|
لغز اختفاء الواقع بدأ يتكشف بالفعل ، ...لحسن الحظ
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 7606 - 2023 / 5 / 9 - 13:16
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
لماذا يختفي الواقع ، وكيف ، وأين ؟! هذه الأسئلة ليست جديدة بل هي مزمنة ، موروثة ومشتركة بين العلم والفلسفة ، ومعلقة منذ قرون ... والمفارقة أن غالبية ( المثقفين ) في العالم كله لا في العربية فقط ، يهملونها منذ قرن ويتجاهلونها بشكل مريب . مع تبريرات غامضة ، ومشبوهة ، وهي بطبيعتها خليط عشوائي ، وشاذ ، من الجهل والتجاهل والانكار . .... ما هو الواقع ؟ الواقع مستويين أو جانبين ، مباشر ، وموضوعي . الواقع المباشر هو نفسه الحاضر ، أو المكان ، مع الحياة والزمن بالطبع . بينما يتضمن الواقع الموضوعي ، بالإضافة للواقع المباشر ، الماضي والمستقبل ، ومع الحياة والزمن أيضا . وهنا تبدأ الصعوبة المزمنة بالتكشف : ما هو الماضي ؟ ما هو المستقبل ؟ الماضي داخلنا والمستقبل خارجنا ، هذا الجواب البسيط يغير كل شيء . وبكلمات أخرى ، الماضي مركز الكون ، والمستقبل سطح الكون . ( هذه الفكرة جديدة ، وجريئة ، وتدعمها الظواهر الخمسة ، بالإضافة للظاهرة العاشرة التي هي بمرحلة الحوار المفتوح ) 1 السؤال الأول : لماذا يختفي الواقع ؟ الجواب العلمي والفلسفي ، أو الجواب الثقافي العالمي ، السائد خلال القرن العشرين وهذا القرن أيضا يدمج موقف نيوتن داخل موقف اينشتاين . ومع أن اينشتاين نفسه ، كان يعتبر أن العلاقة بين الحاضر والماضي والمستقبل لغز عنيد ، ونوع من الوهم غير القابل للحل ( سافرانسكي بترجمة د عصام سليمان ، مذكور سابقا ) . اكتفى نيوتن بالحل المؤقت ، أو العملي ، والذي يتمحور حول اهمال الحاضر ، واعتبار قيمته الحقيقية لامتناهية في الصغر وتقارب الصفر . واكتفي اينشتاين بالعكس ، حيث أهمل الماضي والمستقبل ، واعتبر ان الحاضر نفسه لا نهائي ، ويمثل الزمن كله . كلا الموقفين ، كلا بمفرده ، أيضا هما معا ، يشكلان العقبة الأساسية أمام حل المشكلة بشكل علمي ( منطقي وتجريبي معا ) . الحل الصحيح لمشكلة الواقع ، يتطلب بالضرورة ادخال الكلمات الثلاثة الحاضر والماضي والمستقبل ، وبدون اهمال أحدها بالطبع . .... " بفضل الحوار المفتوح ، ومساعدة الصديقات والأصدقاء " الماضي في الإنكليزية نوعين أو مستويين : تام ومستمر ، أو ، بسيط ومباشر . 1 _ الماضي التام يتحدد قبل ولادة الفرد ، ويمتد في الماضي حتى الأزل . 2 _ الماضي البسيط أو المباشر يختلف ، حيث يبدأ مع ولادة الفرد وبنفس اللحظة ، ويستمر طوال العمر . والمستقبل بالعكس تماما : 1 _ المستقبل التام ، يبدأ بعد موت الفرد ، ويمتد في المستقبل حتى الأبد . 2 _ المستقبل البسيط أو المباشر ، يستمر طول العمر بين الولادة والموت ، ولكن بشكل يعاكس الماضي البسيط بالإشارة والاتجاه . وبعد إضافة فكرة جديدة ، الحاضر المستمر ، تتكشف الصورة الكبرى بشكل دقيق وموضوعي بالتزامن . الحاضر المباشر والمستمر ثنائي البعد والاتجاه ، ويتضمن كلا من الماضي البسيط والمستقبل البسيط معا . وهو يمثل العمر الفردي ، بدلالة الحياة والزمن ، ويجسده أيضا . ربما يناسب الانتقال إلى التصنيف الخماسي ، حيث توجد خمس فترات زمنية ( تعاكسها خمس مراحل للحياة ) : مراحل الحياة تبدأ من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر . وبالمقابل فترات الزمن تبدأ من المستقبل إلى الماضي ، وعبر الحاضر . بدلالة الحياة ، يكون الاتجاه من الماضي للمستقبل : ( والعكس بدلالة الزمن ، يبدأ الاتجاه من المستقبل إلى الماضي ) 1 _ الماضي المستمر ، أو الموضوعي أو التام ، يبدأ من الأزل ، ويمتد حتى لحظة ولادة الفرد ( أنت وأنا ) . ( لحظة الولادة ، تمثل الخط الفاصل بين نوعي الماضي البسيط والتام ) . 2 _ الماضي البسيط أو المباشر ، يبدأ من لحظة ولادة الفرد ، ويمتد طوال العمر حتى لحظة الموت . 3 _ الحاضر المستمر ، هو نفسه الماضي البسيط والمباشر ، لكنه مزدوج وثنائي الاتجاه بين الماضي والمستقبل . 4 _ المستقبل البسيط والمباشر ، بعكس الماضي البسيط والمباشر ، يبدأ من المستقبل وليس من الماضي ، ويستمر طوال العمر . ( هذه الفكرة والخبرة تحتاج إلى التركيز ، والفهم ) . 5 _ المستقبل المستمر أو الموضوعي ، يبدأ بعد موت الفرد ويتسمر في المستقبل المجهول حتى الأبد . ( يمكن إضافة فترتين إضافيتين أيضا ، للماضي وللمستقبل . بين الماضي الموضوعي " قبل نشوء الانسان ، لا قبل ولادة الفرد فقط " ، ويمتد في الماضي البعيد حتى الأزل . وبالمقابل المستقبل الموضوعي ، يبدأ بعد نهاية الانسان " لا الفرد فقط " ، ويمتد في المستقبل المجهول حتى الأبد ) . 2 السؤال الثاني : كيف يختفي الواقع ؟ بعد فهم الفرق بين حركتي الحياة والزمن من جهة ، وبين حركتي الماضي والمستقبل من جهة ثانية ، يمكن فهم عملية اختفاء الواقع ، المستمرة خلال قراءتك مثلا ، وهي حركة موضوعية منفصلة عن الثقافة والحياة . المثال النموذجي لعملية اختفاء الواقع ، تتمثل بالعمر الفردي ( الحالي أو الكامل ) ، وسأناقشها بشكل مستقل ، وسوف أعتبرها تمثل الظاهرة العاشرة . بكلمات أخرى ، الحركة بين الماضي والمستقبل ، ليست نفس الحركة بين الحياة والزمن . وهما تختلفان بالفعل ، كما يختلف الواقع المباشر عن الواقع الموضوعي . ( هذه الفكرة جديدة أيضا وجديرة بالاهتمام كما أعتقد ، وعملية فهمها معقدة ، وتحتاج للتفكير الهادئ والعميق ، مع المقدرة على التركيز والتخيل ) . .... العلاقة الحقيقية بين حركتي الحياة والزمن ، كما تحدث بالفعل وبشكل يقبل الملاحظة والاختبار والتعميم ، تختلف مع الموقف الثقافي العالمي ( الحالي وضمنه موقف العلم والفلسفة ) إلى درجة التناقض الصريح والمباشر ؟! الخطأ الأساسي في الثقافة العالمية وهو مشترك ، وسائد ، في مختلف الثقافات ، يتمثل في اعتبار أن حركتي الحياة والزمن واحدة ، وتبدأ من الماضي وبالنسبة للزمن أيضا ! الحقيقة بالعكس تماما ، الحياة تبدأ من الماضي صحيح ، لكن الزمن يبدأ من المستقبل وهو نوع من الرصيد الإيجابي . العلاقة بين الحياة والزمن جدلية عكسية ، وتتمثل بمعادلة صفرية من الدرجة الأولى : الحياة + الزمن = الصفر ( دوما ) . هذه خلاصة المخطوطات السابقة ، وهي تقوم على عدة ظواهر ( خمسة بالحد الأدنى ، وتمت إضافة ظاهرة جديدة تتمثل بالعمر الحالي للفرد ، للقارئ _ة الحالي مثلا . هذه الظاهرة تتمثل بلغز اختفاء الواقع : اين ذهب الأمس والماضي كله ، وأين يوجد الغد والمستقبل بعد لحظة مثلا ؟! ) . العمر الشخصي يفسر ذلك كله ، ويصلح كدليل إضافي على النظرية : عمرك الحالي ، هو نفسه مزيج من الحاضر والماضي والمستقبل . يتمثل بالحاضر المستمر ( وهو نفسه الماضي البسيط والمباشر أو المستقبل البسيط والمباشر ، لكن مزدوج وثنائي الاتجاه : من المستقبل إلى الماضي بدلالة الزمن ، وبالعكس من الماضي إلى المستقبل بدلالة الحياة ) . 3 السؤال الثالث : أين يختفي الواقع ؟ الجواب السريع ، والمباشر : الحياة تنتهي إلى المستقبل وفي المستقبل ، والزمن بالعكس ينتهي إلى الماضي وفي الماضي ، بينما المكان يمثل عامل التوازن والاستقرار الكوني ، ومعه الحاضر المستمر أيضا . العلاقة ( الحقيقية ) بين الحياة والزمن ، تمثل التفسير الصحيح للغز الواقع ، والدليل التجريبي للنظرية الجديدة أيضا . عمرك الحالي مثلا ( القارئ _ة الآن ) ، هل هو في الحاضر أم في الماضي أم في المستقبل ، وكيف حدث ذلك ؟ .... مشكلة الانفصال عن الماضي ، بالتزامن مع الاتصال مع المستقبل ، تتصل مباشرة بالعلاقة بين الحياة والزمن ، ويتعذر فهم أحدها بمعزل عن الثانية . والسؤال الجديد ، والذي يتكشف بوضوح : كيف دخل الماضي والمستقبل إلى العمر الحالي ، عمرك وعمري مثلا ...؟! ( أقترح عليك تأمل هذه الفكرة ، لدقائق ...قبل متابعة القراءة ) مشكلة الانفصال عن الماضي والاتصال بالتزامن مع المستقبل معقدة ، ومركبة بطبيعتها ، كما انها تدمج مشكلة العيش ومشكلة الوجود بشكل غير مفهوم ، وخارج الاهتمام الثقافي والعلمي خاصة إلى يومنا ! .... العلاقة بين الحياة والزمن من جهة ، وبين الماضي والمستقبل من جهة مقابلة ليست مباشرة ، أو خطية فقط ، مع أنها ثابتة ؟! الحياة حركة ، والزمن حركة مقابلة أيضا ، نعرف أنهما تشكلان معا جدلية عكسية تتمثل بالظاهرة الأولى : حيث يولد الفرد الانساني بالعمر صفر وبقية العمر الكاملة ، ويموت بالعكس تماما . لحظة الموت تناقض لحظة الولادة ،... يموت الانسان في العمر الكامل ، وبقية العمر التي تناقصت إلى الصفر . حركة التقدم بالعمر ، تمثل الحركة الموضوعية للحياة وهي تبدأ من الماضي إلى المستقبل ، مرورا بالحاضر . وأما حركة تناقص بقية العمر بالعكس تماما ، وهي تمثل الحركة التعاقبية للزمن أو الوقت وهي تبدأ من المستقبل إلى الماضي ، مرورا بالحاضر . بكلمات أخرى ، الحركة الموضوعية للحياة ثابتة بالسرعة والاتجاه ، من الماضي إلى المستقبل عبر الحاضر وتقيسها الساعات الحديثة بدقة تقارب الكمال . والحركة التعاقبية للزمن أو الوقت بالعكس تماما ، وهي أيضا ثابتة وتتمثل بحركة تناقص بقية العمر ، والحركتان تتساويان بالسرعة لكنهما تتعاكسان في الإشارة والاتجاه بطبيعتهما ( ولكن لا نعرف بعد لماذا ، وكيف ؟! ) . العلاقة بين الماضي والمستقبل متشابهة ، لجهة التناقض . أيضا ثابتة ومحصلتهما تساوي الصفر دوما . الماضي داخلنا ، داخل الأحياء والأرض . بينما المستقبل خارجنا ، خارج الأحياء والأرض . الحياة والزمن حركة ، بينما الماضي والمستقبل اتجاهان ثابتان . الماضي داخلي بطبيعته في الداخل ، داخل الداخل ، والمستقبل خارجي في الخارج ، خارج الخارج . يوجد اختلاف بينهما أكثر أهمية ، حيث الحياة والزمن حركتان ومتغيران بطبيعتهما ، بينما الماضي والمستقبل حدان واتجاهان ثابتان ومطلقان ، الماضي داخلي والمستقبل خارجي . .... الماضي يمثل السابق ، ويشمل كل ما حدث حتى هذه اللحظة ، بينما المستقبل نقيضه الكامل والمقابل ، يمثل اللاحق وكل ما لم يحدث بعد . الماضي بين الحاضر والأزل ، والمستقبل بين الحاضر والأبد . والمشكلة الأكبر في تحديد الحاضر بشكل دقيق وموضوعي ، ثم تعريفه بشكل منطقي وتجريبي ، وغاية هذا الكتاب ( الكتيب ) مناقشة ذلك بشكل واضح ومبسط ، ومختصر بنفس الوقت ، ما أمكن ذلك . .... خلاصة الخلاصة لماذا يصعب ، ويتعذر غالبا ، الفصل أو التمييز بين الحاضر والماضي والمستقبل ، وعلى خلاف اليوم الحالي ويوم الأمس ويوم الغد ؟! الجواب المنطقي ، والتجريبي أيضا ، لأن الحركة بين الأزمنة الثلاث مركبة وتعددية بطبيعتها ، ليست مفردة أو بسيطة ، بل هي تدمج بين الحركتين الخطية والدورانية : 1 _ الماضي يتحول إلى الحاضر ، ثم المستقبل بدلالة الحياة وبواسطتها . 2 _ المستقبل يتحول إلى الحاضر ، ثم الماضي بدلالة الزمن وبواسطته . 3 _ الحاضر يتحول إلى الماضي بواسطة الزمن ، أو الوقت ، وبدلالته . 4 _ الحاضر يتحول إلى المستقبل بدلالة الحياة ، وبواسطتها . هذه الحقائق الأربعة ، ظاهرة مع قابلية الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . وتقابلها الأخطاء الأربعة ، المشتركة في الثقافة العالمية : حيث يعتبر اتجاه الحركة وحيد ، وثابت ، من الماضي إلى المستقبل . وهذا صحيح ، فقط بالنسبة للحركة الموضوعية للحياة ( التي تتمثل بالتقدم في السن ، أيضا بتعاقب الأجيال ) . بينما الحركة الذاتية للحياة تحدث في الحاضر ( المستمر ) فقط . والحركة التعاقبية للزمن ، هي نقيض الحركة الموضوعية للحياة تبدأ من المستقبل إلى الماضي ، وعبر الحاضر دوما . تتساويان بالقيمة وتتعاكسان بالإشارة والاتجاه ، وتتمثلان بالعمر الحالي وبقية العمر . آمل أن تكون هذه المناقشة ، لسؤال اختفاء الواقع ، مقدمة للاهتمام بالموضوع ، لا أن تبقى عشبة وحيدة في الصحراء العربية والعالمية ... لعل وعسى !؟
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
رسالة مفتوحة ...إلى الأستاذ أكثم علي ديب
-
كيف يختفي الواقع ولماذا ....
-
عتبة اينشتاين
-
من أين يأتي الجديد ؟!
-
النظرية الجديدة
-
القانون الثاني أو العكسي _ مشكلتنا المشتركة
-
العيش على مستوى العادة
-
حياتنا المشتركة
-
المخطوط الرابع _ الكامل جديد
-
المخطوط الرابع _ الكامل
-
المخطوط الرابع _ الفصل السابع والأخير
-
هل الزمن ، والوقت أيضا ، فكرة أم طاقة أم يوجد احتمال ثالث ؟!
-
الانسان بين الحياة والزمن
-
المخطوط الرابع _ الفصل السابع
-
طبيعة الواقع ، وحركته الثابتة والمتكررة _ تتمة ....
-
طبيعة الواقع ، وحركته الثابتة والمتكررة
-
المخطوط الرابع _ الفصل السابع مقدمة
-
المخطوط الرابع _ الفصل السادس
-
مشكلة التزامن ، بدلالة العلاقة بين الزمن والحياة
-
المخطوط الرابع _ الفصل الخامس ( النص الكامل )
المزيد.....
-
شاهد.. -غابة راقصة- تدعوك لإطلاق العنان لمخيلتك في دبي
-
بعد مكاسب الجيش في الخرطوم.. هل تحسم معركة الفاشر مآل الحرب؟
...
-
هواية رونالدو وشركاه .. هذه مضار الاستحمام في الماء المثلج
-
أكثر من 20 مرتزقا أمريكيا في عداد المفقودين بأوكرانيا
-
باكستان قلقة من الأسلحة الأمريكية المتروكة في أفغانستان وتحذ
...
-
وزير الدفاع السوري يتفقد ثكنات الجيش بصحبة وفد عسكري تركي (ص
...
-
تركيا.. شاورما تنقذ حياة -مسافر الانتحار- (صور)
-
من أمام منزل السنوار.. تحضيرات إطلاق سراح 3 رهائن إسرائيليين
...
-
سوريا.. من هم القادة العسكريون الذين شاركوا الشرع -خطاب النص
...
-
وارسو.. اجتماع وزاري أوروبي لبحث الهجرة والأمن الداخلي وترحي
...
المزيد.....
-
Express To Impress عبر لتؤثر
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
التدريب الاستراتيجي مفاهيم وآفاق
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
Incoterms 2000 القواعد التجارية الدولية
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
المزيد.....
|