|
طالب الحب فاقده وفاقد الحب لا يعطيه
اتريس سعيد
الحوار المتمدن-العدد: 7583 - 2023 / 4 / 16 - 20:57
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
1/ لأن هذا العالم لا يملك إلا صفة الوجود لو أمعنا النظر فيه، لا يحكي ربما إلا القسوة والشدة، المعاناة و الألم! وهنا تذكرت قول أحد الشعراء لكنني نسيت إسمه ولعلي لا أتذكر ما قاله حرفياً إلا أنه قال بما معناه قال لي الله هل يعجبك هذا العالم قلت لا، فقال لي حطمه وأنشئ عالماً غيره، وهنا أنت أيها العظيم تصنع على صفحات الوجود معالم تجربة وإختبار غريبة عن هذا العالم، لأنك في النهاية غريب عن هذا العالم بجوهرك فلست من المادة وإليها، ليس إليها ومنها إلا ذلك البدن. أما أنت أيها الوعي المقدس فمن النور و إليه ومن السرمدية إلى السرمدية، من الحب وإليه، لذلك سميتك وعي يختبر هذا الوجود، وأول ما سأتحدث عنه في مقام الحب هذا عن الفرق بين أن يكون الوجود إنعكاس وعي ومحاكاة له وبين أن تكون وعياً يختبر هذا الوجود، وفي الحقيقة ليس هنالك فرق وليست هنالك مغالطة إلا أن العقل يتوهم و يظن لكن وعي المستنير المستيقظ يدرك هذه المعاني، فإن الوجود بما هو موجود لا يملك إلا صفة الوجود، لا يملك مثلاً معاني الخير والشر ولا الأخلاق وضدها، بل إنه كما يحتمل أن يكون جميلاً إلى حد بعيد فإنه يحتمل أن يكون بشعاً إلى حد بعيد، في الحقيقة هو ليس أياً من ذلك! هو وجود وفقط إلا أنك أنت من تخلق فيه هذه المعاني كوعي يختبر الوجود، أنت من تصفه بهذه الصفات كونك وعي يختبر هذا العالم اهذا يعني أن هذه الصفات وهم ؟ أم أن الوجود يقبل الضدين معاً، يتسع للإزدواجية و الضدية ويجمع بينهما في الشيء نفسه ؟ في الحقيقة فإن الوجود لا يتسع ولا يجمع بقدر ما هو كالصفحة وجدت هكذا بما فيها وأنت الفرشاة و الرسام الذي يرسم فيها وعليها كل هذه المعاني، مشاعرك العميقة وأخلاقك النبيلة، أهدافك وطموحاتك، أفكارك و معتقداتك، وكل ما فيك يأتيك الوجود طوعاً ليعكس لك ما تراه، ما تعتقد أنك ستراه. ليس لأن الوجود يحمل هذا كله كما أشرت بل لأنك وعي يختبر الوجود فإنك ها هنا الفرشاة على الصفحة 2/ ليهدأ ضجيج أفكارك، بما تفكر وبمن تفكر ؟ ولما تفكر ؟ كل ما تفكر به خارج عنك، ثانوي عن حقيقتك، كن وعياً، إهدأ الآن. 3/ لست عبثاً ولا عرضاً، وهنا سأجيب عن سؤال مهم ربما خطر على بال بعضكم إن لم يكن معظمكم، إن كان الوجود إنعكاس وعي فلما يفتقد كل تلك المعاني ؟ لما هو صامت بهذا الشكل إذ أنه يسمح لمن يصفه بأن يصفه بما يشاء، بل يتشكل في منظور من يصفه وفق وصفه! وهذا لا بد منه إن سألت، لأنه حتى تكون هناك تجربة كتجربة البشر في هذه الحياة فلا بد أن تكون هناك مساحة يصنع فيها الوعي الذي يختبر هذا العالم ما يشاء من المعاني، فالعالم مطيع للبشر على مر العصور وعبر كل الحضارات، وفق ما تعتقد وتتصور، فها قد صنع الإنسان من الصخور فن العمارة ومن الأوتار فن الموسيقى ومن القبائل أنماطه الإجتماعية ومسالكه الأخلاقية. هل لأن العالم عمارة أو موسيقى ؟ أو أخلاق أو ما شابه ؟ بل لأنه صفحة بيضاء يصنع فيها البشر ما يشاؤون من تجارب في مضمون تجربة الحياة، فصمت الوجود بأن يكون تلك الصفحة التي تصنع بها تجربتك وتعيش فيها إختيارك وتكون فيها ما أردت، إذن فإن إختبار وعينا لهذا العالم هو ما صنع تجربة توازي العالم، فليس العالم وليست الحياة وليس الوجود هو بحد ذاته تجربتك، تجربتك رسمة و حرفة على صفحة الوجود، ولذلك أنت سيد الموقف وأنت سيد هذه التجربة، فوجود الوجود كإنعكاس ومحاكاة للوعي أمر لا بد منه فليس هنالك عدم! أما إختبار الوعي للوجود فهو أنت يا من تظن نفسك مجرد بشر إلا أن بشريتك نقطة في بحر وعيك وها أنت بوعيك إخترت أن تكون بشراً تختبر هذا العالم 4/ إذن فوجود العالم على هذا الشكل المحايد إن جاز التعبير ليس مشكلة في ما نطلقه من معنى أعلى للوعي بل إنه جانب من قصة الوجود تحكي كيف أن هذا العالم كان على هذا الشكل ليكون لك أن تختار وتجرب وتصنع تجربتك على طيات صفحات الوجود، لذلك فإن إختيار وعيك أن يجرب هذا الوجود ليس حدثاً محايداً أو كونك مجرد نقطة عبثية في هذا العالم. بل لعل كل الوجود كان ليكون لك أن تعيش و تجرب وتختار، فليست التجربة بالأمر الهين، إن كنت تراه هيناً فآنظر ما فعل الإنسان على مر العصور، من الكهف إلى ناطحات السحاب و من عربات الخيل إلى سيارات الكهرباء، وجودك ليس بالأمر الهين! إنك وعي يختبر هذا العالم ليس بالأمر الساذج، إنك عظيم في وجود عظيم وجد لك! لذلك هل يعقل أن نجازف ونقول إن كل هذا الوجود وجد على هذا الشكل ليكون لك أن تختبره على هذا النحو ؟! لك أن تتأمل عظمة هذا الحدث الوجودي العظيم، عظمة وجودك أنت الذي تظن نفسك عرضاً وعبثاً في هذا الوجود، وإلى هذا القدر أكون قد فرغت، و أترككم في تأمل عميق لمعنى أن كل الوجود وجد بهذا الشكل لتكون وتختبره وتصنع ما تصنع، إن الأمر لعظيم، تأمله دون أن تفكر به، فليس للتفكير أن يحتوي ذلك المقام، تأمل لتعود وعياً خارج كل تلك الحدود، لعل هذا نداء استنارة 5/ إنتبه لتفاعلك وفعلك، الذي بدوره ينعكس عن أفكارك التي بدورها تنعكس عن معتقداتك، هنا وفي هذه النقطة تحديداً أمر مهم، لعل معظم ما تعتقد ليس إعتقاداً أنت صانعه، وعلى أقل تقدير إن لم تكن صانعه فلست منتقيه، لست مختاره بوعي، بل أنت ملقن. في مثل هذه الحال لا عجب أن تشعر بالفراغ، حتى مع كل ما تملك، حتى مع كل ما حصلت ومع كل ما لديك هناك فراغ! فراغ سحيق، ليس هناك ذات، بل لعل هناك ذوات متعددة ولكنها ليست أنت، أنت لم تخلق بعد ولو بلغت سن الأربعين! كما يقال سن الأربعين سن الرشد. إن لم تعتقد بإختيار وإن لم يكن إختيارك الحب فلن تكون أفكارك وفق ذاتك ولن تكون إختياراتك صادقة، لذلك كن أنت 6/ الحب هو تلك الحالة التي إن نظرت من خلالها رأيت الجمال، وإن رأيت من خلال ضدها رأيت ما يحزنك، لذلك الحب حالة إن إخترتها رأيت بعينها الجمال، لذلك أهل الحب سعيدون دائماً، لأن الجمال حاضر بين أيديهم في كل حركة وسكون، لأن الحب حالة فإنه مع أي شيء يكون وفي أي حالة تكون و مع أي شخص أو شيء أو ظرف أو مكان يكون الحب. العلاقات بين البشر مشروطة بظروف! العلاقة العاطفية ليست كل الحب، ليست نصفه، ولا جزء من جزء، هي طيف من حب، لمحة ولمعة، البعض يعيشها في شروط علاقته و ينتهي حبه بعد إنتهائها لأننا نعتقد أن الحب مطلوب، طالب الحب فاقده وفاقد الحب لا يعطيه، الحب إختيار وما أن تختار سترى بعين الحب ثم ما بعد ذلك من شروط وظروف، من أنواع علاقات وشؤون مشمولة بالحب فالحب حالة وكل ما كان في ظلالها تَجَمَّل، البعض يفقدون محبوباً، يحزنون و يبكون، لا بأس فنحن البشر نُسخٌ من واحد، إذا فقد المحب حبيبه فقد إنعكاسه وآخرون مدركون لأعماقهم وسعة ذواتهم، يختارون الحب إختياراً ويعطونه عطاء، فإذا رحل من كان ينعم بحبهم ما نقص ذلك من حبهم شيء، كاملون كما هم لأنهم وجدوا ذواتهم فكان حبهم عطاء لا طلب 7/ لا تتسَّول الإهتمام ولا تَفرِض نفسك على أحد، لا تتوقَّع أن يَقبَلَ بِك كلّ من قبِلتَه ولا أن يُحبّك كل من أحببتَه ولا تَطلُب حتّى المُعاملة بالمِثل، فالقلوب لا يَحكُمُها منطِق، أدِر ظهرك لكلّ ما يُؤذيك و عِشْ كَريماً مترفِّعاً ما إستطعت 8/ واقع الإنسان في أعماقه فإن كنت لا تعرف أعماقه فتوخى الحذر 9/ حيث يغيب العلم تحضر الأسطورة، هي مقولة تقر أن الذين يفسرون الظواهر والأحداث والتاريخ بالغيبيات ما هم إلا أناس عجزوا عن فهم واقعهم بالشكل الصحيح. يفسر جشع الرأسمالية بكونها خطط الشيطان، يفسر تفشي الأخلاق الليبرالية المنحلة بدنو يوم القيامة، يفسر الصراع السياسي بين من يملك ومن لا يملك بأنه صراع من أجل الحياة الدنيا وأن الفوز الحقيقي بعد الموت. 10/ كن حذرا ليس كل من رافقك و ضحك معك صديقك، أنت لا تعلم ما تخفي النفوس 11/ في كل لحظة يرحل شخصا من هذا العالم، لكن أن لا أحد منا يعلم متى يأتي دوره للرحيل 12/ من علاماث الخبث الإلهي أنه تقبل القربان من هابيل، و جعل الغيرة تشتعل في قلب قابيل وجعله يقتل أخاه هابيل من أجل أن يتزوج بأخته الفاتنة، هل هذا يليق بمقام الله؟ 13/ إن لم يكن بإمكانك الذهاب لمكان ما، عد إلى نفسك، تحرك في ممرات ذاتك، إنها تبدو كمسارات النور 14/ الفقراء يداومون على الصيام طيلة حياتهم لأنهم جوعى ولا يملكون الطعام، لذلك إحتفظوا بصيامكم لأنفسكم يا معشر المثخمون؟ 15/ علمياً إستنشاق الهواء يعد إفطاراً لما قد يحتويه من ذرات الماء والأتربة. 16/ ما هو الإستحضار الأثيري الذي يقوم به الجن للإنس؟ بعض الناس تري أنهم يدخلون قصور الجن و ممالك الجن و بيوت الجن و عوالهم طبعا حتى الروحانين و الحكماء لا يدخلون إلا بأمر منهم حتى تدخل عالمهم طيب هل رأيت أنك تقابل أحد ملوك الجن أو شيخ عشيرة، كيف وصلت إلى هناك، الأمر، هم الذين يستدعون جسمك الأثيري يا عزيزي لأنهم يعلمون أن لكل إنسان رمز خاص به ويتم الإتصال به سواء في المنام أو في الحقيقة الغاية إما يعقدون عقد بين الإنس و الجن ويكون بمنفعة كل الطرفين أو تحذير بعض الجن يعطي رموز معينه للإتصال بهم سواء أرقام عددية أو طلاسم، و هناك من الخاصة من يرى الكشوفات الروحانية ولا يعرف كيف يفسر الأمور بشكل صحيح 17/ الناس عادة يفعلون ما لا يقولون و يقولون مالا يفعلون إنهم يحبون الحقيقة بأقوالهم و يكرهونها بأفعالهم 18/ أي علاقة مهما كان نوعها تبقى ناقصة و تحتمل الخطأ لأن عالم الإنسان عالم يخلوا من المثل! 19/ المعاناة تولد في الأطراف فقط لا في المركز أما في المركز فمن المستحيل أن تحس بالمعاناة، هذا يعني أنك عندما ستصل للإستنارة لن تحس بالمعاناة أبدا لأنك أصبحت في مركز وجودك، لب الألباب، لذلك الإستنارة هي نهاية المعاناة و العذاب جميعا. 20/ أحكم على جمالك ليس بعدد الأشخاص الذين ينظرون إليك ولكن بعدد الأشخاص الذين يبقون معك. 21/ كن حذرا لأن صفعات الخذلان تأتي دون سابق إنذار 22/ عذرا أيها الحاقدون، أنا مختلف 23/ بين موقف يجعلك تشكك في قدراتك، وموقف يهز أيمانك وعقيدتك، وصدمة تقضي على كل مفاهيمك عن الحياة، لن تجد نفسك إلا بعد تضييعها 24/ هناك بعد ما يقارب قرن من الزمن سيظهر شخص ما في أحد بقاع هذه الشظية الأرضية من أحفادك ومن توارث جيناتك سيكون نسخة متطابقة منك، نسخة من التصرفات الشكل، القدرات والمواهب والملكات الروحية، الجمال و التكنيك و الأسلوب، قد يبدو هذا ضرب من الخيال لكن تمهل، لما لا عزيزي القارئ ؟! أنت الآن نسخة متطابقة لأحد أسلافك أو أجدادك تحمل ذات المشاعر والأحاسيس تتصرف بذات الأنماط والأساليب تملك ذات العيون ولون البشرة مما يعني أنك أنت نسخة مكررة لأحدهم !في ذاك الزمن الغابر، هل يعقل أنه أنت ؟ أم أنه فقط من تلك العائلة الجينية أو الروحية، إنه إمتدادك كما أنت إمتداده مما يعني بكل بساطة وشفافية وصراحة، شكلك يسافر عبر الزمن صديقي، كما أن وعيك يسافر عبر الزمن، من فهم هذه الثغرة فهو بالتأكيد يفعل قانون المعجزات، معجزات أسلافك وأجدادك وعائلتك الروحية لأنها تتغلغل فيك بشكلك ووعيك ومداركك وأفكارك المسافرة عبر الزمن، إستغلها وأطلق العنان لجنون الوعي، أطلق سراح وعيك ليغوص بالجنون بعد عن محدودية إدراك العقل وماديته العقيمة وحججه المعيقة، عش جنون ما وراء الطبيعة عندها فقط ستلاعب أقدارك كما يلاعب العازف الوتر إنها خدعة الزمن أعزائي من فهمها خدع الخدعة ذاتها، و إنتصر ومن لم يفقه من أمره شئ يبقى بقفص الخدعة يدور و يدور، كن منفتح الوعي ولا تكون محدود. 25/ إن الشخصية الجذابة تعيش حالة توافق الروح والعقل، أي متوافقة مع ذاتها، إنها تعيش فرح الروح وتستمتع بالحياة و تعوم في بحر محبتها من غير نرجسية وهذا الإحساس بالفرح هو الذي يلمسه المحيطون لكن مثل هؤلاء الناس قلة وتستطيع أن تكون واحداً منهم عندما تعود إلى روحك
#اتريس_سعيد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
لو قابلت نفسك في الطريق ماذا ستفعل
-
تصبح الحياة بؤسا لمن ينغمس في شهواته
-
لست مجبراً أن تكون مقيدا بأحد
-
لا يوجد صديق أفضل من ظلك
-
أنا أعيش الحياة الخطأ في العالم الخطأ
-
أنا لا شيء
-
كل شيء سيء يحتمل الحدوث بطريقة أسوأ
-
لن تموت أبدا بإبتعاد أحد عنك
-
تأملات في الطبيعة الإنسانية
-
لن ينجوا منكم إلا الصفر المطلق
-
إستخدم الألم كوقود و إستمر
-
الثمرات الفاسدة تسقط من تلقاء نفسها
-
شعور واحد جميل يغسل كل الأفكار
-
كينونتك الغامضة ماهي إلا لعب على الأوراق
-
الحياة ليست سوى ضربة حظ تماما
-
المصفوفة النسوية
-
الشيء المثالي يمثلك أنت فقط
-
كلنا عبيد لشيء ما
-
إنَّا أنزلنا اللعبة و إنَّا لقوانينها واضعون
-
يستمر الكفاح و يبقى الوعي أفضل سلاح
المزيد.....
-
بعد تحرره من السجون الإسرائيلية زكريا الزبيدي يوجه رسالة إلى
...
-
أحمد الشرع رئيساً انتقاليا لسوريا...ما التغييرات الجذرية الت
...
-
المغرب: أمواج عاتية تضرب السواحل الأطلسية وتتسبب في خسائر ما
...
-
الشرع يتعهد بتشكيل حكومة انتقالية شاملة تعبر عن تنوع سوريا
-
ترامب: الاتصالات مع قادة روسيا والصين تسير بشكل جيد
-
رئيس بنما: لن نتفاوض مع واشنطن حول ملكية القناة
-
ظاهرة طبيعية مريبة.. نهر يغلي في قلب الأمازون -يسلق ضحاياه أ
...
-
لافروف: الغرب لم يحترم أبدا مبدأ المساواة السيادية بين الدول
...
-
الشرع للسوريين: نصبت رئيسا بعد مشاورات قانونية مكثفة
-
مشاهد لاغتيال نائب قائد هيئة أركان -القسام- مروان عيسى
المزيد.....
-
حوار مع صديقي الشات (ج ب ت)
/ أحمد التاوتي
-
قتل الأب عند دوستويفسكي
/ محمود الصباغ
-
العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا
...
/ محمد احمد الغريب عبدربه
-
تداولية المسؤولية الأخلاقية
/ زهير الخويلدي
-
كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج
/ زهير الخويلدي
-
معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية
/ زهير الخويلدي
-
الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا
...
/ قاسم المحبشي
-
الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا
...
/ غازي الصوراني
-
حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس
/ محمد الهلالي
-
حقوق الإنسان من منظور نقدي
/ محمد الهلالي وخديجة رياضي
المزيد.....
|