-تدريس الفلسفة من أجل مقاربة ديداكتيكية للاشتغال على النص في درس الفلسفة- إصدار جديد للباحث ابراهيم السهلي

فاطمة الزهراء المرابط

الحوار المتمدن-العدد: 7456 - 2022 / 12 / 8 - 01:14
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    

عن منشورات "الراصد الوطني للنشر والقراءة"، صدر للباحث المغربي ابراهيم السهلي، كتاب بعنوان: "تدريس الفلسفة من أجل مقاربة ديداكتيكية للاشتغال على النص في درس الفلسفة"، يقع الكتاب في 162 صفحة من الحجم المتوسط، تتصدر غلافه لوحة تشكيلية للفنان عبد الحفيظ مديوني.
ويضم الكتاب ثلاثة فصول: 1- التأصيل التاريخي لمفهوم النص، 2- النص وانشغالات الفكر الفلسفي: نحو ديداكتيك النص الفلسفي، 3- القراءة مدخل إجرائي للاشتغال على النصوص، وقد تولدت فكرة إنجاز الكتاب –حسب الباحث إبراهيم السهلي- عن قناعة راسخة بأهمية النص كواسطة –دعامة- في بناء المعرفة، خاصة منها المدرسية وإعطائها بعدا منهجيا منظما، تنعكس نتائجها على المستوى الذهني، والوجداني، والسلوكي للمشتغل على النص، وذلك من خلال العمليات الإجرائية التي يقوم بها داخل النص على ضوء أنشطة الفهم، والتحليل، والمساءلة، والنقد، والتفكيك، والتركيب، والبناء...
والكاتب إبراهيم السهلي، باحث من أوطاط الحاج، حاصل على الإجازة في علم الاجتماع، أستاذ الفلسفة بالثانوي التأهيلي، له مجموعة من النصوص الإبداعية والمقالات منشورة بالعديد من المنابر الورقية والإلكترونية، صدر له كتاب "تدريس الفلسفة من أجل مقاربة ديداكتيكية للاشتغال على النص في درس الفلسفة" (2022)، وشارك في كتب جماعية منها: "الاجتهاد والتجديد في قضايا الأسرة في السياق الكوني سؤال الثابت والمتغير" (2020)، "خواطر الليل" (2021).

#فاطمة_الزهراء_المرابط (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات