أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - صائب خليل - كيف عادت -صدام حسين يلوك النه-؟















المزيد.....

كيف عادت -صدام حسين يلوك النه-؟


صائب خليل

الحوار المتمدن-العدد: 1717 - 2006 / 10 / 28 - 09:45
المحور: كتابات ساخرة
    


أغلقت قريبتي التلفزيون وهي تدمدم حانقة: "صحيح يلوك الكم". كان جمهرة من بعض شيوخ العشائر المتملقين, جمعهم صدام ليتراقصوا امامه يوماً, يساندهم خليط من حمايته و"مثقفين" و"شخصيات" معروفة واخرى مجهولة, كما كان يحدث كثيراً قبل ربع قرن في اي مكان من العراق.

قليل جداً من كان يصدق حتى قبل بضعة سنوات, ان قدراً يمكن ان يزيل هذه الغمامة السوداء الجاثمة على العراق, واقل منهم كثيراً من كان يتخيل انه إن حدث ذلك, ان احداً يمكن ان ينطق بكلمة دفاعاً عن صدام دون ان يمزقه الناس إرباً. لكن حدث ما حدث....

"صدام حسين يلوك الكم", صرخ عبد الباري عطوان فبصق العراقيون في وجهه امتعاضاً, ونسوا الأمر..
"صدام حسين يلوك النه", صرخ علي الصراف فاحتقره العراقيون ونسوا الطنين الصادر عن ذبابة...
"صدام حسين يلوك الكم", صرخ عرب كثيرين, فكره العراقيون كونهم عرباً, ثم تجاهلوا زعيق المجانين بقوميتهم الطاغية والباحثين عن الأبطال في المزابل...

قال الناس انه عهدٌ ولى.. وليس غير المخنثين من يقبل بطاغية ليقوده حيث يشاء كما تقاد النعاج بلا ارادة...
لكن موقف الحكومة تحت الإحتلال ليس افضل...انتظر الناس منها ان تبرهن انها ليست هي الأخرى من النعاج التي يقودها الأجانب الى موقف الخيانة الحرج...وان تبرهن انها تعي موقفها الصعب...
على هذا املوا, وعلى هذا اعتمدوا, فلم يعبأوا بصراخ المنادين بالدكتاتورية كمنقذ وحيد من رعب الإرهاب وذل الإحتلال..ولكن حدث ما حدث...وأنصت الناس بقلق شديد... فقد تعالت همسات غريبة من كل مكان...

"صدام حسين يلوك النه", همست الحكومة في آذان العراقيين دون ان تدري, حين ابتعلت ما فعل البريطانيين في البصرة بالشرطة العراقية التي القت القبض على جنودهم المتلبسين بحيازة اسلحة ارهابيين, فلم تحتج....
كذلك سمع الناس في الفلوجة والرمادي وهيت والنجف وحديثة صوت القنابل القاصفة لمدنهم يصيح بهم: "صدام حسين يلوك النه", والحكومة تتفرج بلهاء لا تدري ما تفعل او تقول.
"صدام حسين يلوك النه", أفهمت الحكومة العراقيين, حين اغتصب وحوش امريكان فتاة في الخامسة عشرة من عمرها بعد قتل اهلها....
"صدام حسين يلوك النه" تتردد في الأنبار وديالى, عندما يدور بها المسلحون الجالسون على نوافذ السيارات متفاخرين برشاشاتهم, تماماً كما كانت حماية صدام حسين تفعل, واكثر.. معلنين إماراتهم الإسلامية.
"صدام حسين يلوك النه", سمعت الحكومة الناس تهمس بها, وهي تتلكأ في محاسبة الميليشيات المعتدية على حرياتهم الشخصية وتقف مشلولة امامها بلا حراك....
وحين كانت افواج الشرطة والحرس الوطني تشكل من خلال مقاولات يقبل اكثرها اقتصادية بغض النظر عن مؤهلات المتطوع او اخلاصه للعراق, كانت الهمسة اياها تتعالى...
رددها ايضاً المسؤولين في الحكومة وممثلوا الشعب يوم تجاهلوا التحقيق في تهمة علاوي بقتل ستة من المساجين في العامرية, بعدما اثارها صحفي من اشهر واوثق المصادر للفضائح السياسية في العالم, وتجاهلوا التحقيق في تأريخه كمسؤول عن الإغتيالات في اوروبا حين كان مازال صديقاً لصدام!
ثم سمعوها حين عين لغم علاوي وزارة الداخلية في حكومة خلفه, بالفين من رجال الأمن الصداميين, ليضع العراقيل امام الحكومة القادمة قبل ان يغادر...
"صدام حسين يلوك النه", همس الحزب الشيوعي العراقي في آذان الناس قائلاً للشعب ان المبادئ كلام فارغ, وان ليس لنا إلا ان يقودنا سافل ما, حين انضم تحت خيمة اقرب الموجودين الى صدام تأريخاً وشكلاً ومضموناً,....

"صدام حسين يلوك النه", سمعها العراقيين تهمس لهم, حين اصدر الأمريكان قراراً يحمي جنودهم من المحاسبة في العراق مهما ارتكبوا من جرائم بحق مواطني البلد, ولم تطالب حكومة المواطنين بإلغاء القرار المهين..
"صدام حسين يلوك النه", الأمريكان همسوا بها للناس وهم يرفضون مرشحهم لرئاسة الحكومة ويتطاولون على وزرائه فيتهمهم السفير بالطائفية فلا يحتج احد للتجاوز... بل يفرح الآخرين لإحراج منافسيهم ويقفون مع الأمريكان ناهقين بنفس مبرراتهم.
وسمعها الناس حين كانت ديمقراطيتنا تدور بين ولاية الفقيه وولاية السفير, وحين تقصف البيوت الآمنة فلا يحتاج القاصفون إلا ان يقولوا انهم ظنوا انهم رأوا الزرقاوي فيها...
ويسمعها العراقيون كل مرة تقتحم فيها القوات الأمريكية مقرات منظمات مدنية عراقية وتصادر ممتلكاتها او تهاجم قوات تابعة للحكومة او احزابها دون تنسيق مع الحكومة, بل وتهاجم الشرطة لتطلق سراح اصدقائها من اللصوص المحكومين بالسجن تواً ودون ان تزعج نفسها باعطاء سبب...
كذلك سمعها العراقيون واضحة عندما اعطت الحكومة الأمريكية مهلة زمنية لحكومتهم البائسة لتنفيذ شروطها الأمنية في العراق مهددة الحكومة المنتخبة، ضمنياً، بتغييرها ان هي لم تنفذ الأوامر الأمريكية...واكتفى رئيس الحكومة برفض المهلة ولم يحتج بشدة كما يفترض على الإهانة الصريحة الموجهة لكل عراقي وله مباشرة..

لا شك ان بعض الناس فكروا بتلك الهمسة الخبيثة حين انتخب ممثلوا الشعب اقطاعياً لافضل له إلا كونه مزواجاً ومختلساً لعقود الهاتف النقال, لأول رئاسة للجمهورية, فانتخب الشيخ الياور "بالاجماع" وكأنه بطل قومي لايختلف عليه اثنان!
ممثلي الشعب غنوها دون وعي حين لم يعترضوا على تعيين إرهابي دولي معروف بقيادته فرق الموت في اميركا الجنوبية, كسفير امريكي للعراق... لكنهم تسابقوا في تزوير الإنتخابات ..
وسمحنا للهمس بها حين قبلنا بإهمالنا ان لا تعلن نتائج الإنتخابات بعد ساعة أو ساعات من اغلاق الصناديق كما في بلدان العالم, بل بعد اكثر من شهر. لم يصبنا القلق كذلك حين سمعنا بخبر فوز دستورنا بالتصويت, ليس من مفوضية الإنتخابات, بل من كونداليزا رايس, ولم نفكر اية رسالة يمكن ان يهمس ذلك الحدث بها للناس.
فرك صدام يديه فرحاً حين أخذ البرلمانيون إجازة في وقت الحرب وقال للناس : هنيئاً لكم بمن انتخبتم, اما جماعتي فسيعملون بلا توقف...لا شك ان الناس حسدت صدام على اخلاص "جماعته" له.
وتردد اسم "صدام" ضاحكاً حين ضحكنا على الديمقراطية فاخترعنا لتخريبها "الحق الوطني" لينافس "الحق الإنتخابي" لندعوا بعد ذلك لتشكيل حكومة "وطنية" من جميع "الكتل الفائزة" على اساس "الحق الوطني" على ان "لاتتجاهل" "الحق الإنتخابي"!
كم من الناس همهم في داخله"صدام حسين يلوك النه" حين كان سعادة السفير يخبرنا ان دافع الضرائب الأمريكي يجب ان يرضى عن وزير الداخلية العراقي كشرط لتعيينه.
وكم وشوشها السياسيون للناس حين قدموا دستوراً منفوش الشعر للعراق, ثم حين قدموا ستوراً "كتب بعقلية قومية طاغية" لكردستان.
وكذلك همس بها البرلمانيون الإسلاميون دون ان يدروا لبلاهتهم وهم يتسابقون في التظاهر بالورع فيفرضون القرآن في البرلمان والملابس والتصرفات على الناس في حياتهم الخاصة.
"صدام حسين يلوك النه", صرخ بها محمود المشهداني مؤخراً وهو يسيّر اعضاء البرلمان بـ "القندرة", بينما شاهد الناس ممثليهم وهم يبتلعون بصاق رئيس برلمانهم مقموعين راضين..

"صدام حسين يلوك النه", همس الرئيس الطالباني للناس دون ان يدري, حين قال انه لن يوقع حكم الإعدام ان صدر بحق صدام بين دهشة العرب والكرد على السواء!
"صدام حسين يلوك النه", همس الرئيس طالباني للناس ثانية دون ان يدري, حين قدم مبرراً مضحكاُ لرفضه إسناد طلب استقدام زوجة صدام من الاردن بحجة النخوة وشيمة الحفاظ على كرامة المرأة... وقبلها حين طلب الرئيس, واستجاب الجعفري فأنعما على المجرم برزان برعاية خاصة لم يقدماها لأشرف مواطنيهما!
"صدام حسين يلوك النه", همس لنا رئيسنا, حين كان يحول جرائم الأمريكان في ابو غريب و حديثة الى مهرجان مديح لهم, بعد بضعة كلمات انتقاد دبلوماسية فارغة...
كذلك همس الرئيس بها, بل صرخ بها, حين دعا الأمريكان الى إقامة قواعد عسكرية دائمة في البلاد, محتقراً حكومته والديمقراطية ومتجاوزاً البرلمان واراء الغالبية العظمى من الناس المناقضة لرأيه, ومتجاهلاً تأثير هذا الإستفزاز الذي يرش الملح على الجرح الدموي الذي يمر به "بلده" و "شعبه" ويزيد من شقة الخلاف ...
"صدام حسين يلوك النه", ردد الشامتون بالديمقراطية خلف البارزاني حين سخر من القضاء العراقي فاعلن انه يرحب ضيفاً عزيزاً مكرماً محمياً في كردستان بالوزير اللص, مهما قررت لجنة النزاهة!
"صدام حسين يلوك النه", هتف القضاء في كردستان حين تبين انه لامشكلة هناك في الحكم على صحفي بالسجن ثلاثين عاماً بتهمة التشهير بالقياديين!
"صدام حسين يلوك النه", سمعها العراقيين تكراراً من زعماء الأكراد وهم يتبارون بـ "مزعطة" واضحة من استعراض الشجاعة بالتهديد بالإنفصال كلما تنفس احد في "الحكومة المركزية" بكلمة عن كردستان...
"صدام حسين يلوك النه", همس بها زعماء الأكراد وهم يضمون كركوك ومدن اخرى الى كردستان في دستورهم, وقرروا تعريف "الآبار العاملة" وغيرها قبل اي استفتاء وأي مداولة مع المركز او البرلمان...
"صدام حسين يلوك النه", همس بها زعماء الأكراد وهم يضمون أعتى البعثيين الى صفوفهم ويقدمون لهم المناصب في السفارات والمراكز الأمينة الحساسة, بينما يطرد وزير لأنه مارس حقه الديمقراطي وصوت ضد الدستور

"صدام حسين يلوك النه", سمعها الغالبية الساحقة من "العامة" في حديث القادة الشيعة, الذين ملؤوا الفضاء بعبارات التمييز العنصرية, فاكثروا الحديث عن "السادة" و"العامة" و "ال البيت" و "غير ال البيت"...
رددها ايضاً بلا شك, طلبة الجامعات في البصرة حين ضربوا لـ"تقام عليهم الحجة" بـ "تكليف الهي" لأنهم كانوا يسمعون الأغاني بصوت عال في شهر محرم..
"صدام حسين يلوك النه", همس بها زعماء شيعة الى العرب السنة وهم يصرون على فدرالية تقصر خير النفط على طائفتهم اسوة بما يفعل الكرد لكي تصبه في الحقيقة في جيوب "السادة" من الطرفين..
"صدام حسين يلوك النه"...,همس بها للناس زعماء سنة وهم يرفضون إدانة الإرهاب حين يوجه ضد أبرياء من الشيعة, شركائهم في الحكم....والوطن!
وسمعها الناس بوضوح من هؤلاء حين لم يجد الزعماء السنة هدفاً لهم اهم من إلغاء اجتثاث البعث وعودة البعثيين الذين "لم تتم اثبات جريمة عليهم" الى مناصبهم القيادية المسلحة والأمنية.
وقبل ايام رددها بلا شك سكنة حي الدورة حين شطر «جيش المهدي» و«فيلق عمر» منطقتهم الى شرقي شيعي وغربي سني .

"صدام حسين يلوك النه", همس بها بعض المثقفون العراقيون العرب حين وقفوا بوجه الكرد في الحق والباطل, ورددها دون ان يعلم, اخرون وقفوا مع الكرد في الحق والباطل!
و همس بها مثقفوا الأكراد الى العرب, حين التزم هؤلاء بترويج التفسير القومي للمذابح التي ارتكبت بحقهم, رافعين الذنب عن القتلة الذين يحتضنوهم, ليوزعونه على كل العرب العراقيين..
كدلك همس بها العلمانيون والمتدينون العراقيون, فلم يكن لديهم غير اللهو بتبادل الشتائم دون وعي بنتائج ذلك على العراق الذي يمثلونه...
وسمعها الناس في كل مرة تراقصت ابتسامات الغنج والمغازلة في فم رزكار او محمد وهو يحاكم الوحش.

"صدام حسين يلوك النه"...كانت تهمس في الأثير فتسمم هواء العراق كلما اصيب الشعب بخيبة امل, وكلما ظهرت الديمقراطية هزيلة حائرة غير قادرة على ادارة البلاد,
"صدام حسين يلوك النه"...يرددها المواطن كل صباح حين لا يدري وهو يذهب الى عمله إن كان سيعود الى البيت حياً ام لا, وترددها كل ام دون ان تعي, وهي تتمزق قلقاً حتى يعود اولادها من المدرسة..

لقد تكرر كل ذلك كثيراً كما ترون...فهل من عجب إذن ان اتى الوقت لكي يتجرأ نفس من كان يتراقص على قرقعة سوط "الريس" ورنين فلوسه قبل ربع قرن, لكي يطالب اليوم بإطلاق سراحه وهو يهتف بشعار المخنثين وبلا خجل: "صدام حسين يلوك النه"؟

وانا وانت يا صاحبي...لعلنا همسنا بها دون ان ندري ايضاً...بتعصبنا او خوفنا او خطأ خياراتنا او اهمالنا او شحة تضحياتنا من أجل ما نؤمن به ومن اجل من نحب...

من المسؤول عن عودة الإنحطاط اليوم, جرئياً, يطالبنا بإعادة رأسنا الى الأرض كشرط "للعفو عما سلف"؟
من المسؤول عن جرأة من يريدنا ان نكشف ظهرنا لسوط "ابن البلد" كشرط للتحرر من سوط المحتل؟ من يحاول اقناعنا ان خياراتنا في الحياة تنحصر في احدى هاتين المذلتين؟... قل انت...
اتساءل مستغرباً: كيف هبطنا من كبرياء: " لو رأينا فيك اعوجاجاً لقومناه بسيوفنا" الى حضيض: " صدام حسين يلوكنه"؟....وهل مازال من طريق الى حياة انسانية نظيفة من كل تلك الوساخات معاً؟... ... قل انت...



#صائب_خليل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نظرية بابل*
- أحداث العراق الجسيمة: غزلان وتماسيح
- غيلان: تعويذتنا الواقية من الإنهيار
- برلمانيوا العراق كقدوة حسنة
- اللصوص تشكر حماتها علناً
- إنه يبكي، ذلك القاضي الذي اسعدكم!
- أبي يجد جواباً لحيرته: بحث عن الحقائق في موضوع العنف في العر ...
- وجيهة الحويدر إمرأة تخاف ظلها
- أبي يفتش عن جواب لحيرته : بحث عن الحقائق في موضوع العنف في ا ...
- العراق المترنح بين فدراليتي الإبتزاز والجبن
- ملاحظات حول وثيقة المؤتمر الثامن للحزب الشيوعي العراقي
- العلم العراقي: المشكلة والحل
- قرار الرئيس
- النفط والفدرالية
- الحكام العرب أسلحة دمار شامل اسرائيلية
- النفط العراقي وتساؤلات حول الخصخصة والإستثمار وعقود الشركات ...
- هل تحمي الديمقراطية نفط العراقيين؟
- متى بدأ التأريخ؟
- نحو موقف يساري ناضج من الإسلام السياسي
- ثلاثة ارباع الشعب الهولندي شوفينيين عرب: ابتسامات للمثقف الس ...


المزيد.....




- Rotana cinema بجودة عالية وبدون تشويش نزل الآن التحديث الأخي ...
- واتساب تضيف ميزة تحويل الصوت إلى نص واللغة العربية مدعومة با ...
- “بجودة hd” استقبل حالا تردد قناة ميكي كيدز الجديد 2024 على ا ...
- المعايدات تنهال على -جارة القمر- في عيدها الـ90
- رشيد مشهراوي: السينما وطن لا يستطيع أحد احتلاله بالنسبة للفل ...
- -هاري-الأمير المفقود-.. وثائقي جديد يثير الجدل قبل عرضه في أ ...
- -جزيرة العرائس- باستضافة موسكو لأول مرة
- -هواة الطوابع- الروسي يعرض في مهرجان القاهرة السينمائي
- عن فلسفة النبوغ الشعري وأسباب التردي.. كيف نعرف أصناف الشعرا ...
- -أجواء كانت مشحونة بالحيوية-.. صعود وهبوط السينما في المغرب ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - صائب خليل - كيف عادت -صدام حسين يلوك النه-؟