مركز القحطاني لحرية الفكر والمعتقد
مَركزٌ اِفْتِرَاضِي وحِلمٌ عَابِرٌ
(Al-qahtani Center For Freedom Of Thought And Belief)
الحوار المتمدن-العدد: 7533 - 2023 / 2 / 25 - 11:53
المحور:
اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
قبل يومين أي يوم الخميس ٢٣ فبراير الجاري حاولت نَشْر المقال السابق فَرْحة وَطن ؟
وتفاجأت بمَنْع النَّشْر؟
فقلت حسنًا فَعَلُوا لِأرْتَاحَ أيضًا مِن الكِتَابة هنا مُؤقتًا وهُموم القَلَم وعَواقِبه
كما فَعْلت في موقعي الشَّخْصِي الفَرْعِي في صَحِيفَة الحِوَار المُتَمَدِّن
والبارحة قلت لماذا لم يُنْشر المقال؟
هل بسبب إشارة الأستاذ أنس للأخوة الكِرام يَهُود السّامِرَة؟
مَعْقُولة ؟!
أم بسبب نُكْتَةٍ مُعَبِّرَةٍ قالها النّجم المُبْدِع الرّاحِل مَحمود عبدالعزيز
في فيلم - ثلاثة على الطريق - إنتاج عام 1993 ؟؟
أذكر هذا العام اللّعِين كأنه البارحة رغم مرور ثلاثين عامًا عليه!
النّجم محمود عبدالعزيز وفي مشهد نَادرٍ وكوميدي مُعَبِّرٍ في التوقيف في قسم للشرطة
قال لمن سأله ما تهمتك ومن أي حزب أو تيّار أنت؟
حيث الجميع معه في تلك الساعة من معتقلي الرأي والفِكْر
قال :
أنا من الإِخوَان الشِّيوعِيِّين؟
طبعًا أنا وَضَعْت رابطًا لمقطع الفيديو في نهاية المقَال
الذي لم يُنْشَرْ صَباح يوم الخميس؟
أما البارحة فحذفت الفيديو والإشارة
وأَعَدْتُّ وَضْعَهُ من جديد
ثم نمت مُبَكِّرًا كعادتي وتفاجأت قبل قليل وأنا أتصفح الصحيفة بنشره
والسؤال لمَعَالِي رئيس مجلس إدارة صَحِيفَة الحوار المُتَمَدّن الإلكْتُرونِيَّة
ورئيس تَحْرِيرِهَا المُوقَرّ
ما المشكلةُ في نُكتةٍ سِياسَيَّة سَاخِرَةٍ من الزمن الجَمِيل
والذي جَميعُنَا في مُسْتَنْقَعَاتِنَا العَرَبِيَّة الآسِنَةِ اليوم نَفْتَقِدَهْ ؟!!
https://youtu.be/v-GOk8vV9o8
#مركز_القحطاني_لحرية_الفكر_والمعتقد (هاشتاغ)
Al-qahtani_Center_For_Freedom_Of_Thought_And_Belief#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟