|
اميركا والدول الغربية تتستر على جرائم عصابات الملالي
محمد علي حسين - البحرين
الحوار المتمدن-العدد: 7629 - 2023 / 6 / 1 - 13:33
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
كيف يشجع الغرب إيران كي تواصل سياساتها العدوانية؟
الاثنين 29 مايو 2023
يظن البعض أن السياسيين الإيرانيين يتمتعون بذكاء يحول دون وقوع إيران في صدام مباشر مع الأقوياء من خصومها. وهو ظن يتستر على حقيقة أن أولئك الخصوم قد غضوا الطرف عن كثير من الأفعال المجنونة التي قام بها النظام الإيراني في أوقات سابقة، الأمر الذي ألحق أضرارا هائلة بدول المنطقة. فليست التدخلات الإيرانية في الشؤون الداخلية للعراق ولبنان واليمن وسوريا خافية على العقل السياسي الغربي الذي لا يعنيه في شيء لو قيل إنه يكيل بمكيالين.
لذلك فإن الصمت الغربي عما تفعله إيران لا علاقة له بمستوى الذكاء لدى سياسييها الذين يشيعون كذبة ذكائهم ويروجها أتباعهم بعد أن يصدقوها. وليس خافيا على سياسيي الغرب الذين تفاوضوا في فيينا بحثا عن سبيل للوصول إلى اتفاق نووي جديد كم كان الوفد الإيراني يكذب من أجل تأخير التوقيع على اتفاق قد يلزمهم بأشياء لا يرغبون في الالتزام بها في المدى المستقبلي.
ولأن إيران تعرف من خلال تجاربها السابقة أن ردود الأفعال الغربية المباشرة لا تمت بصلة إلى ما يقوله الإعلام فإنها لم تتراجع عن سياساتها العدوانية القائمة أصلا على مبدأ تصدير الثورة الذي هو غطاء طائفي لتمدد استعماري من نوع جديد.
تلك صورة العراق الذي حُرم من سيادته بعد أن صارت السلطة فيه حكرا على طبقة سياسية فاسدة لا يهمها سوى الحفاظ على مصالح إيران. دولة فاشلة صنعتها الولايات المتحدة لتتركها في عهدة إيران من خلال وكلائها. تلك واحدة من إنجازات الغرب الذي يردد إعلامه أن إيران أكثر خطرا من كوريا الشمالية على الأمن العالمي.
ليس هناك أي قدر من الغباء في السلوك الغربي في مواجهة إيران. لسنوات طويلة سعت أوروبا إلى أن تمد إلى إيران حبل الخلاص من العقوبات الأمريكية. ما الذي فعلته إيران ردا لذلك الجميل؟ أسقطت مضاداتها الجوية الطائرة المدنية الأوكرانية ولم يحدث ذلك عن طريق الخطأ. كان هناك قرار بإسقاط الطائرة. أما حين قصفت إيران منشآت شركة أرامكو السعودية فقد كان ذلك تهديدا حقيقيا لإمدادات النفط العالمية. هل حدث ذلك عن طريق الخطأ؟ كانت ردود الفعل باردة. لقد تُركت المملكة العربية السعودية لتواجه هذا الاعتداء بمفردها. كان ذلك درسا قاسيا.
هل كان الإيرانيون أذكياء حين أسقطوا الطائرة الأوكرانية وحين قصفوا منشآت النفط السعودية؟ أم لأن إيران لم تُعاقب فذلك شأن آخر. شأن يتعلق بسياسة الكيل بمكيالين. وعلينا هنا أن نتذكر الأسباب التي طرحها الأمريكان لغزوهم العراق والتي تبين في ما بعد أنها كانت مجموعة من الأكاذيب التي لُفقت كما اعترف وزير الخارجية الأمريكي في حينها كولن باول. لم يفعل العراق عشر ما تفعله إيران لكي يستحق العقاب الذي أزاحه من التاريخ وألحقه بإيران.
تزعم إيران أنها ساعدت الأمريكان في احتلال العراق وأنهم لولاها لما تمكنوا من تدميره. ولكن قرار الغزو كان أمريكيا والقوة العسكرية الجبارة كانت أمريكية ولم يكن لإيران دور سوى في السماح لمليشياتها باجتياح الأراضي العراقية بعد أن فتح الأمريكان الحدود لها.
وهو ما يتعارض مع القوانين الدولية التي تفرض على المحتل مهمة الحفاظ على سلامة الأراضي التي يحتلها. لقد خرقت الولايات المتحدة القانون الدولي بعد أن خططت لإيران دورها في أداء المهمات القذرة في العراق.
والآن يظن المراهنون على الذكاء الإيراني أن الاتفاق الصيني مع المملكة العربية السعودية سيكون نافذة إيران التي ستخرج من خلالها إلى العالم بعد أن أغلقت في وجهها كل الأبواب. وهو ما يشبه الأمنية. فما لم تتخل إيران عن سياساتها العدوانية فإنها ستظل تدور في مكانها. فهل ستطلق إيران مبادرة حسن نية في اليمن على سبيل المثال؟. ذلك ما تحتاجه، ولكن ذكاء سياسييها لا يصل إلى ذلك المستوى. فهو ذكاء مرتبط بإرادة الولي الفقيه التي هي إرادة مغلقة على مسلمات وضعها زعيم الثورة الخميني وآمن بها الحرس الثوري الذي يرعى العقيدة.
إيران في حقيقتها دولة أسيرة نظامها العقائدي الذي لا يؤمن بالقوانين الوضعية ولا يعترف بالقوانين الدولية وليس في دستوره ما يشير إلى الحدود المسموح له بالتحرك داخلها. فجمهورية الملالي لا حدود لها وهو ما يعني أن الخطر الإيراني سيكون ماثلا في أيّ لحظة. فهل سيظل الغرب غافلا عن تلك الحقيقة؟
بقلم الكاتب العراقي فاروق يوسف
رابط المصدر https://www.akhbar-alkhaleej.com/news/article/1332180
فيديو.. "تصدير الثورة".. مخطط نظام الملالي للبقاء في حكم إيران https://www.youtube.com/watch?v=lUYZxag-AaI
واشنطن ولندن دعم دائم عن ملالي طهران
السبت 5 نوفمبر 2022
تعصف بكل أرجاء إيران منذ أسابيع موجة من الاحتجاجات، هي الأكبر والأهم في سلسلة مواقف الشعوب المكونة لما يسمى بجمهورية إيران الرافضة، لهذا النظام وسياساته الكارثية ليس على هذه الشعوب حسب بل على كل شعوب المنطقة بالتنسيق والتخادم مع الكيان الصهيوني، وأمريكا وبريطانيا وحتى مع روسيا.. وكل ذلك لإبقاء هذا النظام الذي أوجده الغرب الامبريالي الصهيوني لتمزيق دول المنطقة وتحطيمها من خلال خلق بؤر التوتر المستمرة (العراق وسوريا واليمن ولبنان والخليج العربي) مع محاولات للعبور بهذه المؤامرات إلى الجزء الأفريقي من الوطن العربي والمنطقة بشكل عام.
واضح أن إدارة بايدن تغمض عينها عن حقيقة أن سياستها تجاه نظام ملالي طهران هي سبب عدم تعاون السعوديين ورفضهم لسياسات بايدن المتحيزة ضد العرب... إن التبرع بمليارات الدولارات لإنعاش ودعم الملالي يشكل تهديداً خطيراً لكل دول لمنطقة، ويعلم المشرعون في الكونكرس الأمريكي أن حصل !!؟؟؟ وانسحبت الولايات المتحدة من المفاوضات واتخذت موقفًا قويًا ضد نظام الشر في طهران، فلن يكون لديهم صديق أفضل من السعوديين وبقية العرب... والسؤال المحير الملح هو لماذا تمارس إدارة بايدن وذيلها الاتحاد الأوروبي سياسة الإرضاء للنظام الإيراني الذي يهاجم الأمريكيين منذ أربعة عقود وينفذ عمليات إرهابية واغتيالات؟... من الواضح أن إدارة بايدن والأعضاء الآخرين في الاتفاق النووي JCPOA الذين تفاوضوا في عام 2015 (الصين وفرنسا وروسيا والمملكة المتحدة وألمانيا) - مع الاتحاد الأوروبي – مصرون بدلاً عن محاسبة ملالي طهران، مصممون على مكافأتهم وبدون أي مبررات قد تقنع المواطن الأمريكي أو دول العالم والصفقة الجديدة، التي سميت "أسوأ صفقة على الإطلاق"، ستزود الملالي بالقدرة على تخصيب اليورانيوم ، والقدرة قريبًا على امتلاك عدد غير محدود من الأسلحة النووية، وأنظمة الصواريخ لإيصالها، وإزالة من القائمة الأمريكية للمنظمات الإرهابية الأجنبية والشرعية الدولية والمليارات نقدًا. إذا كان أي شخص يعتقد أن هذا الترتيب سوف يتوقف، أو حتى يتباطأ، فإن نظام الملالي الخبيث ينشط في الداخل أو في الخارج، فهو يعيش في عالم خيالي. لم توقع إيران حتى على اتفاق 2015، ناهيك عن احترامه. في هذه الأثناء، وبينما كانت الولايات المتحدة تتفاوض على هذه الاتفاقية الجديدة، حددت أجهزة المخابرات الأمريكية "اثنين من الإيرانيين على الأقل" على أنهما يحاولان اغتيال مسؤولين سابقين في إدارة ترامب. يقال إن إدارة بايدن كانت تحاول التستر على المؤامرة خشية أن تعرقل المفاوضات لإغراق إيران بـ "المكافآت".
منذ سنوات هذا السلوك الذي لا يمكن وصفه إلا أن الإدارات الأمريكية والبريطانية وخلفهم ذيولهم وعملاؤهم لايزالون يقرون أن هذا النظام هو من صنيعتهم (فهم من جاؤا بخميني الدجال ونصبوه بالقوة رغم أنه لا علاقة له بالثورة في إيران حينها، ولعل أحد أهم أسباب فرضهم للخميني على الشعوب في ما يسمى إيران هو أن الشاه محمد بهلوي رفض وبشكل قاطع لايخلو من تحدي تنفيذ مطالب وأوامر واشنطن ولندن في: 1-إعدام الضباط الكبار بالرتب في الجيش الإيراني 2-شن حرب ضد العراق 3-تخفيض اسعار النفط نهاية سبعينيات القرن الماضي).
لذا فإن أمريكا وبريطانيا الشر اعتبروا وجود نظام الملالي واستمرار وجوده هو للدفاع عن مصالح الغرب الامبريالي الصهيوني وأن دعمه ضروري جدًا لما يقدمه لهم من خدمات كبيرة تديم مصالحهم في المنطقة، ناهيك عن كونه أداة التهديد المباشر التي تدفع بحكام دويلات الخليج العربي لفتح خزائنهم وشراء الأسلحة وعمل المستحيل لإرضاء الإدارات الأمريكية والاتحاد الأوروبي، سيما وقد أصبح الأمر جليًا فيما حدث من هرولة عديد من الأنظمة العربية للتطبيع مع الكيان الصهيوني حيث كان الفضل الأكبر في هذه الصفقات المريبة هو ما يفعله ملالي طهران من مؤمرات وعدوان دائم ضد الدول العربية العراق وسوريا واليمن وليبيا أما في لبنان فقد اندفع النظام اللبناني ومن خلفه حث واضح وتدبير من حزب حسن نصر الله إلى توقيع اتفاقات جائرة تنازل بها النظام عن مساحات بحرية غنية بالنفط والغاز لصالح الكيان الصهيوني وهي جريمة شنيعة بحق الشعب في لبنان لمصلحة أعدائه ..... وهذا مايفسر لنا أيضا تغافل الغرب الأمريكي الأوروبي لكل جرائم الملالي ضد الشعوب التي يسيطرون عليها بالقوة وأبرز شاهد على موقفهم الباهت هو عدم إدانتهم للملالي على مايفعلوه بحق الشعوب المنتفضة ضد هذا النظام المجرم منذ أسابيع.
فيديو.. أكراد إيران.. جرائم الملالي في الذاكرة https://www.youtube.com/watch?v=nKDBLY0hbG8
الملالي في خدمة أسيادهم نفذ النظام الإيراني ويستمر في ذلك، باعتباره الدولة الرسمية الراعية للإرهاب، أنشطة إرهابية في جميع أنحاء العالم منذ ما يقرب من أربعة عقود، والسؤال الذي يطرح نفسه بقوة: لماذا لا تطبق إدارة بايدن والاتحاد الأوروبي مثلا نفس السياسات تجاه النظام الإيراني كما هي تجاه روسيا؟ أو كما فعلته ضد النظام الوطني في العراق قبل الاحتلال؟
قام النظام العنصري الطائفي في طهران، المُصنَّف رسميًا برعايته للإرهاب، بتنفيذ أنشطة إرهابية في جميع أنحاء العالم على مدار ما يقرب من أربعة عقود.
بينما فرض الاتحاد الأوروبي أنواعًا مختلفة من العقوبات على روسيا، بما في ذلك تقييد الوصول إلى أسواق رأس المال والأسواق المالية في الاتحاد الأوروبي، يواصل الاتحاد الأوروبي مع ذلك استرضاء حليف موسكو القوي، أكبر راعٍ لإرهاب الدولة في العالم، إيران. كما يستخدم كبير الأشرار في طهران علي خامنئي بشكل انتهازي المأساة الإنسانية في أوكرانيا لنشر الرواية القائلة بأن الحرب ليست خطأ روسيا، بل إن الغرب و "نظام المافيا" في الولايات المتحدة، الذي يحاول التفاوض على اتفاق نووي جديد. مع الملالي، لذا يجب إلقاء اللوم عليهم وفي الوقت نفسه، يحاول تعزيز أكاذيبه بالمبادئ الثورية لبلاده وطموحاته في الهيمنة والترويج لسياسته المعادية لأمريكا والغرب منذ فترة طويلة. ازدواجية معايير الغرب
من المفارقات في موقف إدارة بايدن ما توصلت إليه إحدى محاكم مقاطعات واشنطن العاصمة وخلاصته "إن حكومة جمهورية إيران الإسلامية " لها تاريخ طويل في تقديم المساعدات المادية والدعم للمنظمات الإرهابية بما في ذلك القاعدة، التي أعلنت مسؤوليتها عن تفجيرات السفارة في 7 أغسطس / آب 1998". كما أن حكومة الملالي هي التي قدمت المساعدة للقاعدة لتنفيذ هجمات إرهابية ضد الولايات المتحدة بشكل عام. وأضافت المحكمة: كانت إيران الدولة البارزة الراعية للإرهاب ضد الولايات المتحدة ومصالحها على مدى عقود، وطوال التسعينيات - على الأقل - اعتبرت إيران القاعدة أداة مفيدة لزعزعة استقرار المصالح الأمريكية. كما نوقش بالتفصيل أدناه، فإن حكومة إيران ساعد وحرض وتآمر مع حزب الله وأسامة بن لادن والقاعدة لشن هجمات تفجيرية واسعة النطاق ضد الولايات المتحدة من خلال استخدام آلية تسليم متطورة لشاحنات انتحارية مفخخة ". "كما قامت إيران بتمويل ودعم ما لا يقل عن ثلاث مجموعات إرهابية بالوكالة حسب التوصيف الامريكي: حماس التي تسيطر على قطاع غزة. حزب الله، الذي استولى فعليًا على لبنان، والحوثيين في اليمن، الذين يبدو أنهم، تحت إشراف إيراني، يحاولون مساعدة إيران على إزاحة النظام الملكي في المملكة العربية السعودية. وفقًا لمركز ويلسون في واشنطن العاصمة"الحرس الثوري الإيراني وفيلق القدس النخبة قدموا السلاح والتدريب والدعم المالي للميليشيات والحركات السياسية في ستة بلدان على الأقل: البحرين والعراق ولبنان والأراضي الفلسطينية وسوريا واليمن .... في عام 2020، وفقا لوزارة الخارجية الأمريكية، وتقدر أن إيران أعطت حزب الله 700 مليون دولار في السنة، وفي الماضي، كانت طهران قد قدمت في الماضي 100 مليون دولار سنويًا للجماعات الفلسطينية.
الإدارة الأمريكية منحازة للملالي قادة وصانعو السياسة في إدارة بايدن، على غرار إدارة أوباما التي سبقتها، لديهم كراهية عميقة للديموقراطية الأمريكية والإدارة، الأمر نفسه مع أوروبا بتاريخها الاستعماري. في حين أنهم لا يحبون بالضرورة ملالي إيران، إلا أنهم بالتأكيد يشعرون بتحالف عميق معهم في تدمير القيم الأساسية لأمريكا ويمتد هذا إلى ما وراء إيران، حيث تخلت إدارة بايدن، وكذلك إدارة أوباما، عن حدود البلاد للناس الذين يتدفقون على الولايات المتحدة من جميع أنحاء العالم، غالبًا من الأنظمة الاستبدادية المنكوبة بالفقر والتي هي أعداء الديموقراطية.
إنهم يخططون لتحويل أمريكا إلى صورة معكوسة سلطوية لمثل هذه البلدان مع سيطرة نفسها بقوة على الحكومة، والبلد ككل، والثروة والصناعة، وهي في الأساس علاقة بين الأوليغارشية والثيوقراطيات والدول الشيوعية والاشتراكية. ويبدو أيضا إنهم لن يرتاحوا حتى يحققوا هدفهم. فإذا كانوا قادرين على تجنيد ملالي إيران كحلفاء، فلن يترددوا في عمل أية حماقات لتحقيق مصالحهم وأن كانت تضر بالنظام الأمريكي، وذلك يعني المزيد من تدهور الدولار الأمريكي، من خلال النفقات النقدية الهائلة، فإنهم يرون في ذلك فائدة أكبر، منذ عملهم على تدمير الاقتصاد الأمريكي.
أ. د. عبد الرزاق محمد الدليمي (أستاذ الدعاية الإعلامية)
رابط المصدر https://iraqcharter.org/%D9%88%D8%A7%D8%B4%D9%86%D8%B7%D9%86-%D9%88%D9%84%D9%86%D8%AF%D9%86-%D8%AF%D8%B9%D9%85-%D8%AF%D8%A7%D8%A6%D9%85-%D8%B9%D9%86-%D9%85%D9%84%D8%A7%D9%84%D9%8A-%D8%B7%D9%87%D8%B1%D8%A7%D9%86
فيديو.. من ستختار أمريكا ..العرب أم ملالي إيران؟ وكيف يكرر التاريخ نفسه في التعاون الخفي بين الشيعة والغرب https://www.youtube.com/watch?v=bL1SVFb50Y4
مواضيع واخبار ذات صلة رئيس القضاء الإيراني:ننفذ حكم الإعدام ضد المحتجين دون أي مجاملة https://www.iranintl.com/ar/202305311207
وثائق مسربة تشير لدور "مقر ثار الله" في قمع الطلاب المتظاهرين https://www.iranintl.com/ar/202305319139
مصير الميليشيات الإيرانية في الشرق الأوسط https://www.independentarabia.com/node/456971/%D8%A2%D8%B1%D8%A7%D8%A1/%D9%85%D8%B5%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D9%84%D9%8A%D8%B4%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B3%D8%B7
تقرير سري: تخصيب اليورانيوم في إيران تضاعف أكثر من 23 مرة https://www.skynewsarabia.com/world/1625616-%D8%AA%D9%82%D8%B1%D9%8A%D8%B1-%D8%B3%D8%B1%D9%8A-%D8%AA%D8%AE%D8%B5%D9%8A%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D9%88%D9%85-%D8%A7%D9%95%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D8%B6%D8%A7%D8%B9%D9%81-%D8%A7%D9%94%D9%83%D8%AB%D8%B1-23-%D9%85%D8%B1%D8%A9
#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
اوجه الشبه بين عصفورات الطفلة اليمنية.. وعصافير حديقة منزلنا
-
الطاغية اردوغان.. ينقل عصابات داعش إلى العراق، سوريا وليبيا
-
فوز المتغطرس اردوغان.. من عجائب وغرائب الزمان!؟
-
حروب دون كيشوتية.. بين عصابات طالبان والزمرة الخمينية
-
مملكة البحرين.. الدكتورة مريم الجلاهمة تنال جائزة نيلسون مان
...
-
مافيا تجارة المخدرات.. من الحرس الثوري الى حزب الله والحوثي
-
البحرين من الأسس الداعمة لتعزيز الأخوة الإنسانية والتسامح
-
من أيقونة الغناء العربي فيروز.. إلى ملكة الإحساس اليسا
-
استمرار استفزازات المتغطرس محمد رمضان!؟
-
الاعيب واكاذيب اردوغان.. لكل اوقات وزمان
-
من أرض دلمون والخلود.. إلى أكبر كهف في العالم!
-
تسمية شارع في النمسا باسم ايقونة الحركة النسائية الايرانية
-
شهادة على موضوعي -الكاتبة سعاد عزيز.. بوق دعاية لمنظمة مجاهد
...
-
محمد جمعة خان.. غارس الفن العدني / الحضرمي في الخليج
-
سباق الدجال الشيعي والسني على نشر الجهل والخرافات
-
محمد رضا شجريان.. (أستاذ الغناء) يفزع النظام الإيراني حيا وم
...
-
مملكة البحرين.. بلد التاريخ والحضارة
-
اضرابات واحتجاجات الشعب الايراني.. تهز عرش عصابات الملالي
-
نظرية الجاذبية.. من الانجليزي -نيوتن- الى البحريني -فروتن-
-
اراجيف وخزعبلات زعيم عصابات المافيا خامنئي وأذنابه!
المزيد.....
-
ضجة في إسرائيل بسبب صدور أمر بالتحقيق مع زوجة نتنياهو
-
-هذا لا يمكن أن يستمر-.. الجنود الأوكرانيون يأملون في التوص
...
-
زلزال قوي يضرب جنوب شرق جزيرة هونشو اليابانية
-
قتلى في غارات إسرائيلية على اليمن استهدفت مطار صنعاء ومواقع
...
-
كارثة بيئية في البحر الأسود: إنقاذ أكثر من 1200 طائر بعد غرق
...
-
اليمن.. ارتفاع حصيلة ضحايا الغارات الإسرائيلية على صنعاء وال
...
-
-تلغراف-: على ترامب أن يعرض على بريطانيا صفقة الانضمام إلى ا
...
-
فنلندا تحقق في -تخريب- كابل كهرباء بحري يربطها بإستونيا وسط
...
-
اتهامات للسلطات التونسية بالتنكيل بقيادي في حركة النهضة
-
كازاخستان تحسم الجدل عن سبب تحطم الطائرة الأذربيجانية في أكت
...
المزيد.....
-
لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي
/ غسان مكارم
-
إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي-
...
/ محمد حسن خليل
-
المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024
/ غازي الصوراني
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
المزيد.....
|