أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - أحمد رباص - فلسفة الأنوار وموت الموت حسب ماريو يونو ماروزان















المزيد.....

فلسفة الأنوار وموت الموت حسب ماريو يونو ماروزان


أحمد رباص
كاتب

(Ahmed Rabass)


الحوار المتمدن-العدد: 7564 - 2023 / 3 / 28 - 21:20
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


الترجمة

في هذا الصدد، تمتد جذور التأويل الذي سأقدمه إلى حركة أعمق وأقدم بكثير من الحداثة الغربية، وهي مسيرة محددة أعلنت موت الموت. لقد كانت في وعينا حدثا أكثر أهمية من مجرد تحول بسيط لصورة الموت كما وصلت إلينا عبر الذاكرة البشرية الممتدة على آلاف السنين، سواء من خلال التأويل الذي قدمته لها الأديان، أو من خلال أشكال تنظيم الحياة البشرية. هذا الحدث، المتميز في عصرنا، أكثر راديكالية بكثير: يتعلق الأمر بمحو صورة الموت في المجتمع الحديث. هذا ما يقتضيه وعينا بوضوح. يمكن تحديده كتجديد لحركة الأنوار. لكن هذه الأنوار الجديدة، هذه المرة، تمس جميع طبقات السكان وتجعل من التحكم التكنولوجي في الواقع، الذي تم الحصول عليه بفضل الأداء الباهر للعلوم الطبيعية ونظام المعلوميات الحديث، أساس كل شيء. أدت حركة التنوير الجديدة هاته إلى تبديد الأوهام المحيطة بالموت.
بيد أننا نلاحظ أنه في وهج الأنوار التي أتى بها نجاح العلوم - خاصة علما الرياضيات والفيزياء اللذين شرحا ظواهر ظلت غامضة فيما قبل-، أن تبديد الغموض عن الموت يقع، بامتداد طبيعي، ضمن استمرارية تبديد الغموض عن الحياة. ماذا يعني هذا بعبارات محددة؟ نعني بذلك أنه في نظر العلماء، لم يعد لإقحام الجديد في مجرى العالم، ظهور الحياة في الكون، أي بعد مدهش أو معجز، ولم يعد ينظر إليه سوى ك"نتاج لعبة غير محسوبة للصدفة [؛ ما دام أن العلم] نجح في تسمية السببيات العلمية الحاسمة التي أدت، في عملية تدريجية، مفهومة في خطوطها العريضة، إلى ولادة الحياة على كوكبنا وكذا إلى جميع التطورات التي مرت بها فيما بعد.»
لكن، انطلاقا من هنا، يبدو أن تجربة الموت في حياة الإنسان قد تغيرت أيضا على هذا المنحدر المنزلق للأنوار: جزء كبير من المسؤولية عن هذا الوضع تتحمله الثورة الصناعية والتحولات الاجتماعية الهائلة التي رافقت ما يمكن وصفه بأنه عملية تهدف إلى كسر جميع الروابط، على المستويين الكلي والجزئي، لتقسيم شذر مذر ما كان مترابطا. في هذا المجتمع المذرر الجديد، تمت إزالة أفق الموت بمهارة من الحياة اليومية، ليس فقط من خلال جعل موكب الجنازة يختفي خارج المشهد الحضري - هذا العرض الذي يخلع فيه كل واحد قبعته أمام جلالة الموت، ولكن أيضا بجعل الموت مجهول الهوية في العيادات الحديثة، مما يتسبب في اضطراب أكثر عمقا. يسير اختفاء التمثيل العام لهذا الحدث جنبا إلى جنب مع إبعاد الهالك عن محيطه الأسري وكذلك مع فصله عن والديه.
حدث كل شيء كما لو أن تجربة الموت شوهدت وهي تدمج بالكامل - وتستوعب بطريقة ما - ضمن الآلية التكنولوجية الهائلة الخاصة بالإنتاج الصناعي وبوتيرته الاغترابية. من هذا المنطلق، يندرج الموت، تماما مثل العديد من الأنشطة الاقتصادية الأخرى للإنسان الحديث، ضمن هذا النسيج كنشاط إنتاجي من بين أنشطة أخرى - مع احتلال حصته في السوق، وتبني نموذج العرض والطلب، وقبل كل شيء كمجال يخضع لقوانين السوق والمنافسة التجارية.
رغم ذلك، يمثل أفق الموت تجربة فريدة جدا في حياة الإنسان. ليس فقط كونه يقع على مستوى آخر- إنه يقدم، إلى حد معين، ربما على قدم المساواة مع اللغة، لصيرورة إنسانية للإنسان - ولكنه أيضا بلا شك "التجربة الوحيدة التي تشير بوضوح إلى الحدود الموضوعة أمام التحكم في الطبيعة الذي جعله العلم والتكنولوجيا ممكنا"، منذ اللحظة التي لم يعمل فيها التقدم التقني الهائل الذي تم إحرازه في الامتداد الصناعي دوما للحياة سوى على إظهار الحد المطلق أمام درايتنا الفنية." لذلك ليس من التافه أن تجعل ما بعد الإنسانية( Transhumanism)°، بصفتها مشروعا يستهدف نفي محدودية الإنسان وبالتالي ما يجعل منه كائنا بشريا، من الموت هدفا رئيسيا: بتحديد أدق، موت هذا الموت. وباتباع هذا المسار في نهاية المطاف، يعتقد أصحاب النزعة الما بعد الإنسانية أنهم يمكنهم تخطي محدودية الإنسان، نحو ما يسمى بالحياة اللامتناهية (وهو طموح لا يهم بطبيعة الحال سوى الأغنياء).
لنعد الآن إلى السؤال الذي انطلقنا منه: ماذا يمكن لفيلسوف أن يقوله لنا في سياق هذه الإشكالية؟ في رأيي، مساهمته هنا أكثر بروزاو وضوحا. بتعبير أدق، من المناسب أن يتصدى الفيلسوف على وجه الخصوص للتأثير الضار لليوتوبيا الخطيرة لما بعد الإنسانية وإنكارها استحالة صنع إكسير للحياة. هذه الأيديولوجية خطيرة، لأن أي يوتوبيا كدليل للعمل السياسي - أي عندما تتجاوز الإطار الخيالي وعملها الأدبي كإبداع - يمكن أن تكون كارثية إلى أقصى حد، على غرار اليوتوبيا الشيوعية واليوتوبيا الفاشية.
إن إمكانية الحل النهائي - حتى لو نسينا المعنى المروع الذي اكتسبه هذا التعبير بالنسبة لنا - يتبين أنه وهم، وخداع خطير للغاية. لأنه إذا كنا نؤمن حقًا بإمكانية مثل هذا الحل، فلا شك في أنه لن تكون هناك تكلفة عالية جدا لتحقيقه: لجعل الإنسانية عادلة، سعيدة، مبدعة ومتناغمة إلى الأبد - ما الثمن الذي لن نكون على استعداد لدفعه مقابل كل ذلك؟ من أجل إعداد مثل هذه العجة، لا يوجد بالتأكيد حد لعدد البيضات التي يمكن كسرها - كان هذا هو المثل الأعلى للينين، تروتسكي، ماو، بول بوت، في حدود ما أعلم.
بما أنني أعرف المسار الوحيد الذي سيؤدي إلى الحل النهائي لمشاكل المجتمع، فأنا أعرف إلى أين أقود قافلة الإنسانية. وبما أنك لا تعرف ما أعرفه فلا مجال لمنحك أدنى حرية للاختيار، إذا أردنا تحقيق الهدف. أنت تقر بأن هذه السياسة ستجعلك أكثر سعادة، أو أكثر حرية، أو تمنحك مساحة أكبر للتنفس؛ لكنني أعلم أنك مخطئ، أعرف ما هو ضروري لك، وما هو ضروري للناس؛ وإذا واجهت مقاومة، بسبب الجهل أو الخبث، فيجب كسرها، هكذا سيهلك مئات الآلاف من الناس إذا لزم الأمر حتى يكون الملايين الآخرين سعداء إلى الأبد.
ماذا تريدون منا أن نفعل نحن الذين لدينا المعرفة، إذا لم نكن على استعداد للتضحية بهم جميعا؟ يسعى بعض الأنبياء المسلحين إلى إنقاذ البشرية، والبعض الآخر إلى إنقاذ عرقهم فقط، بسبب صفاته الفائقة، ولكن مهما كان الدافع، ملايين ضحايا الحروب والثورات - في غرف الغاز، الغولاغ، خلال عمليات الإبادة الجماعية: بكل الوحشية التي ستبقى صورها راسخة في ذاكرتنا - كانوا هم الثمن الذي يجب دفعه مقابل سعادة الأجيال القادمة. إذا كانت رغبتك في إنقاذ البشرية جادة، يجب عليك أن تقسح قلبك ولا تنظر إلى النفقات. اليقين الوحيد الذي يمكننا الحصول عليه هو حقيقة التضحية، حقيقة القتلى والأموات. لكن المثل الأعلى الذي يموتون باسمه يبقى بعيدا. البيضات تكسرت، عادة كسرها استقرت، لكن العجة تبقى غير مرئية.
لذلك، بعدما انهارت اليوم الرؤى اليوتوبية والشمولية الكبرى لليسار واليمين - هذه الحلول النهائية التي كسرت الكثير من البيض - فإن شبح يوتوبيا أخرى لا يزال يلاحقنا؛ أقصد به ما بعد الإنسانية، التي يتم تقديمها مرة أخرى على أنها المسار الوحيد الذي سيؤدي إلى الحل النهائي (التكنولوجي) لجميع مشاكل المجتمع، والتي يتم الترويج لها من قبل حفنة من الباترونات الذين يريدون أن يقودوا إليها قافلة الإنسانية. ومع ذلك، فإن رفض الإجابات التي لا لبس فيها على تعقد الواقع والإنسان والحي على وجه التحديد هو ما أعارض به أيديولوجيا ما بعد الإنسانية وكذلك أي أيديولوجيا.
للقيام بذلك، يمكننا الاعتماد على ملاحظة من كانط، التي اعتبرها أشعياء برلين أحد التعليقات الأكثر حكمة حول الشرط الإنساني: "في خشب منحني مثل الخشب الذي صنع منه الإنسان، لا يمكنك قطع أي شيء مستقيم تماما". لهذا السبب، يبدو لي، أنه لا يوجد حل مثالي يفترض أنه غير ممكن ولا مرغوب فيه في الشؤون الإنسانية: أي محاولة للقيام بذلك لن تؤدي فقط إلى الفشل، ولكن قبل كل شيء إلى زيادة في العنف.
هذا إذن هو الاعتراض الفلسفي، يبدو لي نهائياً، الذي يمكننا توجيهه لفكرة الكلية الكاملة، بل فكرة الحل النهائي الذي يمكن أن تجد فيه جميع مشاكل الإنسان حلها، ولكن أيضا فكرة حل تكنولوجي وما بعد إنسانية كأفق نهائي لجميع أسئلتنا. ويصدق هذا في وقت الأزمة الوبائية حيث هشاشة بنيتنا الاقتصادية والسياسية - خاصة فيما يتعلق بالأساسات التي تتأرجح بين قصرنا الورقي وشبكة العولمة الكبرى - التي تم تذكيرنا بمأساويتها: تجربة الموت، هذه الظاهرة المزعجة والمخيفة التي أردنا أن نطردها من أفكارنا، تصر على العودة.
على شاشة التلفزيون، يقدم لنا دقيقة بعد ذقيقة تطور عدد الوفيات على الصعيدين الوطني والدولي؛ على شبكات التواصل الاجتماعي، ينشر أقارب أولئك الذين جرفهم المرض رسائل لإعلامنا بالسرعة التي يقتل بها الفيروس؛ يثير الخوف من الموت حالة من الذعر المعمم وجرعة مفاجئة من اللاعقلانية بين أولئك الذين يفرغون رفوف المتاجر الكبيرة؛ في بعض البلدان، تم بناء مقابر جماعية ضخمة فيها يدفن الموتى؛ متخيل الموت ينساب ببطء ولكن بثبات تحت أقدامنا. لقد عاد إلينا.
الإنسان، دائما، ولكن أكثر من ذلك منذ موجة الأنوار، يمكن أن يتخيل بالكاد أن وعيه، "هذا الوعي القادر على عرض نفسه في المستقبل" كما قال غادمير، يمكن أن ينطفئ تماما في يوم من الأيام. نحن هنا في حضرة شيء يمنعنا من النوم ليلا وهو أمر مزعج بشكل غريب: "هناك ارتباط عميق بين والوعي بالموت، من جهة، والوعي بالمحدودية الخاصة، أي اليقين من أننا يجب أن نموت في يوم من الأيام، ومن ناحية أخرى، الإرادة القوية والعاجلة لعدم معرفة أي شيء عن هذا النوع من الوعي.“
وبعبارة أخرى، من المضمون للإنسان أن يكون له مستقبل طالما أنه لا يدرك أنه في الواقع ليس له مستقبل. إرادتنا للعيش تمر من خلال كبت الموت. هذه العلاقة الشخصية والحميمة للغاية بتجربة الموت لم تفلت من الأنوار، بل على العكس، يمكننا أن نقول بالتأكيد أن عالم الحضارة الحديثة يحاول بحماس وبفائض من الحماس أن يؤدي هكذا بكبت الموت، الذي يترسخ في الحياة نفسها، إلى مأسسة كاملة، ولهذا السبب، فإنه يحيل تجربة الموت على هوامش الحياة العامة.
في ظل هذه الظروف، يمكننا أن نقول إن "مشروع ما بعد الإنسانية يحاول، بأحد المعاني، إطالة مسيرة التنوير"، كما قال جيمس هيوز في مقال له بعنوان "تناقضات من الجذور التنويرية لما بعد الإنسانية". ومع ذلك، يبدو أن هناك اختلافا معينا بين الإثنين في تصورهما للعالم، ربما بحجم كبير، لا أعرف: بينما كان رجال التنوير يكتفون باستبعاد الموت من المجال المباشر للانشغالات، بدا مؤيدو ما بعد الإنسانية كلهم ثقة في أمل القضاء التام عليه، بغض النظر عن تكلفة فكرة كهاته.
لكن الخوف من لغز الموت، الرعب المحدد من صمته المطبق وخاصيته المقدسة، أو التجربة الغريبة لمثل هذا الانفصال الجذري عن الشخص الذي كان، قبل لحظات قليلة، لا يزال على قيد الحياة، لا يمكن إزاحته بظاهر اليد. تجربة الموت - وعلاقة الكبت الحميمية والعادية بهذا الأخير - متأصلة في حياة كل إنسان.
هذا هو بالضبط سبب اتهام مشروع ما بعد الإنسانيين، وبالتالي مشروع التنوير العلمي، بتدمير جدار أبدي، لأنهم "يتصادمون مع سر الحياة والموت كحد لا يمكن تجاوزه"، على حد تعبير غادمير. والأكثر من ذلك، يبدو لي أن هذا الحد يحمل معه قيمة معينة: إنه مكان حقيقي حيث يمكن للناس التعبير عن أنفسهم، وهم حساسون لخصوصية إنسانيتنا، يدافعون جنبا إلى جنب عن أسرار الحياة والموت. إذا لم يكن هناك كائن حي يمكنه أن يقبل الموت بالكامل ، فيجب على كل كائن حي القبول به. هنا تكمن عقدة وجوده.
وهكذا، من خلال هذه الأزمة الوبائية وكل ما تكشفه عنا، من الممكن لنا (إعادة) التفكير في مكانة تجربة الموت في مجتمعنا: الوباء الذي نمر به يجبرنا جميعا على مواجهة - بأقصى طريقة ممكنة - هذه التجربة الأساسية للنهاية. في عصر ديزني حيث يفرض علينا التفاؤل بأي ثمن - على الأقل في ما يبدو - ويسحقنا جميعا، علينا أن نعترف بأننا أحيانا نشعر بحزن من الأهمية بحيث يُسمح لنا بالاعتراف بها علنا، وقد يكون الوقت قد حان لاستعادة مساحة من التعبير حيث يمكننا أن نعيش بحرية مشاعرنا - مهما كانت متنوعة وسوداء - على طريقة نقلص بها في النهاية من الألم قليلا. فلنشرع في هذا المسار اليوم حتى نجعل من هذا الوباء تجربة لا تذهب سدى.

_________________________

° ما بعد الإنسانية Transhumanism (يختصر أحيانا ب >H أو H+) عبارة عن حركة فكرية ودولية تدعم استخدام العلوم والتكنولوجيا الجديدة لتعزيز القدرة الإنسانية العقلية والفيزيائية وقدرة تحمله وحتى إلغاء ما يعتبر غير مرغوبا في معظم الأحيان مثل الغباء، المعاناة، المرض، الشيخوخة وأخيرا التخلص من الموت.

عن: jetdencre



#أحمد_رباص (هاشتاغ)       Ahmed_Rabass#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جمال العسري ينخرط في موجة انتقاد آخر جلسة حوارية بين النقابا ...
- عن الأدب المكتوب في المعتقلات النازية والستالينية
- الدولة الاجتماعية وفق صنافة غوستا إسبينغ أندرسن
- تفاصيل اختفاء أغاثا كريستي عن الأنظار
- هل ستؤدي المصالحة بين الرياض وطهران إلى وقف الحرب في اليمن؟
- الحمض النووي اامستخلص من خصلة شعر بيتهوفن يكشف عن أمراضه
- ميشال مافيزولي عوج بن عنق السوسيولوجيا الفرنسية
- تلخيص كتاب رينيه ديكارت-قواعد لتوجيه الفكر-
- تقرير الخارجية الأمريكية حول حقوق الإنسان بالمغرب برسم 2022: ...
- تلخيص كتاب رينيه ديكارت -قواعد لتوجيه الفكر- (الجزء الخامس و ...
- الطاهر بنجلون يكتب عن موت الرجل العجوز الذي كان يقرأ الروايا ...
- تلخيص كتاب رينيه ديكارت -قواعد لتوجيه الفكر- (الجزء الرابع)
- ماكرون يتحدى الغضب الشديد بسبب إصلاح نظام التقاعد
- تلخيص كتاب رينيه ديكارت -قواعد لتوجيه الفكر- (الجزء الثالث)
- المحكمة الجنائية الدولية تصدر مذكرة توقيف بحق بوتين بشأن جرا ...
- تلخيص كتاب رينيه ديكارت -قواعد لتوجيه الفكر- (الجزء الثاني)
- فرنسا: من السيناريو الكارثي لإصلاح التقاعد إلى إعصار مشروع ق ...
- تلخيص كتاب رينيه ديكارت: -قواعد لتوجيه الفكر- (الجزء الأول)
- إصلاح التقاعد في فرنسا: لماذا من غير المرجح أن تتم الإطاحة ب ...
- الجزائر: الرئيس تبون يُجري تعديلاً وزارياً كبيراً في الحكومة


المزيد.....




- قضية قطع رأس رجل الأعمال فهيم صالح بأمريكا.. القضاء يكشف تفا ...
- شاهد دبًا أسودًا يداهم رجلًا في فناء منزله الخلفي.. ماذا فعل ...
- التصق جلده بعظمه.. والدة طفل يعاني من الجوع في غزة: أفقد ابن ...
- لحظات مؤثرة لوصول ولقاء جوليان أسانج بعائلته في مطار كانبرا ...
- فيدان: حرب أوكرانيا قد تتوسع عالميا
- شاهد: المنتخب البرازيلي يصل إلى لاس فيغاس استعدادا لمواجهة ا ...
- الرئيس الكيني يصف الاحتجاجات وما أحاط بها من أحداث دامية -با ...
- مشاركة عزاء للرفيق خليل عليان بوفاة أخيه
- -الشبح الطائر-.. مميزات مقاتلة Su-57 الروسية
- -أطباء بلا حدود- نعته.. إسرائيل تغتال مسؤول تطوير منظومة صوا ...


المزيد.....

- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج
- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - أحمد رباص - فلسفة الأنوار وموت الموت حسب ماريو يونو ماروزان