|
الطاغية اردوغان.. ينقل عصابات داعش إلى العراق، سوريا وليبيا
محمد علي حسين - البحرين
الحوار المتمدن-العدد: 7627 - 2023 / 5 / 30 - 22:34
المحور:
الارهاب, الحرب والسلام
أردوغان حوّل تركيا من ترانزيت للإرهاب إلى صناعة الإرهاب
في خضم مشهد معقد وملتبس برز دور أردوغان وأجهزته في إدارة وتدوير لعبة الإرهاب في المنطقة بمحامل سياسية وبأجندة ايديولوجية توسعية أخذت تركيا بعيدا عن تركيا الدولة والشعب والتاريخ، إلى هوّة سحيقة.
الثلاثاء 31 ديسمبر 2019
يطوي العام 2019 آخر أوراقه تاركا وراءه إرثا ثقيلا من التوترات والاضطرابات في مناطق متناثرة في العالم لكن كان أبرزها في الشرق الأوسط بدفع من الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الذي حرّك عجلة الإرهاب بالسرعة القصوى على أكثر من جبهة مسخرا مظّلة الشرعية السياسية والقانونية تحت عناوين مختلفة.
وعزف أردوغان على الوترين الديني والقومي في تبرير تحركاته المريبة من دعم واحتضان جماعة الإخوان المسلمين المصنفة تنظيما إرهابيا وتسهيل انتقال المتطرفين إلى الجبهتين السورية والعراقية حيث حوّل تركيا إلى نقطة ترانزيت للإرهاب العابر للحدود وصولا إلى رعاية جماعات إرهابية بينها أفرع للقاعدة وتنظيم الدولة الإسلامية، مستثمرا في الأزمة السورية لصناعة إرهاب على المقاس وتوظيف تلك الورقة في صراعات النفوذ والتمدد من جهة وفي ابتزاز الحلفاء والشركاء مع كل موجة توتر في العلاقات من جهة ثانية.
أجهزة أردوغان سلحت ومولت جبهة النصرة وعجزت عن احتوائها وسبق للرئيس التركي أن لوح بإغراق أوروبا بالمهاجرين، مهددا في الوقت ذاته بإطلاق ارهابيي تنظيم الدولة الإسلامية على حدودها ورحّل بالفعل العشرات منهم إلى بلدانهم الأصلية في ذروة التوتر مع الاتحاد الأوروبي على خلفية انتقاده لهجومه على أكراد سوريا في أكتوبر/تشرين الأول.
وفي أحدث حلقة من حلقات رعاية وتصدير الإرهاب يُرتب الرئيس التركي حاليا لتصدير الجماعات المتطرفة إلى الغرب الليبي بعد أن وفر لها كل الدعم والغطاء المالي والسياسي في سوريا.
وكما استثمر في الأزمة السورية، يسعى أردوغان إلى فتح منافذ إلى غرب ليبيا موظفا علاقاته مع الجماعات الإرهابية في الساحتين السورية والليبية، في محاولة لإحياء مشروع جماعة الإخوان المسلمين بعد فشله في المنطقة العربية.
وتبدو الساحة الليبية الساحة الأخيرة المهيأة أكثر ليلعب فيها أردوغان آخر أوراق مشروعه بدعوى دعم "شرعية" واهية لحكومة الوفاق الوطني التي يقودها فائز السراج والتي تعتبر واجهة سياسية لجماعة الإخوان.
وكانت تقارير متطابقة قد أشارت إلى وصول دفعات من مقاتلين سوريين من جماعات متطرفة إلى طرابلس كانت أعدتها ودربتها أجهزة أردوغان في السنوات القليلة الماضية لإسناد التدخل العسكري التركي في سوريا وهو التدخل الذي رسم بكل وضوح مطامع الرئيس التركي الاستعمارية وأجندته للتمدد الإيديولوجي.
أردوغان استثمر في الأزمة السورية لربط علاقات وثيقة مع جماعات متطرفة كان العالم قد تجند لمحاربتها ومن ضمنها جبهة النصرة وداعش
لقراءة المزيد ومشاهدة الصور ارجو فتح الرابط https://middle-east-online.com/%D8%A3%D8%B1%D8%AF%D9%88%D8%BA%D8%A7%D9%86-%D8%AD%D9%88%D9%91%D9%84-%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A7-%D9%85%D9%86-%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%86%D8%B2%D9%8A%D8%AA-%D9%84%D9%84%D8%A5%D8%B1%D9%87%D8%A7%D8%A8-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%B5%D9%86%D8%A7%D8%B9%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B1%D9%87%D8%A7%D8%A8
فيديو.. داعش من سوريا إلى ليبيا... بمسعى تركي https://www.youtube.com/watch?v=DxQIGRhl__c
تقرير: زعيم القاعدة بتركيا تحت حماية أردوغان
أكثر من مرة، نفت تركيا أن يكون لها أي علاقة بأي من التنظيمات الإرهابية أو قياداتها، لكن التقارير المتواترة لا تسعفها في هذا النفي، إذ أكد تقرير جديد لموقع "نورديك مونيتور" السويدي الاستقصائي، أن الحكومة التركية غضت الطرف عن التحقيقات مع زعيم القاعدة في تركيا، المعروف بموسى أبو جعفر.
وقال تقرير "نورديك مونيتور"، إن نظام رجب طيب أردوغان، ساعد "موسى أبو جعفر" على الهروب من تركيا إلى سوريا، لمواصلة عملياته الإرهابية في إدلب وإلقاء خطبه المؤيدة للرئيس التركي من هناك.
وفي سجل موسى أبو جعفر المتطرف، المساهمة في تجنيد الكثير من الشباب للانضمام إلى تنظيمي القاعدة وداعش في سوريا، وإنشاء خلية إرهابية في مصر، قبل أن تقوم السلطات المصرية بالقبض عليه وتسليمه إلى تركيا.
لكن تاريخ الرجل المتطرف لم يمنع الحكومة التركية من إلغاء تحقيق جنائي في قضيته عام 2011، بل حالت دون مضي المدعي العام قدما في الأمر.
واتهم التقرير نظام العدالة الجنائية التركي بالفشل بشكل وصفه بـ"المنهجي والمتعمد"، في القضاء على الخلايا المتطرفة، لحسابات.
والإدانة الجديدة سبقها بأيام قليلة، تقرير آخر اتهم أردوغان بمنح الحماية القانونية لخلية تابعة للقاعدة، ومنظمة أخرى متورطة معها بأعمال إرهابية في سوريا وليبيا والقوقاز.
وقبل ذلك بكثير، وتحديدا حين بدأ تنظيم داعش بالانهيار، كثرت التساؤلات بشأن وجهة الناجين من التنظيم من نيران الخصوم.
حينها كشفت تقارير أميركية أن الكثير من مسلحي داعش هربوا من البوابة نفسها التي دخل منها معظمهم إلى سوريا، وهي تركيا.
وحتى عندما غيرت أنقرة موقفها فجأة من الانضمام للتحالف الدولي ضد داعش بعد رفض، تبين أنها استغلت الأمر لتمرر هجماتها على أكبر أعدائها في سوريا، وهم الأكراد، ولم ينل داعش من ضرباتها ضمن التحالف شيئا يذكر.
لمشاهدة صورة اردوغان الوحش ارجو فتح الرابط https://alwatannews.net/World/article/914850/%D8%AA%D9%82%D8%B1%D9%8A%D8%B1-%D8%B2%D8%B9%D9%8A%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9-%D8%A8%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%AD%D8%AA-%D8%AD%D9%85%D8%A7%D9%8A%D8%A9-%D8%A3%D8%B1%D8%AF%D9%88%D8%BA%D8%A7%D9%86
هل تعيد تركيا تشكيل خريطة العناصر الإرهابية من سوريا إلى ليبيا وأذربيجان؟
الثلاثاء 21 يوليو 2020
بينما يتدفق الإرهابيون عبر الحدود، إلى ليبيا واليمن، فإن التحدي الحقيقي سيكون بمنع المزيد من الهجمات حول العالم
عناصر متطرفة تستعد للعبور إلى سوريا بالقرب من بلدة أكاكالي التركية الحدودية (رويترز)
وجهت إسرائيل، أمس الاثنين، غارات استهدفت ميليشيات تابعة لإيران في جنوب العاصمة السورية دمشق، إذ أفادت مصادر استخباراتية غربية لوكالة رويترز بأن الضربات الإسرائيلية على سوريا جزء من حرب بالوكالة وافقت عليها واشنطن وجزء من سياسة مناهضة لإيران، قوّضت في العامين الماضيين قوة طهران العسكرية الواسعة من دون التسبب في زيادة كبيرة في العمليات القتالية.
وقال مسؤولون عسكريون إسرائيليون في الشهور القليلة الماضية إن إسرائيل ستكثّف حملتها ضد إيران في سوريا حيث وسّعت طهران وجودها هناك بمساعدة فصائل تابعة لها، وترسل أسلحة متطورة إلى حزب الله اللبناني. ويقول مراقبون إن هذا النهج الإيراني في نشر ميليشيات تابعة لها في دول المنطقة لتنفيذ أجندتها التوسعية، هو نفسه الذي يتخذه حالياً الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الذي يعيد إرسال العناصر الإرهابية في سوريا وجماعات المرتزقة إلى بقاع أخرى من المنطقة لتحقيق أغراض مماثلة.
وفي أولى المؤشرات الدولية حول عمليات تركيا لنقل مرتزقة من سوريا إلى ليبيا، كشف تقرير المفتش العام لوزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) عن إرسال أنقرة ما بين 3500 و3800 عنصر إرهابي من سوريا إلى ليبيا خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام الجاري. ويقول التقرير الفصلي حول عمليات مكافحة الإرهاب في أفريقيا، الذي صدر الأسبوع الماضي، إن تركيا دفعت وعرضت الجنسية على آلاف المرتزقة الذين يقاتلون إلى جانب الميليشيات المتمركزة في طرابلس ضد قوات الجيش الوطني الليبي في شرق ليبيا.
ليبيا توتر سياسي وعسكري ومستقبل غير مبشر وهذا الأسبوع تحدثت وسائل إعلام سورية نقلاً عن مصادر داخل منطقة عفرين في ريف حلب، عن أن تركيا بدأت تجنيد مرتزقة من جماعة "الجيش الوطني" بهدف إرسالهم إلى الحدود الأرمينية الأذربيجانية للقتال ضد الجيش الأرميني، حيث يخضع البلدان لتوترات بشأن منطقة "ناغورني كاراباخ"، وذلك مقابل 2500 دولار شهرياً.
دراسات حول دعم أردوغان داعش والقاعدة
وتعد علاقة النظام التركي الحاكم، برئاسة رجب طيب أردوغان، بالجماعات الإرهابية في المنطقة، وعلى رأسها تنظيم داعش، ليست خفية. حيث كشفت دراسة لفريق بحث من جامعة كولومبيا الأميركية، بقيادة ديفيد فيليبس، مدير برنامج بناء السلام والحقوق في معهد جامعة كولومبيا لدراسة حقوق الإنسان، والتي صدرت في نوفمبر (تشرين الثاني) 2014، إن الحكومة التركية وفرت لتنظيم داعش التعاون العسكري والأسلحة والدعم اللوجيستي والمالي والخدمات الطبية.
بقلم الصحفية إنجي مجدي
لقراءة المزيد ارجو فتح الرابط https://www.independentarabia.com/node/137086/%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D8%A9/%D8%AA%D8%AD%D9%84%DB%8C%D9%84/%D9%87%D9%84-%D8%AA%D8%B9%D9%8A%D8%AF-%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%B4%D9%83%D9%8A%D9%84-%D8%AE%D8%B1%D9%8A%D8%B7%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%86%D8%A7%D8%B5%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B1%D9%87%D8%A7%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D9%84%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%A7-%D9%88%D8%A3%D8%B0%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%AC%D8%A7%D9%86%D8%9F
مجلس سوريا الديمقراطية: ما يقوم به رجب طيب في سوريا نفس نهج داعش.. وأنقرة ترتكب مجازر ضدنا
فضائح قوات "أردوغان" فى سوريا.. الرئيس التركى يستعين بعناصر داعش فى عدوانه ضد الأكراد بشمال سوريا..
الأحد 13 أكتوبر 2019
فضائح قوات "أردوغان" فى سوريا.. الرئيس التركى يستعين بعناصر داعش فى عدوانه ضد الأكراد بشمال سوريا.. مجلس سوريا الديمقراطية: ما يقوم به رجب طيب في سوريا نفس نهج داعش.. وأنقرة ترتكب مجازر ضدنا
كتب أحمد عبد الرحمن – أحمد عرفة تؤكد تصرفات الرئيس التركى رجب طيب أردوغان، فى سوريا أنه وداعش يد واحدة، خاصة بعدما تم نشر فيديو يشير لاستعانة قوات سورية تابعة لأردوغان بعناصر داعشية فى قتال السوريين خلال العدوان التركى على سوريا والذى بدأ منذ الأربعاء الماضى.
فى هذا السياق قال الإعلامى نشأت الديهى، إن القوات التركية أوقفت سيارة فى الشارع، وكان بها سيدة تُدعي المهندسة هافرين خلف، الأمين العام لحزب سوريا المستقبل، وتم إعدامها في الشارع صباح اليوم، متسائلًا: "باسم من يتم إعدام امرأة لا تحمل سلاح في الشارع إعدام ميداني باسم الله ولا باسم الإسلام ولا باسم الإنسانية".
وأذاع "الديهي"، مقدم برنامج "بالورقة والقلم"، المذاع عبر فضائية "TeN"، اليوم السبت، مقطع فيديو لقوات داعش تشارك القوات التركية في التطهير العرقي في منطقة شرق الفرات، ويقولوا في حالة فخر شديد، :"نحن الآن نتوجه إلى المعركة داعش 10-2019 الآن في أراضي رأس العين، الله معك".
وشدد "الديهي"، على أن القوات التركية تستخدم الدواعش الذين كانوا موقوفين ويشاركوهم الآن في هذه المعركة على سوريا.
واستنكر الإعلامي نشأت الديهي، موقف قطر من الاحتلال التركي لشمال شرق سوريا، وتحفظها على بيان الجامعة العربية حول العدوان التركي على سوريا، قائلًا: "قطر خنجر مسموم ونطفة محرمة في رحم الأمة وموقفها معروف".
لقراءة المزيد ومشاهدة الفيديو ارجو فتح الرابط https://www.youm7.com/story/2019/10/13/%D9%81%D8%B6%D8%A7%D8%A6%D8%AD-%D9%82%D9%88%D8%A7%D8%AA-%D8%A3%D8%B1%D8%AF%D9%88%D8%BA%D8%A7%D9%86-%D9%81%D9%89-%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%89-%D9%8A%D8%B3%D8%AA%D8%B9%D9%8A%D9%86-%D8%A8%D8%B9%D9%86%D8%A7%D8%B5%D8%B1-%D8%AF%D8%A7%D8%B9%D8%B4/4455873
فيديو.. قضية صعود وانهيار تنظيم داعش الارهابي https://www.youtube.com/watch?v=vYcIo8HqGFE
#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
فوز المتغطرس اردوغان.. من عجائب وغرائب الزمان!؟
-
حروب دون كيشوتية.. بين عصابات طالبان والزمرة الخمينية
-
مملكة البحرين.. الدكتورة مريم الجلاهمة تنال جائزة نيلسون مان
...
-
مافيا تجارة المخدرات.. من الحرس الثوري الى حزب الله والحوثي
-
البحرين من الأسس الداعمة لتعزيز الأخوة الإنسانية والتسامح
-
من أيقونة الغناء العربي فيروز.. إلى ملكة الإحساس اليسا
-
استمرار استفزازات المتغطرس محمد رمضان!؟
-
الاعيب واكاذيب اردوغان.. لكل اوقات وزمان
-
من أرض دلمون والخلود.. إلى أكبر كهف في العالم!
-
تسمية شارع في النمسا باسم ايقونة الحركة النسائية الايرانية
-
شهادة على موضوعي -الكاتبة سعاد عزيز.. بوق دعاية لمنظمة مجاهد
...
-
محمد جمعة خان.. غارس الفن العدني / الحضرمي في الخليج
-
سباق الدجال الشيعي والسني على نشر الجهل والخرافات
-
محمد رضا شجريان.. (أستاذ الغناء) يفزع النظام الإيراني حيا وم
...
-
مملكة البحرين.. بلد التاريخ والحضارة
-
اضرابات واحتجاجات الشعب الايراني.. تهز عرش عصابات الملالي
-
نظرية الجاذبية.. من الانجليزي -نيوتن- الى البحريني -فروتن-
-
اراجيف وخزعبلات زعيم عصابات المافيا خامنئي وأذنابه!
-
من الطفل الايراني النابغة.. إلى الطفل اليمني الموهبة
-
الناشطة مسيح علي نجاد ايقونة انتفاضة المرأة الايرانية
المزيد.....
-
القبض على -سفاح صيدنايا- ومقتل شجاع العلي في سوريا
-
زيارة مثيرة للجدل: رئيس المخابرات العراقية يلتقي أحمد الشرع
...
-
ماذا نعرف عن تعيينات الحكومة الانتقالية السورية الجديدة؟
-
حقائب مهجورة وزجاج على الأرض.. هكذا بدا مطار صنعاء الدولي بع
...
-
بولندا تتولى الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبي والتركيز على ا
...
-
الدرك المغربي يداهم قرية ويحرر 19 شخصا كانوا محتجزين في ظروف
...
-
شولتس يعلن اتفاقه مع ترامب على تنسيق المواقف بشأن النزاع في
...
-
ريابكوف: موسكو ترى مؤشرات على انطلاق سباق تسلح جديد بالفعل
-
الحوثيون يقصفون مجددا مطار بن غوريون
-
أوروبا 2024.. هزيمة استراتيجية التصعيد
المزيد.....
-
لمحات من تاريخ اتفاقات السلام
/ المنصور جعفر
-
كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين)
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل
/ رشيد غويلب
-
الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه
...
/ عباس عبود سالم
-
البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت
...
/ عبد الحسين شعبان
-
المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية
/ خالد الخالدي
-
إشكالية العلاقة بين الدين والعنف
/ محمد عمارة تقي الدين
-
سيناء حيث أنا . سنوات التيه
/ أشرف العناني
-
الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل
...
/ محمد عبد الشفيع عيسى
-
الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير
...
/ محمد الحنفي
المزيد.....
|