أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - مؤيد الحسيني العابد - تهتّك المفاهيم 4















المزيد.....


تهتّك المفاهيم 4


مؤيد الحسيني العابد
أكاديمي وكاتب وباحث

(Moayad Alabed)


الحوار المتمدن-العدد: 7519 - 2023 / 2 / 11 - 18:21
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


الشعور بالدونيّة!
هل ان الانتقالات من مرحلة الى اخرى تقتضي غير الحرية في اتخاذ القرار؟ ان ابغض ما يمر به الانسان او المجتمع عندما يشعر انه دوني في مكانته! وهذا الامر اعقد من اي عقدة بلا شكّ. ومن هذه الدونية هو وجود الغريب على ارضه يتحكم به من مأكله الى مشربه الى حركته واحكامه وقضائه بل وحتى عقيدته احياناً، فكيف لا تريده أن يتحكّم بمالك وعملتك التي تصعد مع رضائه عنك وتهبط حينما يزعل منك، ويتهمك بانك ممول للارهاب ويجب ان تبصم على انك لن تمول الارهاب في المستقبل! ولا أحد يعلم ما هو الإرهاب في عرفه؟ فمرّة يقتل ويهتك الاعراض ويسفك دمك ودم الابرياء ويقتلك بكل اساليب القتل ويناديك بانك متحرر على يديه من ظالم! وعندما تطالبه بالقواعد الانسانية للاحتكام لها يسمّيك ارهابيا، ولو طالبته بالخروج من حياتك ومن ارضك نادك واوسمك بالارهابي. لا تتعجب من تخليه عنك في احلك الظروف فهو جاءك ليشعرك بالدونية تجاهه فيريد منك ان تشعر بعقدة الخواجة امامه! وفي مثل هذه الايام بدأت الحملات الامريكية الاطلسية على المنطقة كلها من خلال العراق بحجة وجود اسلحة دمار شامل اعترف قبل ان يهلك كولن باول انه ارتكب خطأ تاريخيا في حياته حينما اوجدوا مسرحية الدمار الشامل في العراق. إنّ الوضع في المنطقة عموماً وفي العراق وفي كل البلدان التي يراد لها ان تشعر بالدونية امام المارد الامريكي المستبد انها بعوضة يستطيع هذا المارد ان يدعسها وقتما شاء. لا تستغرب فقد باع الدونيّ كل ثمين وخضع فاصبح دونياً قياسا باهل العلو والسمو. فالطبيعة التي تحيط به تغيرت بارادة الدنيء وبنفسه التي اوصلته الى هذا المستوى. يظهر نفسه لامثاله بالبدلة والشكل والمظهر بينما الدونية لعبت به لعب الطاولي في قهوة الحشاشين! الدونيون اصبحوا من على شاشات الفضائيات ينظّر لك الاخلاق وكيفية السمو بها! مثل هذا قد تهتّكت المفاهيم في ذهنه حيث لا ينفع معه تأمّل ولا تدبّر لان كل تدبره اوصله الى هذه الدونية، فتراه فاسداً سارقاً خليعاً في الليل زاهداً متعبداً في النهار. ويا ليتك تراه في المساجد كيف يصلي ويصحح للمصلين الكيفية الصحيحة لاداء الفريضة! ملعون انت ومن علّمك هذا الدجل! عرفت بعضهم عن قرب لا تستغرب فهم اهل دين في العلن واهل ملعنة في الخفاء. لقد جبلوا على هذا الاسلوب ومضوا فيه وخاصة حينما يستلم منصبا في السلطة او غير ذلك. تتغير كل المفاهيم عند هذا الفاسد لتنتج مفاهيم من قبيل: يجوز في بعض المواضع أن نفعل كذا، يمكن أن يتدارك الوضع ليكون كذا، لا بأس إن كان عندك نية ما ...، إن كانت نيتك بشكل يبعث على الاطمئنان فلا بأس بما تعمل، وهكذا من مفاهيم متلاعَب بها. وبعضهم يغلو في الفساد ليصل الى مستوى يقول فيه ليس انا الوحيد الذي أفسد يا اخي كل الدنيا فسدت! أوليس هذا من فصيلة الشحيبر الأصلي؟ يتكلمون عن الحرية في القول والتعبير ويسجنون رجلا عبّر عن مكنونات وكشف خبايا لتصحيح موقف لبناء نهج جديد ضمن المقدّسات الاساسية ولم يفعل إلّا الخير لبناء منهج صادق نظيف من الترّهات العالقة بهذا التأريخ. بقي حبيساً ومازال جليس بيته، محاصر في كل شيء. أي حرّية هذه وأي دجل هذا وأي ملعنة تحيط بكم؟
تأملات لا تخلو من راحة
في الشعر ارى الكثير من الحقائق وان وفدت لي وحملت من الخيال ما حملت. فالشِّعر اسمى اداة تعبير ان خلصت النية. يا احلى ما في الشعر إن دوّن الشاعر صدقاً، حقيقة من الحقائق الجميلة صياغة جميلة وبلغة رائعة تسمو فيها النفس الى اعلى، مطمئنّة، هادئة، تبني المستقبل بتفاؤل وصدق. لا تقل لي إنّ من الشعراء دجّالين ومنافقين وأهل إرتزاق، فحديثي هنا لا يعني هذه الجوقة البائسة، أبداً لأنّ هؤلاء لا يحسبون على أهل الصدق ولا يحسبون على أهل التفاني من أجل الفقراء والمعدمين. وإن كانوا من أقوى ما قيل في شعرهم. الصدق عنوان الشعر والتعبير الصادق يقود الشاعر الى فردوس الرضى وفردوس القبول عند الآخر الصادق لتلقي القلوب في محراب المودّة والإحترام. لقد قيل ما يحسب على الشاعر قصيدته فقط لا ما يتصرّف هو من شطحات تصدر منه وعنه، وأقول لك نعم فالكثير من الشعراء قالوا ولم يفعلوا، فلا حاجة لي بهم بل بما قالوا من الصدق في التعبير والباقي نضعه في خانة المنقضيات والمهمَلات ليس إلّا.
لقد قال الجواهري يوماً:
غَبَشٌ ناعمُ السنا وشفيفٌ.. من سديَم راضَ الدجى أن يَشفّا
وكأن الغُيومَ فوق الجبال الخضرِ.. فوق الأدواح يَرْفَعْنَ سَقفا
وعَجاجٌ من الرَّذاذِ تنِثُّ العطرَ.. والدفءَ سمحةٌ منه وطفا
وكأن الأمواجَ يُرْهِفْنَ سَمْعاً.. ويطارِحْنها الأناشيدَ عَزْفا

يا "خيالي" : إن الصِبا يَنبوعُ.. وغَضير الشباب زَهْرٌ يَضوع
لك من ذا وذاكَ ألطف ما أضفَتْ.. سماءٌ وما أفاضَ رَبيع
يا "خيالي" : وإنَّ حُبّاً عَصوفاً.. بتهاليل والدَيْنِ شَفيعُ
يا "خيالي" لا زُعْزِعَ الزَهَر.. والغضُ ولا رُوِّع الحمام الوَديع
الله يا لخيالك!
الحقيقة
من قال لك أنّ أدواتك هي الأدوات الوحيدة التي توصلك الى الحقيقة؟ فلك أدواتك الأثاريّة التي يوافق قسم منها ما حدث وقسم مخفي للمستقبل، ربما يعثر عليه أحدهم غيرك وربّما لا يجده في مستقبله ذاك. ولذاك أدواته في البحث عن الحقيقة، ذلك صاحب البديهية والنظرية الفيزيائية، ولدى زميلنا الرياضي ادواته ومعادلاته واحصائياته التي تشارك في الوصول الى الحقيقة، ولكل منهم اهل التخصص ادواته للوصول واللقاء بالحقيقة او بالاشارات التي توصل اليها. اما اذا اردت ان تصل بمجموعة واحدة فلا يجوز لك، حيث الطبيعة ممتلئة بالادوات على اختلاف انواعها ومن خلال جميع الادوات مجتمعة يمكن ان نصل الى الحقيقة. لا تغتر وتتصرف بقولك أن لا حقيقة تذكر لوجود أحداث معيّنة من خلال قصص في القرآن الكريم أو في الكتب المقدسة الاخرى، فادواتك غير كافية للكشف، فلا تتصور انك لوحدك وبادواتك الوحيدة تصل الى تلك الحقيقة. أبداً لا يمكن التعامل مع العوامل والادوات بجزء منها. يقول ليس هناك دليل أثاري على وجود الانبياء بشخوصهم وما حولهم ومن حولهم كي يشكك في هذا وبالتالي يوصلك الى الضياع وكأنّه حارس على ابواب الحقيقة وبيده المفتاح لذلك الباب الوحيد! لا ياصديقي ليس الامر بهذا الشكل. فالباحثون عن الآثار التي تدلل أو تشير الى وجود اصحابها في زمان ما وباساليب معينة لم يدللوا تفصيلا على كل المغزى الذي يحيط بهذه الاثار فكيف اذن ان تكون هي الوحيدة التي توصلك الى الحقيقة المطلقة؟ تكون الحقيقة مثل نقطة مركز الدائرة التي تراها في اغلب اشكال الطبيعة من الرؤية لتلك الكواكب التي تشكل مجموعتنا الشمسية الى غيرها من الاشكال التي تحيط بك. فالكواكب وان لم تكن دائرية او كروية ولكنها تظهر لك كذلك. لذلك يكون للدائرة شأن مهم في حياتنا، فمركزها يوحي الى الحقيقة ووجودها. اي كل الاشياء تدور حول المركز فيها، وكل الاشكال تحوي هذا المركز الذي نطلق عليه احيانا بمركز الثقل الفيزيائي ومركز الثقل هذا له اهمية كبرى في التعامل مع الاشياء وبيان قدرها ووزنها. حتى الانسان في ذهنه وعقله يبحث عن مركز ثقل ذلك الذهن. ومركز ثقله ليس فيزيائيا هنا، بل اعتباري لكن في العموم يكون المركز دليلا على الحقيقة او كانها هكذا. فالاتجاهات تلتقي فيها من كل نقاط محيط الشكل. إنّ عملك وعملي، وادواتك وادواتي تجتمع مع ادوات الاخرين لتلتقي في المركز او نتجه بها الى المركز وهي الحقيقة. فلو قلت ان طريقي يوصلني الى الحقيقة فتلك مبالغة لا تجتمع مع الواقع بشيء. فالحذر الحذر.
عودة الى الجيومتري المقدّس
بالفعل هناك العديد من الناس يجعل من المفاهيم حول هذه الهندسة ما يطلق عليها بالمتهتكة! حيث يشطح بعيداً دون دراية تذكر الا من بعض الرياضيات البسيطة والصور الجميلة وتوقّف عند حدّ ولا الغوص بعيداً. لكن لو تأمّلت فيما يحيط بهم لإكتشفت الكثير ولدللت على الكثير من هذه التشكيلات بدون ما تعاني من مشاكل في التصوّر المعقّد. قم بتدريب نفسك (وقد فعلت أنا قبلك!) في التأمّل في مكان مظلم وعد فيه الى نفسك قليلا ثم انطلق الى التصوّر والتأمّل بذهن جميل وبُعد ضمن العالم المفتوح امامك، سترى، نعم اقول ترى وتبصر ببصيرتك الكثير مما يطهّر النفس والعقل والشعور بالراحة. لا تدخل في حيّز النقاش مع الآخرين فيما ترى وأترك ذلك لذاتك ولنفسك ولروحك المتوثّبة الى العلى. دع منهجك الصدق في التأمّل والصدق في التصوّر بدون ذلك الشطح المضيّع لكل جميل. لا تجعل سمعك يطرب للفوضى والخراب الذهني من اغان تافهة كما هي هذه الايام من اصوات كصوت الحمير بل هي أدنى. وهنا حينما تسمع كنّ متناسياً لكثير ممّا حول وممّن حولك إلا من الصادقين والمتأمّلين مثلك، فستراهم في طريق تأمّلك وتلتقيان حينها كقلبين وبصيرتين وروحين ما أجملهما! حينما تتأمّل إجعل في هذا الذهن الدفّاق شيئاً من صور بعض ما تحب من النباتات الجميلة وبعض الصور والروائح والعطور التي ستتذكرها وكأنّك وضعتها الآن. وتذكّر وَضَعْ في ذهنك شيئاً من صور تأريخ نظيف من ذاكرتك ومن ذاكرة الكتاب الصادق. تعرف ماذا يقول الخيّام في التأمّل؟:
سبقتُ السائرين الى المعالي.. بثاقب فكرةٍ، وعلو همّه
فلاحَ لناظري نور الهدى.. ليالٍ للضلالة مدلهمّه
يريد الحاسدون ليطفئوه في.. ويأبى الله إلّا أن يتمّه
ويقول في المُدام (مُدام الروح الجميلة، ليس ذاك الذائب في النفس الهاربة!):
أفق وهات الكأس أنعم بها.. وإكشف خفايا النفس من حُجبها
وروّ أوصالي بها قبلما.. يصاغ دنّ الخمر من تُربها
يا أيتها الروح بهذا التأمّل طوفي وأنظري ماذا خبأ لك القدر وطوفي وأنظري كيف يدوس قدم الصاغرين من جبين ذكر المقدّسين لتنعمي بهذه المظلومية وتنشدي كم من مظلوم أبى الظلم رغم هذا القدر الصاعد على ما لا نريد. فقد تعالى الصاغرون في الوجود الشكليّ، فأنظر اليهم في تأمّلك بأي جحيم يسكنون رغم هذا العلو الشكليّ الذي لا معنى له في تأمّلك.
كيف يحكم الفاسدون العصريّون؟
الفاسد لا مناص من فساده النابت في اركان روحه المتّسخة، لكن هذا الفاسد بات يتعبّد ويتحدّث بلغة العاشقين مرّة وبلغة المقدّسين مرّات ومرّات. يتحدّث الفاسد العصريّ عن المودّة كما أنت تتحدّث عنها وربّما أكثر من ذلك. ويتحدّث عن الشهامة والطهارة أكثر منك ومنّي ومن كلّ طيب. إنّه عملة نادرة في الوصولية والوساخة في مجمله من روح ومن نفس ومن جسد. حتى اهله باتوا يلعنون اليوم الذي جاء به الى الدنيا. اصبح الفاسد في أوطاننا عنوان الزمن والارض التي يعيشون. لكنّهم لا يعلمون أنّ القدر نفسه الذي جاء بهم سيضعهم في المكان المناسب لوضع أمثالهم ولا يطول العهد بهم. تتهتّك المفاهيم كلها على لسانهم حينما الحديث، وتستهلك وتتحطم مسميات كل القيم حينما ترد على لسانهم. منبوذون متراجعون وخائبون.
السلام، سلامان
نعم السلام سلامان: سلام الروح، سلام الداخل فهو معين مهم بل الاهم في استمراريتك السير نحو الامام. هذا السلام يبعث فينا جميعاً الطمأنينة ويبعث التفاؤل في النظر الى المستقبل. هذا السلام نابع من خبرتنا في الحياة وتشذيبها (أي خبرتنا) وفق الطلب، ووفق ما تقتضيه الحاجة إليه (أي السلام). هذا السلام ملؤه الصدق واللسان الواثق من التعبير عنه باللغة الجميلة لذوي الدراية به. أمّا السلام الآخر فهو سلام الضائع المضيّع ما بين الثقافات والتجارب والنزوات الفوضوية المتكدّسة هنا وهناك بين الثقافات المتأرجحة بين وجود تأريخ لها وبين تلك الضائعة التي لا تمتلك أي تأريخ. ذلك السلام الذي يُدّعى به وهو عبارة عن مجموعة من الإسقاطات والمناورات والدوران حول نقطة في العمق الشكلي اي كالحلزون في شكله كلّما حاول الدخول الى الاعماق خنقته تلك الاعماق الى ان ينتهي به المسار الى نقطة الانكماش كأنّه ما حصل للإنسان أي تقدم بل حصل الذي لا يمكن حسبانه وهو الضياع في التيه. لو تأمّلت في الثاني سيقشعرّ بدنك وتتمنى لو لم تقرأ عنه هنا! إنّ الكثير من الناس يتمنطق بالسلام الاول وهو في الحقيقة ضحية من ضحايا الثاني. ضياع في ضياع ويحسبه صَنعَ المستحيل وهو لا شيء يذكر. الأول ينهض بك ويكون مفهوماً رائعاً متقدماً اما الثاني فغير مفهوم ويعدّ من مجموعة المفاهيم المتهتّكة! والسلام
د.مؤيد الحسيني العابد
Moayad Alabed



#مؤيد_الحسيني_العابد (هاشتاغ)       Moayad_Alabed#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تهتّك المفاهيم 3
- تهتّك المفاهيم 2
- تهتّك المفاهيم
- سباق التسلّح النوويّ والكارثة الإنسانيّة 22
- سباق التسلّح النوويّ والكارثة الإنسانيّة 21
- سباق التسلّح النوويّ والكارثة الإنسانيّة 20
- سباق التسلّح النوويّ والكارثة الإنسانيّة 19
- سباق التسلّح النوويّ والكارثة الإنسانيّة 18
- سباق التسلّح النوويّ والكارثة الإنسانيّة 17
- سباق التسلّح النوويّ والكارثة الإنسانيّة 16
- سباق التسلّح النوويّ والكارثة الإنسانيّة 15
- سباق التسلّح النوويّ والكارثة الإنسانيّة 14
- سباق التسلّح النوويّ والكارثة الإنسانيّة 13
- سباق التسلّح النوويّ والكارثة الإنسانيّة 12
- سباق التسلّح النوويّ والكارثة الإنسانيّة 11
- سباق التسلّح النوويّ والكارثة الإنسانيّة 10
- سباق التسلّح النوويّ والكارثة الإنسانيّة 9
- سباق التسلّح النوويّ والكارثة الإنسانيّة 8
- سباق التسلّح النوويّ والكارثة الإنسانيّة 7
- سباق التسلّح النوويّ والكارثة الإنسانيّة 6


المزيد.....




- فيديو جديد من داخل الطائرة الأذربيجانية يظهر ما حدث لجناحها ...
- -حزب الله- يدين بشدة الهجمات الإسرائيلية على اليمن بمشاركة أ ...
- الكويت: ضبط 1.8 حبة كبتاغون داخل مقاعد وطاولات قهوة
- عدد خطوات المشي المطلوب يوميا لمكافحة الاكتئاب
- -النسر الأصلع- يصبح رسمياً الطائر الوطني للولايات المتحدة بع ...
- الجيش الإسرائيلي يؤكد شنّ غارات على مواقع متفرقة في اليمن
- قفزة في بلاغات الجرائم الإلكترونية بالمغرب.. وخبراء يكشفون ا ...
- دعوات أمريكية لمنع عودة ترامب إلى السلطة والرئيس المنتخب يحذ ...
- بوتين: الأوكرانيون -يعاقبون أوروبا- و-يعضون يدها-
- سحب الجنسية الكويتية من 3700 حالة جديدة


المزيد.....

- تداولية المسؤولية الأخلاقية / زهير الخويلدي
- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - مؤيد الحسيني العابد - تهتّك المفاهيم 4