أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حميد حران السعيدي - عن سرقة القرن وأخواتها














المزيد.....

عن سرقة القرن وأخواتها


حميد حران السعيدي

الحوار المتمدن-العدد: 7465 - 2022 / 12 / 17 - 13:11
المحور: كتابات ساخرة
    


يقال ان اموال سرقة القرن سيتم إستعادتها ولو (بالتقسيط المريح) ...وهذه الأموال كانت على أبواب الضياع التام كما ضاع قبلها الكثير .
المهم إن العزيز (نور زهير حفظه الله ورعاه) سيعيد هذه الأموال مشكورا كما أعلنت الحكومه التي أخرجته من سجنه لهذه الغايه والرجل مازال (متفضلا) يواصل الليل بالنهار لجمع مايتمكن من جمعه وتسديد مايمكن تسديده حتى يكمل مابذمته (جزاه الله خيرا) .
(واحد بطران مثلي) يقترح على الحكومه أن توظف هذه الأموال لحل معضل (نقص الأبنيه المدرسيه) فالمبلغ خارج حسابات الدوله وهو كافي لبناء عدد كبير من المدارس ، فإذا ماحسبناها بحسبه بسيطه مقارنة بتكاليف البناء حسب(كرم الدوله الحاتمي) في تقدير كلفة البناء فهذا المبلغ يكفي لبناء مايقارب (4000) مدرسه بأحسن المواصفات وهذا إنجاز كبير سيحسب لمن يتبناه وينفذه خاصة وإن تقديرات اهل الأختصاص تؤكد حاجة العراق الى أكثر من (6000) بنايه مدرسيه لتأمين ظروف مناسبه لتدريس وإعداد أجيال بعد ان أصبح التسرب من
مقاعد الدراسه ظاهره محسوسه .
امنيه على الأكثر إنها لاتتحقق ولكن لي إسوة ب(بديوي المهبول) حين سرقت أغنام والده وجاء من يشهد لهم على الحرامي وقيل إن عودة القطيع صارت قاب قوسين او أدنى فهلل وجه (بديوي) وطار فرحا وهو يقول ..(غنمنا لگوهن وبلكت ابوي يبيعله طلي ويشتريلي دشداشه).



#حميد_حران_السعيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أركض وراهم حافي
- مرض(صيهود)
- أصحاب (الفضل)
- السياده
- نذر(عياده) لأولاده
- رسائل للبلهاء
- أولاد خاجيه
- الهوان
- فساد( بالهينو)
- مخاض تشكيل
- يطلع من الباب يطب من الشباك
- سعادة السفيره
- المرشحون
- النورس
- أوكرانيا
- وقفه على جبل تشرين
- الرئيس السابق والرئيس اللاحق
- نحن وإيران
- سياسي الصدفه وشقاوات أيام زمان
- يُقال..


المزيد.....




- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
- بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حميد حران السعيدي - عن سرقة القرن وأخواتها