أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد علي حسين - البحرين - وكالة أنباء المجرم اردوغان!















المزيد.....

وكالة أنباء المجرم اردوغان!


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7523 - 2023 / 2 / 15 - 21:08
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


المجرم اردوغان يستغل كارثة زلزال تركيا للتغطية على جرائمه في الدول العربية ودعم الإرهاب والتدخل في الدول الأوروبية، عن طريق نشر أخبار عن أحداث الزلزال المدمر في تركيا وسوريا!؟


من جرائم أردوغان

نحن نعرف جيداً من ارتكب أبشع الجرائم بحقنا، ولكن نودُّ أن نسأل منظمات حقوق الإنسان والمجتمع الدولي وجامعة الدول العربية والاتحاد الأوروبي وكل من يدعى الإنسانية، هل يعلمون من هو القاتل والمجرم؟؟

أن كنت لا تعلم فتلك مصيبة, وأن كنت تعلم فالمصيبة أعظم!

وبصفتي امرأة إيزيدية سأجيب نيابة عنكم:

بعد عقد من الحرب، آن الأوان كي يدفع أردوغان المجرم ثمن إجرامه بحق الشعوب في المنطقة، وخاصة الشعب الإيزيدي الذي تعرض عبر تاريخه إلى أكثر من 74 فرماناً نُفِّذَ 57 منها على يد العثمانيين أعداء الإنسانية، واليوم يستمر الاحتلال التركي ومرتزقته الإرهابيين، أمثال داعش و جبهة النصرة والجيش الوطني التابع للائتلاف السوري الإخواني بارتكاب هذه الجرائم.

هل المجتمع الدولي يتذكر مجزرة شنكال في “3 آب 2014 “؟

داعش وتحت رعاية أردوغان المجرم ارتكب الفظائع بحق أهالي شنكال، وقتل الآلاف من الإيزيديين كما اختطف هذا التنظيم الإرهابي الآلاف من النساء الإيزيديات واقترف بحق النساء والرجال الكثير من الجرائم، ولا ننسى مجزرة كوباني واحتلال عفرين 2018 وتل أبيض وسري كانيي 2019.

إن جرائم أردوغان لا تُعدُّ ولا تُحصى، سجون الاحتلال التركي تمتلئ بعشرات الآلاف ممن تم تزوير الاتهامات ضدهم. استخدام أردوغان المليشيات المرتزقة في حروبه لقتل المدنيين في ليبيا و أرمينيا ومصر واليمن والسودان والعراق وفي مناطق الدفاع المشروع في جبال كردستان.

استخدام أردوغان المهاجرين واللاجئين كأداة ابتزاز ضد الاتحاد الأوروبي وأمام أعين العالم أجمع دون رادع أو محاسبة.

أضف إلى ذلك أيضاً، استخدام جيش الاحتلال التركي الأسلحة الكيماوية والغازات السامة في “جبال قنديل وكارى ومتينا” ضد قوات الدفاع الشعبي أمام أعين الجبناء ممن يدعون أنهم قيادات إقليم كردستان.

ومن جرائم أردوغان المجرم، عزل أكثر من 40 رئيس بلدية من بين 65 بلدية صوتت لصالح حزب الشعوب الديمقراطي HDP و اعتقال البرلمانيين وقمع الصحفيين.

وفي شمال وشرق سوريا، كل يوم هناك جرائم مستمرة بيد الاحتلال التركي ومرتزقته الإرهابية، والقصف العشوائي متواصل، والقتل والخطف والحرق والتغيير الديمغرافي وسلب أرزاق الناس في المناطق المحتلة مثل عفرين وكري سبيي “تل أبيض” وسري كانيي “رأس العين”، وعمليات التعذيب في سجونه مستمرة أمام أعين المجتمع الدولي والمبعوث الأممي “غير بيدرسن” الذي “لا يرى ولا يسمع ولا يتكلم” في هذه الجرائم التي ترتكب بحق الشعوب التي تؤمن بالمساواة والعيش المشترك تحت مظلة الإدارة الذاتيّة ومؤسساتها في شمال وشرق سوريا أو الإدارة الذاتيّة في شنكال، ولكن حكومة حزب العدالة والتنمية التركية الإرهابية ومعها بعض أحزاب النهج الخائن الذين يعيشون في فنادق الاحتلال على حساب دماء أهلهم فقط لإرضاء المحتل، لا يريدون أي خير لأبنائنا الذين يحاربون نيابة عن العالم أجمع أمام الإرهاب المنظم.

هذه إجابتي باختصار شديد.

فهل أدرك العالم إجرام الاحتلال التركي ونظامه ليحاسب أردوغان رأس هذا النظام المجرم؟؟ سؤالٌ بِرسمِ المجتمع الدولي ومجلس الأمن والأمم المتحدة وجامعة الدول العربية والتحالف الدولي لمحاربة داعش.

وننتظر الإجابة!

بقلم روشين موسى

فيديو.. تطورات الاوضاع بالدول العربية وفضح جرائم اردوغان
https://www.youtube.com/watch?v=R2vS5NRaqF8

رابط الموضوع
https://pydrojava.org/%D9%85%D9%86-%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%85-%D8%A3%D8%B1%D8%AF%D9%88%D8%BA%D8%A7%D9%86/


"جرائم حرب" أردوغان في سوريا أمام النائب العام المصري

بلاغات من مواطنين ذوي أصول كردية يتهمونه باستخدام أسلحة كمياوية محرمة دوليا ويعدونه شريكا للإرهابيين في سيناء

منظمة العفو الدولية أدانت أردوغان في انتهاكات جسيمة وجرائم حرب في الشمال السوري (رويترز)

قدّم مواطنون مصريون من أصول كردية عددا من البلاغات للنائب العام المصري ضد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وانتهاكاته ضد المواطنين المدنيين العزل في شمال شرقي سوريا، مطالبين باتخاذ موقف ضده بضرورة إصدار قرار بترقب وصوله للموانئ المصرية، وإلزام وزير الداخلية المصري بإصدار قرار باعتباره شخصا غير مرغوب فيه لزيارة مصر، لارتكابه جرائم حرب ضد الإنسانية خصوصا الشعب السوري في الشمال الذي يتعرض لعدوان تركي غاشم.

وأكدت الدعاوى المحررة ضد أردوغان، بصفته القائد العام للقوات المسلحة التركية، استخدم أسلحة كيماوية محظورة ومجرمة دولياً ضد المدنيين في شمالي سوريا، ما أدى إلى مقتل وإصابة العديد من المدنيين بعاهات مستديمة بخلاف الآثار الجانبية المستقبلية الناتجة عن استخدام هذه الأسلحة، وعددت التقارير الدولية التي وثقت استخدام تركيا للفسفور الأبيض ضد المدنيين في شمالي سوريا بما يتعارض مع كافة الأعراف والمواثيق الدولية.

وذكرت أن الاعتداء الهمجي للقوات التركية على شمال شرقي سوريا يمثل اعتداءً صارخاً على أرض عربية جملة وتفصيلاً، ويعتبر جريمة جنائية ضد كل مواطني العروبة واقعاً وقانوناً.

الميليشيات المسلحة في المنطقة العربية

وأشارت الدعاوى إلى علاقة أردوغان بجماعة الإخوان الإرهابية والمحظورة بحكم القانون المصري، في وقت يأوي أردوغان عناصرها ويدعمهم بما يشكل إضراراً بالدولة المصرية والأمن القومي المصري. وأكدت توافر الصلة والمصلحة لقبول الدعوى باعتبار أن مقدميها من الجذور الكردية، ولهم علاقات إنسانية مع الضحايا، وهم جزء من الكرد العرب في سوريا، ومن حقهم الدفاع عن حقوق من قتلوا ومن انتهكت حرماتهم.

وقال مجدي الكردي، أحد مقدمي البلاغ، "إنه تقدم ببلاغ للنائب العام لمحاكمه سفاح تركيا وقاتل الأطفال في "روج آفا" بسوريا لارتكابه جرائم ضد الإنسانية واحتلاله أراضي دولة عضو في الأمم المتحدة، وقيامه بتغيير التركيبة السكانية بطرد وتهجير الأسر الكردية، علاوة على استخدامه ماده الفسفور الأبيض، وهو من الأسلحة المحرم استخدامها في الحروب، علاوة على دعمه للجماعات الإرهابية المتطرفة مثل داعش والنصرة بالمال والسلاح وتوفير الملاذ الآمن لهم مما يعد تهديداً للمنطقة العربية والعالم، وقد قيد البلاغ تحت رقم 46768 بتاريخ 16 نوفمبر 2019، عرائض النائب العام، تمهيداً لبدء معركه قانونية تشهدها قاعات المحاكم المصرية".

وتضمن البلاغ قيام الرئيس التركي، بصفته القائد العام للقوات المسلحة التركية باستخدام أسلحة كيماوية محظورة ومجرمة دوليا (سلاح الفسفور الأبيض)، ضد المدنيين العزل في شمالي سوريا، بقصفه الأماكن السكنية المدنية، مما تسبب في قتل أعداد كبيرة من الشعب السوري، وإصابة الآخرين بعاهات مستديمة بخلاف الآثار الجانبية المستقبلية الناتجة عن استعمال تلك الأسلحة، وحيث إن الشمال السوري لم يمثل خطرا على الأراضي أو الشعب التركي، فإن الاعتداء الغاشم عليهم يمثل انتهاكا لكافة الأعراف الدولية وكافة الجرائم الموثقة من قبل المنظمات الدولية أعمالا انتقامية على شعب أعزل لا حول له ولا قوة، وتعتبر أعمالا إجرامية صرفه يدينها قوانين الحروب الدولية.

منظمة العفو الدولية وأدلة الإدانة

واستندت الدعاوى أيضا إلى تقرير منظمة العفو الدولية، الصادر بتاريخ 18 أكتوبر، الذي جاء فيه، "إن القوات العسكرية التركية وتحالف الجماعات المسلحة السورية المدعومة من تركيا أبدت ازدراءً مشينا لحياة المدنيين، وارتكبت انتهاكات جسيمة وجرائم حرب، بما في ذلك القتل العمد والهجمات غير القانونية التي قتلت وأصابت مدنيين خلال الهجوم على شمال شرقي سوريا".

وجمعت المنظمة شهادات 17 شخصا من الشهود في الفترة ما بين 12 و16 أكتوبر، بينهم العاملون بالمجال الطبي وعمال الإنقاذ والمدنيون النازحون والصحافيون والعاملون بالمجال الإنساني المحلي والدولي، بالإضافة إلى تحليل مقاطع الفيديو والتحقق منها والاطلاع على التقارير الطبية وغيرها من الوثائق. وتقدم المعلومات التي تم جمعها أدلة دامغة على الهجمات العشوائية على المناطق السكنية بما في ذلك الهجمات على منزل ومخبز ومدرسة نفذته تركيا والجماعات المسلحة السورية المتحالفة معها.

وضَمّن مقدمو الدعاوى تقريرا صادرا عن جريدة التايمز بتاريخ 28 أكتوبر، أشارت فيه الصحيفة إلى استخدام الجيش التركي للمادة الكيماوية الحارقة ضد الأكراد شمال شرقي سوريا، وأن منظمة حظر الأسلحة الكيماوية تحقق الآن في إمكانية استخدام أسلحة حارقة خلال الهجوم.

دعم تنظيم الإخوان الإرهابي

وأوضح المتضررون دعم الرئيس التركي لتنظيم الإخوان الإرهابي، وجاء في نصها، "إن جماعة الإخوان العامل الأول لتهديد المجتمعات العربية، وهو الداعم لها على كافة الأصعدة الدولية، وليس خافيا دعمه المادي والمعنوي للجماعة المحظورة داخل الدول العربية كافة، وسوريا منها على وجه الخصوص، وهو ما يشكل أيضا تهديدا للأمن القومي العربي عموما، والمصري خاصة، ومن ثمّ فهو شريك أصلي في تلك الجرائم التي تحدث على الأراضي المصرية في سيناء وكافة الأراضي المصرية من جرائم موثقة، بالإضافة إلى أن إيواء أردوغان لعناصرها يمثل خطرا على الأمن القومي المصري وجريمة في حق الشعب المصري".

بقلم احمد علي

رابط الموضوع
https://www.independentarabia.com/node/72631/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1/%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B3%D8%B7/%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%85-%D8%AD%D8%B1%D8%A8-%D8%A3%D8%B1%D8%AF%D9%88%D8%BA%D8%A7%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7-%D8%A3%D9%85%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A7%D8%A6%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B5%D8%B1%D9%8A



أردوغان يتوعد أوروبا بإرسال "ملايين" المهاجرين واللاجئين إلى دولها

توعد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بإرسال "الملايين" من المهاجرين واللاجئين إلى أوروبا للضغط عليها للحصول على المزيد من الدعم في الملف السوري. وتأتي تهديدات الرئيس التركي مع تواصل التوتر في إدلب شمال سوريا بين قوات أنقرة والجيش السوري. وفي رد منه، قال المفوض الأوروبي للهجرة مرغريتيس سخيناس: "لا يمكن لأحد أن يبتز أو يرهب الاتحاد الأوروبي".

هدد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الإثنين بالسماح لـ"ملايين" المهاجرين واللاجئين بالتوجه إلى أوروبا انطلاق من بلاده، في تكثيف لضغوطه على الدول الغربية للحصول على مزيد من الدعم في النزاع السوري.

وقال "بعدما فتحنا أبوابنا، تلقينا العديد من الاتصالات الهاتفية، قالوا لنا ’أغلقوا الأبواب‘. لكنني قلت لهم ’لقد تم الأمر، انتهى. الأبواب مفتوحة. وعليكم الآن أن تتحملوا نصيبكم من العبء‘".

واحتشد آلاف المهاجرين واللاجئين ومن بينهم أفغان وسوريون وعراقيون، على الحدود التركية مع اليونان بعد أن أعلن أردوغان الجمعة أن تركيا لن تمنعهم من التوجه إلى الاتحاد الأوروبي.

وزعم أن الأعداد أكبر من ذلك بكثير، وقال إنها تصل إلى "مئات الآلاف". وأضاف "سيتزايد العدد. قريبا هذا العدد سيصل إلى الملايين".

واندلعت اشتباكات عندما منعت الشرطة اليونانية دخول الآلاف عبر الحدود في عطلة نهاية الأسبوع، وأطلقت الغاز المسيل للدموع على المهاجرين الذين ردوا بالقاء الحجارة.

وفي محاولة يائسة سعى العديد من المهاجرين إلى السير في طرق بديلة، وقالت شرطة الموانئ اليونانية إن صبيا توفي عندما انقلب قارب مكتظ قبالة ساحل جزيرة ليسبوس.

وأعلنت أثينا عن تعزيز دورياتها البرية والبحرية وتعليق طلبات اللجوء التي تقدم بها الأشخاص الذين دخلوا البلاد بشكل غير قانوني.

وتستقبل تركيا على أراضيها أكثر من 4 ملايين مهاجر ولاجئ، غالبيتهم من السوريين، إلا أنها أبرمت اتفاقا مع الاتحاد الأوروبي في 2016 لمنعهم من التوجه إلى أوروبا مقابل الحصول على مليارات اليورو من المساعدات.

ومن المقرر أن يزور كبار مسؤولي الاتحاد الأوروبي الحدود اليونانية الثلاثاء وسط مخاوف من تكرار تدفق اللاجئين إلى أوروبا في 2015.

ضغط تركي على أوروبا على خلفية الوضع في إدلب

تأتي مسألة اللاجئين في الوقت الذي تشن فيه تركيا عملية عسكرية في إدلب شمال غرب سوريا، بعد أسابيع من تصاعد التوترات مع النظام السوري الذي شن هجوما مدمرا بدعم جوي روسي، لاستعادة المحافظة.

وأكدت السلطات السورية الإثنين عزمها التصدي بحزم "للعدوان" التركي على أراضيها.

وقال مصدر رسمي في وزارة الخارجية والمغتربين، وفق تصريحات نقلتها وكالة الأنباء السورية "سانا"، إن بلاده "تؤكد العزم والتصميم على التصدي للعدوان التركي السافر بكل الحزم ووضع حد لكافة التدخلات التركية حفاظا على سلامة ووحدة الأراضي السورية".

للمزيد: نحو 10 آلاف مهاجر حاولوا دخول اليونان عبر الحدود التركية خلال الساعات الـ24 الأخيرة

وأكد مكتب أردوغان على أنه سيعقد قمة مع بوتين في موسكو الخميس لمناقشة تصاعد العنف.

وأكد أردوغان خلال خطاب في أنقرة "سأذهب إلى موسكو الخميس لمناقشة التطورات (في سوريا) مع بوتين. وآمل هناك، أن يتخذ (بوتين) التدابير الضرورية مثل وقف لإطلاق النار وأن نجد حلا لهذه المسألة". وبدوره قال الكرملين إن التعاون مع تركيا أولوية أساسية.

وقال المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف خلال مؤتمر صحافي هاتفي "نحافظ على التزامنا باتفاقات سوتشي، ووحدة الأراضي السورية، وندعم مكافحة الإرهابيين... وبطبيعة الحال نولي أهمية كبرى للتعاون مع شركائنا الأتراك".

"لا يمكن ابتزاز" الاتحاد الأوروبي

وفي رد من الاتحاد الأوروبي، قال المفوض الأوروبي للهجرة مرغريتيس سخيناس الإثنين إنه "لا يمكن لأحد أن يبتز أو يرهب الاتحاد الأوروبي". وأضاف "كل مرة يتم فيها اختبار الاتحاد الأوروبي كما هو الآن، يجب الحفاظ على الوحدة".

من جهتها، اعتبرت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل استخدام تركيا اللاجئين لممارسة ضغوط على الاتحاد الأوروبي "غير مقبول".

وقالت في مؤتمر صحفي في برلين "من غير المقبول أن يعبر أردوغان وحكومته عن استيائهم ليس في التعاطي معنا كاتحاد أوروبي بل على حساب اللاجئين"، معترفة في الوقت ذاته "بالعبء الإضافي" على تركيا.

ونقلت وزارة الخارجية الألمانية عن تقارير لللمفوضية الأوروبية والمنظمة الدولية للهجرة أن بين 7 آلاف و13 آلاف شخص لا زالوا يحتشدون على الجانب التركي من الحدود.

وقالت ميركل "بالنسبة لي الخيار هو التحدث إلى تركيا حتى نعود إلى الوضع الذي كنا عليه سابقا، وخصوصا أن تحترم تركيا التزاماتها بدعمنا حتى مع ازدياد العبء".

حسين اسد

فرانس 24/أ ف ب

فيديو.. تسريب المخابرات التركية يكشف تورط اردوغان في تفجير اسطنبول
https://www.youtube.com/watch?v=8LV5Ktlu4vY



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل النظام الملكي أفضل من الجمهوري؟
- رونالدو ينضم إلى النصر السعودي بعدما فشل في تحقيق الحلم
- صعود وسقوط اللاعب كريستيانو رونالدو!
- استمرار جرائم عصابات طالبان في أفغانستان!
- استمرار اغتصاب الأطفال.. من قارئ بيت المرشد إلى مدرب كرة الق ...
- معاناة الإنسان اللاجئ.. من مهران الايراني إلى حسان السوري!
- أوجه الشبه بين جرائم الزمرة الخمينية.. وجرائم طالبان والعصاب ...
- الذكرى ال43 على المؤامرة الغربية والفتنة الخمينية!؟
- محكمة دولية للدفاع عن الشعب الايراني.. ومقاضاة قادة عصابات ا ...
- استمرار مآسي الأطفال.. من الاختطاف والتعذيب والإهمال!؟
- الطفل المغربي ريان.. ضحية الإهمال والنسيان!؟
- حكايات رياضية.. من ابراهيمو إلى خليلو ومحمد صلاح!؟
- الإيرانيون بين اللجوء والاختطاف والانتحار.. بسبب اضطهاد عصاب ...
- الأزمة الأوكرانية ولعبة القط والفار.. بين الدب والحمار!؟
- المتغطرس أردوغان يعيد رسم خريطة سوريا وينفخ الروح في داعش!؟
- بعد العمال.. احتجاجات المعلمين في المدن الايرانية
- الذكرى ال62 على رحيل ألبير كامو.. فيلسوف التمرد والعبثية!؟
- الإرهاب والمخدرات أسلحة طالبان.. من أجل السيطرة على أفغانستا ...
- خيانة نوري المالكي.. العراق والشعب العراقي!؟
- عمرها 190 عاماً.. أقدم سلحفاة في العالم تدخل موسوعة غينيس!


المزيد.....




- مشهد يحبس الأنفاس.. مغامر يتسلق جدارًا صخريًا حادًا بسويسرا ...
- وسط التصعيد الأوكراني والتحذير من الرد الروسي.. ترامب يختار ...
- انخفاض أعدادها ينذر بالخطر.. الزرافة في قائمة الأنواع مهددة ...
- هوكستين في تل أبيب.. هل بات وقف إطلاق النار قريبا في لبنان؟ ...
- حرس الحدود السعودي يحبط محاولة تهريب نحو طن حشيش و103 أطنان ...
- زاخاروفا: الغرب يريد تصعيد النزاع على جثث الأوكرانيين
- صاروخ روسي يدمر جسرا عائما للقوات الأوكرانية على محور كراسني ...
- عشرات القتلى في قصف إسرائيلي -عنيف- على شمال غزة، ووزير الدف ...
- الشيوخ الأمريكي يرفض بأغلبية ساحقة وقف مبيعات أسلحة لإسرائيل ...
- غلق أشهر مطعم في مصر


المزيد.....

- لمحات من تاريخ اتفاقات السلام / المنصور جعفر
- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد علي حسين - البحرين - وكالة أنباء المجرم اردوغان!