عزيز الخزرجي
الحوار المتمدن-العدد: 7448 - 2022 / 11 / 30 - 09:46
المحور:
الادب والفن
مَتى يَستقيم الوضع!؟
وَ مَتى تُطبّق ألعدالة!؟
حتى الهنود الحُمر و الله العظيم قد أدركوا المبادئ العامّة للفلسفة الكونيّة - العلويّة و يسعون لتطبيقها حسب مداركهم عبر القوانين العصرية!
فمتى تستفيق شعوبنا و الشعب العراقي خصوصاً - و في مقدمته المثقفين و الكوادر و أساتذة الجامعات و الأعلاميين و علماء الدّين و غيرهم ليدركوا تلك (الحقائق الكونيّة) التي مرّت عليها أكثر من 10000 سنة و التي وردت في [أوّل وثيقة جاء بها آدم(ع) عندما هبط وحوّاء على هذه الأرض الملعونة] و تبعهم مئات الآلاف من المصلحين و الأنبياء و الأوصياء و الفلاسفة و للآن يصيح الناس في غفلة و بكل غباء للأسف في بلادنا و العالم بتطبيق غيرها من الأفكار السياسية الوضعية التي دمّرت الشعوب البشرية!!
فكم عليّاً و حسينأً و صدراً و عزيزاً تريدون أن تقتلوا بعد .. لتستعبدوا و تستمرّوا بآلهتاف: [بآلروح ؛ بآلدم ؛ نفديك يا...]!؟
و المُلك يومئذ لله يحكم بينهم , فآلذين آمنوا و عملوا الصالحات في جنات النعيم...
و إنا لله و إنا إليه راجعون,
ألعارف الحكيم : عزيز حميد مجيد
#عزيز_الخزرجي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟