أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - محمد حسين يونس - متي نفتح جرح الهزيمة وننظفه















المزيد.....

متي نفتح جرح الهزيمة وننظفه


محمد حسين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 7500 - 2023 / 1 / 23 - 09:39
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


المشكلة التي نعاني منها .. سببها إيه !!..الفشل الإقتصادى و الإنتاجي و السلوكي لدولة المليون كيلومتر مربع متنوعة الثروات ..والمائة مليون بشرى أغلبهم من الشباب .. حصل لية.إإ..
البعض يراه تراكما ..لمشاكل قديمة لم تواجه أو تجد حلولا منذ زمن طويل ..و إنه رغم مرور أكثر من نصف قرن علي هزيمة 1967.. إلا أن نتائجها الجانبية و تأثيراتها المتراكمة لازالت مسيطرة علي مجتمعنا حتي اليوم .. لعجزنا عن فهم حقيقة ما حدث وتجاهله و طرده من الذاكرة الجمعية
لقد حصل النفي و تراكم .. رغم كونه قد تسبب في تغيير جذرى لموازين القوى بالمنطقة ..وخلق تختة رمل مخالفة لما كانت علية صباح 5 يونيو .. و وضعنا في مكان لا يتناسب مع التاريخ و الجغرافيا .. و الكثافة السكانية .
لقد أصبحنا منذ ذلك اليوم .. الطرف الاضعف المهزوم .. المسيطر عليه دائما من كل من هب .. و دب .
نعم .. لا أعتقد أن هناك حدث في الخمسين سنة الماضية ..كان له نفس التأثير علي بشر المنطقة مثل هزيمة يونيو . .. بما في ذلك إنتفاضات الشعوب علي النظم الديكتاتورية التي إصطلح علي تسميتها بالربيع العربي
حتي هؤلاء الذين يتصورون أن حرب الإستنزاف أو المعارك المحدودة التي جرت بعد الهزيمة .. مثل ضرب المدمرة إيلات .. أوعبور 6 أكتوبرللمانع المائي .. قد أحدثت إتزانا للوضع .. أراهم يضعون رؤسهم في الرمال و يضللون أنفسهم قبل أن يضللوا الأخرين ... فالكفتين لم يتعادلا في النتائج
67 كانت هزيمة كشفت عدة أمور للحظات ثم أخفاها الحكام ... أولها عجز الضباط عن إدارة المعركة التي هي مهنتهم .. و تخصصهم و سبب وجودهم.. و أن هذا يمتد ليشير إلي فشل إدارتهم للأعمال التي لم يتعلموها .. و لم يمتهنوها ..و أنه من الخبل أن نترك لهم قيادة الأمة و إدارة شئونها.
الشيء الأخر هو الإنفصام بين الجيش و الشعب .. فقد تعاملت الناس مع الحرب .. كما لو كانت ماتش كورة قدم خسره فريقنا .. و دخل فيه 15 جون .. معلهش .. المرة التانية.. بقوا عشرة أجوان بس و اللي بعدها إنشاء الكريم سوف يتعادل .. و مين عارف يمكن يكسب .
ففي الحقيقة .. لقد كانت سلوكيات الضباط من 1954 حتي 1967 .. لا تدعو للثقة .. فهؤلاء هم الذين يسجنون الابرياء و ينكلون بهم .. و يعتقلونهم .. و تحكي عنهم قصص تقشعر لها الأبدان ..
و هؤلاء هم الذين يميزون أنفسهم .. بكل غال حتي معاشرة الممثلات .. و الضغط عليهن .. كي يسلكن سلوكا شائنا ..
و هم الذين يدخنون السجائر ببلاش .. و يسكنون باقل التكاليف .. و لهم نوادى و حمامات سباحة ترد الروح .. و ميزانيتهم مخفية لا يعلم عنها شيء ..
و هم الذين ينزلون عليهم في أعمالهم بالبراشوت يشغلون الكثير من المناصب المدنية .. خصوصا في وزارتي الخارجية .. و الحكم المحلي ..
و الذين لا تستطيع الشرطة محاسبتهم مهما فعلوا .. إنهم طبقة أخرى تحكم لا تختلف عن المماليك .. و الإنكشارية العثماني ..ليسوا منا .. رغم أنهم يحملون لقب مصرى .
لقد كنت أحد هؤلاء الضباط و رايت كيف تعامل الناس معنا بعد عودتنا .. علي إننا مش بس نكون طبقة منفصلة هشة متعالية ..لأ.. و خيبانين كمان .. بعد الهزيمة عايزين يعملوا إنقلاب .. بلا نيلة ..و الحمد لله خبطنا تحت بطاطنا .. يا محلة رجعة ضباطنا من خط النار .
الهزيمة .. خلقت لدى المصرى شعورا عميقا بالنقص .. المرتبط .. بعدم كفاءة جيشة .. و هو لذلك فيما بعد 67 .. كان و بسبب هذا النقص إما يبالغ في تعظيمه .. و تصويره بأنه صانع المعجزات .. و إما يتجنبة و يهرب من التجنيد .. و الباب اللي يجيلك منه الريح سدة و إستريح ..
خير أجناد الأرض في الغالب لا ينتصرون إلا داخليا علي الشعب المستباح بضرائبهم و مكوسهم و سجونهم .. و قسوتهم ..
الجنود قد يكونوا علي درجة من الشجاعة و الصمود و لكنهم يحتاجون لقيادة عصرية واعية متعلمة مدربة تتقن عملها فى حين أن هذه النوعية من الضباط فيما بعد إبراهيم باشا ..تم اغتيالها أو تهميشها منذ نفي أحمد عرابي ..لأسباب سياسية ، أو تنافسية على كراسى الحكم
جيش محمد علي المنتصر ، تم حله وتفكيكه وتحويله الى وحدات استعراضية شرفية يقودها أجانب ويوجهونها لخدمة أهدافهم الاستعمارية ، بحيث .. عندما قرر الملك فاروق خوض حرب 48 كان جيشه محدود العدد والعدة ولا يتقن الا أداء الاستعراضات فى أعياد جلالته ( ميلاده أو تتويجه ) أو فى مواسم الاحتفالات بالمحمل وسفر كسوة الكعبة مع صرة نقود الصدقات التى كان يرسلها المصريون لفقراء الحجاز
وهكذا لم يكن غريبا أن يلقى هزيمة ساحقة من القوات الاسرائيلية التى تفوقه تدريبا ويعود ضباطه ليلقون باللائمة ( ظلما وزورا وعدوانا )على الاسلحة الفاسدة التى ادعوا ان الملك قد اشتراها لهم تجنبا لأن يواجهوا أنفسهم بأنهم هزموا لسبب بسيط هو أنهم لم يتدربوا.
انقلب العسكر على النظام .. ودعم الشعب جيشه ، كانت قوافل الحض على التبرع تذيع أغنية عبد الوهاب (( زود جيش أوطانك واتبرع لسلاحه )).. فتسرع السيدات متبرعات بمصاغهن والأطفال بما فى صناديق التوفير والرجال بأجر يوم عمل .. كل فئات الشعب تبرعوا .. ثم .. اختفت هذه التبرعات ولا يدرى الشعب أين ذهبت هذه الأموال التى جمعت
عبد الناصر خاض معاركه الخاصة بالتخلص أو إخضاع زملاء انقلبوا معه على النظام ، بدأ بالقائد محمد نجيب ، ومفجر الانقلاب يوسف صديق ، ثم عبد المنعم أمين وخالد محيي الدين ووزع من تبقى منهم على مؤسسات الدولة ومصالحها الحكومية ، بعبثون بها مخليا الجيش من الثوار الا صديقه وخليله عبد الحكيم عامر.
عبد الناصر فى مواجهة ( القوى الامبريالية ) قام بتأميم قناة السويس وكانت حرب 56التى تبخرت خلالها قوات ( عامر ) منسحبة من سيناء تاركة إياها مع أسلحتهم للعدو الاسرائيلى و تاركة أهالى بورسعيد لمواجه القوات العادية والمعادية التى كادت أن تعيد احتلال مدن القناة لولا أوامر من أيزنهاور وتهديد من بولجانين فينسحب الغزاة.
المصريون ( خير منشدى الأرض ) انتصروا فى معركة الأغانى فلقد نتج عن العدوان أجمل الأناشيد التى رددها الشباب بحب وحماس لازلت كلما ذكرتها تدمع عيناى .
هل تعلم المصريون من الهزيمة العسكرية في 56؟..
بالتأكيد لم يتعلموا لأنهم لم يعترفوا أصلا بالهزيمة ، لقد حولوها إعلاميا الى انتصار لشعب المدينة الباسلة ضد عدوان ثلاثى غاشم .
وهكذا دامت القيادة لسيادة المشير الذى طهر جيشه من القيادات التى تفوقه علما وقدرة وخبرة ولم يبق الا على ندماء جلسات الفرفشة أو من كان بمقدورهم كسب وده بمعسول الكلام .. ليظهر مدى تفكك وضعف الجيش فى اليمن .
يمن الامام احمد كان شديد التخلف والبدائية ، وكان من الصعب على المنقلب عبد الله السلال أن يسيطر بقواته المحدودة على القبائل التى تسكن فى اماكن وعرة لا يمكن الوصول اليها فاستعان بعبد الناصر بعد نجاح انقلابه العسكرى على الامام مباشرة ..
عبد الناصر الذى خرج مجروحا من وحدته مع سوريا ثم انفصالها وجدها فرصة دعائية لقوميته العربية فأرسل قواته الى هناك لتواجه بأشرس حرب عصابات قامت فى المنطقة مؤيده بواسطة ملك السعودية سعود ثم فيصل و إسرائيل ..ويلقى خير أجناد الأرض هزيمة مدوية.
هزيمة 5 يونيو 1967 كانت نقطة التحول التى فقد عندها المجتمع المصرى لاستقلال دام لعقد واحد من الزمان ( 1956 ـ 1967 ) بعد أن تسبب هروب ضباطه من المعركة تاركين أسلحتهم وتحصيناتهم وخمسة آلاف أسير من جميع الرتب.. وسقط الحلم القومى بأمة عربية واحدة ذات رسالة خالدة.
المصريون بعد الهزيمة استيقظوا على كابوس أن الثوار لم يكونوا ثوارا بل كانوا مغامرين وجدوا الفرصة سانحة للقفز على كراسى الحكم فقفزوا، وأن العسكر لا يصلحون للحكم فقد دمروا المجتمع الليبرالى الديموقراطى و هرسوا بالبيادة حقوق الانسان وكمموا الأفواه رعبا من المعتقلات والسجون التى تديرها دولة بوليسية فاشيستية ساحقة .
السنوات الخمس التالية للهزيمة شهدت التزام الضباط بدورهم الرئيسى بعيدا عن تدخلاتهم السابقة فى إدارة الدولة والمجتمع المدنى ،
لقد كانت سنوات صمود القوات والتحدى لإزالة العدوان وآثاره ، استرد فيها الجيش وعيه بأنه أداة الشعب للدفاع عن الوطن وليس أداة النظام لقهر المواطنين .
أكتوبر 73 كانت حربا حقيقية بين قوتين متكافئتين عبرت فيها القوات المصرية القناة ودمرت تحصينات العدو شرقها واحتلت بيسر ملحوظ جزء من سيناء ..
الحرب نجاح وفشل ..توفيق وعدم توفيق .. وهكذا لم تكن قيادات خير أجناد الأرض موفقة فى قراراتها فتم الدفع بالفرق المدرعة فى وقت ومكان غير مناسب أدى الى تدميرها وحدوث ثغرة ثم اختراق النسق الثانى والوصول الى الكيلو 101 من ميدان رمسيس على طريق السويس
إنتهت المعارك بحصار جيش كامل بسيناء وحصوله على إمداداته من طعام ومياه بواسطة الأمم المتحدة فى عربات يقودها اسرائيليون تتمركز قوتهم على مشارف القاهرة .
عندما اغتال جنود مصريون قائدهم المؤمن ، حكموا على القوات المسلحة بتهميش دورها فى مقابل تعظيم دور الأمن والشرطة،
وهكذا قضت القوات المصرية أكسل ثلاثة عقود فى تاريخهم إذا استثنينا نزهة الذهاب للخليج والعودة ببدلات السفر والمكافآت .. أو تجهيز ثلاث فرق لكرة القدم غيرت موازين القوى فى الدورى المصرى ..
ضباط جيش الملك فاروق الذين كانوا يلتفون حول موائد القمار أو يشربون أفضل أنواع الخمور فى بارات نواديهم كان أغلبهم ـ رغم هذا ـ اعضاء فى جماعة الاخوان المسلمين وبعضهم كان منضما الى تنظيماتها السرية ..
بعد محاولة اغتيال عبد الناصر فى المنشية تم تصفية أغلب من لهم ميولا دينية واضحة فى الجيش والسماح لمن بقى بمطاردة الراقصات والممثلات والمغنيات والسهر للصباح فى فرفشة وأنس .
بعد هزيمة 67 كان هم القيادة الجديدة إعادة الانضباط العسكرى فشهدت السنوات الخمس التالية تخفيض لامتيازات الضباط وزيادة فى معدل الضبط والربط والمحاسبة على السلوك الشائن ..و إعداد الجيش للحرب
بعد 73 وتغير المجتمع بسبب الانفتاح الاقتصادى أصبح لا يستهجن مشاركة الضباط فى مشاريع استثمارية أو عمل مشاريع خاصة بهم تعوض الارتفاع المستمر فى نفقات المعيشة .
أخر أعمال الحرب التي قام بها الجيش المصرى .. كان في 18 يناير 1974 عندما وقع اللواء محمد عبد الغني الجمسي رئيس الأركان في جنيف إتفاقية فك الإشتباك الأولي بين القوات المصرية و الإسرائيلية .. أعقبها في أول سبتمبر 1975 في نفس المدينة إتفاقية فك الإشتباك الثاني والتي تنص علي .
إتفقت حكومتي جمهورية مصر العربية ودولة إسرائيل على ما يلي:-
المادة الأولى: إن النزاع بينهما وفي الشرق الأوسط لا يتم حله بالقوة المسلحة بل بالوسائل السلمية، وقد شكلت الاتفاقية المعقودة بين الطرفين في18 يناير 74 في إطار مؤتمر جينيف للسلام خطوة أولى نحو سلام عادل ودائم وفقاً لأحكام قرار مجلس الأمن 338 الصادر في 22 أكتوبر 73،وإذ يعتزمان التوصل لتسوية سلمية نهائية وعادلة عن طريق المفاوضات فإن هذه الاتفاقية خطوة هامة نحو تحقيق هذا الهدف.
المادة الثانية: يتعهد الطرفان بعدم استخدام القوة أو التهديد بها أو الحصار العسكري في مواجهة الطرف الآخر.
المادة الثالثة:
سيستمر الطرفان في مراعاة وقف إطلاق النار براً وبحراً وجواً والامتناع عن أي أعمال عسكرية أو شبه عسكرية ضد الطرف الآخر.
و هكذا إستمر السلام لنصف قرن .. تحققت فيه مقولة السادات أن حرب أكتوبر كانت أخر الحروب
و منذ ذلك اليوم تغيرت طبيعة المهام التي تشغل القوات المسلحة بحيث أصبحت مدنية الطابع ..كما أرادها المشير أبو غزالة
حتي جاء اليوم الذى صور فيه التلفزيون في منطقة شرق التفريعة ..الرائد أحمد سامي قائد خط الجنبرى .. و هو يشرح مرتديا زيه الميرى للسيد الرئيس مهام وظيفته و إنجازاته
و هكذا .
لكي يشفي المصرى .. من تأثير هذا الحدث و تعود العلاقة إلي شكلها السوى .. أى يصبح الجيش .. جيش الشعب الذى يؤدى المهام التي تكلفه بها حكومة الشعب و برلمانه .. و ليس شعب الجيش الذى عليه الطاعة و الإنضباط .
علينا أن نفتح الدمل .. و ننظف الجرح .. و يفهم الكبير و الصغير حقيقة ما حدث.. و نقر بالهزيمة و عجز القيادة .. ثم نخطط لنعيد الثقة بالنفس و ضمان عدم تكرارالسقوط
الخروج من خيبتنا السودة .. و مصيبتنا الإقتصادية و السياسية و السلوكية تبدأ بفهم و شرح .. و نقد .. سبب الهزيمة .. و التعلم منه ... صدقوني



#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحكام يأكلون الحصرم و الناس تضرس
- متين دولار بس يابخيل !!
- عندما فقدنا الإحساس بالجمال
- وسرقوا تعبنا .. وجهدنا
- الأسباب و الحلول في أزمة أم الدنيا
- كانوا ألهه أم ريبوتات
- عندما يصبح الدولار بثلاثين جنيها
- ينايريات مصرية
- سعادة اللواء إختشي ..عيب
- الشدة السيساوية
- فإستحققت لعنة المواطنة
- في إنتظار صندوق الدين
- أخطاء الناصرية بوجوه جديدة .
- الصنديق السرية في مصر
- عودة التابوهات الثلاثة و الإبداع
- تدهور معطيات العقول الشرقية
- سوف تلهو بنا الحياة
- النازية لم تهلك بعد
- صفحة لمن هم فوق السبعين
- كفاية يادولة رئيس الوزراء


المزيد.....




- لافروف يتحدث عن المقترحات الدولية حول المساعدة في التحقيق به ...
- لتجنب الخرف.. احذر 3 عوامل تؤثر على -نقطة ضعف- الدماغ
- ماذا نعرف عن المشتبه بهم في هجوم موسكو؟
- البابا فرنسيس يغسل ويقبل أقدام 12 سجينة في طقس -خميس العهد- ...
- لجنة التحقيق الروسية: تلقينا أدلة على وجود صلات بين إرهابيي ...
- لجنة التحقيق الروسية.. ثبوت التورط الأوكراني بهجوم كروكوس
- الجزائر تعين قنصلين جديدين في وجدة والدار البيضاء المغربيتين ...
- استمرار غارات الاحتلال والاشتباكات بمحيط مجمع الشفاء لليوم ا ...
- حماس تطالب بآلية تنفيذية دولية لضمان إدخال المساعدات لغزة
- لم يتمالك دموعه.. غزي مصاب يناشد لإخراج والده المحاصر قرب -ا ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - محمد حسين يونس - متي نفتح جرح الهزيمة وننظفه