أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي المسعود - فيلم (تشيلي 1976 ) يؤرخ لمرحلة سياسية مهمة من تاريخ النضال ضد الديكتاتورية في تشيلي















المزيد.....

فيلم (تشيلي 1976 ) يؤرخ لمرحلة سياسية مهمة من تاريخ النضال ضد الديكتاتورية في تشيلي


علي المسعود
(Ali Al- Masoud)


الحوار المتمدن-العدد: 7620 - 2023 / 5 / 23 - 17:10
المحور: الادب والفن
    


عام 1976 يذكرنا بأحداث مهمة حصلت في عدة بلدان من العالم ، في تشيلي مثلاً، تذكرنا تلك السنة في عهد الدكتاتور العسكري "أوغستو بينوشيه" الذي وصل إلى السلطة عام 1973 بعد انقلاب مدعوم من الولايات المتحدة وما خلفه هذه الانقلاب من تصفية للمعارضين أو الاختفاء القسري بعد أن أطيح بالتحالف السياسي اليساري للرئيس سلفادور ألينيدي . فيلم "تشيلي" 1976 " يتناول حال البلاد وما وصلت اليه بعد سنوات من الحكم الديكتاتوري . الفيلم هو التجربة الأولى للمخرجة “مانويلا مارتيلي” التي عرفناها ممثلة منذ طفولتها تحاوا أن تقدم نوع من الدراما السياسية التي تتميز بها سينما أمريكا الاتينية . وقد ساهمت دولة قطر في إنتاجه بالمشاركة مع كلاّ من تشيلي والأرجنتين ، عرض الفيلم في دورة مهرجان “كان” الماضية (2022) .
في المشهد الأول من الفيلم ، نرى كارمن (التي لعبت دورها بشكل رائع الممثلة الإسبانية ألين كوبنهايم) ترتدي تنورة كحلية بالكامل مع إكسسوارات متناسقة من الياقوت في محل في مدينة سينتياغو لشراء بعض الاصباغ لطلاء منزلهم الصيفي ، تفتح كتابا سياحيا عن مدينة البندقية الإيطالية لاختيار الالوان المناسبة لتجديد بيتها الصيفي . في نفس الوقت ، تتناهى إلينا أصوات جلبة وضجيج خارج المتجر . حيث تقع مواطنة في أيدي رجال ديكتاتورية الرئيس أوغستو بينوشيه الوحشية ، وهو أول تلميح إلى العنف الذي يلوح في محيط كارمن . وعندما تعود “كارمن” إلى سيارتها يلفت نظرها حذاء نسائي يبرز من تحت السيارة، لا بد أن يكون هذا حذاء المرأة التي أختطِفت من قبل الاجهزة القمعية التابعة لنظام بينوشية الديكتاتوري والتي كانت تقاوم وتصرخ بوجه رجال الأم . كارمن إمرأة من الطبقة البورجوازية ، تغادر منزلها في سانتياغو وتقود سيارتها البيجو إلى منزلها في بلدة لاس كروسيس الساحلية التشيلية لقضاء العطلات مع عائلتها ولتجديد منزل العائلة الصيفي على الشاطئ . تولت كارمن مسؤولية تجديد المنزل الصيفي بينما لا يزال زوجها ميغيل (أليخاندرو جويك) في سانتياغو في المستشفى حيث يعمل طبيب فيها . هناك وتحت ذرائع كاذبة يستدرجها الكاهن بادري سانشيز (هوغو مدينا) ويطلب منها أنْ ترعى شاباً يُدعى إلياس (نيكولاس سِبولفِدا) تعرّض لطلق ناري بعد محاولته تنفيذ سرقة. يمتنع عن نقله إلى المستشفى كي لا يُقبض عليه بسبب أحكاماً قضائية سابقة علية ويُحتمل أنْ تكون عقوبته طويلة. لكن في الحقيقية ، الشباب الملتحي ذو الشعر الطويل هو في الواقع جزء من الحركة الثورية السرية المناهضة لبينوشيه. من المحتمل أن يكون بادري سانشيز قد اختار كارمن لهذه المهمة لأن زوجها يعمل طبيباً ولأن الجدة الخمسينية كانت تعمل في الصليب الأحمر في شبابها.
يستغل الكاهن خلفية كارمن الطبية وعلاقاتها والتي تمكنها من الحصول خلسة على المضادات الحيوية والضمادات وما إلى ذلك ، وتطبيقها لرعاية الشاب الجريح المختبئ في الكنيسة بعد إصابته برصاصة في فخذه . المرأة كارمن تجد نفسها متورطة في الصراع السياسي المستمر . بعد ان عرفت أن الشاب أحد ثوار المقاومة لنظام الجنرال أوغستو بينوشيه الذي ذبح وعذب عشرات الآلاف من التشيليين المؤيدين للرئيس ألينيدي . لا تطرح السيدة " كارمن" الكثير من الأسئلة ، بل تُقبل على أداء المهمة وهي نزع الرصاصة وتطهير الجرح ورعاية الشاب ، للوهلة الأولى تدرك كارمن حقيقة هذا الشاب الجريح بشعره الطويل المنسدل على كتفيه وجرأته وقوة شكيمته لا يمكن أن يكون لصا ولا قسا ، بل لا بد أن يكون من الثوار المناهضين للنظام ، ومن الواضح أنه أصيب خلال مطاردة قوات أمن النظام له . أخفت كارمن رعايتها الشاب ألياس وقصته الحقيقية عن زوجها الطبيب ميغيل (أليخاندرو غويْك) الذي يعمل في مستشفى كبير في سانتياغو ، كي تضمن الحصول على الوصفة تكتفي بإخباره بأنّ الحالة خاصة بفتاة حامل بطريقة غير شرعية . ورغم ذالك يرفض كتابة الوصفة الطبية لها بدون الكشف الطبي . تبدأ كارمن مرحلة أخرى من الرعاية ، تمثّلت بالتواصل مع زملائه السرّيين لنقله من بيت الكاهن إلى مكان آخر أكثر سرية، فصارت تتنقلّ من مكان إلى آخر في جوّ مليء بالخوف والرعب. في هذا كله، وجدت كارمن نفسها في قلب المقاومة، ومن دون أنْ تدري تتورط كارمن أيضا في العمل مع المقاومة ضدحكم بينوشيه البائس من خلال رعايتها الطبية و محاولتها مساعدة الشاب الثوري (ألياس) في الهروب . بدأت تحسّ أنّها مراقبة من أجهزة المخابرات مما أثّر على أسرتها، وشعرت أنها تضع نفسها وعائلتها في طريق الأذى والخطر.
عندما تأتي العائلة لزيارة عطلة نهاية أسبوع واحدة ، لم تكن السياسة موضوعا مناسبا لمائدة العشاء. هناك شيء ملفت للنظر حول كارمن ، ومن خلال لقطات المخرجة “مانويلا مارتيلي” القريبة من وجه كارمن تكشف لنا إحساس امرأة منفصلة قليلا عن المحادثات من حولها وافتراضات أحبائها . يصفها زوجها ميغيل بأنها امرأة "رأسها في الغيوم " . ملامحها الشاحبة والقلق المرسوم على الوجة يعطي أنطباع بأنها امرأة تخفي اسرار كبيرة . وتدريجيا تتكشف المزيد من الجوانب لشخصية كارمن الزوجة والام الطيبة ، هذه المرأة تتبرع بالملابس للكنيسة وتقرأ للمكفوفين و تجد صعوبة في النوم ليلا ومن الواضح أنها موجوعة الضمير وتحمل قلبا ومحبة للخير ومساعدة الاخرين . عندما يطلب الأب سانشيز (مساعدتها في طبابة ورعاية الشاب المصاب تقبل دون طرح أسئلة محرجة . في مشهد آخر ، نرى كارمن وزوجها ميغيل (أليخاندرو جويك) وهما يستمتعان بنزهة على متن مركب شراعي لأحد من أصدقائهما البرجوازيين ، عندما تنفث زوجة الصديق المؤيدة المخدوعة بالنظام الفاشي دعاية شريرة معادية للشيوعية ومؤيدة لبينوشيه تشعر كارمن بالغضب ولكنها لاتفعل شيئا ويكون رد فعلها بالتقيئ حرفيا ويفترض الآخرون (زوجها وألاصدقاء) أنه دوار البحر ، لكن المشاهد يشعر بالاشمئزاز الأخلاقي لكارمن من الزيف الاعلامي للجنرال الفاشي.
يفتح فيلم مارتيلي نافذة على ما يشبه العيش في ظل نظام رجل ديكتاتوري ، كما قال جورج أورويل عام 1984 ، المستقبل هو "حذاء يدوس على وجه بشري - إلى الأبد". في الحياة اليومية ، حتى المحادثات الأكثر حميمية قد تتعرض للخيانة من قبل المخبرين للشرطة السرية. في واحد من عدة مشاهد مماثلة ، يأتي موضوع السياسة على العشاء في منزل كارمن الصيفي وسرعان ما يغلق ميغيل المناقشة. في ظل الشمولية لا يعرف المرء الامان والثقة هناك ، ربما ستقابل من سيخونك لشرطة الفكر . لا يزال بينوشيه الملعون ورجالة لهم سطوتهم ومطاردة الوطنيين الاحرار في تشيلي في عام 76 ، على الرغم من سماعنا لصوته في أحد المشاهد وهو يلقي خطاباً تشاهده كارمن وأحفادها من على شاشة التلفزيون . وعند النهاية ، يضيق الخناق على كارمن من قبل الاجهزة الامنية ورجال المخابرات ، تذهب الى بيت الكاهن كي تطمئن على الشاب الياس ، تجد الفوضى تعم البيت والاشياء مبعثرة ، وعند سؤال الخادمة عن مصير الشاب والكاهن ، تخبرها بمداهمة رجال الشرطة السرية وقتلهم الشاب ألياس على الفور ونفي الكاهن الى خارج البلدة ، شعرت بالذنب لانها السبب في قتل الشاب لكونها لم تكن حذرة عند مراقبتها من قبل عناصر الامن وهي التي أوصلت السلطات القمعية الى الشاب . عادت إلى المنزل للاحتفال بعيد ميلاد حفيدها مع الأسرة حاملة كعكة معها وعلى وقع صوت الأغاني ، خرجت والدموع تنساب بحرقة ويمكن للمشاهد ان يفهم ان هذه الدموع تفضح حجم الوجع والالم على أغتيال الشاب الثوري الياس .
يشير عنوان أول ظهور إخراجي لمانويلا مارتيلي ، إلى أن العام هو 1976 ، وتشيلي تختنق تحت الكابوس الذي هو ديكتاتورية أوغستو بينوشيه. لا يبدو أن مخاوف كارمن (ألين كوبنهايم) ، تتماشى في البداية مع الاضطرابات الاجتماعية والسياسية التي تواجهها بلادها ، حتى لو لم يتطلب الأمر سوى بضع مكالمات هاتفية ونظرات قلق غير واضحة للإشارة إلى وجود هزات ثورية تقطع مظهرها الخارجي الزجاجي . كممثلة شابة في عام 2004 ، ظهرت مارتيلي في الفيلم التشيلي التاريخي ( ماتشوكا ) ، الذي ركز على الأيام الأولى للانقلاب . مع فيلمها الأول كمخرجة تعود إلى الموضوع نفسه بأسلوب مثير وذكاء . تنسج مانويلا مارتيلي فيلم إثارة بارع في أول ظهور لها في الإخراج . وبعيدا عن القضايا الواضحة - مثل العمليات القمعية أو حظر التجول - كان هناك مناخ مشؤوم من الاضطرابات والكرب والخوف على نطاق واسع في كل مكان . يناقش فيلم "تشيلي 76 " المعضلة الأخلاقية لما يجب على الأفراد فعله في كثير من الأحيان عند مواجهة الديكتاتوريات العسكرية ، السجن المحتمل أو التعذيب أو حتى الإعدام . لغة مارتيلي البصرية المقلقة تمكنت من توثيق مرحلة سياسيىة مهمة من تاريخ تشيلي وفتح هذا الجرح الذي يبدونزيفه وكأنه لوحة مائية على قماش أصطبغت بلون الدم . تتنقل مارتيلي في دور غير عادي في هذا النوع من الصراع وتطبعه في المشهد الأول حين تختار البطلة كارمن اللون الجديد لمنزلها ، وهو أزرق مجازي سيتم تلطيخه قريبا باللون الأحمر القريب جدا من العنف لدرجة أن ويلاته تقع حرفيا عند قدميها . في حين منظر المنزل ايفي الساحلي جميل الذي يمنح مارتيلي لقطة عكسية نادرة تكشف عن واجهة المنزل كجدار زجاجي توضح طريقة ونهج مارتيلي السينمائي في استخدام الاضاءة ودرجة كتافتها وتوزيعها بشكل ممتع .
يستحضر فيلم مارتيلي بشكل رائع روح كارمن الثورية الصامتة ، مما يجعل عرضه لا يقدر بثمن للسينما الثورية ودور المرأة في النضال ضد الديكتاتورية . يقدم لنا الفيلم الروائي الطويل الأول لمانويلا مارتيلي نظرة صادقة على اللامبالاة المفروضة والنسيان على المجتمعات المضطهدة التي حاولت الديكتاتورة أذلالها ومسخ ذاكرتها . كما يوحي العنوان ، في عام 1976 في منتصف الديكتاتورية القمعية لأوغستو بينوشيه . رغم أن الفيلم "تشيلي 1976 " لا يقدم الكثير من السياق حول نظام بينوشيه ، ولكن من خلال اشارات او مواقف تعرف المشاهد ما كان يحدث في تشيلي من انتهاكات للانسانية من قبل الحكم العسكري لنظام بينوشيه . من خلال حساسيتها الفنية وتركيزها على الحياة اليومية حاولت المخرجة إعادة إحياء بيئة الاستبداد على الأقل . تظهر تشيلي 1976 كيف أن القمع تسمع صداه من خلال حكايات وشهادات الضحايا، وكما يصوره المشهد الأول للفيلم كارمن وهي تطلب الطلاء ، فقط سماع الصراخ والطلقات النارية من بعيد . بحلول الوقت الذي تنظر فيه للتحقق مما يحدث ، هدأت الضجة ، والدليل الوحيد على ما حدث يأتي في زوج من الأحذية تركتها الضحية تحت عجلات سيارة كارمن .
في الختام : يستكشف الفيلم التشيلي (1976 ) الذي أعيدت تسميته باسم تشيلي 1976 ، ما إذا كانت الحياة في ظل بينوشيه - أو أي نظام استبدادي - كانت حقا "طبيعية" بعد كل شيء. يتجنب الفيلم المكائد السياسية على المستوى الكلي وينشر بدلا من ذلك أجواء البيت لتصوير كيف تتسرب السياسة إلى حياة امرأة من الطبقة العليا تدعى كارمن . تستفيد المخرجة مارتيلي بشكل مثير للإعجاب من المرئيات النابضة بالحياة وتصميم الصوت المثير للذكريات والإعداد التفصيلي الدقيق من السيارات والأزياء تلك الفترة من منتصف سبعينيات القرن الماضي ، إنها دقيقة في نقل التفاصيل ومثيرة للذكريات ، مما يضيف حنين ودفء إلى هذا السرد السياسي المشحون بالتوتر حول مكائد الدولة البوليسية وأولئك الذين يقاومونها ويناضلون من أجل الحرية .



#علي_المسعود (هاشتاغ)       Ali_Al-_Masoud#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيلم ( أشجار السلام ) يحمل رسالة مفادها أن الأمل والتسامح هم ...
- فيلم -فكتوريا وعبدول- يفضح العنصرية والتمايز الطبقي في الاسر ...
- فيلم - في يديها - يعكس نضال المرأة الأفغانية ضد قوى التخلف و ...
- -أثينا - فيلم يتناول العنصرية وعنف الشرطة في ضواحي المدن الف ...
- فيلم - صباح يوم جميل - صورة مؤثرة للروابط العائلية وتعرية لن ...
- تحفة المخرج اليوناني- ثيو أنجيلوبولوس - (الخلود ويوم) رحلة ف ...
- ( عامر خان) يدين التطرف الديني وزرع الكراهية بين الأطياف اله ...
- مسلسل تحت الوصاية.. مستوحى من قصة حقيقية ويعكس معاناة الأرمل ...
- مسلسل -بغداد الجديدة - ومسلسل -رشيد - رؤيتان معاصرتان لراوية ...
- كيف تناولت السينما العالمية الاحتلال الأمريكي بعد عقدين منه ...
- بعد عقدين من الاحتلال الأمريكي للعراق..كيف تناولت السينما ال ...
- من كتاب (كنت في الأزل) فؤاد ربيع .. سلاماً لروحك النبيلة
- فيلم (هم الذين يحيطون بنا ) ذكريات صدمة طفولة في أوكرانيا
- -طيور الجنة- فيلم عن جمال عالم البالية والمنافسة الشرسة
- الدروس التربوية في رواية الكاتب لميس كاظم - الماردة والصبايا ...
- فيلم - نساء يتحدثن - صرخة بوجة التحرش والاعتداء الجنسي بالنس ...
- هويسيرا: استكشاف صادق للمعاناة الأمومة اوالضغوط النفسية على ...
- 752 ليس رقما- فيلم وثائقي يقدم نظرة مروعة على بحث رجل عن الع ...
- الفيلم الامريكي ( أميرة وسام ) يسئ للمراة المسلمة ويهين المر ...
- - رجل يدعى أوتو - دراما كوميدية مبهجة مليئة بالفرح والمرح


المزيد.....




- -البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو- في دور السينما مطلع 2025
- مهرجان مراكش يكرم المخرج الكندي ديفيد كروننبرغ
- أفلام تتناول المثلية الجنسية تطغى على النقاش في مهرجان مراكش ...
- الروائي إبراهيم فرغلي: الذكاء الاصطناعي وسيلة محدودي الموهبة ...
- المخرج الصربي أمير كوستوريتسا: أشعر أنني روسي
- بوتين يعلق على فيلم -شعب المسيح في عصرنا-
- من المسرح إلى -أم كلثوم-.. رحلة منى زكي بين المغامرة والتجدي ...
- مهرجان العراق الدولي للأطفال.. رسالة أمل واستثمار في المستقب ...
- بوراك أوزجيفيت في موسكو لتصوير مسلسل روسي
- تبادل معارض للفن في فترة حكم السلالات الإمبراطورية بين روسيا ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي المسعود - فيلم (تشيلي 1976 ) يؤرخ لمرحلة سياسية مهمة من تاريخ النضال ضد الديكتاتورية في تشيلي