحظة إصابتها وسقوطها-..الحوثيون يعرضون مشاهد لإسقاطهم مسيّر ...
- نيبينزيا: مؤسسات الرعاية الصحية الروسية تتعرض بانتظام لهجمات ...
- ضجة في إسرائيل عقب أحداث أمستردام
- إيران: امتداد المواجهة مع إسرائيل دولي
- فوز ترامب يخيم على قمة بودابست
- كيف سيتعامل ترامب مع إيران وبرنامجها النووي؟
- وزارة العدل الأمريكية تتهم إيرانيا بالتخطيط لاغتيال دونالد ت ...
- إشكال دبلوماسي قديم جديد بين فرنسا واسرائيل ..ما الرسائل؟
- ما جدوى مقترح -تقدم- بإنشاء مناطق آمنة لحماية المدنيين بالسو ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات 13 تحويل الجيش الى شرطة!