أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سمرقند الجابري - لقاء ألكتروني مع الروائية العراقية -دنيا ميخائل-















المزيد.....


لقاء ألكتروني مع الروائية العراقية -دنيا ميخائل-


سمرقند الجابري

الحوار المتمدن-العدد: 7471 - 2022 / 12 / 23 - 02:37
المحور: الادب والفن
    


كانت أمسية مميزة عبر منصة "الاكاديميات العراقيات" من خلال تطبيق (Google meat) باستضافة الشاعرة والروائية العراقية المغتربة "دنيا ميخائيل" المقيمة في أمريكا، يوم الاحد 18كانون الاول 2022 الساعة 9 مساءا بتوقيت بغداد، للحديث عن روايتها "وشم الطائر"، أدارت الجلسة د. اشراق سامي من البصرة، بتواجد شخصيات اكاديمية عراقية وعربية.
بدأت الجلسة باستعرض للسيرة الذاتية للضيفة :
ولدت "دنيا ميخائيل" عام 1965 بمنطقة الكرادة وسط بغداد، لعائلة كلدانية كاثوليكية.
تخرجت بدرجة البكالوريوس آداب انكليزي من جامعة بغداد.
عملت "دنيا" كصحفية ومحررة بالقسم الأدبي ومترجمة لصحيفة "بغداد أوبزرفر".
لكونها كاتبة ليبرالية في زمن الديكتاتورية والرقابة، هربت ميخائيل من العراق في عام 1995 متوجهة إلى الأردن أولاً، ثم في النهاية إلى الولايات المتحدة،
حيث أصبحت مواطنة أمريكية، وتزوجت وأنجبت ابنة.
درست دراسات الشرق الأدنى، وحصلت على درجة الماجستير من جامعة وين ستيت.
في عام 2001، حصلت على جائزة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في حرية الكتابة.
تتحدث دنيا ميخائيل وتكتب باللغتين العربية والإنجليزية.
فازت مجموعتها الشعرية «الحرب تعمل بجد»، بجائزة صندوق ترجمة PEN، وتم ترشيحها في القائمة المختصرة لجائزة غريفن للشعر،
2005 تم اختيارها كأحد أفضل الكتب قبل مكتبة نيويورك العامة.
فاز كتابها «يوميات موجة خارج البحر» بجائزة الكتاب العربي الأمريكي.
ظهر شعرها في مجلة الشعر الدولية، والشعر الحديث المترجم، ولندن تايمز، بالإضافة إلى مختارات منها "World Beat: International Poetry Now"،
وزهور اللهب: أصوات العراق غير المسموعة، والشعر العراقي اليوم: الشعر الحديث المترجم.
فازت دنيا ميخائيل بجائزة "كريسكي للآداب والفنون" في ديترويت سنة 2013، واختيرت من بين أكثر من 700 أديب وفنان مرشح لنيل الجائزة.
ترشح كتابها (في سوق السبايا) الذي ترجمته مع المترجم ماكس وايس إلى الإنجليزية للقائمة الطويلة للجائزة الوطنية للأدب المترجم 2018 وللقائمة القصيرة لجائزة "جون كينيث كالبريث".
أصدرت روايتها الأولى «وشْم الطائر» سنة 2020، ورشحت الرواية في القائمة الطويلة للجائزة العالمية للرواية العربية، ثم في القائمة القصيرة.
تشمل الجوائز والمنح التي حصلت عليها دنيا ميخائيل (زمالة غوغنهايم)، ومنحة (مؤسسة الفرسان)، وجائزة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان لحرية الكتابة.
تعتبر دنيا المؤسس المشارك لمنتدى (ما بين النهرين للفنون والثقافة) في ميشيغان. تعمل حاليًا كمحاضر للغة العربية في جامعة أوكلاند في ميشيغان.
صدر لها:
(نزيف البحر) منشورات آمال الزهاوي، بغداد، 1986.
(مزامير الغياب) 1993.
(الثقافة الإلكترونية الجديدة، تعلن موت الكلمة )1996.
(ماء أسود) رواية، دار النسر (ترجمة)، 1996.
(على وشك الموسيقى) دار نقوش عربية، تونس، 1997.
(ننحني لتمر الحرب من فوقنا) نصوص، 1997
(يوميات موجة خارج البحر) دار عشتار للنشر، القاهرة، 1999.
(في سوق السبايا) المتوسط، 2017.
الليالي العراقية، دار ميزوبوتاميا للنشر والتوزيع، بغداد، 2013. ترجمها إلى الإنجليزية كريم جيمس أبو زيد، وصدرت ترجمة (The Iraqi Nights)، سنة 2014.
(The Theory of Absence)، مطبعة الجامعة الصينية، 2014.
"أحبك من هنا إلى بغداد" قصائد مختارة، وزارة الثقافة، الهيئة العامة لقصور الثقافة، القاهرة، مصر، 2015.
ترشح كتابها (نحال سنجار) إنقاذ نساء العراق المختطفات" للقائمة الطويلة للجائزة الوطنية للأدب المترجم 2018.
(الغريبة بتائها المربوطة) شعر، دار الرافدين للطباعة والنشر والتوزيع، بيروت، 2019.
(The war works hard)، مانشستر، 2006. ترجمة إنجليزية لـ"الحرب تعمل بجد" دمشق 2000.
(وشم الطائر) رواية دار الرافدين للطباعة والنشر والتوزيع، بيروت،2020.

رحبت مديرة الجلسة د. اشواق النعيمي بالضيفة، وسألتها عن محور روايتها " وشم الطائر"فأجابت:
"الرواية تتمحور حول شخصية الشابة (هيلين) من الديانة الازيدية التي يعني اسمها "عش الطائر"، وتحب شابا من قريتها يدعى (الياس)، يعيشان في قرية تسمى "حليقي" تقع شمال العراق قريبة من سوريا، يكثر فيها طائر (القبج)، تعرضت القرية لغزو تنظيم داعش الارهابي سنة 2017 ، لم يكن أفراد التنظيم يعرفون بتلك القرية لأنها غير موجودة على الخريطة، و تستدعي ساعات من السير على الاقدام للوصول اليها عن طريق ركوب الحمير لعدم وجود طرق معبدة، وحتى 2014 كانت القرية تعيش حياة بدائية تعيش على الزراعة والصيد، بعيدة عن التيار الكهربائي والانترنيت ولا ماء فيها الا من الجداول. استخدمت تلك القرية في الرواية كونها مكانا حياديا لأشكل عالما من الاشخاص المسالمين بأفكارهم حول العالم، وكيف انتقلت الحياة بهم الى مطاردين من قبل عناصر الشر، فيهرب من استطاع الهرب.
استعلمت في الرواية خمسة رموز هي:
الرمز الاول ( الطائر):
كان شائعا في قرية (حليقي) ان فقدان خاتم الزواج يؤدي الى الفراق، لذلك هيلين والياس قررا الاستغناء عن ارتداء خاتم الزواج، وفكرا بان يضعان وشما دائميا على خنصرهما الايسر كي يظلا معا، ولا يمكن للوشم ان يضيع، وكشفا عن ذلك الوشم في يوم حفلة زفافها، وكان الوشم يرمز لطائر القبج لانه سبب لقائهما، الوشم هنا كان علامة للديمومة.
الرمز الثاني (عيد الطيور):
من عادة اهالي القرية أن يحتلفون بيوم خاص بالطائر الذي اشتهرت به قريتهم بيوم خاص.
الرمز الثالث (رقصة الالم):
اهالي القرية يقلدون في رقصة خاصة حركات الطائر الجريح من سهم الصياد بطريقة تمايله من الالم رقصة الالم.
الرمز الرابع ( الحوت الذي يبتلع القمر) مدلول شعبي اسطوري، يرمز لخسوف القمر.
الرمز الخامس (الاواني السيراميك ذات الخدوش):
ان لصق الاواني المكسورة فن ياباني، وظهر في امريكا كذلك، يقتضي ذلك الفن بعادة لصق الاواني المكسورة بمادة ذهبية لتبدو عليها لمسات فنية تجعلها أكثر جمالا، هنا اشرت الى أن "الجمال الكامل: هو جمال مزيف، لأوضح أن الناجيات يتميزن بانكسارهن.
د.اشراق:
- هل جمعت معلومات عن تلك القرية، ام أن المكان كله كان جدحة خيال؟
دنيا :
- نعم... وذهبت الى المكان عام 2016 عندما رجعت الى العراق بعد 20 سنة من الغياب، وزرت المخيمات والتقيت بالنساء من أهل القرية، وقرأت العديد المصادر، وبحثت بشكل متعمق، وسألت الباحثين عن المدينة وتفاصيلها التاريخية، ثمة تاريخ شخصي، لكن نجح باقتناص ظلال ذلك التاريخ ليس المهم ماذا حدث، نحن لا نقدر معرفة التاريخ الروحي الا من خلال الشعر والموسيقى والروايات والاغاني، الادب والفن يقتفيان آثار الكارثة وسط انشغال الاخرين بالحياة.
د.اشراق:
- "كيف كانت نظرة الغرب مع موضوع الاقليات"؟.
دنيا:
-" امريكا تحديدا والغرب، مشغولون بمشاكلهم كالازمات الاقتصادية والسياسية والعنصرية، مثلا "جورج فلويد" الذي قتل من قبل شرطي، وعمت احتجاجات على نطاق واسع بسبب عدائية البيض للفئة السمراء البشرة او تجاه عرق معين، الايزيدون كأقلية لم تشهد عملية اباداتهم أية احتجاجات، وكل ردود الفعل تجاه قضية السبي والقتل والتنكيل بهم وبيع الايزيديات في الاسواق، كانت ردات فعل اقل بكثير من مستوى الكارثة.
لمياء العاني:
-"هل هناك فرق بين الروائي الشاعر والراوائي فقط"؟.
دنيا:
-" نعم الكتاب يستند الى خبراتي الادبية كصحفية وكشاعرة، الصحافة تعنى بتقصي الحقائق، تقصدت ان لا تكون لغتها شعرية، لا اميل للروايات التي تستخدم اللغة الشعرية، لاني اشعر بأن الكاتب موجود، واحب ان يكون الكاتب خلف الشخصيات، أردت ان اوضح كيف اروي شحنات عاطفية بدون استدرار المشاعر، لاترك مساحة احتراما لمشاعر واحساس القاريء ليختبر مشاعره بشكل عفوي بدون تدخلي، حتى قصائدي تعمل بتلك التقنية " التوتر الداخلي"، في الرواية هناك مقاطع شعرية على لسان "الياس" وظفتها بتقنية المسرح في بعض الحوارات لاضافة جمالية، اردت ان ادير عالمي السردي الذي يقع فيه الجمال على الطرف الاخر من الالم.
د.اشراق:
-" كيف استطعت السيطرة على موقف أسر الازيديات بدون انفعالك الشخصي"؟.
دنيا:
-"حولت مشاعري الى احداث محايدة، وبدلا عن اظهار الالم، اوضحت في الرواية كيف تجمع الهاربون في كندا، وكيف لجأوا الى فن التطريز ليعبروا عن فقدانهم قريتهم، أشرت لغياب الياس، وكيف أن ابنة هيلين الصغيرة، عبرت عن غياب والدها الذي لم تره ورأت الاولاد في المدرسة كيف يرسمون آباؤهم، وهي ترسم بالونات وقلوب بدلا عنه، لذلك كانت هيلين ترسم لابنتها وتقول "انت تشهبين والدك" فصار الرسم والتطريز طريقتان لمحاولة استعادة ما فقدوه، القرية والاهل.
وأضافت دنيا:
انا اعتمد طريقة (Show don’t tell)، فمن الممكن ان نأتي بمشهد ننقل فيه صورة توضح فيها ابعاد المشاعر التي نريد عرضها في كتابتنا.
سؤال إحدى الضيفات:
-" هل يضع الكاتب في باله تقنية الكتابة مسبقا، ام يكتب بطريقة بعفوية؟
دنيا:
-" اكتب بدون تفكير، لان اسلوب يتكون رغما عني، لا اتقصد ان يكون اسلوبي مميزاً بكذا تقنية، فأنا لست مبتدئه بالكتابة، لذلك استطيع أن ارى ما الذي اميزه في كتاباتي، انا من ذوات "النبرة الباردة" ولا احاول استدرار العواطف، ما اكتبه هو ما أحب قراءته، احب اسميه "التوتر الداخلي" كما في شعري او كتابتي السردية، بعد كل تلك الكتابات استطعت ان ارى تلك الميزة فيّ.
انعام جابر:
-" لدي سؤال عن الرموز الشعرية، شعرت ان اسم القرية "حليقي" بدت لي هي الرمز الاكبر في الرواية، لاننا دخلنا في الاجواء الرمزية من البداية الى النهاية من خلال مشاعر عشق هيلين لإلياس ولقريتها، وتفاصيل "شجرة التين" الي ترمز لتاريخ القرية، هل لها علاقة بالفعل (يحلق) وبالنسبة للاساطير، ورد رمزيا اشارتين للاسطورة الاولى عن النبي "خضر الياس" الموجود مقامه في بغداد ويطل على نهر دجلة، وكيف ان النساء يزرن ذلك المقام، ويشعلن شمع نذورهن، ويضعنها على كرب النخيل، ويتركونها في النهر، هل هي اسطورة تلك القرية، وماذا عن خسوف القمر حين يدقون على الاواني لطرد الحوت الذي يبتعله.
دنيا:
-لا علاقة لاسم قرية " حليقي" بالفعل العربي( يحلق)، الازيديون لديهم طقوس الملائكة السبع، يضعون لخضر الياس سبعة انواع من الحبوب والحلويات البيضاء، ويشتركون ببعض الطقوس مع ابناء العراق ووسطه وجنوبه، مع الفارق البسيط، وكذلك اسطورة (ابتلاع القمر) موجودة في الشمال وبقية مدن العراق، استخدمت تلك الرموز لاني رأيت انها تؤدي غرضا فنيا.
سؤال الدكتورة سناء لازم حسن الغريب:
- " الكاتب يعكس ذاته، وانت ذكرت انك سافرت وسألت وجمعت معلومات لاجل منح القارىء لحظة الصدق تجمعه مع أبطال الرواية، اين احسست ان هناك رابطاً انسانياً في تفاصيل روايتك؟.
دنيا:
-" انت وضعت يدك على نقطة مهمة، يظل تفاعل القارى تفعالا انسانيا وليس فنيا، انا فأنا كأمرأة عشت تفاصيل حياتي في جو بسيط لكن ليبرالي، تخرجت ونلت قبولا جامعيا لادرس خارج العراق، لكن كأمرأة لا يجوز للنساء السفر والدراسة على نفقهتن ايام الحرب في الثمانينات، تلك النظرة شكلت انقلابة في حياتي، لاضطر للبقاء في العراق، وأدرس الادب لاتعرف على ادباء عراقيين، لكن بقي في داخلي رد فعلي كأمرأة، هناك نساء في السوق للبيع فكيف لا تنتفضين؟ تفاعل القاري سيكون تفاعلا انسانيا لأننا نعرف ابعاد الفقدان والحرمان، لاننا وبشكل ما تعرضنا لنوع من الفقدان داخل حياتنا الخاصة.
البرفسورة د. شذى السعدي:
-"بدأت بالشعر وبعدها الرواية، ايها أقرب اليك، هل كان سهلا حين انتقلت من فن لآخر، اشعر بأن الرواية تحتاج امكانيات اكبر، اين انت؟ .
دنيا:
-"ارى نفسي كشاعرة، لقد كتبت الرواية، لكني استخدت فيها الطاقة الشعرية في البداية، لكن شعرت ان الشعر أكثرقربا لي، ليس من باب التمكن كإحساس، بإمكان الشاعر كتابة رواية، انا كتبت الرواية لاني وقتها شعرت بحاجة لكتابة رواية.
سؤال احدى المشاركات في الجلسة:
- " ما هي رمزية المكان داخل الرواية؟
دنيا:
- القرية تقع في منطقة جبلية محاطة بالوديان، كان لها دور حيوي في الرواية، بسبب بدائيتها المفرطة في البساطة، وكيف تحولت الى ساحة حرب، البطلة هيلين، تذهب للموصل في فصل كان عنوانه "عالم مستوي" تصف احساسها بدائرية الارض لاكتشافها اختلاف البعدين بين قريتها والموصل، تقارن بين البعدين والعالم المعقد المستوى السايكلوجي الاشتغال، كان الزمان عبارة عن زمانين متوازيين، انكسارات بالزمن ذهابا وايابا وسط وبداية الرواية، تفاصيل فراق الياس وهيلين اتعبتني لكي اضعها كتواريخ، رغم انها لم تأتي بتسلسل متناوب، مرات اسأل نفسي كيف ابدأ الرواية؟ هل ابدأ من البداية ام من الوسط، الكتابة كانت مثل لعبة الشطرنج هناك نقلات محسوبة، علينا ان نعرف ما هي النقلة الافضل تلك التي نعرف تبعاتها.
هكذا مر اللقاء الالكتروني بسرعة، واعلنت الساعة في بغداد بانها العاشرة مساءا، ليعرب الجميع عن سعادته بتلك الدقائق التي جمعتهن بالروائية العراقية المغتربة" دنيا ميخائل"
الدكتورة إشراق سامي، سيرة ذاتية:
أكاديمية وكاتبة من العراق، تقيم في مدينة البصرة.
صدر لها:
- كتاب (الدهاء في الخبر العربي القديم) عام ٢٠١٥،
- كتاب (حكايات عراقية) دراسة في السرد العراقي المعاصر ٢٠٢٠.
- (دفاتر عائلية) مجموعة قصصية، دار ميريت المصرية عام ٢٠٢١.
- لها العديد من البحوث المنشورة في المجلات الأكاديمية.
- تهتم بشكل خاص بأدب المرأة، والادب في منطقة الخليج العربي.



#سمرقند_الجابري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الروائية الألمانية - هانا دوبغن- في بغداد
- مؤتمر السرد بدورته الرابعة – بغداد2022
- اربعينية المخرج العراقي - فيصل الياسري-
- الفنان التشكيلي علاء الدين محمد وبشره ووحوشه
- - حكايا الطين - معرض الخزف العراقي الثالث 2022
- مهرجان سوق الشعر 2022
- تكريم اعلاميات عراقيات
- 17 عاماً مع منتدى نازك الملائكة
- انطلاق مؤسسة شناشيل لحفظ التراث
- معرض النحت العراقي - اكتوبر 2022
- سبع شاعرات بضيافة منتدى نازك الملائكة
- افتتاح جدارية الشاعر العراقي الراحل - حسب الشيخ جعفر-
- التشكيلية زينب العاني وتفكيك الالم
- الشاعرة العراقية -الاء عادل- في مجموعتها الاولى
- قصيدة (بئر)
- قصيدة ذكرى
- عيون إنانا-الجزء الثاني في الموصل 2021
- مهرجان المربد الشعري الدولي بدورته الـ (34)
- قصيدة( تزوير)
- قصيدة( اختيار)


المزيد.....




- “بداية الفتح” مسلسل صلاح الدين الأيوبي الحلقة 38 مترجمة بالع ...
- “صدمة جديدة للمشاهدين” مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 176 مترجمة ...
- “كشف حقيقة ليلى وإصابة نور” مسلسل ليلى الحلقة 15 Leyla مترجم ...
- -الذراري الحمر- يتوج بالتانيت الذهبي لأيام قرطاج السينمائية ...
- بليك ليفلي تتهم زميلها في فيلم -It Ends With Us- بالتحرش وال ...
- “الأحداث تشتعل” مسلسل حب بلا حدود الحلقة 47 مترجمة بالعربية ...
- في ذكرى رحيله الستين.. -إيسيسكو- تحتفي بالمفكر المصري عباس ا ...
- فنان أمريكي يتهم الولايات المتحدة وإسرائيل بتنفيذ إبادة جماع ...
- -الناقد الأكثر عدوانية للإسلام في التاريخ-.. من هو السعودي ا ...
- الفنان جمال سليمان يوجه دعوة للسوريين ويعلق على أنباء نيته ا ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سمرقند الجابري - لقاء ألكتروني مع الروائية العراقية -دنيا ميخائل-