|
ملخص النظرية الجديدة
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 7458 - 2022 / 12 / 10 - 12:34
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
ربما تكون النظرية الجديدة خطأ ، بالكامل . وهذا الاحتمال مؤكد ، بعد عدة قرون مثلا . تكفي مقارنة سريعة بين نظرية بطليموس حول مركزية الأرض ، ونظرية كوبرنيكوس حول مركزية الشمس لتكشف ، وتساعد على معرفة حدود الادعاء ، والجهل ، بكل فكرة جديدة أو نظرية . أطلب من القارئ _ة الصبر ، وتكملة النص ، مع محاولة التفكير بشكل يختلف عن السائد والمألوف . الجديد مغامرة ، بطبيعته . 1 تتمحور النظرية حول العلاقة ، الحقيقية ، بين الحياة والزمن .
مشكلة العلاقة بين الحياة والزمن ( أو الوقت ) ؟! يوجد ثلاثة احتمالات : 1 _ الزمن والحياة في اتجاه واحد ، وبنفس السرعة . ( وهو الموقف الثقافي العالمي الحالي ، والمستمر بعد نيوتن ) . 2 _ الزمن والحياة في اتجاهين مختلفين ، وبسرعات مختلفة . 3 _ الزمن والحياة في اتجاهين متعاكسين ، ولهما نفس السرعة . الموقف الثقافي العالمي ، خلال القرن العشرين والحالي أيضا ، يمثل الجواب الأول ، ويعتبر أن سهم الحياة هو نفسه سهم الزمن . وهو نفس الموقف الذي قام نيوتن بصياغته ، وتحديده . حيث اعتبر أن العلاقة الحقيقية بين الزمن والمكان ، المطلقان ، وأهمل العلاقة بين الزمن والحياة لأسباب تخصه وسوف تبقى مجهولة إلى الأبد . على النقيض تماما ، موقف النظرية الجديدة ، فهي تمثل الاحتمال الثالث : الزمن والحياة يتحركان في اتجاهين متعاكسين دوما ، وبنفس السرعة . سوف أهمل الاحتمال الثاني ، لأنني أعتقد أنه غير واقعي . .... الاحتمال الأول ، ويمثل الموقف الثقافي العالمي الحالي ( وضمنه موقف العلم والفلسفة خطأ صريح ، ويجب تصحيحه ) . سأكتفي بالبرهان على صحة موقف النظرية ( كدليل على خطأ الموقف الحالي والاحتمال الأول ، لأن أحدهما خطأ بالطبع _ وربما يكون الاثنان خطأ معا ، وهذه مسألة في عهدة المستقبل ) من خلال ثلاثة أمثلة ، وهي ظواهر عامة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . الظاهرة الأولى : 1 _ العمر الفردي المزدوج بين الحياة والزمن . يولد الفرد ، الإنساني وغيره ، في العمر صفر وبقية العمر الكاملة . ويموت الفرد في العمر الكامل ، وبقية العمر التي تناقصت للصفر . بعبارة ثانية ، حركة الحياة وحركة الزمن ( أو الوقت ) تتمثلان ، وتتجسدان مباشرة بالعمر الفردي ، وهي فكرة وظاهرة مشتركة بين معظم اللغات الكبرى . حركة الحياة ، وحركة الزمن ، يمكن استنتاجهما بشكل منطقي ومباشر : الحركة الموضوعية للحياة تتمثل بتقدم العمر الفردي ، من الصفر لحظة الولادة إلى العمر الكامل لحظة الموت . والحركة التعاقبية للزمن أو الوقت تتمثل بتناقص بقية العمر ، من بقية العمر الكاملة لحظة الولادة إلى بقية العمر التي تتناقص إلى الصفر لحظة الموت . كلا الحركتين ، تقبلان الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . الحركتان متعاكستان بالاتجاه دوما ، وتتساويان بالسرعة ( لهما السرعة نفسها ، وهذه مسألة تحتاج للاهتمام والدراسة كما أعتقد ) . تجمع بين حركتي الحياة والزمن ( أو الوقت ) معادلة صفرية من الدرجة الأولى : الحياة + الزمن = الصفر أو س + ع = 0 . .... الظاهرة الثانية : اليوم الحالي ، أو اللحظة أو القرن ، يوجد في الماضي والمستقبل والحاضر بالتزامن . اليوم الحالي ، وأي فترة زمنية أخرى ، يوجد في الحاضر بالنسبة للأحياء . اليوم الحالي يوجد في الماضي ، بالنسبة لمن لم يولدوا بعد . اليوم الحالي يوجد في المستقبل ، بالنسبة للموتى . .... الظاهرة الثالثة : أصل الفرد ظاهرة تقبل الملاحظة ، والاختبار والتعميم بلا استثناء . السؤال ( المقتبس ) من التنوير الروحي : قبل قرن أو أكثر ، من ولادتك أين كنت ؟ الجواب الصحيح ، المنطقي والتجريبي معا : قبل ولادة الفرد بقرن أو اكثر ، يكون في وضع مزدوج بين الحياة والزمن ، وبين الماضي والمستقبل ... يكون جسده وحياته ، عبر مورثاته في أجساد الأجداد ( في الماضي ) . ويكون زمنه ووقته ، أو بقية عمره ( في المستقبل ) . تتكشف الفكرة ، الخبرة ، من خلال تخيل ولادة فرد بعد قرن سنة 2122 : هي أو هو الآن ، بين الحاضر والمستقبل بالتزامن . ( ليس في الماضي بالطبع ) حياته أو حياتها ، أو مورثاتهما هي الآن في الحاضر عبر أجساد الأجداد . وبقية عمرها ، أو عمره ، هي الآن في المستقبل منطقيا ( لا في الماضي ولا في الحاضر أيضا ) . .... الأمثلة الثلاثة ، تمثل البرهان والدليل على العلاقة الحقيقية بين الحياة والزمن أو الوقت . وأما العلاقة بين الزمن وبين الوقت ، وهل هما واحد ، أم اثنين : خلال الحياة الإنسانية المعروفة ، يكون الوقت والزمن واحد . لكن قبل بداية الحياة ، الإنسانية خاصة ، ربما كان الزمن موجودا ؟! هذه المسألة معلقة منذ قرون : مشكلة طبيعة الزمن وماهيته ، وهل هو نفسه الوقت الذي تقيسه الساعة فقط ، وفكرة إنسانية لا غير . أو الاحتمال الآخر ، الزمن يسبق الوقت وسيبقى بعد الانسان والحياة ؟! هذا السؤال المؤجل ، تتعذر الإجابة عنه ضمن معطيات المعرفة الحالية . وهو في عهدة المستقبل والأجيال القادمة . 2 من أفكار النظرية الجديدة ، وهي جديدة أيضا على الموقف الثقافي السائد
للحياة نوعين من الحركة : 1 _ الحركة الذاتية وتتمثل بحركة الفرد ، وهي عشوائية بطبيعتها . 2 _ الحركة التعاقبية أو الموضوعية ، وتتمثل بتقدم السن بالنسبة للفرد . وهي ثابتة ، ومشتركة بين جميع الأحياء . الحركة الذاتية تحدث في الحاضر بشكل دائم ، ومستمر من لحظة الولادة وحتى لحظة الموت . ( كيف يبقى الانسان ، وبقية الأحياء في الحاضر ، ناقشت هذا السؤال عبر نصوص عديدة ومنشورة على الحوار المتمدن ) . بينما تحدث الحركة الموضوعية للحياة ، أو التعاقبية ، بين الماضي والمستقبل : تبدأ من الماضي إلى الحاضر ، ثم المستقبل . ( وهي ظاهرة ، تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ) . حركة الزمن ، أو الوقت ، بعكس حركة الحياة . للزمن أيضا نوعين من الحركة : 1 _ الحركة التزامنية ، وهي تقابل الحركة الذاتية للحياة والتي تتمثل بالحركة الفردية والعشوائية بطبيعتها ، وتحدث مثلها في الحاضر أيضا ، وتتمثل بفرق التوقيت العالمي . 2 _ الحركة التعاقبية للزمن أو الوقت ، بعكس الحركة الموضوعية أو التعاقبية للحياة ، وتبدأ من المستقبل إلى الحاضر ، ثم الماضي . الحركة التعاقبية للزمن أو الوقت ، غير ظاهرة بشكل مباشر . ولكن يمكن استنتاجها وفهمها وبعدها ، تسهل ملاحظتها بمختلف الظواهر بلا استثناء . .... كلا من نيوتن واينشتاين أدرك نصف الواقع فقط . كان نيوتن يعتبر أن الحاضر صغير جدا ، قيمته لا متناهية في الصغر وتقارب الصفر . وهذا صحيح بالنسبة للحركة التعاقبية للزمن ، كل لحظة ينقسم الحاضر في اتجاهين : الحياة تنتقل للمستقبل ، والزمن للماضي . موقف اينشتاين بالعكس من نيوتن ، كان يعتقد أن للحاضر قيمة لا متناهية . وهذا صحيح أيضا ، بالنسبة للحركة الذاتية للحياة ، أيضا بالنسبة للحركة التزامنية للوقت . يمكننا اعتبار الحاضر اللحظة التي مرت ، أو اليوم ، أو القرن الحالي . .... الزمن ( أو الوقت ) رصيد موجب لكل كائن حي ، يبدأ بالولادة وينتهي بالموت ، ويتعاكس مع الحياة بطبيعته . أدرك شكسبير هذه الحقيقة ، وعبر عنها بشكل جميل ومكثف : أنت التقيت بما يموت وانا التقيت بما يولد . ترجمة أدونيس . .... فكرة الساعة الرملية صحيحة وغير دقيقة ، والساعة الإلكترونية بالعكس دقيقة وغير صحيحة . يجب عكس اتجاه حركة الساعة الحديثة ، فهي تقيس السرعة الموضوعية للحياة ( التعاقبية ) ، وهي بعكس حركة الزمن . .... أعتقد أن خطأ حدث في الوعي الإنساني ، خلال التطور خاصة في العلاقة مع الزمن ، وصار الواقع معكوسا ومقلوبا . والسؤال : هل يمكننا فهم ، وإصلاح ما حدث ؟! .... ما الأهم أو الأكثر أهمية : اليوم أم الأمس أم الغد ؟! تفضيل الأمس غباء . تفضيل اليوم مغامرة . والغد حقيقة . موقفي الشخصي ، أعتبر أن للغد نصف القيمة الشاملة للوجود ، وللحاضر متمثلا باليوم الحالي أو السنة ثلث القيمة ، وللأمس مع الماضي كله سدس القيمة . أيضا هذه الفكرة ، العلاقة بين اليوم والغد والأمس ، ناقشتها بشكل مفصل خلال نصوص سابقة ومنشورة على صفحتي في الحوار المتمدن . .... الخاتمة ملاحظة 1 الحدث ، تصور جديد : يوجد احتمالين للحدث 1 _ الحدث خماسي البعد ، مع الزمن والحياة بالإضافة إلى المكان بأبعاده الثلاثة الطول والعرض والارتفاع أو العمق . هذا الاحتمال ناقشته ، بشكل موسع ، في مخطوط النظرية الأول . 2 _ الحدث رباعي البعد ، لكنه ثنائي النوع : _ الحدث الزمني ، كما يقوم الافتراض الثقافي الحالي . حيث الحدث رباعي البعد ، يتضمن الزمن بالإضافة للمكان . الحدث الزمني يتحرك من المستقبل إلى الماضي ، عبر الحاضر . ( لكن ، هذا التصور ينقص منه بعد الحياة ، المعاكس للزمن بطبيعته ) _ الحدث الحي يتحرك بعكس الحدث الزمني ، من الماضي إلى المستقبل ، وعبر الحاضر . المثال على الحدث الثنائي ، في اللغة العربية ، ثنائية الفاعل والفعل : ينتقل الفاعل ، ويتجه كل لحظة ، من الحاضر إلى المستقبل . ينتقل الفعل ، ويتجه كل لحظة ، من الحاضر إلى الماضي . الفعل يمثل الحدث الزمني ، والفاعل يمثل الحدث الحي . مثال قراءتك لهذه الفقرة : حدث القراءة نفسه ، الزمني أو الفعل ، انتقل من الحاضر إلى الماضي . والعكس حدث بحالة وضعك الشخصي : الفاعل أو القارئ _ ة أو الحدث الحي ، انتقل من الحاضر إلى المستقبل . ( يسهل فهمها ، عندما نتصور فعل القراءة ، وانفصاله كل لحظة عن القارئ _ة ) . ملاحظة 2 الحركة التعاقبية الثنائية ، والمزدوجة بين الحياة والزمن ... الحركة التعاقبية ، أو الموضوعية ، للحياة تحدث بين الولادة والموت . وتبدأ من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر . وبالعكس الحركة التعاقبية للزمن : تحدث من المستقبل إلى الماضي ، وعبر الحاضر . يفهم البعض من العبارة السابقة ، أن الحركة التعاقبية للزمن ( طالما أنها تعاكس الحركة التعاقبية للحياة ) تبدأ بعكسها من الموت إلى الولادة . هذا خطأ في التفسير ، والفهم . أصل الفرد ، فكرة وخبرة ، تكشف بوضوح العلاقة العكسية بين الحركتين التعاقبيتين للزمن والحياة . حياة الفرد ، عبر مورثاته وبنيته الجسدية الكاملة ، تكون موجودة في الماضي عبر سلاسل الأجداد ( قبل الولادة بقرن وأكثر ) . وزمن نفس الفرد بالعكس ، أو بقية عمره الفعلية ، التي تتحدد بين الولادة والموت ، تكون موجودة في المستقبل ( قبل الولادة بقرن ، نفس المثال ) . مثال تطبيقي يوضح الفكرة : طفل _ة سوف يولد سنة 2222 ، اين هو أو هي الآن ؟ كل من سوف يولدون سنة 2222 ، وما بعدها ، هم الآن يتوزعون بين الحياة والزمن _ بين الماضي والمستقبل بالتزامن : 1 _ الجسد والمورثات ، في أجساد الأحياء الآن ، وهم سيكونون الأجداد بعد 200 سنة بالطبع . ( سنة 2222 يصيرون في الماضي بالتأكيد ) . 2 _ الزمن وبقية العمر الفعلي ، في المستقبل حاليا ( لا في الماضي ولا في الحاضر طبعا ) . سوف يتزايد العمر سنة 2222 لكل مولود _ة من الصفر بالنسبة للحياة ، وتتناقص بقية العمر الكاملة بالنسبة للزمن أو الوقت . بكلمات أخرى ، العمر الفردي مزدوج ، بين الحياة والزمن ، وثنائي الاتجاه بطبيعته : بقية العمر أو الزمن ( أو الوقت ) رصيد موجب للفرد قبل الولادة ، وهو يساوي ويعاكس العمر الكامل الجسدي ، حيث يلتقيان لحظة التشكل . بقية العمر الفعلية ، تساوي العمر الكامل وتعاكسه بالإشارة والاتجاه دوما . ....
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
هوامش وملاحظات _ النظرية الجديدة
-
كيف تحدث الأشياء في الزمن ؟ ...تكملة وخلاصة
-
كيف تحدث الأشياء في الزمن ؟ ...تكملة
-
كيف تحدث الأشياء في الزمن ؟
-
ملحق وهوامش النظرية الجديدة
-
تحية إلى أحمد جان عثمان
-
هوامش وملاحظات جديدة
-
مقترح حل جديد للعلاقة بين الماضي والمستقبل
-
على هامش النظرية الجديدة ...
-
مشكلة هناك ، بدلالة النظرية الجديدة
-
كلمات ...كلمات ...كلمات
-
منذ أن كنا حوارا...
-
المستقبل هو الآن أيضا ...كيف ولماذا ؟!
-
هوامش وملاحظات
-
هل يمكن أن يكون المستقبل أولا ، قبل الماضي ؟!
-
خاتمة
-
الفصل الخامس _ الكتاب السابع
-
التفكير المختلف
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
-
الفصل الرابع _ منعطف جديد تكملة
المزيد.....
-
شاهد.. -غابة راقصة- تدعوك لإطلاق العنان لمخيلتك في دبي
-
بعد مكاسب الجيش في الخرطوم.. هل تحسم معركة الفاشر مآل الحرب؟
...
-
هواية رونالدو وشركاه .. هذه مضار الاستحمام في الماء المثلج
-
أكثر من 20 مرتزقا أمريكيا في عداد المفقودين بأوكرانيا
-
باكستان قلقة من الأسلحة الأمريكية المتروكة في أفغانستان وتحذ
...
-
وزير الدفاع السوري يتفقد ثكنات الجيش بصحبة وفد عسكري تركي (ص
...
-
تركيا.. شاورما تنقذ حياة -مسافر الانتحار- (صور)
-
من أمام منزل السنوار.. تحضيرات إطلاق سراح 3 رهائن إسرائيليين
...
-
سوريا.. من هم القادة العسكريون الذين شاركوا الشرع -خطاب النص
...
-
وارسو.. اجتماع وزاري أوروبي لبحث الهجرة والأمن الداخلي وترحي
...
المزيد.....
-
Express To Impress عبر لتؤثر
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
التدريب الاستراتيجي مفاهيم وآفاق
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
Incoterms 2000 القواعد التجارية الدولية
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
المزيد.....
|