|
اَلزَّطْمَا
عبد الله خطوري
الحوار المتمدن-العدد: 7579 - 2023 / 4 / 12 - 17:45
المحور:
الادب والفن
أنَا نْصَوَّرْ فْ بَنَعْمانْ وهو يْقولي واش نتا وِدَادي (١) .. قلت .. لااااا .. أنا .. مَنْ حَارُو فيه لَلْوَانْ عايَشْ ف نْوَارْ التيهانْ هايَمْ مع منطق لَطْيَارْ مَنْ حَرْفْ لَلْحَرْفْ مَنْ كْتابْ لَكْتابْ حارو ف حيرتو الإنس والجانْ .. (هَاهُوَ صِيفَتْ لِيَ كْتَابْ جَانِي بَشَّارُ جَاني يَاكْ اعْطَانِي صَحَّتْْ الخْبَارْ وَ امَرْنِي بُوصَالْ نَمْشِي لَغْزَالِي بُوْحْرَامْ هَاهُوَ صِيفَتْ لِي كْتَابْ ) (٢) .. هو ذاك .. أنا ماء وزغاريد .. قال مَنْ قال .. هو ذاك أنا .. مجرد نصف نصفٍ مجرد نص يتناص ونصوصا أخرى مغايرة أو مشابهة .. مجرد مشروع غير مكتمل، لن يكتمل أبدا .. مجرد إنسان يعيش ضُحاه آلكفيف بلا سجايا بلا فضائل بلا شيم في آلحياة بلا آمال في ممات يافع بلا مشاريع مبهمة أو واضحة بِلا مقترحات بِلا بدائلَ بلا تحية بلا سلام بلا رد سلام بلا مقدمات بلا إيماءات بِلا .. اُووف .. مكالمات بلا خربشات كراريسَ بلا حبر أقلام بلا سواد يراع بلا رسائلَ بلا قراءات بلا عتمات ليالٍ بلا واضحات صمايمَ ألج فضاء مقهى مشرعا على جميع الاحتمالات .. في الداخل يغرقون في أبخرة سجائر ملفوفة .. في الخارج ريح تهب خانقة .. بعيدا هناك قليلا شمس بيضاء أو صفراء أو بلا لون تضبح حارقة وأنا بين ذاك وذا تالف في فراغ بلا فواصل محدقا فيما تبقى من رغام قهوتي أعيش الخريف في عز ربيع المصيف ... لم أك لأغادر غرفتي الأثيرة لولا إلحاح الفكرة في تمنعها وتعنتها في تملصها من عهودها التي عاهدتني بها .. دائما تلعب اللعبة نفسها .. إغراء يصل حد الإغواء ولما تستبين نجاح خطتها تبني في وجهي قصورا محصنة بقلاع وأسوار ومتاريس فلا يدري المريب ما يسأل كيف يجيب .. أطلبُ قهوة كالعادة أتجرعُها كيفما آتفق أكرعُها لا أحس شيئا ذا بال .. الفكرة تميسُ تختال تفر من بين أناملي .. تسعفني العبارة لا تسعفني آلإشارة، إشارتها آلمبرقة آلخاطفة آلقاصلة الصادعة بما تومر .. تأمرني فأطيع، لا أملك قدامها غير الرضوخ والاستجابة، فأشمر على ساعدي وأبدأ .. أوووف .. قهوة ثانية وثالثة .. يَمر وقت .. و .. أوووه .. لَمْ أستطعْ آلاستمرارَ في تحبير بقية آلحروف التي سودتِ الصفحة دون هداية دون هدف دون غاية .. عجزتُ أمسِ .. أعجز الآن .. سأعجز غدا .. طلبتُ قهوة أخرى كالأولى كالثانية لعل .. لِمَ لَا .. لتكُنْ أكثرَ حلكة أثقلَ قليلا أو كثيرا عسى يأتيَ شيء .. لتكنْ أعجمية بالغة الكثافة مركزة قاصمة للشكوك قاطعة لا ريب في صلافتها، قرارُها خائب قعرُها ناحب وبقية البقية لا يُرْجَى من تجرعها غير مزيد من القرح وضغط آلقلب ورحيل القريحة كأيام قيس آلمخبول لَمَّا تَلفَ في بيدِ آلمتاه .. عبثا تأففتُ أعدتُ التأفف .. لا رجاءَ يُرجى من آلرجاء من الجلوس في المقاهي وأشباه المقاهي بين خليط ركام وجلبة هوام يثرثرون في كل شيء في لا شيء .. لَمْ يأت شيء .. في الشاشة صداع رجاء آخر ووداد آخر لا علاقة له ببنعمان أو بزهر نعناع آلبيلسان .. ثم ماذا؟ غاب قيس ذاب .. شطت عنه محبوبته .. راحت في آلغياب .. جازف الرّْجَال .. جاوزت جسارته الأبحر السبعة والأرضين .. وبعد .. ماذا ستكتب .. اُكْتُبْ .. لُبْنَى بدر آلبدور .. قيس عاشق آلزهور .. تاهت الحروف ساخ آعوجاجُها في جحور الكلمات في عالم لا يؤمن بالكلمات .. يدخل عشقُ قيس الدنيا .. لِمَ يدخل المهبول دنيا؟ ماذا يرجو من مهامهها؟ ماذا تراه يروم؟ لقد سبقه الذين سبقوه لم يجدوا غير ما وجدوا.. لِمَ الإصرار أيها المأفون الموشوم بحب أعين قيلَ عنها حَوَر في زمن بوارِ مثقل بقماءة بيولوجيا صفيقة الوجه واليد واللسان .. هل تستحق لُبْنَاكَ المجازفة من أجل عينيها أو من أجل شفتيها أو خديها النعمانيْن أو من أجل عجيزتها آلمُكَورة التي تزداد تشوها كلما هرم الزمن، أو من أجل روحها الشفيفة أو طيفها الطافح بخيالات سارحة أو وميض أمل يرفرف رقراقا من بين ثنايا آبتسامة ليس يجود بها الوجود الأرعن إلا لِمَنْ يَفْقَهُ أسرارَ آلنظرات كيف تكون.. سيان .. هل تحتمل الحياة هذا الهراء من دسم المجازفات وخربشات الرسم بالكلمات، هل قِصَرُ عبورنا المارق الخاطف يحتمل هذه التخمة الفائضة عن الحاجة .. تُرهات .. مجرد خرافات هلاوس عقول شائخة تستمني برواية حكايا سائبة في الوقت التالف ليس إلا .. أنا عجوز آلآن أيها آلزجال غاب عنه دمه آلآبقُ آلأحمقُ .. أعلمُ ذلك .. رابضٌ أنا كبهيمة تنتظر ذابحَها على كرسي ميكا أبيضَ كابٍ في مقهى تملأها مناخير تقفو ببله عبث الأخضر والأحمر (٣) تنفث دخانًا أسودَ أزرقَ أهوكَ أعرجَ كبالوعة وَادٍ حارٍ ذفرِ آلرائحة في ضُحيات آب أو أيارَ أو أذارَ أو حزيران أو نيسان ومن يبالي كل الأيام سيان مصهدة بنار حَرور لا ترحم .. أنتظِرُ كنتُ ما أزالُ ذاك الذي يأتي والذي لا يأتي، أتجرعُ في قرف مغصَ سخامِ قهوة أخرى .. أطلب ثالثة بلا فائدة فرابعة .. أُوووف .. يا صَلَفَ آلأرقام يا سماجةَ آلحروف يا غباوةَ آلحَماقات ... تبدأ عواصف الزوابع، يشرع اللهاث في بوحه المبحوح .. كلّما أسرعت في البوح، كتبتُ برشاقة أكثر، أصبحُ صريحا أكثر، بيدَ أنَّ هناك خنادق تخلقها خفافيش الجماعة والمحيط والأحباب يغرسونها في مفازات نفسكَ، فتفكرُ في ذا وذاك وتلك وهؤلاء والناس كلهم وتنسى الانطلاقة التي كنتَ ترومها، يذهب الحبل السري من بين أناملكَ، يستوعبكَ الطوقُ، تغدو محاصَرا بهوام آلَّلمَم _ شئتَ أم أبيتَ وعيتَ ذلك أم لم تعِهِ _ مطارَدا من طرف أعز الناس لديك، تغرق في محطات الوقوف تطيل التفكير وإعادة التفكير دون أنْ يصلَ القلب الذي يخفق في جوانحك إلى مبتغاه، ولا العقل الذي يَرُومُ ولا يرومُ .. لنَ تصلَ إلى شيء ذي بال، لأنكَ ببساطة تكون آعتدتَ إدمان التفكير في آلآخرين أكثر مما يجب فعله، وتقول لنفسكَ بعد فوات الأوان : كان عليكِ أيتها البلهاء أنْ تكتبي بوحكِ بصراحة صادمة ولا يهمك أي شيء .. أي شيء .. تلك هي الفكرة ذاك هو اليراع ذاك ما نسجه الزجال والبقية تفاصيل .. قهوة أخرى .. أكيد .. في معزل عن الأنام، وحدك فقط، يمكن أن تكون أنتَ أناك .. لا يمكن أن يعيش المرء مع أناس يُجْبَرُ على آلعيش معهم لا تجمعه بهم غير صدف زمن ومكان أبكميْن آعتباطييْن مبهميْن وقاسم بيولوجي فيزيائي مشترك بين مدخلات مأكل ومشرب ومخرحات كاربون فسو ضراط وجاذبية عواطف ملتبسة وإفرازات ضغط كيمياء أجواء مدارية وشهيق زفير أحوال طقس مخدرة بأفيون سُكْرِ تَقَلُّبِ فصول عرجاء تاهت عن مدارها فهي سائبة لا بوصلة لها ..اوووه.. أمقُتُ بشكل قاطع تبعات هذه الإيكولوجيا المهيضة، هذه الكتلة المادية التي تجمعنا ليل نهار .. نحن هنا لا خيار لدينا، ومن البديهي والمفروض وأوجب الواجبات أن تسمعَ وتُعيرَ آلانتباهَ وتُجاملَ وتُمارسَ سفهَ الإيتيكيت، يا بكيث، بأسمج تجلياته إنْ أنت أردت الاستمرار في العيش وإياهم، وإلا فاخلق أجواءك الخاصة، عشْ وحدتك منعزلا متوحدا وذاتَك اضربْ عُرض الخواء كل أوجب الواجبات .. لكن .. إلى متى يمكنك دفع تكلفة العيش كذلك دون أن يصيبك مكروه سهام خبل جماعي يوجهها إلى قلبك أسخف القاذورات وجودا بجوارك في هذا الكم المهمَل اللعين .. تبا .. هذا واقع .. أكرههم، يا سبينوزا .. كلهم .. أمقتهم، ليس لأنهم أشرار كما زعم خِلُّكَ هُوبز، لكن ببساطة لأني هنا لأنهم هنا والسلام، ومفروض عليّ أعيش بالقرب منهم أتنفس ما يتنفسون أشاركهم تواتر الأيام والليالي.. إلى متى .. تبا .. يا له من عالم ساخر وقعنا في شركه ..ههه.. إني دون شك أهترف هذا الصباح .. لقد آستيقظتُ مبكرا أحَفِزُ نفسي .. ازْطَمْ ازْطَمْ .. عَلِّيَ أعيش لُحيظات سعيدة أجرب وصفة الزجال آلعتيدة أضع لبنات أولى لرواية جديدة صاخبة متهورة مجنونة حول هذا الكائن المَسيخ المسمى .. إنسان .. هههه .. أنَا نْصَوَّرْ فْ بَنَعْمانْ وهو يْقولي واش نتا ودادي .. قلت .. أنا هنا أنتم هنا كلانا حللنا بَدَنا .. قَالَتْ لِي وَلْفِي اتْبَارَكْ اللهْ احْجَابْ اللهْ وَ اسَمْ اللهْ اعْلِيكْ اَنَابَغْ المْعَانِي الْحَبْرْ المَدُّوبْ الجِّيلالِي مَجَّادْ الرّْيَامْ وَنَا لَكْ مَكْسُوبَا اعْلَى امْدِيحَكْ لِكْ الرَّقْبَا احْلالْ (٤) .. أنشد المنشدُ .. تَبًّا .. مَا أَحْلَا آلْحَيَاة...
☆إحالات : ١ _ ودادي : نسبة إلى فريق كرة قدم بالمغرب لونه المعروف به الأحمر ٢ _ حَرْبة أو لازمة قصيدة ملحون مغربية موسومة بعنوان(الزَّطْمَا)للشيخ الجيلالي امتيرد .. مطلعها : (مَحْبُوبِي صِيفَتْ لِي اكْتَابْ قَرّيتُ نَجْبَرْ فَالخْطَابْ يَامَحْبُوبِي يَا رُوحْ رَاحْتِي يَامَنْ بِكْ الدَّاتْ شَايْقَا وَقتْ وَصْلَكْ يَا رْبِيعْ قَلْبي مَرْسُولِي نُضْ لا تَكَذَّبْ وَاجِي حَتَّى انْشَاهْدَكْ وَ تْشَاهَدْنِي بَارَتْ الْحْيَالْ وَ بْقِيتْ انْخَمَّمْ كِيفْ نَعْمَلْ وَاشْ المَعْمُولْ وَاشْ مَنْ حِيلا تَنْفَعْنِي بَاشْ نُوصَلْ بَرَّانِي فَالبْلاَدْ )
و(الزَّطْمَا)تعني في الدارجة المغربية وطأة قدم بقوة وثبات.والقصيدة تحكي قصة عاشق تدعوه محبوبته بواسطة وصيفتها إلى زيارتها في قصرها الحصين، وكان لها إخوة أربعة ذوو بأس شديد كما ورد في المنظومة: (قَالَتْ غِيرْ الخُّوتْ لالا رَبْعَا قُلْتْ لْهَا حُرْمْتَكْ وَرّيهُمْ لِيَّ كُلْ وَاحَدْ وِسْمُ بَعْد انْعَرْفْهُمْ قَالَتْ الَّوَّلْ كَا يْقُولُ لِهْ البَطَّارْ مَاخْفَا وَالثَّانِي زَهْلُولْ لانْفَا وَالثاَّلَثْ مَحْرُومْ الوْفَا وَالرَّابَعْ يُقَالْ لِهْ لَوْفيِحْ اقْضايْ اللهْ...) وكما هي عادة الحكاية الشعبية، يركب العاشق المغامرة ويقسم أن تطأ قدماه قصر حبيبته المغلق بسبعة أبواب تحرسها الإنس والجان ..وبطبيعة الحال، ينجح العاشق في بلوغ مبتغاه رغم الصعاب والحواجز والعراقيل والمطبات .. ٣ _ إشارة إلى تتبع المشاهدين لمباريات كرة القدم التي تدور عادة بين غريميْن مغربييْن هما الوداد باللون الأحمر والرجاء باللون الأخضر ٤ _ المقطع السابع و الأخير من قصيدة الزطما التي تبين بلوغ الشاعر هدفه وقضاء حاجته ومحبوبته ليختمها بوصف جسمها حسب طلبها لتجازيه بالشكر والامتنان لصنيعه الباسل وفصاحته الماتعة: (قََالَتْ لِيَّ تَاجْ الرّْيَامْ وَالصَّفْنِي فَابْدَعْ النّْضَامْ قُلْتْ الْهَا كِيفْ انْقُولْ قَالَتْ الِّي شَفْتِي وَصْفُ وُحَدّْقُ وَنْطَقْ لِي بَالْحَقّْ لاتْكَتْمْ اشْهَادَا فَجْوَابْ دِيّْهَا قَالَتْ لِي قَدِّ قُلْتْ لِهَا صَارِفِي مُرْهْقَانْ شَمَّرْ قَلْعُ وَاتَا بَالْغْنِيمَا قَالَتْ تِيتِي قُلْتْ لِهَا تَعْبَانْ افْزَفْرتْ الكَْوَايَلْ وَرْخَاتُ فِي اوْطَانْ زِيمَا قَالَتْ غُرَّا قُلْتْ لِهَا غُرَّا نَحْكِي كْمَا السَّجَنْجَلْ وَجْبِينْ اهْلالْ تاَكْ بِينْ الفَلْكِينْ افْمَنْزْلا اعْظِيمَا قَالَتْ حَجْبِينْ قُلْتْ لِهَا حَجْبِينْ امْدَادْ فِيدْ طَالَبْ خَطَّاطْ وُصَاحَبْ الْعْزِيمَا قالَْتْ لَحْضِينْ قُلْتْ لِهَا فَرْصَامْ احْكِيتْ وَالشّْفاَر ْاصْوَارَمْ لَهَْلْ الْهْوَا خْصِيمَا قَالَتْ خَدِّينْ قُلْتْ لِهَا زَهْرَا عْلَى وَرْدْ قَانْ فَتَّحْ فَلْيَالِي مَايْلِيهْ قِِيمَا قَالَتْ غَنْجُورْ قُلْتْ لِهَا غَنْجُورَا اسْلِيسْ وَ المْرَاشَفْ و َالرِّيقْ امْصَالْ وَ التّْغَارْ اجْوَاهَرْ عَتْنُونْ فُوقْ غُبَّا رَكبَا تَنْبَا ارْكَبْتْ شَادِي وَضْعُودْ المِيضْ شِيْرُ وَ الصّْدَرْ البَاهِي مَرْمْرُ حَجَّامُ بِينْ النُّهُودْ وَالْمُ وَعْمَلْ شَلَّى انْصِيفْ وَتَاتُ سُرَّا طَاسَتْ الدّْهَبْ وَالرَّدْفْ الْمَالِي يَنْتْقَلْ وَفْخَادْ اعْسَرَا ُوسَاقْ مَدْغُوجْ اكْمَا لَلْبَلارْ وَ الْقْدَامْ اخْدَلَّجْ هَدَا مَادْرَكْنَا فَوْصَافَكْ يَاالْبَاهْيَا تَفْهَا فِيِهْ اعْقُولْ الرّْجَالْ ابْحَالِي شَلا انْصِيفْ قَالَتْ لِي وَلْفِي اتْبَارَكْ اللهْ احْجَابْ اللهْ وَ اسَمْ اللهْ اعْلِيكْ اَنَابَغْ المْعَانِي الْحَبْرْ المَدُّوبْ الجِّيلالِي مَجَّادْ الرّْيَامْ وَنَا لَكْ مَكْسُوبَا اعْلَى امْدِيحَكْ لِكْ الرَّقْبَا احْلالْ)
#عبد_الله_خطوري (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
ضُبَاح
-
عَنِ آلْهِرَرَةِ وأشياء أخرى
-
خَرَجَ وَلَمْ يَعُدْ
-
رَذاذُ نِيسَانَ
-
اَلْحُوذِيُّ وَآلْحِصَانُ
-
ذُهَان
-
تَادَوْلَى(العودة)
-
عَطَبُ آلْوُجُودِ في قصيدة بَكيتُ عَلَى أَحِبّةٍ بَكوا عَلَي
...
-
سلااااام
-
ديستوبيا الحاضر
-
قَلَانِسُ نِيسَانَ
-
وَجَدْتُهَا
-
رَحِيقُ آلْجِبَالِ
-
تِيفْسَا
-
قَالَ لَبِثْتُ يَوْمًا أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ
-
حُرَّةٌ هِيَ أمِّي هُناكَ
-
يا رُوحَهَا
-
مَرَاقِي آلْمَمَاتِ
-
بِيبِي عِيشَا مَاتَتْ
-
تَبْقَى عَلَى خِيرْ يَا صَاحْبِي
المزيد.....
-
تونس: أيام قرطاج المسرحية تفتتح دورتها الـ25 تحت شعار -المسر
...
-
سوريا.. رحيل المطرب عصمت رشيد عن عمر ناهز 76 عاما
-
-المتبقي- من أهم وأبرز الأفلام السينمائية التي تناولت القضية
...
-
أموريم -الشاعر- وقدرته على التواصل مع لاعبي مانشستر يونايتد
...
-
الكتب عنوان معركة جديدة بين شركات الذكاء الاصطناعي والناشرين
...
-
-لي يدان لأكتب-.. باكورة مشروع -غزة تكتب- بأقلام غزية
-
انطلاق النسخة السابعة من معرض الكتاب الفني
-
مهرجان الأفلام الوثائقية لـRT -زمن أبطالنا- ينطلق في صربيا ب
...
-
فوز الشاعر اللبناني شربل داغر بجائزة أبو القاسم الشابي في تو
...
-
الموصل تحتضن مهرجان بابلون للأفلام الوثائقية للمرة الثانية
المزيد.....
-
التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ
/ عبد الكريم برشيد
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ د. أحمد محمود أحمد سعيد
-
اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ
/ صبرينة نصري نجود نصري
المزيد.....
|