أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - السيد حافظ - قهوة سادة رواية أدبية حديثة للسيد حافظ بقلم: أمين بكير - دراسات في أعمال السيد حافظ (124)















المزيد.....

قهوة سادة رواية أدبية حديثة للسيد حافظ بقلم: أمين بكير - دراسات في أعمال السيد حافظ (124)


السيد حافظ
كاتب مسرحي وروائي وصحفي

(Elsayed Hafez)


الحوار المتمدن-العدد: 7511 - 2023 / 2 / 3 - 00:03
المحور: الادب والفن
    


- دراسات في أعمال السيد حافظ (124)
قهوة سادة
رواية أدبية حديثة للسيد حافظ
أمين بكير

هذا الم واطن ، الكاتب الذى أصدر قراره بألا يلغى عقله ووجدانه . وقد أبدع هذا الكاتب الكثير من الاعمال التى أثرى بها حياتنا الثقافية . وحين قرر أن يكتب هذا الجنس الأدبى . الرواية . وهى رؤية أدبية حديثة. مثل دعوته السابقة على نسكافيه والان دعانا نحن القراء على قهوة سادة على نباله الإنسان التى ضاعت فى طرقات مدينتنا والكاتب الصديق السيد حافظ منذ عرفته. دءوبا قادرا على تطوير أدواته باستمرار وأن تكوين اسلوبه فى الكتابه ونحن إذا دخلنا فى رحاب عمله الروائى الثانى. قهوة سادة . فإنه من المنطقى أن نتعامل مع موضوعات أساسية وأن البطل المحرك لأحداث هذه الرواية(بقسميها) إنما هو نبل فى التوجه الجمعى نحو صياغة جديدة ثورة على المألوف والموصوف والمعروف فى السرد الأدبى . ولدى الكاتب من خلال هذه البنية الروائية التى تحمل فى اعطافها قدرا من الواقعية تجعل المتلقى للعمل يشعر بصدق كل ما يطرحه الكاتب ولقد أعتمد الكاتب أعتمادا قويا على الشخصيات الرئيسية. سهر/ شهر زاد وغيرها ممن أورد ذكرهم وجعلهم يتحاورون مع القارئ على اعتبار ان الكاتب استقدمهم من الواقع المعاش هنا . أو فى بلاد غربته . أو غربتنا معا!؟

وتفاصيل حياة الابطال التى يطرحها هذا العمل الروائى والتى تحمل بداية الصدام بين فكرة للاستبداد بالثورة والسلطة من ناحية والمطالبة بالحرية التى تجعل من كل المستضعفين قوة ويصور بجلاء وبعمق وإذا كان الكاتب قد حاول أن يلج(مخ الحياة) ويصف شرايينها لا لمبثوثة فى حدس الفن متطلبعاً الى كنهها وخباياها متعرفا على أوراقها وأحلامها مفتحاً حواسنا بشرارته برؤية ما فار حوله من أسرار بنغم تلمس فيه قلبه وقلوبنا أيضا. مع حنين يخلق فينا رغبة ماعبة أفكاره التى صاغها فى حرفية عالية.واستشهاداته بكلمات من وادى عبقر هبطت على أرواح الشعراء الذى استشهد بشطرات من اشعارهم.

والسيد حافظ هذا المبدع الوطنى يمتلك أوات الكتابة للمسرح وللأدب الروائى بعيون مصرية لا تعرف لغة الزيف. إنه أديب ومسرحى وروائى يعرف ذاته و يدرك أن هذه القوة فى الذات قادرة على صنع المعجزات. وأن الابحار فى ذاتية الكاتبة وعالمه(الملغوم) بكل صنوف الجلد للذات تجعله فى أتون من الأفكار.

ولا نقول بأن كلمات(السيد حافظ) هى فى بوح الوتر أو هى نوح ألوله أو هى فى جريان الدمعة أو غشراقه البسمة. وإنما كلماته هى كل ذلك مضفرة بما قاله المبدعون فى أعمال ناوشت أفكار هذا الكاتب الذى صمد مسرحيا وحاول روائيا وظل محافظا على شعرة معاوية وبين العقل والجنون والمجون تربع على مقاهى أفكارنا وأحتسى فى نخب أيامنا الموجعة قهوته السادة ربما على روح النبالة ولأصالة فينا.

لقد أرتحل السيد حافظ بأفكاره الى كل بلاد السوسنات وجواده الأبيض مثل قلوب الانقياء يهفوا الى أن تتصافح العيون والاكف والقلوب لكن العقوق صفع أخشاده الإنسانى فأرتد ليكتب الى أولشك العابرون على ذكرى طفولته والى الذين ألقوا التحايا والسلام أو شدوا وثاق السمات وأعتلت وجوههم قسمات الزمن الردئ .. فكتب الى كل من اهدأه ور ده . وأيضا الى كل من سدد له طعنة فى الخفاء وكل من جمل له الجفاء على أنه وفاء أو نص يحة ، عنل ك هؤلاء وهؤلاء . دعانا السيد حافظ الاحتساء قهوة سادة على روح الوفاء رغم أنه فلسف رؤيته فى مقولة تصدرت روايته التى نحن بصدد الحديث عنها(قهوة سادة) بأنه ينسى أن النساء أجسادا من لحم وتجرى فى عروقهم الدماء. ولا ينسى أن لهن ع طر الروح.

والسيد حافظ مبدع متعدد فى وسائل التعبير منذ عرفته قبل عشرين عاما فى أحد مهرجانات المسرح للهواة. وأدركنى بقوله بأنه يعرفنى ، وكنت أعرفه من خلال كتاباته ، وتمت المعرفة الشخصية ووجدت فهي المسرحى المثابر والانسان الصادق والصديق. فدامت معرفتنا . وكتبت عنه بعض الصفحات سواء مسرحية شاهدتها له ، أو أخرى قرأتها له . وهو فى كل الأحوال يمتن لما يكتبه عنه النقاد. هنا أو هناك ولا ننسى أن أسم السيد حافظ مطروح بقوة فى وطننا العربى لما أسهم فيه من مشاركات وتولى مسئوليات ثقافية ومناصب فى المجلات الرائدة فى الوطن العربى . و إذن فهو أسم ملئ الأسماع ووجوده المؤثر فى حياتنا الثقافية له بصمة بارزة على لحم ثقافتنا الحديثة.

والسيد حافظ أبدا لا يكف عن اكتشاف أبعاد جديدة فى حياته . فلقد مارس الكتابة التليفزيونية وكتب للسينما وكون دارا للنشر وترأس تحرير مجلة ثقافية عربية وأسسس مركزا للفنون والإعلام فى مصر وفى الاسكندرية ويحضر الندوات و يشارك بالمشاهدة فى المهرجانات المسرحية المحلية والعالمية وله رصيد كبير من الاعمال المطبوعة وبكتابته للرواية الأدبية يقفل دائرة التعبير ليحصرها فى نطاق السرد الأدبى وهو بذلك يحاول توسيع الدائرة ليرى الناس تلك الحياة التى يرصدها وهو يكتب بعين الكاميرا ويبلور ب دراما المشرح ويرصد المستجدات بروح الصحافى الذى يبحث فى كل ما يكتب عن روح مصر ويسأل البقية الباقة من النبلاء فينا. الى اين يمضى الوطن !؟.

وأول لاسطور عنده فى هذه الرواية يبدأ من يوم 5 يونيو 1967 ويبدأ السرد من بقعة الدم التى انتشرت على قميص النوم لفتاة اسماها – سهر – وهو يرصد (الروح السابقة) للإنسان الصامد . فلقد بلغت سهر سن الرشد.. وبقعة الدم كانت هى علامة الاكتمال الأنثوى عند الأم التى سعدت بهذا الخبر لاسعيد. بأن ابنتها سهر صارت أنثى !؟

فهل رصد لنا الكاتب بأن هذه الطفلة ذات الاثنى عشر عاما الداخلة فى عالم مرعب من الانسة المتوحشة المتربطة لأنوثتها . وسهر أنبته لجيل فى بلاد الشام وهى الفاكهة المكتملة النضوج، وهى التى يرغب كل الرجال فى أمتلاكها لأنها مكتملة الأنوثة والبطل عند السيد حافظ متعدد الم واهب . ومتعدد الرؤى ولذلك جعله السيد حافظ مثل عنترة بن شداد . قوى فى الجروب – يذوب عشقا للنساء. وعنتر السيد حافظ ليست له عبلة واحدة. إن عبلات الدنيا ملك يمينه حتى ولو بالخيال. إن لم يكن بالزواج الشرعى . وشدد السيد حافظ دوما يعانق المحن يعانى من الوحدة فى البدء ، فكانت الكلمة هى البدء وكانت الأسرة هى المناخ الذى حاول الشداد أن يكون شديدا معنى وقولا وهو برغمه صاحب اتجاه وصاحب مدرسة ومناضل بالقلم.

وفى زمن التكنولوجيا الخلاقة Thstitute of Cretiveenetgy ولكن المشروع الثقافى لدى كاتب هذه الرواية هى الدليل العملى قيمة التمسك بالأدب وبحرفته وبالتلقى الحر لاذى يفيد إنسان هذا العصر بجانب دولة التكنولوجيا وأن هذه القضية . أو القضايا التى يطرحها السيد حافظ فى روايته. وهذا الزخم من الاحداث. ورصد هذه الميديا والسيسيولوجيا المعلوماتية. وهو يضرب الامثلة تباعا لرموز والكثير من التعبيرات الشعرية والسيد حافظ فى جزئى روايته دائم البحث عن (أيقونته) ومن مرايا منهج هذا الكاتب من خلال هذه الطروحات ورسم هذا العالم الأثيرى. وهذه العلاقة الأدبية الأطرحية Trahsferchce وكل الكلمات الحوارية أو الوصفية – م وحية – وأن رصد الأزمنة عنده إنما يعبر عن ثقافة الطبقة السائدة . تبدأ دوما عنده من أحضان الناس وبأن هؤلاء الناس حماة لها والانتقال بين شخوص مثل شهرزاد ولاروح السابعة وكل هذه الاحداث إنما يحاول الكاتب من خلال هذه الطرح الصادق والتى لا تعرف لغة – التعثر – فلديه . أو هو يطرح عامله الروائى من خلال:

- شمولية التخيل.

- إخضاع التخيل الى الواقع.

- ثنائية الوجدان A mbrvaiabce

وهى التى تحتاج الى المبدع الذى لديه روح انتقادية عميقة والسيد حافظ من خلال روايته قد تغلغل فى أحوال البلاد والعباد وهو يرفض من خلال هذه الرواية أن يتحول الشعب الى عبيد.. إنه يرصد هجرة أبناء الوطن منه. رغم الارتباط الشديد عشقا لتراب الوطن وناسه وأن يترك هذا(الونس) ليقتان سأم الغربة والاغتراب.

وهو حين يقول عن الغربة والاغتراب:

(بطعم القهوة المرة و جدت جيشا من عبيد ورعاع. أو شعبا من العبيد يحب الانحناء والتملق . وعرفت بعد النكسة كم نحن سيئون كشعب سيئون كقادة . سيئون كسياسين !؟ سيئون نحن كمدرسن. سيئون نحن كبشر).

وحين يناجى الوطن من خلال أصالة المصرى فى الغربة نج ده يقول:

تشدنى أمواجك...

أحب البحث.. عن المجانية فى الكتابة لأشبع عطشى المستحيل..

ثم يقول عن إحدى بطلات روايتيه إن صدق التعبير: فيفيان تنتظرنى ويصف العشق الكامن فى نفسه للنساء. وبشكل خاص جدا لسهر . هذه الفاكهة التى نزلت له من جنة الله. ورسمها جنونه نحو أمرأة خرافية الجمال نورانية الروح يضع لها كل مشاعره تحت أمرها . ثم هو يذهب بنا الى سندس التاريخ الفرعونى يتكلم عن أبطال فى تاريخنا الفرعونى وعن بطلات مثل نفرتيتى إنه يثير ويحدد ويتأمل ويحلم ويمارس طقس الجنون والشجون فيكتب كل مشاعره.

وإذن .. فهذه الرواية هى جزء هام وحيوى صورة السيد حافظ متكئا على معايشة وإرهاصات وإحالات.وكلها صور رائعة من حيث الصياغة وأنى أؤكد أن السيد حافظ كاتب مسكون بالأرق يحاول أن يصرخ ليسمع القاصى والدانى استغاثته من الافعال التى تمارس ضد الإنسان والوطن والمواطنة قديما وحديثا . إنه يحاول أن يعيدنا الى صفوف الإناسيين الذين عليهم أن يعيدنوا صياغة هذا الوطن وأن نجد فى البحث عن هويتنا: وأن نعيد طرحها بشكل عقلانا وب وعى لما يواجه الوطن من أخطار.

ولقد استمتعت بقراءة هذه الرؤية الإبداعية وغاية ما أتمناه أن يظل الكاتب على هذا الجنوب الأدبى المفيد للأدب الروائى الحديث.



#السيد_حافظ (هاشتاغ)       Elsayed_Hafez#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المخرج الاذاعي حامد حنفي الدراما هي التي تعيش في اعماق الناس ...
- القطاع الخاص يطلب من الفنان التنازل -صفحات من أوراقي الصحفية ...
- نظرة عابرة في بنية رواية - قهوة سادة - الجزء الأول (حكاية سه ...
- قهوة سادة- .. فسيفساء روائية للسيد حافظ بقلم: أحمد فضل شبلول ...
- حكاية الفلاح عبد المطيع ممنوع ان تبكي .. ممنوع أن تضحك - -صف ...
- - سيمفونية الحب - - -صفحات من أوراقي الصحفية.. حصاد (24)
- تحويجة رواية - كابتشينو - للمبدع السيد حافظ بقلم فهمي إبراهي ...
- كابتشينو والتمرد على نمطية السرد بقلم: د أحمد محمود المصري- ...
- تناسخ الأوطان بين روح شمس والتاريخ حينما يكتبه الشرفاء قراءة ...
- مدخل إلى رواية (كابيتشيو) للسيد حافظ الاسكندرية – كمال العيا ...
- الفنان رضا علي حسين ليست هناك ازمة نص انها ازمة مفتعلة -صفحا ...
- هل ينقذ المسرح الجامعي والهواة موسمنا المسرحي من السقوط ؟-صف ...
- رؤية لرواية -ليالي دبي .. شاي بالياسمين- للمبدع السيد حافظ ب ...
- ليالي دبي شاي أخضر رؤية للوطن عبر تغريبة ابن حافظ في بلاد ال ...
- بعض خريجي المعهد لم يقدموا اي شئ بعد تخرجهم واكتفوا بمكاتبهم ...
- مسرحية قصيرة جدا .. جدا نعم .. لا -صفحات من أوراقي الصحفية.. ...
- زمن الماضي البسيط واختزال العالم .. العبور نحو الحقيقة قراءة ...
- ليالى دبى ... صرخة مثقف حقيقى بقلم دكتور خالد البوهى- دراسات ...
- اميل جرجس / المخرج فى المسرح الوطنى اليمنى- فؤاد الشطى مخرج ...
- عبد الصمد القليسي مدير ادارة الفنون باليمن - السياسة -- -صفح ...


المزيد.....




- الموصل تحتضن مهرجان بابلون للأفلام الوثائقية للمرة الثانية
- متى وكيف يبدأ تعليم أطفالك فنون الطهي؟
- فنان أمريكي شهير يكشف عن مثليته الجنسية
- موسكو.. انطلاق أيام الثقافة البحرينية
- مسلسل الطائر الرفراف الحلقة 84 مترجمة بجودة عالية قصة عشق
- إبراهيم نصر الله: عمر الرجال أطول من الإمبراطوريات
- الفلسطينية لينا خلف تفاحة تفوز بجائزة الكتاب الوطني للشعر
- يفوز بيرسيفال إيفرت بجائزة الكتاب الوطني للرواية
- معروف الدواليبي.. الشيخ الأحمر الذي لا يحب العسكر ولا يحبه ا ...
- نائب أوكراني يكشف مسرحية زيلينسكي الفاشلة أمام البرلمان بعد ...


المزيد.....

- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - السيد حافظ - قهوة سادة رواية أدبية حديثة للسيد حافظ بقلم: أمين بكير - دراسات في أعمال السيد حافظ (124)