أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - السيد حافظ - دراسة عن رواية السيد حافظ نسكافيه جراءة الحداثة والمعاصرة.. انطباعات : أمين بكير - دراسات في أعمال السيد حافظ (115)















المزيد.....


دراسة عن رواية السيد حافظ نسكافيه جراءة الحداثة والمعاصرة.. انطباعات : أمين بكير - دراسات في أعمال السيد حافظ (115)


السيد حافظ
كاتب مسرحي وروائي وصحفي

(Elsayed Hafez)


الحوار المتمدن-العدد: 7523 - 2023 / 2 / 15 - 07:48
المحور: الادب والفن
    


دراسات في أعمال السيد حافظ (115)
دراسة عن
رواية السيد حافظ نسكافيه
جراءة الحداثة والمعاصرة
انطباعات : أمين بكير
لقد استوقفتنى هذه الرواية من بين الأعمال التى قرأتها قبل رحيل عام 2010 فوجدت هذا الطرح العميق المشاعر من حيث المضمون وطرافته وجدارة الطرح وأصالته.

فقد رسم الكاتب الكبير: السيد حافظ ملامح مجتمعنا من خلال روايته "نسكافيه" بالتقاطه لصور فنية، مجتمعية شديدة الصدق. وكذلك رسم بحريفية عالية ملامح الصراع الدائر على أرضنا.. واستطاع أن يضبط طرفى المعادلة الفنية (الشكل والمضمون) وتعتبر الرواية (إطلالة جريئة) وحديثة تحمل فى أعطافها الأصالة والمعاصرة.

والبداية عند الكاتب فى هذه الرواية بدأت من (ينبوع الشباب) والسيد حافظ هو (الحكاء) الجيد فى السرد الشاعرى فى اختيار مفرداته اللغوية.. فقد كان السرد عن قصة (لـمى) وعالمها المشحون بالنزق والرغبة والانكسار ومقاومة عالم الذكورة الزائفة حيث رسمها السيد حافظ فى صدق، والأهم فى شاعرية أدبية عميقة ومؤثرة.

وهو فى الانتقال من فصول الرواية فى نعومة ساحرة. إذ يغوص كبحار ماهر فى بحور الأمنيات التى يحلم أبطال روايته: لـمى أو شخصية: وحيد سالم، أو باقى الشخصيات التى كان صادقاً فى رسمها فى حذق أدبى، تحدث عن رغبات الجسد وجموح العشق وحزن النوارس فى طيف أبطال روايته. وعن عضعضة أفعال وإكساب خصال، طرح علينا قضايا شخوصه وهمومهم ليجعل من المتلقى مشاركاً إيجابياً حيث حتمية أن يعقد المتلقى المقارنة بين الشخصيات وسلوكياتها. ويسدد فى صدق عن آلام وأحلام الجيل المجهض الأحلام.

على أن عبقرية الأداء الروائى فى هذه المحاولة ككاتب مسرحى مخضرم أراد أن يطرح بقلمه، الذى أطاع مشاعره، فأخرج من مخزون ثقافته جذوة نارية على إبداع مواز للحكى. وهو (استفاقات) أو (وقفات) أو (تعليقات على الأحداث الجارية) وكأنه بهذا الاتجاه يختار مهمة (التأريخ) بجانب الإبداع الأدبى، أراد كذلك أن يذكرنا بما يجرى لعالمنا المعاصر.. لممتلكاتنا التاريخية وعقائدنا الفكرية.

وإذا كانت الأحداث لرواية "نسكافيه" تنكأ جراح الأبطال والمتلقيين على حد سواء. إذ يضعنا الكاتب أمام سندس الدهشة للشاعرية. وفى ذات الوقت واضعاً كل عقبات الإنطلاق. وسوف يجد القارئ فى رواية "نسكافيه" العبقرية صدى بل أصداء لأشياء قريبة منه وقد بعدت عنه. أو بعيدة عنه فاستقدمها الكاتب.

إن الإحكام الفنى فى "نسكافيه" هى فضح كل أطراف المؤامرات التى تحاك فى حق هذا الوطن. والذى سيجد القارئ أن الكاتب اختار تعبيرات أدبية أرادها أن تكون شارحة لما حدث فى عالمنا المعاصرة وكذلك ذكرنا بطائفة من البشر باعوا انتمائهم للشيطان، وباعوا الله فى طرقات الموت.

والشخوص المثخنة بعذابات الصدر والوجد والفساد والطموح والجنوح وتنوع المعاناة اليومية لرجل الشارع الذى لا ينساه السيد حافظ ولكن يذكره ويشكل مواز للسرد الروائى بقصص العشق وبكل الامنيات الجميلة التى اقتنصت منه. وقصص لحياة قطاعات من البشر فينا، ومنا، والينا، وضدنا ومعنا فى آن واحد.!؟

وعن لغة التوحد بالجسد وبالوطن وللوطن وسريان النزق فى أوردة الشخوص، وعن السحر والجمال والصعلكة والتثاقف، وعن الوحشة والتوحش، وعن التوحيد والتطهر، وعن زلزلة الحب والرغبات الجانحة الجامحة ذى الأجنحة مثل طيور تحمل للبشرية كل الكره لها، وهذه الرواية للوطن لابد أن يعيد القارئ قرائتها مرات ومرات حتى يقف عند سندس الدهشة على قدرة الصياغة والوصف والحوار والشاعرية والصدق والتوثب. والتأريخ والتعليق على الأنباء، وتقليب تربة الحزن. ولقد صاغ الكاتب خطوطه فى رواية عن القاهرة فى حركتها غير العادية وسهر الساهرين وغضبة الثائرين وصور حقد الحاقدين، وعن معاملة النساء وكأنهن ملكات متوجات على عروش قلوب العاشقين. وحكى عن فرسان وقامات وأقذام، موضحة الكون للقارئ الإنسان. وإهداء الحب حتى ولو بعد فوات الآوان.

إن الأعوام ليست لها حساب فى زمن السيد حافظ الروائى بل المعنى المتنامى دوماً فى تربة اليقظة الناقدة..!؟

ورغم الإسقاط من خلال شخصيات الرواية فيحن يتصور العاشق أنه أحد ملوك الفراعنة وأنه أوزوريس وأن (لـمى) هى إيزيس ويتمنى أن ينجب منها حورس جديداً. واستبدال المشاعر والمتاجرة بها. ومثل سيمفونية عزفها الكاتب فى ضلوع الشخوص فى روايته، وجعلها بأحداثها سوسنات تأخذ بلباب المتلقى.

شاعرية الطرح :

لقد اختار الكاتب أسلوباً فيه الكثير من الشاعرية، وأتت كلمات كثيرات على وتيرة الشعر الحر، المطلق، ودعونى استشهد بهذه الكلمات فى صفحة (51) من هذه الرواية الشيقة : بعنوان (تنهيدة) ويقول الكاتب:

" كلما قرأت القرآن أو الانجيل أو التوراة عرفت أن الله رب الشعر وكلما نظرت فى عينيك عرفت أنى بالعشق معجون وكلما سمعت صوتك الهادر بحنان كأمواج البحر أقول من أنت؟ فأنت لا تردين ومن يجيبنى المطر أم الشمس ؟هل أنت الحضور أم ملكة ملكات التاريخ أم رعشة فى الدم واشتعال الروح أم أنت زهور ارتوت بدم الحسين والمتنبى وبلقيس وكليوباترا وأنت شرفة للشهوة تطفىء انحرافى فأقوم للصلاة وأنا الجريح بالعشق وبكل ألوان الطيف"

ويذكرنا الكاتب دوماً باننا على أرض مضر.. فوضع فى أسفل تنهيدته همسات هى مفتاح اليقظة على واقعنا.. وفى ملحية كاشفة للسلبيات والانتقاد ثم يعود الى السرد عن أبطال روايته وتستمر هذه الانحرافات التى يذكرها الكاتب سواء فى تنهيداته الناقدة أو همساته التى تدين المخطئين فى حق المعشوقة مصر.. وكل الشخصيات التى تبحث عن فجر حياتها، عن وجودها وعن قيمة هذا الوجود وأن رسالة الكاتب حب وسلام والتقاء الروح مع الجسد. والعطاء المجتمعى الذى يجعل المتلقى فى عالم من السحر وهذا الجمال.

ولا أقول أن هذا الميلاد الروائى الجميل والجديد فى توجهه المعتمد على التحليل العقلى وردود أفعال لأبطال الرواية وظل بقلمه يجعل من أبطاله فى حالات العنف والعناد والسهاد والبعاد والاقتراب، وكل السجايا الانسانية وكل كل خطايا البشر..

وعن الاغتراب والاقتراب وياتى بأخبار الأولين ويشرح بجانب السرد الروائى أبعاد ثلاثية، فيها شمولية الثقافة أنه يكتب عن الاسكندرية العطش للحياة ويكتب عن عطش المواطنة الى الحرية الى الديمقراطية.

والخطاب الروائى فى عمله الجديد خطاب وإن كان فيه استطالة الأذن فيه أيضاً كل التبتل للوطن كأنه سيرد على أوجاع وعذابات المواطن المفروس من أفعال أشاوس الشر، وهو بجانب كونه (جبرتى جديد) فقد أخذ ولاية التأريخ من أفواه ومن كتابات المفكرين وشاعرية الشعراء وحكمة الحكماء. وقد أشفقت على السيد حافظ حين استلمت روايته حتى أقرأها وأن أكتب عنها انطباعاتى. وها أنا أكتب لا ناقداً ولكن قارئاً لعمل روائى لم أقرأ مثله من قبل. ففيه كل مبتغى القارئ من فكر ومن خط أدبى وخطاب روائى. وإنه كان بإمكانه أن يقسم هذه الرواية الى ثلاثة أنواع من الإبداع. ففى همساته التأريخ، وفى تنهيداته شعر راق، وفى سرده الروائى إمتاع أدبى.

وأن السيد حافظ وعالمه المسرحى. ومعاناته فى الغربة. أو فى الاغتراب جعلت منه فيلسوفاً وقد يظن الجهلاء أن روايته عبث. وأنا لا أنفى أن تكون عبثاً لكنه عبث من أجل الاستفادة. وأيضاً قد يظن البعض الآخر أن الرواية قصة عشق عادية تحدث فى كل يوم، وفى كل لحظة، وفى كل وطن ولكن حدوثها هنا على أرض مصر، وانتقال الأحداث والمشاهدات والشخوص ومناقشة حال البلاد والعباد، من خلال خلفية ثقافية وموسوعية، حاول الكاتب باجتهاده أن يقدم للقارئ من خلالها وجبة ثقافية متكاملة. فكتب عن العشق، عن الظلم، عن الخيانة، عن الأوجاع النفسية، وصاغ حكايات وتنهيدات وهمسات عن حفلات الغزل والخلوى الذى أبدع فى تصويره هذا الغزل الخلوى للوطن الذى يجمع فيه السيد حافظ بين طرفى الصراع، ووجهى المعاناة..!؟

يجمع بين المترفين بالوطن وفى الوطن والمترفات بالتغيير والتدبيل، ويكتب عن الطبقات الدنيا فيصوغ أحلامهم بمهارة وجسارة، وأن المسألة ليست من خلال الشخصيات، وإنما الأحداث التى تأخذ الأبطال والقارى معاً الى دائرة معرفية للغة مشحونة بالحب والنقد، وبالمرارة أيضاً وهذا هو الواضح. منتهى الواقعية ومنتهى الرومانسية فى رواية واحدة..

وإذا كان اسم السيد حافظ قد اقترن بالمسرح أولاً.. فإنه من خلال اسهاماته فى الكتابة للسينما او للفيديو فهو ملك متوج فى دائرة الحوار المستنيرة ونراه فى سرده الأدبى قابضاً على أدواته، واعياً لما يكتبه مستبشراً خيراً للوطن من خلال هذا الأدب الروائى الهادف.

ولعل من المسلم به. وما ينبغى ذكره، أو التذكير به أنه لا يوجد فن جيد بدون صنعة جيدة. فاللغة عند السيد حافظ غنى فى الخبرة الحوارية وشاعرية فى السرد. وهو فى روايته لم يعتمد الى قوالب من التسطيحات او الى نوع من السهولة والبساطة وهى كلها مفهومات تحتاج الى قدرة من التفكير. ونقل هذا العناء فى التفكير الى المتلقى المستنير، لأن الخبرة فى الإبداع عنده تستمد غناها من الواقع.

والواقع عند السيد حافظ يعنى وجوداً مفترضاً قد لا يقتصر على الظواهر الاجتماعية بكل ما فيها من تنوع. وإن كان السيد حافظ قد اختار الواقع المعقد الشديد التركيب، يعتمد على الصحوة كما يعتمد على الحلم، يعتمد على العلاقة بين الأشياء، وبين الذوات، وكذلك يعتمد على العلاقات بين الأشخاص بعضها ببعض، ويعتمد علاقات أخرى، يكاد لا يحصيها الحصر، مهما بلغت من ثراء وتنوع، لذلك لجأ الكاتب الى أسلوب الإحاطة الشاملة بالحقائق القائمة التى تعجزنا بالضرورة وبالتعريف على أن تكون ناقلة للواقع. ولكنى اعترف جملة أن الأدب الروائى عند الكاتب كان بمثابة صناعة الأشواق والأحلام: فكان اقتطاع من الواقع.

وإن الكثافة فى اللغة والشاعرية كما قلت آنفاً تدلان على الخبرة وكذلك سعى للمعرفة. وكذلك سعى الى التواصل بين الجيال، وخبرة أظنها عند الكاتب مقسومة بالعدل بين المبدع والمتلقى، وما تحمله روايته من احتشاد. وما قد يترتب عليها من غموض، فقد اختار نسقاً جديداً ليكون إبداعه متميزاً.

ولقد بقت رواية "نسكافيه" للقارئ الى الاستمتاع بهذا العمل الكبير والجميل، لن ألخص الأحداث أو فصول الرواية وإنما أدع القارئ بفطنته يصل الى مبتغاه ولكل مبتغاه عند السيد حافظ هذا الكاتب الكبير...

بقلم : أمين بكير

العنوان : 27 بلوك 11 مدينة العمال - إمبابة - الجيزة




السيرة الذاتية – أمين بكير
الاسم : أمين محمد امين بكير

تاريخ الميلاد : 08/03/1937

محل الميلاد : القاهرة

المؤهل الدراسى : بكالوريوس فنون مسرحية

الوظيفة الحالية : كاتب – ناقد – مخرج حر

التخصص الأدبى : بكالوريوس فنون مسرحية

المؤلفات الأدبية : فجر ورماد (مسرح) – انشودة الرصاص (مسرح- الجائزة الثالثة مسابقة الكاتب العربى على مستوى العالم الثالث) – 4 مسرحيات (مونودراما) – الشعنونة – 5 مسرحيات كوميدية – القط مشمش والعروسة (قصص أطفال) – المحظوظ (مسرواية) – الوادى السعيد (مسرحية) – احتفالية بنى شعب (مسرحية) – حتى صاح ديك (مسرحية) – فى الحرفية المسرحية (دراسات) – السير الشعبية فى المسرح المصرى (دراسات) – شطارة (مسرحية) – المتمرد والمتعنتظ والمنافق (مسرحيات) – اعظم هدية 1996 (قصص أطفال) – الصياد والسمكة الذهبية (قصص أطفال – المسرح مدرسة الشعب (دراسات أدبية ) همس العاشقين (مجموعة قصيرة.

الجوائز : جائزة اليونسكو / الجامعة الأمريكية



#السيد_حافظ (هاشتاغ)       Elsayed_Hafez#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نسكافيه - نص مشبع بالتجريب بقلم د. مصطفى الضبع - دراسات في أ ...
- الشعب البكاء - صفحات من أوراقي الصحفية.. سبوت لايت (4)
- الفنان سلوك .- صفحات من أوراقي الصحفية.. سبوت لايت (5)
- نسكافيه وفتح جديد فى عالم الرواية بقلم : فؤاد نصر الدين - -د ...
- نسكافيه أو الذاكرة الإنسانية للسيد حافظ - بقلم: أ.د. كمال ال ...
- وغابت العصافير- صفحات من أوراقي الصحفية.. سبوت لايت (2)
- زمن الفوضى !!- صفحات من أوراقي الصحفية.. سبوت لايت (3)
- وما هي حكاية رفض مسلسل عائلة الدوغري ؟ !صفحات من أوراقي الصح ...
- العربى بعد البيان - صفحات من أوراقي الصحفية.. سبوت لايت (1)
- قهوة سادة للروائى السيد حافظ بقلم: أ.د. كمال الدين عيد -دراس ...
- نسكافيه رواية البوح والكشف والمغامرة بقلم: ا. د مصطفى رمضاني ...
- تأملات حول رواية - قهوة سادة - للروائي المصري السيد حافظ بقل ...
- رواية نسكافيه تحطم الأبواب المغلقة بقلم سعدنى السلامونى -درا ...
- محطة تلفزيونية: لايمكن عرض مسلسل بيت بو خالد والى ابي وامي م ...
- ويشيت في طريق للاخطار مسلسل هابط مضمونا وناجح شكلا -صفحات من ...
- بقعة دم على جدار التاريخ قراءة فى رواية -قهوة سادة- للكاتب - ...
- قهوة سادة - ولا عزاء للكبار بقلم معتز العجمى- دراسات في أعما ...
- مسرح علي عقله عرسان ونقد بن ذريل -صفحات من أوراقي الصحفية.. ...
- منصور المنصور - يعزل السوق - مع خالد عبد اللطيف على مسرح الم ...
- حين تجلس علي طاولة المتعة الثقافية تقرأ رواية قهوة سادة رؤية ...


المزيد.....




- كيف تحافظ العائلات المغتربة على اللغة العربية لأبنائها في بل ...
- -الهوية الوطنية الإماراتية: بين ثوابت الماضي ومعايير الحاضر- ...
- الإبداع القصصي بين كتابة الواقع، وواقع الكتابة، نماذج قصصية ...
- بعد سقوط الأسد.. نقابة الفنانين السوريين تعيد -الزملاء المفص ...
- عــرض مسلسل البراعم الحمراء الحلقة 31 مترجمة قصة عشق
- بالتزامن مع اختيار بغداد عاصمة للسياحة العربية.. العراق يقرر ...
- كيف غيّر التيك توك شكل السينما في العالم؟ ريتا تجيب
- المتحف الوطني بسلطنة عمان يستضيف فعاليات ثقافية لنشر اللغة ا ...
- الكاتب والشاعر عيسى الشيخ حسن.. الرواية لعبة انتقال ولهذا جا ...
- “تعالوا شوفوا سوسو أم المشاكل” استقبل الآن تردد قناة كراميش ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - السيد حافظ - دراسة عن رواية السيد حافظ نسكافيه جراءة الحداثة والمعاصرة.. انطباعات : أمين بكير - دراسات في أعمال السيد حافظ (115)