أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أحمد رباص - تدوينات فيسبوكية














المزيد.....

تدوينات فيسبوكية


أحمد رباص
كاتب

(Ahmed Rabass)


الحوار المتمدن-العدد: 7629 - 2023 / 6 / 1 - 08:41
المحور: الادب والفن
    


* مهما بلغ الذكاء الاصطناعي من إتقان وجودة في مجال الكتابة فسيظل عاجزا عن التعبير عن المشاعر والأحاسيس والمواقف الشخصية من الآخرين والعالم والأشياء الواقعية والمتخيلة...
* حتى وإن استمعت إلى قصة رديئة عني، افهم اني كنت في لحظة طيبا مع هذه الجماعة ايضا. لكنها لن ترغب في التحدث إليك عن هذا الجانب.. (مترجمة عن اللغة الإنجليزية)
* في الفترة المنتسبة إلى الماضي القريب والتي شهدت تفاعلات النقاش العام الممهد لورش البرنامج التنموي الجديد والذي أطلقته اللجنة الخاصة به برئاسة وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة الحالي، اقترح أحد اليساريين من متاقعدي القطاع البنكي على بن موسى وأعضاء لجنته حضور مأدبة غذاء بمنزله حتى يتمكن من تقديم وجهة نظره في الأولويات التي على البرنامج التنموي الجديد مراعاتها. في هذه الأثناء، عندما قرأ رفيق الداعي الآدب ما كتبه في هذا الشأن على جداره الفيسبوكي، أراد أن يتأكد مما إذا كانت هذه الدعوة لوجه الله أم راجعة إلى نية مبيتة تخفي في ثناياها قصدية انتهازية ومصلحة شخصية توجه إلى رفيقه بطلب سلف في حدود المعقول مع علمه بأن بنموسى ومن معه لن تسمح لهم نباهتهم السياسية ودهاءهم الإيديولوجي بالاستجابة إلى دعوة صاحبنا وبأن الأخير سوف لن يسلفه ولو كان في ضائقة خانقة..
* غريب أمر الحضارة البشرية الحديثة! استطاعت أن تحقق المعجزات على عدة مستويات بفضل التكنولوجيا، إلا أنها وقفت عاجزة عن حل مفارقات لعل أعوصها وأخطرها تثمين التفاهات وتبخيس الثقافات..
* لا تنتظروا من هذا الثلاثي (أحمد عصيد، رشيد أيلال، محمد الفايد) خيرا يعود بالنفع على الأمة في صورة تنوير للعقول لأنهم يسبحون في مستنقع آسن بفعل التصحر الفكري.. يجب اولا ان يعملوا على القضاء على هذه الآفة والباقي (اي ما يجمعون على أنه مشروع تنويري يدعون انخراطهم فيه) ياتي كنتيجة. أما اكتفاؤهم بالنبش في عش دبابير الفكر الديني في وسط يعاني من الإعاقة الفكرية والجهل بالفكر الفلسفي المتاح للبشرية فلن يجدي نفعا ولو تضاعف عددهم بمئات المرات..
ما يهم هؤلاء الثلاثة وأمثالهم بالدرجة الأولى هو ما يدره الأدسنس من مداخيل..
* أريج المسك، الفايد، المعطاوي، عصيد وآخرون.. أشباه علماء كلام للعوام بالشفوي أقصوا العقل فاغتنوا وضلوا عن سواء سبيله..
* يتساوى الكهول مع الأطفال عندما يطرح الأوائل أسئلة ترتبط بالدين، مثل: لماذا الشيطان خالد والأنبياء فانون؟
* من أبغض السلوكات وأشدها مقتا لجوء بعض الشباب العاملين في جني الغلال إلى تسريع وتيرة نشاطهم الشاق ليتركوا خلفهم زملاءهم في العمل وكأنهم في مسابقة رياضية سوف تتوج بمكافأة ذهبية؛ علما بانهم ينافسون كهولا وشيوخا ونساء. اودي اللي غلب يعف..
* بخصوص السيارة الهيدروجينية، ثمن الكيلو الواحد من الهيدروجين يساوي 100 دولار. من الذي بإمكانه امتلاك هذه السيارة؟
* كل عشاق كرة القدم يفرحون بمنجزات الفرق الكروية والفرح لن يكتمل إلا بالمنجزات الشخصية شريطة أن تصب في دلتا الصالح العام..
* بناء على تداعي الأفكار، تعال صديقي أحكي لك ما وقع لي البارحة مع الأستاذ مربي الأجيال المتقاعد، المتدين بالإسلام، يكتب عيون مقالات حول مواضيع متنوعة ويكتفي بنشرها على حسابه في رغبة منه في البقاء بعيدا عن الأضواء.
بمبادرة مني، نشرت له تدوينتين او أكثر على صفحات جريدة "حرة بريس" بلندن عندما كنت رئيس نشرها وتحريرها محكوم علي بأن أشتغل بلا مقابل في مرتبة أقل من حمار السانية.. وكنت كلما نشرت له مقالا ألاحظ ما يدل على فرحه ولكنه لا ينشر الرابط على صفحته.
ونظرا لاهتمامي بما يكتب، أتجرأ من حين لآخر على تنبيهه إلى خطإ لغوي او معرفي وقع فيه، يتقبل الأستاذ التصحيح بصدر رحب.
مؤخرا كتب سلسلة من بضعة مقالات حول التعدد البيولوجي، ولاحظت أنه اخطأ في شرح كلمة bioversité حيث ذكر أن الكلمة إياها تتكون من لاحقة suffixe قصد بها diversité ومن بادئة وهي bio. فكتبت له قائلا إن bio هي فعلا بادئة وdiversité جذر وهي غير ذات لاحقة مشيرا إلى هذه الأخيرة بisme في structuralisme. وفعلا، ايدني وقال لي اسمح لي لقد سهوت. المهم يجب ان يعرف الواحد مع من يتناقش ويتفاعل..



#أحمد_رباص (هاشتاغ)       Ahmed_Rabass#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الكاتب عزيز الحدادي يشجب إقصاءه من المشاركة في فعاليات نسخة ...
- ورزازات: اللجنة المحلية لفدرالية اليسار الديمقراطي تنتفض على ...
- لفتيت يركز فقط على إعادة إسكان دور الصفيح في جوابه عن أسئلة ...
- ظاهرة الانتحار في المغرب: الأرقام والدلالات
- بوح الذاكرة: قصة حب مشوب بالشفقة
- الصورة النمطية للمرأة المغربية في وسائل الإعلام
- الاغتراب واللاغتراب: مواجهة بين لوكاتش وهايدجر
- الاغتراب واللاغتراب: مواجهة بين لوكاتش وهايدغر (الجزء الثامن ...
- الاغتراب واللاغتراب: مواجهة بين لوكاتش وهايدجر (الجزء السابع ...
- الاغتراب واللاغتراب: مواجهة بين لوكاتش وهايدجر (الجزء السادس ...
- الاغتراب واللاغتراب: مواجهة بين لوكاتش وهايدجر (الجزء الخامس ...
- الاغتراب واللاغتراب: مواجهة بين لوكاتش وهايدجر (الجزء الرابع ...
- الاغتراب واللاغتراب: مواجهة بين لوكاتش وهايدجر (الجزء الثالث ...
- ما هي المهام التي على مجموعة السبع إنجازها؟
- الاغتراب واللاغتراب: مواجهة بين لوكاتش وهايدجر (الجزء الثاني ...
- الاغتراب واللاغتراب: مواجهة بين لوكاتش وهايدجر (الجزء الأول)
- الإرهاب اليهودي من منظور دومينيك فيدال، ترجمة وتقديم أحمد رب ...
- وادي زم: وما زالت المتابعات القضائية تلاحق المناضل والحقوقي ...
- من المهدي بن بركة إلى ياسر عرفات.. كتاب يتتبع مسار الاغتيالا ...
- شذرات من هنا وهناك


المزيد.....




- مصر.. عرض قطع أثرية تعود لـ700 ألف سنة بالمتحف الكبير (صور) ...
- إعلان الفائزين بجائزة كتارا للرواية العربية في دورتها العاشر ...
- روسيا.. العثور على آثار كنائس كاثوليكية في القرم تعود إلى ال ...
- زيمبابوي.. قصة روائيي الواتساب وقرائهم الكثر
- -الأخ-.. يدخل الممثل المغربي يونس بواب عالم الإخراج السينمائ ...
- عودة كاميرون دياز إلى السينما بعد 11 عاما من الاعتزال -لاستع ...
- تهديد الفنانة هالة صدقي بفيديوهات غير لائقة.. والنيابة تصدر ...
- المغني الروسي شامان بصدد تسجيل العلامة التجارية -أنا روسي-
- عن تنابز السّاحات واستنزاف الذّات.. معاركنا التي يحبها العدو ...
- الشارقة تختار أحلام مستغانمي شخصية العام الثقافية


المزيد.....

- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / أحمد محمود أحمد سعيد
- إيقاعات متفردة على هامش روايات الكاتب السيد حافظ / منى عارف
- الخلاص - يا زمن الكلمة... الخوف الكلمة... الموت يا زمن ال ... / السيد حافظ
- والله زمان يامصر من المسرح السياسي تأليف السيد حافظ / السيد حافظ
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل مسرحية "سندريلا و ال ... / مفيدةبودهوس - ريما بلفريطس
- المهاجـــر إلــى الــغــد السيد حافظ خمسون عاما من التجر ... / أحمد محمد الشريف
- مختارات أنخيل غونزاليس مونييز الشعرية / أكد الجبوري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أحمد رباص - تدوينات فيسبوكية