|
مناقشة كتاب -حرائق البلبل على عتبات الوردة- مازن دويكات وعفاف خلف
رائد الحواري
الحوار المتمدن-العدد: 7424 - 2022 / 11 / 6 - 22:11
المحور:
الادب والفن
مناقشة كتاب "حرائق البلبل على عتبات الوردة" مازن دويكات وعفاف خلف ضمن الجلسة الشهرية التي تعقدها اللجنة الثقافية في دار الفاروق تم مناقشة كتاب " وقد تحدث الكتاب هنام الطوباسي قائلا: "الكتاب قريب من أدب الحوار/النقاش، فنجد الفرق الزمني بين عفاف ومازن من خلال ما قدماه من نصوص، عفاف كانت متمردة على مجتمعها تحاول أن تثبت نقسها كأحد عناصر المجتمع ـ رغم أنها أنثى ـ وهذا يعد تمردا منها وتجاوز للواقع الاجتماعي، في المقابل نجد "مازن يحاول جذب عفاف للواقع لكنها بقيت متمسكة بأفكارها وموقفها، ضمن هذا الحال جاءت الحوارات. أما الشاعر عمار دويكات فقال:" جدلية الإمتناع والرغبة في نصوص حرائق البلبل على عتبات الوردة. لا يحتاج القارئ إلى الكثير من الجهد حتى يصل إلى مضمون هذه النصوص ذات الشكل الحديث من السردية المتبادلة، والحالة الفلسفية المشتعلة حواريا وجدليا بين الكاتب والكاتبة، وكأنهما في معركة دلالية سلاحها الإقناع والتأثير في الآخر ليبدو المشهد بلبلا ووردة، فلماذا كان للبلبل حرائق وكانت للوردة عتبات؟ على الرغم من المعنى الواضح الذي يظهر في استقطاب الذكورة للأنوثة، ولكني أجد أن المعنى أكثر عمقاً وأوسع دلالة. ترى لو قرأنا النصوص من قبل أن نعرف أصحابها وبمعنى أدق لو قرأنا النصوص دون أن نعرف أنها لرجل وامرأة ، كيف ستكون الرؤيا العامة للنصوص. ثم للنظر إلى اللغة السائدة في أغلب النصوص لنجدها لغة شديدة اللذة، سامقة المعاني، واسعة الثقافة. ما الذي يحققه القارئ من مثل هذه النصوص؟ الكثير.. ولعل أهمها القدرة على فهم الآخر ، والغوص في مكامن الرغبة والامتناع، والقدرة والذكاء في توظيف النصوص المعرفية والأساطير ذات الدلالة التي تخدم الحالة الوجدانية والفكرية لدى الكاتب. الغلاف بألوانه الحارة ينسجم مع مضمون النصوص، كأنه استمرارية الحالة التجاذبية والاحتكاك الذي ينتج عنه تلك الشرارة التي أضاءة و أحرقت في ذات الوقت." وتحدث سامي مروح قائلا: " بسم الله الرحمن الرحيم ،إن النص الذي بين أيدينا هو نص مشترك بين ،الكاتب مازن دويكات والكاتبة عفاف خلف، هناك معالم واضحة في الكتاب تتمثل في الحوار بين رجل وامرأه، فكانت نصوص عالية المستوى من ناحية اللغة التي أعطت للنصوص شكلا جميلا وإبداعيا رائعا، ناهيك عن المضمون الذي يحمل من الدلالات مما يتيح لك الخوض في معترك تفاصيل تأخذك من زمن آدم وحواء إلى يومنا هذا. هذه النصوص قد كتبت بفطرة إنسانية بحته، فالرجل داخل النصوص لا يحتمل أن يكون أكثر من رجل، وان الرجل هو المبادر في التقدم نحو المرأة، كما يظهر في النصوص مازن، لكن المرأة قدمت بحالة التمنع وعدم الثقة، وهذا ما أطال الحوار بين الكاتب مازن دويكات والكاتبة عفاف خلف. كتبا هذه النصوص بفطره إنسانيه سليمة وكما علم أن الرجل والمرأة هما أساس الخليقة التي أرادها الله عز ه وجل لتعمر بها الكرة الأرضية، وقد تميز الكاتب مازن والكاتبة عفاف. بلغة متينه وقدرة على التعبير، وجرأة مع الحذر من انشداد كلا الطرفين لآرائه، يقول لوران بارت أن النص مثل البصلة كلما نزعت قشرة كانت التي ورائها اجمل منها، وان الكتاب ينطبق عليه نظرية لوران بارت، أي أن تحت هذا الحوار، يمكن أن نجد بداخلها أشياء لم يكن يدركها الكاتب نفسه، وهنا تكمن أهمية النصوص التي تكشف حالة اللاشعور عند الكاتبين. وأخيرا وليس آخرا سامحوني على رأيي المتواضع" وتحدث رائد الحواري قائلا: "" وتحدث رائد الحواري قائلا: "نعومة الرجل وخشونة المرأة في كتاب حرائق البلبل على عتبات الوردة مازن دويكات وعفاف خلف هناك أعمال أدبية نعتبرها فريدة ومتميزة، وهذا يعود إلى طريقة صياغتها، أو اللغة المستخدمة فيها، أو إلى تعدد كتابها، كما هو الحال في رواية "عالم بلا خرائط" التي كتبها عبد الرحمن منيف وجبرا إبراهيم جبرا"، في هذا الكتاب نجد لغتين، لغة الرجل ولغة المرأة، واللافت أن لغة المرأة جاءت لغة قاسية وتحمل الألم، بينما لغة الرجل كانت ناعمة وهادئة، وهذا يستوقف القارئ الذي يجد تباين اللغة وطريقة تقديم الفكرة. إذن الكتاب جاء من خلال لغتين، لكن ما يميزه لم يقتصر على تباين لغة الرجل عن لغة المرأة، فهناك مقاطع شعرية إضافة إلى اللغة النثرية، وهذا أضاف عنصر جمالي آخر على الكتاب، بمعنى أن هناك لغة متباينة، وأيضا أجناس أدبية مختلفة. ونلاحظ أن طريقة صياغة لغة الرجل جاءت قريبة من تلك التي أستخدمها "تموزي" حينما أراد ترغيب "أنانا" به ودفعها إلى قبوله كزوج بعد أن عدد فضائل أغنامة ومهنته كراعي، من هنا يمكننا القول أننا أمام كتاب فريد في لغة وطريقة تقديمه وفي الأشكال الذي قدم به. سنحاول التوقف عند بعض ما جاء فيه، لتبيان كيف كانت المحاورة بين "مازن دويكات وعفاف خلف". بما أننا نعيش في مجتمع شرقي، يقدم الرجل على المرأة فقد افتتح الكتاب من خلال الرجل: "بين صباح وصباح، يتحرك البرعم إلى حالات أكثر اتساعا تفضي إلى الحرير الملون في الأرض وإلى قوس قزح في أعلي الأزورد،...هذا النشيد الكوني الخارج من البستان والداخل في الكينونة العظمى.. الإنسان.. الإنسان ..الإنسان. آدم برعم الخليقة الأولى وحواء أول الوردات في بستان الخالق الأعظم، أعني الأرض. الأرض كذلك أنثى. أبحث عن أنثى لا أرض تحملها أو أفق أنثى كالوردة ليس يُرى فيها العبق يا الله أعني. أني أحترق" ص6، إذا ما توقفنا عن المعنى فنجد أن الشاعر يحاول تبيان طبيعة الحياة التي تتكون من رجل/آدم وامرأة/حواء، مستعينا بمشاهد من الطبيعة/"البرعم، قوس قزح، اخضرار الأرض/البستان" كما نجد استخدامه لعناصر الفرح، الكتابة/"النشيد" كل هذا ليستدرج المرأة إلى الحياة الطبيعية، وهذا ما أظهره بوضوح في المقطع الشعري/ "أبحث عن أنثى"، إذن هناك مجموعة من المحفزات يستخدمها الشاعر لترغيب المرأة وإخراجها من (عزلتها/عزوفها)، من هنا كانت لغته بيضاء ناعمة تخدم فكرة الرغبة بالحياة وما فيها من بهجة وفرح. يتقدم الشاعر أكثر محاولاً (إثارة) المرأة جسديا من خلال هذا المقطع: "شيء ما يلمع في عينيك فأرتعد يتلوى كنسيج النار على شفتيك وينعقد يسحبها بخيط ليس يراها أحد تنهمر علينا، يرتعش الجسدان ونتحد هي قبلتنا أحلم أن تأتي كفراشة صبح تسرق حصتها من زنبقة الوقت يلفح جنحيها ضوء الشمس" ص8، في هذا المقطع نجد (تكملة) المرغبات التي بدأ بذكرها في المقطع السابق، فهنا تم التركيز على متعة الجسد، وكيف أن الإنسان يمكنه الحصول على الفرح/المتعة من خلال الجسد، فكما يُستمتع بجمال الطبيعة وما فيها من تنوع وتعدد لمظاهر الجمال، يمكن أيضا الحصول على متعة من خلال الجسد. ترد المرأة/الكتابة على ما قدمه الرجل من مُرغبات ومُحفزات بقولها: "يذبحني ليلك يحيك مواعيد لطقوس لا اعرف كيف تكون! وهل يتعشق المقتول يد قاتله تعبث فيه جراحا وإمعانا في النزيف؟ وهل يفتن البلبل الغريد فخاخ الوردة ترمي شبكها فيسقط رقصا متخبطا بدماء؟ وهل يعشق اللحم الكفيف سكينا تحرث فيه جراحا، وترعف فيه الخل وإمعانا في الإيذاء؟" ص20، إذا ما توقفنا عند الألفاظ المجردة التي جاءت على لسان المرأة: "يذبحني، ليلك، يحيك، لا، المقتول، قاتله، تعبث، جراحا (مكرر)، وإمعانا، النزيف، فخاخ، شباكها، فيسقط، متخبطا، بدماء، الكفيف، سكينا" يمكننا الوصول إلى ما تحمله من قسوة وألم، فاستخدامها لهذا الكم من الألفاظ القاسية يشير إلى معاناتها وألمها. وإذا ما توقفنا عند عدد الكلمات التي جاء على لسان الرجل وتلك التي جاءت على لسان المرأة، سنجد أن كلام الرجل أطول وأكثر، وهذا يشير إلى (عزوف) المرأة/الكاتبة عن الناس وعدم إيمانها/رغبتها في مجاراة الناس في الكلام، ولم يقتصر هذا الأمر على هذا المقطع فقط، بل نجده في كل الكتاب، فالرجل كان يسهب في الحديث، بينما المرأة كانت تختزل وتختصر وتقلل، وكأنها لا ترغب في الكلام/ وهذا يشير ـ بطريقة غير مباشرة ـ إلى نفورها من الآخرين وعدم الرغبة في ملاقاتهم والحديث معهم. المرأة/الكاتبة تُبقي الرجل على أمل الأمل، وبأنها ستلين في نهاية الأمر، وستقبل أن تخرج من عزلتها وتتحرر من تلك الأفكار السوداء التي تحملها: "ذات يوم قد تحلم غيمتي الغبية بأنها كاتبة فتكتب الأرض حروفا بدموع لاهبة وقد يأتي من يسرق الحلم ويأمرها بالعودة إلى ربها تائبة وقد ترضخ غيمتي ولكني أومن بأنها ما زالت تكتب وإن كانت حروفا شاحبة" ص30و31، في هذا الرد نجد إشارة إلى ما تحمله من آلم، فاستخدامها: "الغبية، بدموع، يسرق، ترضخ، شاحبة" كلها تؤكد أن هناك وجع ما زال مؤثرا فيها، ولا تستطع ألتخلص منه، فهي ترى في الكتابة ذاتها، وجودها، من هنا تم استخدام هذه الألفاظ: "كاتبة، فتكتب/تكتب (مكررة ثلاث مرات)، حروفا (مكررة)، نحن نعلم أن عناصر التخفيف التي يلجأ إليها الكاتب/ة تتمثل في المرأة/الرجل، الطبيعة، الكتابة/الفن، التمرد، وغالبا ما تكون المرأة/الرجل هي المولد/ة لبقية عناصر الفرح/التخفيف، لكن نجد المرأة في كتاب "حرائق البلبل على عتبات الوردة" تفضل الكتابة على بقية العناصر وتجعلها أهم عناصر الفرح/التخفيف، وكأنها من خلالها تريد التعويض عن حاجتها إلى الرجل وعن بقية العناصر، فالطبيعة عندها طبيعة أنثوية، أوحادية الوجود، بلا نظير، لهذا نجدها طبيعة قاتمة لا جمال ولا حياة فيها: "غيمتي، غيمة، الأرض" الطبيعة التي تقدمها لا نجد فيها أشجار أو بحار أو جبال أو سهول، فالمرأة في الكتابة تنحاز للأنثى وتفضلها على الرجل، لهذا تم تكرار الأنثى في "الكتابة" ثلاث مرات، بينما كررت المذكر في "حروفا". وإذا ما توقفنا عند المقطع نجده مقطع متردد/ثابت غير متحرك، وأقرب إلى التردد منه إلى التقدم والفعل، كل هذا يشير إلى أننا أمام امرأة (تعزل نفسها) ولا تريد لأحد أن يشاركها. هذا النهج/الفكر/السلوك له مبررات وأسس منطقية، تحدثنا عنه بقولها: "أومن بخصوصيتي وتفردي كإنسان أولا وكأنثى ثانيا، وأومن به كإنسان أولا وكرجل لاحقا، ولن أرضى أبدا أن تكون إنسانيتي الجسر الذي أدوسه لتحقيق أنوثتي" ص31، إذن هناك مشروع عند المرأة/الكتابة، يتمثل في خلق حالة مساوة بين أفراد المجتمع بصرف النظر عن الجنس، فهي تعمل/تفكر/تكتب لإيجاب عادلة جنسية بين الأفراد ودون تمييز، وهذا يعلل سبب (عزلتها)، فالمشروع الذي تعمل له يحتاج منها أن تكون منسجمة بين الطرح/القول وبين الفعل/العمل، كما أنه (يمنعها) من ممارسة حياتها كامرأة، فمشروعها الاجتماعي يأخذ منها جل وقتها، بحيث (يمنعها) من أن تمارس دورها كأنثى وأن تتمتع بحياتها كامرأة. هذه الثنائية في اللغة/الفكر/الحور/المناظرة تبقى مهيمنة حتى آخر الكتاب، فلا الرجل يسلم بعزوف المرأة/الكاتبة عن الرجال، ولا هي تلين/تتراجع عن فكرتها/نهجها/رسالتها، لهذا تستمر المناظرة دون حسم، الرجل محاولا أن يجعلها امرأة (اجتماعية) كباقي النساء في المجتمع، بينما هي تبقى متأثر بواقعها كأنثى في مجتمع ذكوري قاسي، وعليها أن توصل فكرتها/رسالها، من مظاهر هذا الحوار: "وما العيب في أن يضعف البلبل الذي تعرفينه في لحظة إنسانية شفافة أمام السطوة الحريرية للوردة المبتهجة! وما الضرر في أن تستكين الوردة التي أعرفها وتعرفينها في لحظة ما أمام حرائق البلبل المرتعش! قوتها وضعفه يشكلان نصف المشهد، وقوته وضعفها يشكلان النصف الآخر، وبهذا وبذاك يكتمل المشهد الرائع" ص36، نلاحظ أن الرجل يحاول استمالة المرأة/الكتابة من خلال استخدمه الفكرة التي يحملها المقطع، وأيضا من خلال استخدامه لغة قريبة من تلك التي تستخدمها المرأة، فنجده يميل إلى شيء من اللغة القاسية التي نجدها في ألفاظ: "يضعف/ضعفه/ضعفها، السطوة، حرائق، المرتعش" محاولة استمالة المرأة/الكاتبة فيها شيء من الذكاء والخداع، وهذا يشير إلى أن الرجل ما زال (متماسكا) لهذا (يخفي) ما فيه من اندفاع نحوها من خلال مجاراتها في استخدام اللغة والألفاظ. الرجل شاعر، لهذا يحاول أن يستخدم موهبته الشعرية في ذات السياق، إقناع المرأة/الكتابة بحقيقة الحياة وطبيعتها الثنائية، يقول: "لعشتار أغني تترنم بأنشودة الحياة تنتشي بالحب وتسكرها روعة الكلمات لتموز يؤجج الحرف ناراً وتتصاعد النغمات" ص41، نلاحظ أن الألفاظ الناعمة متعلقة بالمرأة/عشتار: "أغني، تترنم، بأنشودة، الحياة، تنتشي، بالحب، تسكرها، روعة، الكلمات" وكأنه بها، يريدها أن تعود إلى لغتها الناعمة، إلى مكانتها ودورها في الحياة، وأنها أهم عنصر فرح/تخفيف في حياة الرجل، بينما يعطي نفسه/تموز صفات القسوة: "يؤجج، نارا، تتصاعد" وهو بهذا يعيد الأمور إلى طبيعتها، المرأة الناعمة والرجل القاسي، وهذا يشير إلى أنهما ما زالا متمسكين بما يحملانه من أفكار/قناعات. لكن اللافت في المقطع أن الرجل/الشاعر يمزج بين القسوة والنعومة، بين الرجل والمرأة، بين تموز وعشتار، لهذا أقرن ألفاظ القسوة بألفاظ ناعمة: يؤجج الحرف، نار وتتصاعد الكلمات" وكأنه يقول أنه يمتلك شيء متميز، شيء مزدوج/ثنائي، وبما أن المرأة/الكاتبة تتميز بقسوة لغتها، فإن هذا يعد عامل (جذب) لها، فقد قدم لها اللغة/الكتابة التي تستخدمها في إيصال فكرتها/رسالتها: "الكلمات/الحرف، النغمات"، ومن ثم عليها أن تستفيد من هذه اللغة/القسوة لتساعدها على إيصال رسالتها، ما تريد تقديمه للمجتمع. " وقد حضر اللقاء الكاتبة "دالية حسن"، وتقرر أن تكون الجلسة القادمة يوم السبت الموافق 3/12/2022 لمناقشة كتاب "صورة الشهيد في الشعر الفلسطيني المعاصر" للدكتور عبد البديع عراق، والكتاب من منشورات مؤسسة الأسوار، عكا.
#رائد_الحواري (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
تقديم القسوة في ديوان -موتى يعدون الجنازة- عبد الله عيسى
-
مفلح أسعد التأثر بالاسم والفعل في -عدي التميمي-
-
القسوة وطريقة تمريرها في ديوان -موتى يعدون الجنازة- عيسى عبد
...
-
مسرحة بدنا ريديو نصري الجوزي
-
تمثيلة -ذكاء القاضي- نصري الجوزي
-
مجموعة الغانية الفاضلة سومرست موم
-
نعومة الرجل وخشونة المرأة في كتاب حرائق البلبل على عتبات الو
...
-
الشكل والمضمون في رواية -اتبعك إلى العتمة- فائقة قنفالي
-
مجموعة شارب الجنرال سمير البرقاوي
-
يوميات طفلة في مجموعة -طوباسيوز - سماح خليفة
-
مناقشة رواية القبو للروائية فاطمة عبد الله
-
البدايات الموضوعية والنهايات البائسة في كتاب -فتح من نفق عيل
...
-
المرأة المطلقة في رواية -تعويذة الجليلة- للروائي كميل أبو حن
...
-
البساطة والعمق في كتاب -أعيشك عكا- وسام دلال خلايلة
-
المرأة وحريتها في رواية -مطر خلف القضبان- ميرنا الشويري
-
تعدد أشكال القص في مجموعة - شبابيك الجيران حكايات من أوطان ج
...
-
الطرح الاجتماعي والسياسي في رواية -ذاكرة على أجنحة حلم- نزهة
...
-
إضاءة على كتاب -الكتابة على ضوء شمعة-
-
مناقشة ديوان على ضفاف الأيام للشاعرة نائلة أبو طاحون
-
الجنة والأرض في رواية -جنة الشهبندر- هاشم غرايبة
المزيد.....
-
-البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو- في دور السينما مطلع 2025
-
مهرجان مراكش يكرم المخرج الكندي ديفيد كروننبرغ
-
أفلام تتناول المثلية الجنسية تطغى على النقاش في مهرجان مراكش
...
-
الروائي إبراهيم فرغلي: الذكاء الاصطناعي وسيلة محدودي الموهبة
...
-
المخرج الصربي أمير كوستوريتسا: أشعر أنني روسي
-
بوتين يعلق على فيلم -شعب المسيح في عصرنا-
-
من المسرح إلى -أم كلثوم-.. رحلة منى زكي بين المغامرة والتجدي
...
-
مهرجان العراق الدولي للأطفال.. رسالة أمل واستثمار في المستقب
...
-
بوراك أوزجيفيت في موسكو لتصوير مسلسل روسي
-
تبادل معارض للفن في فترة حكم السلالات الإمبراطورية بين روسيا
...
المزيد.....
-
تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين
/ محمد دوير
-
مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب-
/ جلال نعيم
-
التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ
/ عبد الكريم برشيد
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
المزيد.....
|