أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إشبيليا الجبوري - بعد الزلزال*














المزيد.....

بعد الزلزال*


إشبيليا الجبوري

الحوار المتمدن-العدد: 7523 - 2023 / 2 / 15 - 01:14
المحور: الادب والفن
    


- 0 -
بعد الزلزال -؛ الصرخات المقفلة -، لا تدع الزلزال يعود، (يقول العراف).!


الفصل الاول؛
- 1 -
لم تكن الكلمات كافية-، أنقذوا الأزهار ، من اجل المحبة.!
2 -
الطفلة تحت الأنقاض-، لعبة "البندا"، في حضنها.!
- 3 -
خنصر الصغيرة واضح -، ردهة الجنون، خارج التاريخ.!
- 4 -
بعد الزلزال -، أرقام وحروف المقهى ، تكذب.!

الفصل الثاني؛
- 5 -
التشققات الارضيّة -، يمشط فرق شيب ضفيرتي، عبثًا.!
- 6 -
تفنجن -، على غير استحقاق، حك الرماد.!
- 7 -
تهويدة الأم -، تخرج القمر، من الفنجان.!
-8 -
حكاية وسط الأنقاض-، الوردة يعاني، الحلم.!
- 9 -
لا احد يسمع صوتها -، صل، من اجل الحب.!

الفصل الثالث؛
- 10 -
مشيت خشونة أرصفة الزلزال، حدوة الاستكان -، منعت القمر، الاحتكاك.!، بعد الزلزال -؛ الصرخات المقفلة -، لا تدع الزلزال يعود، (يقول العراف).!

إنتهت
الحدود التركية - السورية / معبر باب الهوى/ادلب
14 February 2023
———————————————————————
* 10 قصص قصيرة ذكية - متوالية سردية مؤتمتة في ثلاثة فصول



#إشبيليا_الجبوري (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المشقة سخاء*
- سكون الورق قصدير*
- الزلزال يبتلع جندريس*
- زلزال بعد زلزال*
- زهرة الفاوانيا البيضاء*
- تثلمني البحر*
- أثلمني البحر*
- مناقير المطر مهشمة *
- بصير التشاؤم الفلسفي*
- التوهج الصوفي *
- الاستكانات الفارغة لا تنتظر *
- الماء قرنفل*
- لا تكتظ النوافذ *
- المقهى المأساوي *
- الخشب الأجوف يعوم*
- متاهة *
- الفراشة نهمة*
- القند سريع الزوال*
- حفيت أغنيتي *
- غرة البحر تتناثر *


المزيد.....




- فصل سلاف فواخرجي من نقابة فناني سوريا
- -بيت مال القدس- تقارب موضوع ترسيخ المعرفة بعناصر الثقافة الم ...
- الكوميدي الأميركي نيت بارغاتزي يقدم حفل توزيع جوائز إيمي
- نقابة الفنانين السوريين تشطب سلاف فواخرجي بسبب بشار الاسد!! ...
- -قصص تروى وتروى-.. مهرجان -أفلام السعودية- بدورته الـ11
- مناظرة افتراضية تكشف ما يحرّك حياتنا... الطباعة أم GPS؟
- معرض مسقط للكتاب يراهن على شغف القراءة في مواجهة ارتفاع الحر ...
- علاء مبارك يهاجم ممارسات فنانين مصريين
- وزير الثقافة التركي: يجب تحويل غوبكلي تبه الأثرية إلى علامة ...
- فيلم -استنساخ-.. غياب المنطق والهلع من الذكاء الاصطناعي


المزيد.....

- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان
- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إشبيليا الجبوري - بعد الزلزال*