|
السبيل الى الحل الشامل للقضية السورية ( رؤية حراك - بزاف - )
صلاح بدرالدين
الحوار المتمدن-العدد: 7594 - 2023 / 4 / 27 - 12:24
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
السبيل الى الحل الشامل للقضية السورية ( رؤية حراك " بزاف " )
قرر معظم بلدان النظام العربي الرسمي وقبل ذلك تركيا في الآونة الأخيرة بالانفتاح على النظام السوري ، وتبادل الزيارات الدبلوماسية ، والأمنية سرا وعلنا ، من دون اعلان جميع الشروط والاسس التي يستند اليها القرار ، والخطوات الواجبة اتخاذها من جانب نظام دمشق ، مع تدني الامال الى درجة الانتفاء على احتمالات فرض شروط لمصلحة السوريين ، وتحقيق حتى جزء من أهدافهم التي قدموا في سبيلها ملايين الضحايا ، والمهجرين ، والنازحين فقط في العقد الأخير . وعلى اثر ذلك وفي سياق متصل نشرت اطراف بالداخل السوري مواقف ومبادرات مختلفة حول الموضوع من بينها مجموعة من معارضي النظام القريبين من – الائتلاف - ، وكذلك الإدارة الذاتية بالقامشلي ، والتي تفتقر بمجملها الى وضوح الرؤيا ، والتعبير عن مصالح ومطامح الغالبية الشعبية ، فاعلان المجموعة كان بمثابة رد فعل اعلامي على خطوات الانفتاح العربي ، وليس برنامجا متكاملا مدروسا لحل القضية السورية ، اما موقف الإدارة الذاتية فجاء لخدمة مصالح فئة محددة ، ومحاولة استغفال السوريين باالقفز فوق حقائق تدينها بموالاة النظام ، وإيجاد موقع لها في أي استحقاق قادم ،ولم يستند لا الى رؤية وطنية عامة ولا الى تمثيل المطامح الكردية الى درجة انها اعتبرت القضية السورية بكل ثقلها الوطني وجوانبها الثورية ، والديموقراطية ، والحقوقية مجرد أزمة ! . طريقان لايجاد الحلول لاثالث لهما منذ انهيار الثورة ، على ايدي جماعات الإسلام السياسي ، وتوابعها ، وبتواطئ من عواصم النظام الإقليمي الرسمي ، وغض النظر من جانب المجتمع الدولي ، وارتداد المعارضة وتشتتها ، وتوزعها في مولاة الدول الإقليمية المانحة ، تراجعت حظوظ حل القضية السورية كما كان يتمناها الشعب السوري ، عبر اسقاط نظام الاستبداد ، واجراء التغيير الديموقراطي ، حيث كان الطريق الاصح لبلوغ ذلك اجراء مراجعة شاملة في اطار مؤتمر وطني سوري بمشاركة مختلف المكونات ، والتيارات السياسية المؤمنة بالتغيير ، وقد يكون مازال هناك ولو بصيصا من الامل لتحقيق ذلك اذا توفرت الشروط اللازمة المطلوبة . اما الطريق الاخر فهو هرولة الجماعات الحزبية والمجموعات المسلحة ، وسلطات الامر الواقع ، وكل على حدة باتجاه دمشق كما تظهر بوادرها الان ، وحصول كل طرف على حصته من الصفقة في ظل النظام القائم اصل البلاء ، لان غالبيتها لم تؤمن يوما باهداف الثورة السورية ، هذا اذا لم تكن معادية لها أصلا . هناك شروط لابد من توفرها من اجل إيجاد الحل العادل والمستدام للقضية السورية ( وليست المعالجات الترقيعية الوقتية ) ومن ابرزها : أولا – أي حل قادم يجب وبالضرورة ان يكون وطنيا – سوريا موحدا ، يشمل جميع المناطق ، والمحافظات بحزمة متكاملة واحدة ، وان يحظى بموافقة غالبية السوريين على قاعدة تغيير نظام الاستبداد وليس راس النظام فحسب ، واجراء التغيير الديموقراطي ، وحل جميع المسائل بمافي ذلك تطبيق العدالة وتحرير كل السجناء ، والمعتقلين ، والمخطوفين ، وعودة المهجرين ، والنازحين ، وإعادة اعمار ماتهدم ، واجراء انتخابات ديموقراطية في البلاد ، واطلاق الحريات العامة ، وتحسين الوضع الاقتصادي والمعيشي ، والاجتماعي ، وتحقيق مصالحة عامة بعد ذلك على أساس التسامح ، والعيش المشترك بين مكونات الشعب السوري ، وإزالة كل أنواع الاضطهاد القومي ، وحل القضية الكردية حسب إرادة الكرد في تقرير مصيرهم في اطار سوريا الجديدة الموحدة . ثانيا – الحل المرجو لن يتحقق الا اذا توفرت شروط إعادة توحيد الحركة الوطنية الديموقراطية السورية في مؤتمر وطني شامل ، وانتخاب مجلس يمثل إرادة السوريين ، ويحاور ، ويتفاوض باسمهم مع جميع الاطراف الداخلية ، والخارجية المعنية بالقضية السورية . ثالثا – على الصعيد الكردي الخاص ليس هناك طرف بعينه في المرحلة الراهنة يمثل إرادة الكرد السوريين او يحاور باسمهم ، في ظل تفكك الحركة الوطنية السياسية الكوردية ، وانقسامها ، وتبعية البقية الحزبية الباقية منها للمحاور الخارجية على حساب القرار الكردي الوطني المستقل ، لذلك فان اية محاولة من جانب أي طرف حزبي او عسكري في الساحة الكردية في الادعاء بتمثيل الكرد تبقى باطلة ، بل ستؤزم الوضع اكثر ، وتعمق الانقسام ، والطريق الوحيد لإزالة هذه العقبة الكاداء هو اللجوء الى مؤتمر كردي سوري جامع لتوحيد الحركة ، واستعادة الشرعية ، وصياغة المشروع الكردي للسلام القومي والوطني ، وتوفير محاور كردي واحد مخول لتمثيل الكرد ضمن صفوف الحركة الديموقراطية السورية والمشاركة في القرار الوطني ، وفي مختلف المحافل . صحيح ان هذه الحلول الجذرية العامة والخاصة ليست سهلة التحقيق ، وستعترضها عقبات وعوائق كثيرة ، ولكن ليست مستحيلة اذا توفرت الشروط اللازمة الذاتية أولا ، والموضوعية تاليا ، وحتى لو طال زمن تحقيقها فذلك افضل من إعادة تجارب سابقة تكلف المزيد من الخسائر ، والدمار ، خصوصا ونحن نجتاز ظروفا محلية ، وإقليمية ، ودولية شديدة التعقيد والخطورة ، وقابلة للانفجارات ، والسورييون مجبرون على التريث مع مواصلة البحث عن طرق الخلاص حتى تنقشع الغيوم ، وتظهر نتائج عمليات – خلط الأوراق – والاصطفافات الجديدة بالمنطقة ، وظهور ملامح النظام العالمي الجديد . رابعا – من اهم المخاطر المحدقة بالقضية السورية مستقبلا هو إعادة تسليم المصير الوطني السوري الى النظام الإقليمي والعربي الرسمي ، او الاعتماد الكلي على الوعود الخارجية ، والعودة الى حضن نظام مجرم قبل اسقاطه ومحاكمة رؤوسه المتورطة ، واتخاذ طريق العنف والعسكرة وسيلة لتحقيق الأهداف ، والائتمان الى جماعات الإسلام السياسي التي غدرت بالثورة ، والمعارضة ، والقضية ، واحلال الفردية ، ومراكز القوى الحزبية ، والفئوية محل القيادة الجماعية . لجان تنسيق مشروع حراك " بزاف " لاعادة بناء الحركة الكردية السورية
مخرجات اللقاء الخامس والستون اللقاء الخامس والستون في دنكي " بزاف "
عقدت لجان متابعة مشروع حراك " بزاف " لاعادة بناء الحركة الكردية السورية لقاءها الافتراضي الخامس والستون ، واستخلصت التالي : أولا – إزاء المعاناة المستمرة لشعبنا الكردي على الصعد المعيشية ، والأمنية ، في كافة مناطقه الخاضعة منها لسيطرة النظام ، او نفوذ القوى المحتلة ، او هيمنة المستوطنين المسلحين ، او تحكم الميليشيات الأجنبية والسورية ، وفي ظل مضي النظام العربي – الإقليمي الرسمي في تطبيق مشروعه بإعادة الاعتبار لنظام الاستبداد الحاكم الذي يجرم بحق السوريين منذ عقود ومن دون أي اعتبار لتطلعات واهداف السوريين نحو الخلاص ، والتغيير الديموقراطي ، تستمر أحزاب طرفي الاستقطاب ( الكردي ) في سباتها العميق ومن دون أي تحرك في سبيل تهيئة الساحة الكردية لتكون مشاركة في الاستحقاقات القادمة من خلال الأداة النضالية الوحيدة ( الحركة الكردية ) وتجاهل واجبات انجاز إعادة بناء ، وتوحيد ، ماهدمته هي ، وتسببت في تفكيكها ، ليس ذلك فحسب بل استمرار هذه الأحزاب التي نصبت نفسها الوصي على الكرد بطرق ملتوية غير شرعية – قسرية ، ومعنوية – في تجاهل نداءات الإنقاذ ، والتحاور من اجل التوافق على المشروع القومي – الوطني الذي يحمي الكرد ويوحد صفوفهم ، ويجسد طموحاتهم المشروعة ويعيد للكرد السوريين دورهم الفاعل الوطني ، والكردستاني ، ويرسخ الشخصية الكردية السورية المستقلة . مقابل ذلك فان الغالبية من بنات وأبناء شعبنا من الوطنيين المستقلين ، وسائر شرائحهم الشبابية ، والنشطاء الإعلاميين ، والمثقفين الملتزمين ، وبينهم العديد من انصار الأحزاب ، وفي الوسط القاعدي ، فقدوا الثقة بجدوى اداء المنظومات الحزبية القائمة ، وينتظرون بفارغ الصبر تحقيق مايصبون اليه في إعادة بناء وتوحيد الحركة ، من خلال المؤتمر الكردي السوري الجامع . ثانيا – هناك تطورات متسارعة على الصعيد العالمي منذ الحرب الروسية العدوانية على أوكرانيا ، تتجه نحو التوسع ، حاملة في ثناياها رغبات متنوعة ، ومصالح متناقضة من بينها محاولة فرض نظام عالمي جديد بابراز قطبين جديدين – الصين وروسيا - ، وتغيير الحدود الدولية التي ارستها المنظمة الأممية ، وثبتتها موازين القوى لدى انتهاء الحرب الباردة وسقوط الاتحاد السوفييتي السابق ، وقد انعكس ذلك على منطقة الشرق الأوسط بوقائع جديدة من تجلياتها المصالحة السعودية – الإيرانية بوساطة صينية مع استبعاد أي دور ظاهري للولايات المتحدة الامريكية الحليف التاريخي الأول للسعودية ودول الخليج مع احتمال تفاقم تبعات مستقبلية اذا كان هناك فعلا تجاهل القوة الأعظم ، وتتجه الاحداث نحو خلط الأوراق بالمنطقة ( تطورات السودان ) ( الانفتاح على النظام السوري ) ، وإعادة تجميعها بشكل مغاير ، بحيث يتم اسدال الستار نهائيا على قضايا الشعوب في الحرية والديموقراطية التي احيتها ثورات الربيع منذ عقد من الزمن ، كما ان كل المؤشرات تدل على ان نظام ايران سيكون المنتصر بنهاية المطاف خاصة وان انفراج علاقاتها مع السعودية والمحيط كان على حساب الانتفاضة الشعبية الداخلية ، وسيكون نظام الأسد من المستفيدين أيضا في هذا الانفتاح الإقليمي عليه من دون مقابل ثمن مكلف ، كما تدل الوقائع – كرديا - ان أحزاب طرفي الاستقطاب وخاصة – ب ي د – وادارته الذاتية من أوائل المهللين للالتحاق به . ثالثا – لقد استلم مكتب جةنابي سروك مسعود بارزاني ، وكل من السيدين رئيسي إقليم وحكومة كردستان العراق ، نص المذكرة المرفوعة اليهم من حراك " بزاف " حول مقترحنا بشان كرد سوريا وحركتهم السياسية ، والتي نشرت بوسائل الاعلام ، وكلنا امل ان يستجيب اشقاؤنا الكبار نداءنا الصادق في سبيل دعم مشروع توحيد الحركة الكردية السورية ، والمؤتمر الجامع ، وسنتابع هذا الموضوع الحيوي في الحاضر والمستقبل بالسبل المتوفرة . رابعا – نؤكد مجددا توجهنا بقلوب مفتوحة ، وايادي ممدودة الى اهلنا الكرد السوريين بكل تياراتهم السياسية ، وانتماءاتهم الحزبية ، وشرائحهم الاجتماعية ، باننا جميعا في مركب واحد ، ولسنا أعداء لبعضنا البعض رغم اختلاف المواقف حول حاضر ومستقبل الحركة بيننا وبين قيادات الأحزاب ، ونؤكد لهم اننا نسعى الى الحوار من اجل توحيد اداتنا النضالية الوحيدة بالطرق السلمية ، ولسنا بصدد إزالة احد او الحلول محله ، كما لسنا في حرب مسلحة مع احد ، وسلاحنا الوحيد هو مشروعنا السياسي من اجل إعادة بناء حركتنا جميعا ، لذلك فلنتحاور بشكل حضاري ومن دون شروط وتشنجات ، ومواقف مسبقة ، وشخصنة ، وتعبئة للتخندق الأيديولوجي والحزبوي ، وتجاهل للبعض الاخر ، خاصة في الظروف الدقيقة الراهنة حيث المنطقة مقبلة على تحولات بنيوية عميقة لن يكون مصير الكرد السوريين والقضية الكردية عامة بمعزل عنها ، ومن دروس التاريخ ان القوي المنتصر هو من يتقبل الحوار ويلتزم بقرار الغالبية حول مصائر الشعوب والاوطان . نحن في حراك " بزاف " لسنا طارؤون بل أصحاب القضية ، نستمد جذورنا ودعوتنا من نضالات حركتنا منذ البدايات وفي اصعب الظروف ، ونربط حاضر الحركة الكردية بتجارب الماضي بكل محطاتها وتحولاتها ، وننطلق منه لبناء المستقبل ، ونتمسك بجوهر الحركة الحقيقي ، ونصون مسارها ، ولنا تاريخنا ولسنا بحاجة الى الاستيلاء على تراث الاخرين ( كما يفعل البعض ) بقوة السلاح او بالاستقواء بالغير ، رصيدنا ليس الأموال ولا القوى المسلحة بل وقوف الغالبية الشعبية الى جانب مشروعنا الانقاذي التوحيدي ، مباشرة وغير مباشر وبمختلف التعبيرات . خامسا – نؤكد لمن يهمه الامر من شركائنا الوطنيين والديموقراطيين السوريين من العرب والمكونات الاخرىى ، ان مساعينا المتواصلة من اجل إعادة بناء حركتنا لاتتناقض مع المساعي التي تبذل لتحقيق المؤتمر الوطني السوري العام من اجل المراجعة ، وتوحيد الجهود ، وإعادة تفعيل اهداف الثورة السورية ، وأدوات تحقيقها بطرق ووسائل جديدة ، بل ان مانقوم به هو تسهيل ، واستكمال للإرادة الوطنية العامة من اجل التغيير الديموقراطي في بلادنا على قاعدة الشراكة الكردية العربية الحقة بضمانة الدستور ، في اطار سوريا الجديدة التعددية الموحدة ، لذلك لابد من التعاون ، والتنسيق ، والتحاور . سادسا – توقف المشاركون باللقاء على مسالة تطوير وتوسيع لجان المتابعة ، وتفعيل اعلام مشروع " بزاف " والمضي قدما في تنظيم النشاطات بمختلف اشكالها .
لجان متابعة مشروع " بزاف " لاعادة بناء الحركة الكردية السورية
٢٥ – ٤ – ٢٠٢٣
#صلاح_بدرالدين (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
حراك - بزاف - يوجه مذكرة لقيادة إقليم كردستان العراق
-
النقد االمسؤول في سبيل التغيير
-
أوراق نوروزية
-
للكرد السوريين شخصيتهم المميزة ومناسباتهم ايضا
-
انعزالية القومية الأصغر وشوفينية القومية الأكبر متكاملتان
-
رؤية حراك - بزاف - حول تبعات الزلزال المدمر
-
إدريس بارزاني كما عرفته.
-
هل القضية الكردية مسألة أمنية أم سياسية ؟
-
إعادة البناء كرديا وسوريا
-
الحوار سبيلنا لاعادة بناء الحركة الكردية السورية
-
محطات مضيئة في الذاكرة السياسية
-
حراك - بزاف - يدعو الى لقاء تشاوري عاجل
-
تركيا - ب ك ك : من يحارب من ؟
-
اشكالية الصديق والعدو لدى الكرد
-
ندوة حوارية ببرلين حول الحركة الكردية السورية
-
مسرحية فاشلة بكل المقاييس
-
قراءة سياسية عامة لحراك - بزاف -
-
عشية المؤتمر ( ١٤ ) للحزب الديمقراطي الكردستاني
...
-
الكرد في حقبة حافظ الأسد (
...
-
في الحالة الكردية السورية الراهنة
المزيد.....
-
شاهد..فتاة إماراتية تبني علاقة صداقة مع النحل ولا تخاف من لد
...
-
-أمريكا ستستحوذ على غزة-.. ما قصة تصريحات ترامب بشأن تهجير ا
...
-
وفاة إمام الإسماعيليين.. نظرة على حياة الآغا خان الرابع وأنش
...
-
مسؤول أمريكي يستشهد بـ-أبي القاسم الشابي- للتحريض على الرئيس
...
-
العرب وأسرار -العنبر-!
-
الولايات المتحدة: مقتل شخص وإصابة 4 آخرين بإطلاق للنار في أو
...
-
معرض للسيارات الكلاسيكية في العاصمة الفرنسية عشية مزاد تاريخ
...
-
إندونيسيا: زلزال بقوة 6.2 درجة يضرب قبالة سواحل جزر الملوك ا
...
-
ترامب يريد الاستثمار بغزة.. رغبة الرئيس الأمريكي بالسيطرة عل
...
-
رغم ضجة -البديل-.. المحافظون يحتفون بمرشحهم لمنصب المستشار
المزيد.....
-
الخروج للنهار (كتاب الموتى)
/ شريف الصيفي
-
قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا
...
/ صلاح محمد عبد العاطي
-
لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي
/ غسان مكارم
-
إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي-
...
/ محمد حسن خليل
-
المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024
/ غازي الصوراني
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
المزيد.....
|