أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - اسبانية ، فرنسا ، الدولة المغربية .. الاآفاق والمخرج















المزيد.....

اسبانية ، فرنسا ، الدولة المغربية .. الاآفاق والمخرج


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 7476 - 2022 / 12 / 28 - 17:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


.
عندما كنت اعالج هذه الدراسة ، تدهورت صحتي بشكل خطير ، وتوقفت دون اتمامها ، ومع ذلك قررت نشرها ولو انها غير مكتملة ، لان الاكراهات الصحية حالت دون ذلك
في بادرة نادرة من قبل الاشتراكيين ، رئيس الوزراء الاسباني السيد Pedro Sanchez ، يوجه خطابا الى الجيش الاسباني ، وبما فيه الوحدات المنتشرة عبر العالم ، مرفقاً الخطاب بنشر صورة جغرافية لخريطة المغرب دون الصحراء .
الخطاب الى الجيش ، ومرافقة الخطاب بحدث خريطة المغرب ، يحمل دلالة واضحة ، ورسالة غير مشفرة بخصوص الموقف الاسباني من نزاع الصحراء الغربية . وهو موقف يختلف جذريا عن موقف اعترافه بمغربية الصحراء من خلال اعترافه بحل الحكم الذاتي الذي طرحه النظام المغربي في ابريل 2007 . فالهواجس والمخاوف التي صاحبت اعتراف Sanchez بحل الحكم الذاتي ، زالت ولم تعد تخيف ، كتسريبها في وقتها . ومن لاحظ الحالة التي كان عليها Sanchez وهو يحل بقصر الملك ، والارتباك المسيطر عليه ، سيخلص الى ان الشخص كان يتصرف تحت اكراهات وضغوط فوق طاقته ، وصلت به ان يأتي شخصيا الى قصر الملك صاغرا ، عوض ان ينتقل الملك الى مدريد لتقديم الشكر والامتنان له ..
الان لقد تغير كل شيء ، وظهر Sanchez وهو يخاطب الجيش وخريطة المغرب من دون الصحراء ، هو إشارة بالتهديد اذا تجاوز النظام المغربي حدوده ، وستحصل عملية تأديب وتصحيح للأضرار التي قد تصيب شخص Sanchez ، اذا خرجت الى السطح بعض اسرار البرنامج الصهيوني Pegasus ، كما ان الرسالة هي عدم اعتراف الدولة الاسبانية بمغربية الصحراء ، وان اعتراف Sanchez بحل الحكم الذاتي كان مجرد سراب ..
لكن هل من اعترف بحل الحكم الذاتي الذي طرحه النظام المغربي في ابريل 2007 ، كانت الحكومة الاسبانية ، أم انه قرار انفرادي لرئيسها ، مع إمكانية التدليس على الملك الاسباني ، بحجج واهية حتى يحظى بموافقته على خطوته ، خاصة وان الدستور الاسباني يعطي للملك سلطات فوق الحكومة في مجال السياسة الخارجية ، وفي مجال الاتفاقيات الدولية ، ووحدة الاتحاد الاسباني .. والدليل ان قرار الاعتراف " السنْشيزي " Sanchez ، لم يمر من الحكومة التي سمعت به من خلال بيان الديوان الملكي الذي أشاد ب Sanchez . فقرار رئيس الحكومة المنفرد كان من اصله ميتاً ، من جهة ان الائتلاف الحكومي عارضه ورفضه ، ومن جهة توريط الملك في أشياء غريبة لخدمة شخص Sanchez المهدد بفضيحة Pegasus ، على حساب الدستور الذي ينص على اختصاصات مختلف السلطات التي تكون الدولة الاسبانية .
فما قام به Sanchez وهو يعرض خريطة المغرب من دون الصحراء ، اثناء توجيه خطاب الى الجيش ، هو عرض باستعمال القوة ، وتهديد بإرجاع الأمور الى حجمها الحقيقي بالمنطقة اذا اقتضت الضرورة ذلك ، وهو لن يتردد في استعمالها وبكل سهولة ، لأنه يشعر بموقف قوة ، وان المعطيات المتوفرة تخدم التهديد باستعماله القوة . انّ هذا التحول الذي لم يكن مفاجئا ، وطفى على السطح علانية ، مرده الوضع الحرج للنظام المغربي بسبب فضيحة Morocco gate ، وبسبب فضيحة البرنامج الصهيوني Pegasus ، حيث اصدر القضاء البلجيكي مذكرة اعتقال في حق المدير العام للإدارة العامة للدراسات والمستندات DGED ، وبما ان الأبحاث لا تزال متواصلة ، فقد تطفو على السطح أسماء أخرى ، وباتهامات اكثر عمقا بسبب اعتراف النواب المعتقلين ..
في هذه الحالة . وبما ان السبب في تقديم الرشاوى هو الدفاع عن أطروحة النظام في مجال حقوق الانسان المدانة دوليا ، وهو الدفاع عن أطروحة مغربية الصحراء ، فالقادم سيشهد تعقيدا دوليا خاصة اوربيا ، بخصوص أطروحة الصحراء الغربية ، كما يجب انتظار ان يسفر اجتماع مجلس الامن في الدورة المقبلة عن قرار يقضي بتوسيع صلاحيات المينورسو في المناطق المتنازع عليها باسم انعدام ، وباسم الاعتداء على حقوق الانسان .
ان الميكيافيلية الامريكية في تنظيم مناورات مع الجيش المغربي ، في بيع الأسلحة الدفاعية وليس الهجومية ، ليست المبتغى منه فتح الحرب مع اسبانية العضو في الحلف الأطلسي ، والعضو في الاتحاد الأوربي ، قوتين عسكرية واقتصادية . فهل يعقل ان تساند واشنطن حرب دولة من خارج الناتو ، ضد دولة قوية عضو أساسي في الناتو . وقد سبق لوزير الخارجية الفرنسي السابق ان أجاب ، وبكل صراحة عندما سألته الصحافة عن موقف فرنسا من النزاع الاسباني المغربي ، انّ فرنسا ستدافع عن اسبانية العضو في حلف الناتو ، والعضو في الاتحاد الأوربي . انتهى الكلام .
ان بيع الأسلحة الدفاعية الامريكية والإسرائيلية للمغرب ، وتنظيم المناورات العسكرية مع الجيش المغربي ، هو البحث عن توريط النظام المغربي في حرب ضروس مع النظام الجزائري ، لتمدير الجميع ، وتدمير المنطقة ، وهو أمل مرغوب فيه ومخطط له ، من قبل دول الاتحاد الأوربي ، وواشنطن ، وإسرائيل التي لن تهُبّ ولو برجل واحد للحرب الى جانب النظام المغربي . فإسرائيل تخاف على جنودها لان قيمتهم عندها نادرة لا تساوي ثمن .. فأيّ انزلاق سيكون انزلاقا الى الهاوية ، التي ستكون تكملة للتخريب الذي تعرضت له الدول العربية المشرقية ، لكن في حالة شمال افريقيا سيصاحب التخريب إعادة رسم جغرافية جديدة ، وقلب أنظمة ، وإنشاء أخرى مختلفة .
ان ظهور Sanchez بوجهه الاسباني الحقيقي ، عندما عرض خريطة المغرب من دون الصحراء ، وهو يوجه خطابا الى الجيش الاسباني ، هو تذكير بما حصل زمن حكومة Jose Maria Aznar لمّا غزت وحدات من الجيش الاسباني الجزيرة / الصخرة ، واعتقلت بشكل مهين جنودا ، واضعة على رؤوسهم الأكياس الرملية ، ومصفّدين ( الاصفاد ) ، ورمت بهم الى الحدود بركلة في المؤخرة .. والاهانة كانت موجهة للملك كقائد للجيش ، وكرئيس لأركان الحرب .. ولو لم يكن تدخل وزير الخارجية الأمريكي الأسبق Coline Paul بسبب ( مْزاوْگتْ ) وبكاء وزير الخارجية المغربي محمد بن عيسى ، لتطور الامر الى اقبح من الاذلال .
ان موضوع النظام المغربي ، وموضوع الصحراء الغربية ، وموضوع اللجوء ، والظهور بالقوة عند تسوية الحدود البحرية ، وتحديد صاحب الأفضلية والاسبقية في استغلال ثروات المنطقة بالحدود المشتركة ، والهجرة غير الشرعية ، وقوارب الموت ... كلها تشكل مواد دسمة للصراع الانتخابي الذي ستعرفه اسبانية بين جميع الأحزاب ، خاصة بين الحزب الشعبي Pp الذي تسيطر على قاعدته الأفكار الوطنية الشوفينية التي روج لها بكثرة Jose Maria Aznar سابقا ، وحزب Vox اليميني الوطني الشوفيني ،الذي يحن الى أفكار الكاويديو Francisco Franco في تحديد طبيعة العلاقات مع النظام المغربي ، كنظام صاحب قيم ، وتقاليد ، وطقوس ، وإرث أيديولوجي متناقض مع قيم وإرث الدولة الاسبانية الفرانكية .. بل ان اليمين الذي يسيطر فيه يمين اليمين الشوفيني على الحزب ، وحزب Vox اليميني ، يختزلون الخطر المهدد للقيم المسيحية الاسبانية ، في النظام المغربي دون غيره ، وهذه قناعة عامة تؤمن بها الأغلبية الساحقة من الشعوب الاسبانية .
الاشتراكيون وحلفاءهم لن يفوزوا في الانتخابات القادمة ، لان اوراقهم احترقت ، عندما لم يتصرفوا بحزم عند غزو الالاف من القاصرين المغاربية الحدود مع سبتة ، وعندما لم تفعل الحكومة شيئا إزاء موجات عبور الحدود التي يتهمون النظام المغربي بالوقوف وراءها ، وعندما خرق Sanchez الدستور واعترف من جانب واحد بحل الحكم الذاتي ، ومن خلاله اعترف بمغربية الصحراء .. فمن يتحمل المسؤولية عن هذا الاعتراف عند نفي الحكومة علمها بالموضوع ، وبقاء القصر عن دوره الملعوب ساكتا ، دون الادلاء بملاحظة دعم او استنكار لخرجة Sanchez .
فكل المعطيات تشير ان الوضع الأكثر من حرج التي ينتظر النظام المغربي ، وبالضبط شخص محمد السادس لم يعد مرغوبا فيه . فطفوح الى السطح فضيحة Morocco gate بزرع الفساد في قلب المؤسسات الاوربية ، ومنها البرلمان الأوربي ، ومذكرة التوقيف في حق ياسين المنصوري من قبل القضاء البلجيكي ، وإصدار مذكر توقيف فرنسية في حق المدير العام للبوليس السياسي المدعو عبداللطيف الحموشي ، الى جانب فضيحة برنامج Pegasus الإسرائيلي والقاء بالاتهام صوب النظام السياسي المغربي ، كدّر صفو العلاقات بين الملك محمد السادس شخصيا ، وبين الرئيس Emanuel Macron الذي فقذ كل ثقة في شخص الملك ، والجميع في قاعة الانتظار ينتظر ذهاب محمد السادس ، ومجيء خلفه الذي سيجد نفسه مجبرا على اتباع الأصول والقيم الاوربية ، او الدخول في نزاع مع اوربة اقوى منه بكثير . ورغم مجيء وزيرة الخارجية الفرنسية الى الرباط حيث وعدت بتسوية المشاكل العالقة ومنه مشكل التأشيرات ، فلا جديد حصل على الأرض ، والأوضاع لا تزال كما كانت ، بل أصبحت أعقدا .. عندما وجهت وزارة الخارجية الفرنسية مذكرة الى المسؤول عن السياسة الخارجية الاوربية السيد Josef Borel ، بالإسراع في فتح مسطرة البحث القضائي بخصوص Morocco gate حتى لا يفلت احد من العقاب .. وطبعا نص مذكرة وزارة الخارجية الفرنسية المعني بها شخص الملك محمد السادس الذي يبحثون عزله ،وليس فقط اعوانه ..
ففرنسا واسبانية وجدتا في فضيحة Morocco gate ، وفي فضيحة Pegasus ما سيسهل عليهما تركيع النظام المغربي ووضعه ضمن وضعه المناسب .. لكن عند فوز اليمين الاسباني وحلفاءه ، سيكون الهدف من النسيق بين باريس ومدريد ليس التركيع ، بل سيكون الهدف الاذلال والاحتقار .. ان بصمات البوليس السياسي الفرنسي في تشنيع وإظهار الملك محمد السادس امير المؤمنين ثملا في شوار باريس صباحا باكرا ، لم يحدث صدفة ، بل كان مخططا له ، واختير وقت نشر الفيديو وقت اكتشاف فرنسا خضوع هاتف Emanuel Macron ، ووزراء ، وساسة ، ومحامين فرنسيين ، ومثقفين للتنصت عبر Pegasus المزروع في هاتفهم . ان إسرائيل التي تحتفظ بعلاقات متميزة مع باريس ومدريد ، هي من أسرت للفرنسيين والاسبان بالمسؤول عن زرع البرنامج الصهيوني في هاتفهم .
ان إسرائيل في علاقاتها مع الدولتين الاسبانية والفرنسية الاوربيتين والعضوين بحلف الناتو ، لا يمكن ان تغير علاقاتها الاوربية مع الدولة التي مكنتها من بناء قنبلتها النووية ، وتفضل عنها العلاقات مع النظام المغربي المحصور في حدوده الضيقة .. فإسرائيل تلعب السياسة وعندما يجي الجد، ستنئ بنفسها في جانب الحياد ، مفضلة العلاقات مع الاتحاد الأوربي عوض النظام المغربي الذي لا تعترف له بمغربية الصحراء ، ولا تعترف بمغربية سبتة ومليلية والجزر الجعفرية ..
فمن السبب في الوضع البئيس والمزري الذي وصله المغرب حتى اصبح فتح الل ولعلو يبكي كالمرأى المأزومة ، وهو الذي يعرف المخطط التي تشتغل عليه باريس ومدريد ، والذي ورأس الملك شخصيا . . انهم أصدقاء محمد السادس والمحيطين بهم عندما سلمهم المغرب ، سلمه لهم كبقرة حلوب ، ينظرون الى ثروة شعبها ، وينظرون الى الاثراء الفاحش ، ولم ينظروا الى المغرب كشعب وكدولة .. فكان ان جنت براقيش على نفسها بأيديها ودون تكليف من احد .



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة الى المدير العام للبوليس السياسي المغربي المدعو عبد ال ...
- طائر الحرية
- هل ستؤثر نتائج الانتخابات الاسبانية القادمة على العلاقات الث ...
- المغزى السياسي من استقبال الملك محمد السادس للمنتخب الوطني
- إشكالية حركة حقوق الانسان بالمغرب
- من يرفض التغيير ، ومن يرفض الإصلاح ؟
- المنتخب الوطني لكرة القدم
- - الوطن غفور رحيم -
- هل انفرط عقد الوُدّ بين جماعة العدل والإحسان ، وبين حزب النه ...
- مسيرة الرباط الشعبية ضد الغلاء الفاحش ، وضد دولة البوليس الج ...
- تغيير المجتمع
- هل الدولة السلطانية المخزنية العلوية البوليسية قابلة للإصلاح ...
- مستقبل العلاقات المغربية الاسبانية
- البوليس السياسي
- ( الجريمة ) السياسية
- أنا جمهوري . أنا ملكي – أنا ملكي . أنا جمهوري
- معارضة ومعارضة
- أول معارضة ظهرت كانت اسلامية قبل ظهور ماركس ، ولينين ، وماو ...
- ثمانية عشرة سنة مرت على تسميم ياسر عرفات
- 14 نونبر 1975 -- 14 نونبر 2022 .. ذكرى إتفاقية مدريد المشؤوم ...


المزيد.....




- محاكمة مؤسس ويكيليكس: أسانج ينهي الأزمة مع أمريكا بعد الإقرا ...
- عيد الغدير.. منشور نوري المالكي وتعليق مقتدى الصدر وتهنئة مح ...
- مصر.. تقرير رسمي يكشف ملابسات قتل طفل وقطع كفيه بأسيوط
- السعودية تقبض على سوري دخل بتأشيرة زيارة لانتحال صفة غير صحي ...
- القضاء الأمريكي يخلي سبيل أسانج -رجلا حرا-
- القضاء الأمريكي يعلن أسانج -رجلا حرا- بعد اتفاق الإقرار بالذ ...
- رئيس ناسا: الأمريكيون سيهبطون على القمر قبل الصينيين
- في حالة غريبة.. نمو شعر في حلق مدخّن شره!
- مادة غذائية تعزز صحة الدماغ والعين
- نصائح لمرضى القلب في الطقس الحار


المزيد.....

- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - اسبانية ، فرنسا ، الدولة المغربية .. الاآفاق والمخرج